عمان جو - حطت على مكاتب 'عمان جو'، وثائق رسمية جديدة تخص المدير التنفيذي لـ'مهرجان جرش للثقافة والفنون:' مازن قعوار، وقد تدينه في واقعة فساد اذا ثبت عليه الامر او لم يوضحه على الاقل للراي العام.
نحن في 'عمان جو' دورنا كوسيلة اعلامية محايدة، نشر ما يصلنا من وثائق تدين التعدي على المال العام، فاتحين الباب على مصراعيه امام مدير المهرجان للرد على ما يتم نشره، ومرحبين بذلك طيلة الوقت، على الرغم من ان (الرجل) لغاية الان يحظى بحماية غير مفهومة، تمنع الاقتراب من منصبه الثقافي، على الرغم من كم الوثائق التي تدينه في أكثر من قضية، يبدأ من طلبه بكتاب رسمي صادر عنه، باحتساب مبلغ تقاعدي أعلى من راتبه الحقيقي من مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا ينتهي عند اعفائه شركة 'سجلني' من الغرامات الواقعة عليها جراء عدم التزامها بالعقد الموقع بينها وبين ادارة المهرجان لبيع تذاكر حفلات الدورة الماضية إلكترونياً، ورفضه طلب الدائرة المالية تحويل ملف الشركة لمكافحة الفساد، او حتى التضارب الواضح في المناصب، بين وجوده مديرا لمهرجان جرش بذات الوقت الذي يمارس فيه عمله قنصلا فخريا لجمهورية بولندا في الاردن، وهو الامر الذي تمنعه تعليمات الحكومة الاردنية.
قبل ان ننشر الوثائق الجديدة، يهمنا التاكيد ان 'عمان جو' تمتلك وثائق اخرى تتعلق بترقيات مالية دون وجه حق لشخصين هما: (ا.ع) و(هـ.ح)، سنقوم بنشرها في الوقت المناسب، لكننا ما زلنا نحتاج لمن يقرا لنا فنجان السيد قعوار (بعد الافطار بالتاكيد) ويفسر لنا سر تمسك الحكومة الاردنية بشكل عام ووزيرة الثقافة بشكل خاص بقعوار الذي يمارس سطوته الخاصة على مال عام.
الجديد في حكاية مازن قعوار، انه قام باستئجار سيارة سياحية مع سائق اعتبارا من الساعة العاشرة من صباح يوم الاثنين 27/9/2021 وحتى الساعة الحادية عشرة من صباح يوم السبت 2/10/2021 من شركة تريفتي لتاجير السيارات السياحية، وما يثير الانتباه في حكاية هذه الاوراق والوثائق.. عدة ملاحظات، سنسردها على شكل نقاط:
١. قرار تعين مازن قعوار صدر عصر يوم الاثنين 27/9، لكنه يستخدم السيارة منذ العاشرة صباحا، ويمكن العودة لخبر وكالة الانباء الاردنية بترا لمعرفة ساعة بث الخبر.
٢. انتهت فعاليات المهرجان مساء يوم السبت 2/10/2021، عند الساعة الحادية عشرة ليلا، ونسال كيف عاد مدير مهرجان الى عمان؟
٣. هناك تضارب في المبالغ المالية بين سند القبض الذي وقعه مندوب شركة تريفتي وبين الفاتورة الضريبية الصادرة عن الشركة، فسند القبض يقول انه مندوب الشركة استلم مبلغ (619.71) دينارا اردنيا (بواسطة شيك)، والفاتورة الضريبية تقول ان الشركة تطالب المهرجان بمبلغ (730) دينارا اردنيا.
٤. اذا قيل لنا ان الحكومة الاردنية تعفي مهرجان جرش من الضرائب، سنقول ان الفاتورة الضريبة حددت مبلغ اسئجار السيارة مع السائق بمبلغ (629.31) دينارا اردنيا، وبالتالي هنالك فرق في الحسابات، قد يكون ناتجا اما عن خطا حسابي، او وجود تجاوز مالي اخر لمدير المهرجان بالتاكيد ستصلنا وثائقه في حينه.
٥. لا احد يعلم لماذا يستاجر مدير المهرجان سيارة وسائق، على الرغم من ان وزارة الثقافة تملك اسطولا من السيارات مع سائقين محترفين، يتم تخصيصه لضيوف واداريي المهرجان طيلة ايام انعقاده.
٦. المثير في الامر، ان مدير المهرجان كان خلال الفترة ما بين 27/9/2021 وحتى 2/10/2021، يستخدم احدى سيارات وزارة الثقافة التي كان يقودها السائق (ع.د).
