عمان جو (خاص) - يبدو ان المذيعة الاردنية نادية الزعبي فشلت في استثمار كمية التعاطف التي حصدتها مؤخرا، من المواطنين الاردنيين والعرب ووسائل الاعلام المختلفة جراء ما تعرضت له من شائعات مست كرامتها، فابت الا ان تعود لسيرتها الاولى وطريقتها المستفزة في التعاطي مع المسائل الجوهرية التي يتفق عليها المجتمع الاردني.
نادية عندما تعرضت الى شائعة تمس الشرف، لم يسكت الاردنيون وهبوا مدافعين عن (ابنتهم)، خاصة بعد ما ظهرت في فيديو مصور تتحدى فيه مطلقي الشائعات ومروجيها، يومها تناسى الناس كمية عدم المهنية التي تتمتع بها نادية في برامجها ومهارتها في اطلاق مختلف الصفات وعبارات التنمر على ضيوفها، وهي مشكلة وقعت بها مرارا وتكرارا، لكن عند اول ازمة تعرضت لها، وقف الناس عنها مدافعين عن سمعتها وكبريائها، وعندها ضننا انها تعلمت من اخطائها السابقة، وانها ستستثمر محبة الناس في رسم الفرحة على وجوههم. لكن عند اول فرصة، عادت ناية الى عادتها التي يبدو انها لا تتخلى عنها، فاستثمرت ظهورها في برنامج تلفزيوني في اول ايام شهر رمضان الفضيل، لتطلق سهام تنمرها هئه المرة باتجاه الامهات! ولكن كيف ذلك؟ القصة انها تستضيف في كل حلقة من برنامجها عاءلتين مكونتا من زوج وزوجة في مرحلة الشباب، وتجري بينهما مسابقة، وفي احدى الفقرات، كانت نادية توجه اسئلتها الى الزوجتين بينما زوجيهما يجلسان يتابعان (سباق الاسئلة الخطير)، حتى سالت نادية الزوجتين: صفة ما بتحبيها في حماتك 'والدة زوجها'؟ تارمة لهما اختيار الاجابة من بين اربعة اجابات (نسناسة، كذابة، خبيثة، كاسرة)، ليعم الضحك في الاستديو حتى من قبل الازواج الذين نسوا ان امهاتهم تهان امامهم وعلى مراى من المشاهدين، ولو على سبيل السخرية والمزاح. بقي ان نقول لنادية ولفريق برنامجها وللقناة التي تعرض البرنامج: الجاهل عدو نفسه.
عمان جو (خاص) - يبدو ان المذيعة الاردنية نادية الزعبي فشلت في استثمار كمية التعاطف التي حصدتها مؤخرا، من المواطنين الاردنيين والعرب ووسائل الاعلام المختلفة جراء ما تعرضت له من شائعات مست كرامتها، فابت الا ان تعود لسيرتها الاولى وطريقتها المستفزة في التعاطي مع المسائل الجوهرية التي يتفق عليها المجتمع الاردني.
نادية عندما تعرضت الى شائعة تمس الشرف، لم يسكت الاردنيون وهبوا مدافعين عن (ابنتهم)، خاصة بعد ما ظهرت في فيديو مصور تتحدى فيه مطلقي الشائعات ومروجيها، يومها تناسى الناس كمية عدم المهنية التي تتمتع بها نادية في برامجها ومهارتها في اطلاق مختلف الصفات وعبارات التنمر على ضيوفها، وهي مشكلة وقعت بها مرارا وتكرارا، لكن عند اول ازمة تعرضت لها، وقف الناس عنها مدافعين عن سمعتها وكبريائها، وعندها ضننا انها تعلمت من اخطائها السابقة، وانها ستستثمر محبة الناس في رسم الفرحة على وجوههم. لكن عند اول فرصة، عادت ناية الى عادتها التي يبدو انها لا تتخلى عنها، فاستثمرت ظهورها في برنامج تلفزيوني في اول ايام شهر رمضان الفضيل، لتطلق سهام تنمرها هئه المرة باتجاه الامهات! ولكن كيف ذلك؟ القصة انها تستضيف في كل حلقة من برنامجها عاءلتين مكونتا من زوج وزوجة في مرحلة الشباب، وتجري بينهما مسابقة، وفي احدى الفقرات، كانت نادية توجه اسئلتها الى الزوجتين بينما زوجيهما يجلسان يتابعان (سباق الاسئلة الخطير)، حتى سالت نادية الزوجتين: صفة ما بتحبيها في حماتك 'والدة زوجها'؟ تارمة لهما اختيار الاجابة من بين اربعة اجابات (نسناسة، كذابة، خبيثة، كاسرة)، ليعم الضحك في الاستديو حتى من قبل الازواج الذين نسوا ان امهاتهم تهان امامهم وعلى مراى من المشاهدين، ولو على سبيل السخرية والمزاح. بقي ان نقول لنادية ولفريق برنامجها وللقناة التي تعرض البرنامج: الجاهل عدو نفسه.