بقي ان نقول.. لك الله يا بلد
عمان جو - حطت على مكاتب 'عمان جو'، وثائق رسمية جديدة تخص المدير التنفيذي لـ'مهرجان جرش للثقافة والفنون:' مازن قعوار، وقد تدينه في واقعة فساد اذا ثبت عليه الامر او لم يوضحه على الاقل للراي العام.
نحن في 'عمان جو' دورنا كوسيلة اعلامية محايدة، نشر ما يصلنا من وثائق تدين التعدي على المال العام، فاتحين الباب على مصراعيه امام مدير المهرجان للرد على ما يتم نشره، ومرحبين بذلك طيلة الوقت، على الرغم من ان (الرجل) لغاية الان يحظى بحماية غير مفهومة، تمنع الاقتراب من منصبه الثقافي، على الرغم من كم الوثائق التي تدينه في أكثر من قضية، يبدأ من طلبه بكتاب رسمي صادر عنه، باحتساب مبلغ تقاعدي أعلى من راتبه الحقيقي من مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا ينتهي عند اعفائه شركة 'سجلني' من الغرامات الواقعة عليها جراء عدم التزامها بالعقد الموقع بينها وبين ادارة المهرجان لبيع تذاكر حفلات الدورة الماضية إلكترونياً، ورفضه طلب الدائرة المالية تحويل ملف الشركة لمكافحة الفساد، او حتى التضارب الواضح في المناصب، بين وجوده مديرا لمهرجان جرش بذات الوقت الذي يمارس فيه عمله قنصلا فخريا لجمهورية بولندا في الاردن، وهو الامر الذي تمنعه تعليمات الحكومة الاردنية.
قبل ان ننشر الوثائق الجديدة، يهمنا التاكيد ان 'عمان جو' تمتلك وثائق اخرى تتعلق بترقيات مالية دون وجه حق لشخصين هما: (ا.ع) و(هـ.ح)، سنقوم بنشرها في الوقت المناسب، لكننا ما زلنا نحتاج لمن يقرا لنا فنجان السيد قعوار (بعد الافطار بالتاكيد) ويفسر لنا سر تمسك الحكومة الاردنية بشكل عام ووزيرة الثقافة بشكل خاص بقعوار الذي يمارس سطوته الخاصة على مال عام.
الجديد في حكاية مازن قعوار، انه قام باستئجار سيارة سياحية مع سائق اعتبارا من الساعة العاشرة من صباح يوم الاثنين 27/9/2021 وحتى الساعة الحادية عشرة من صباح يوم السبت 2/10/2021 من شركة تريفتي لتاجير السيارات السياحية، وما يثير الانتباه في حكاية هذه الاوراق والوثائق.. عدة ملاحظات، سنسردها على شكل نقاط:
١. قرار تعين مازن قعوار صدر عصر يوم الاثنين 27/9، لكنه يستخدم السيارة منذ العاشرة صباحا، ويمكن العودة لخبر وكالة الانباء الاردنية بترا لمعرفة ساعة بث الخبر.
٢. انتهت فعاليات المهرجان مساء يوم السبت 2/10/2021، عند الساعة الحادية عشرة ليلا، ونسال كيف عاد مدير مهرجان الى عمان؟
٣. هناك تضارب في المبالغ المالية بين سند القبض الذي وقعه مندوب شركة تريفتي وبين الفاتورة الضريبية الصادرة عن الشركة، فسند القبض يقول انه مندوب الشركة استلم مبلغ (619.71) دينارا اردنيا (بواسطة شيك)، والفاتورة الضريبية تقول ان الشركة تطالب المهرجان بمبلغ (730) دينارا اردنيا.
٤. اذا قيل لنا ان الحكومة الاردنية تعفي مهرجان جرش من الضرائب، سنقول ان الفاتورة الضريبة حددت مبلغ اسئجار السيارة مع السائق بمبلغ (629.31) دينارا اردنيا، وبالتالي هنالك فرق في الحسابات، قد يكون ناتجا اما عن خطا حسابي، او وجود تجاوز مالي اخر لمدير المهرجان بالتاكيد ستصلنا وثائقه في حينه.
٥. لا احد يعلم لماذا يستاجر مدير المهرجان سيارة وسائق، على الرغم من ان وزارة الثقافة تملك اسطولا من السيارات مع سائقين محترفين، يتم تخصيصه لضيوف واداريي المهرجان طيلة ايام انعقاده.
٦. المثير في الامر، ان مدير المهرجان كان خلال الفترة ما بين 27/9/2021 وحتى 2/10/2021، يستخدم احدى سيارات وزارة الثقافة التي كان يقودها السائق (ع.د).
بقي ان نقول.. لك الله يا بلد
عمان جو - حطت على مكاتب 'عمان جو'، وثائق رسمية جديدة تخص المدير التنفيذي لـ'مهرجان جرش للثقافة والفنون:' مازن قعوار، وقد تدينه في واقعة فساد اذا ثبت عليه الامر او لم يوضحه على الاقل للراي العام.
نحن في 'عمان جو' دورنا كوسيلة اعلامية محايدة، نشر ما يصلنا من وثائق تدين التعدي على المال العام، فاتحين الباب على مصراعيه امام مدير المهرجان للرد على ما يتم نشره، ومرحبين بذلك طيلة الوقت، على الرغم من ان (الرجل) لغاية الان يحظى بحماية غير مفهومة، تمنع الاقتراب من منصبه الثقافي، على الرغم من كم الوثائق التي تدينه في أكثر من قضية، يبدأ من طلبه بكتاب رسمي صادر عنه، باحتساب مبلغ تقاعدي أعلى من راتبه الحقيقي من مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا ينتهي عند اعفائه شركة 'سجلني' من الغرامات الواقعة عليها جراء عدم التزامها بالعقد الموقع بينها وبين ادارة المهرجان لبيع تذاكر حفلات الدورة الماضية إلكترونياً، ورفضه طلب الدائرة المالية تحويل ملف الشركة لمكافحة الفساد، او حتى التضارب الواضح في المناصب، بين وجوده مديرا لمهرجان جرش بذات الوقت الذي يمارس فيه عمله قنصلا فخريا لجمهورية بولندا في الاردن، وهو الامر الذي تمنعه تعليمات الحكومة الاردنية.
قبل ان ننشر الوثائق الجديدة، يهمنا التاكيد ان 'عمان جو' تمتلك وثائق اخرى تتعلق بترقيات مالية دون وجه حق لشخصين هما: (ا.ع) و(هـ.ح)، سنقوم بنشرها في الوقت المناسب، لكننا ما زلنا نحتاج لمن يقرا لنا فنجان السيد قعوار (بعد الافطار بالتاكيد) ويفسر لنا سر تمسك الحكومة الاردنية بشكل عام ووزيرة الثقافة بشكل خاص بقعوار الذي يمارس سطوته الخاصة على مال عام.
الجديد في حكاية مازن قعوار، انه قام باستئجار سيارة سياحية مع سائق اعتبارا من الساعة العاشرة من صباح يوم الاثنين 27/9/2021 وحتى الساعة الحادية عشرة من صباح يوم السبت 2/10/2021 من شركة تريفتي لتاجير السيارات السياحية، وما يثير الانتباه في حكاية هذه الاوراق والوثائق.. عدة ملاحظات، سنسردها على شكل نقاط:
١. قرار تعين مازن قعوار صدر عصر يوم الاثنين 27/9، لكنه يستخدم السيارة منذ العاشرة صباحا، ويمكن العودة لخبر وكالة الانباء الاردنية بترا لمعرفة ساعة بث الخبر.
٢. انتهت فعاليات المهرجان مساء يوم السبت 2/10/2021، عند الساعة الحادية عشرة ليلا، ونسال كيف عاد مدير مهرجان الى عمان؟
٣. هناك تضارب في المبالغ المالية بين سند القبض الذي وقعه مندوب شركة تريفتي وبين الفاتورة الضريبية الصادرة عن الشركة، فسند القبض يقول انه مندوب الشركة استلم مبلغ (619.71) دينارا اردنيا (بواسطة شيك)، والفاتورة الضريبية تقول ان الشركة تطالب المهرجان بمبلغ (730) دينارا اردنيا.
٤. اذا قيل لنا ان الحكومة الاردنية تعفي مهرجان جرش من الضرائب، سنقول ان الفاتورة الضريبة حددت مبلغ اسئجار السيارة مع السائق بمبلغ (629.31) دينارا اردنيا، وبالتالي هنالك فرق في الحسابات، قد يكون ناتجا اما عن خطا حسابي، او وجود تجاوز مالي اخر لمدير المهرجان بالتاكيد ستصلنا وثائقه في حينه.
٥. لا احد يعلم لماذا يستاجر مدير المهرجان سيارة وسائق، على الرغم من ان وزارة الثقافة تملك اسطولا من السيارات مع سائقين محترفين، يتم تخصيصه لضيوف واداريي المهرجان طيلة ايام انعقاده.
٦. المثير في الامر، ان مدير المهرجان كان خلال الفترة ما بين 27/9/2021 وحتى 2/10/2021، يستخدم احدى سيارات وزارة الثقافة التي كان يقودها السائق (ع.د).
بقي ان نقول.. لك الله يا بلد
التعليقات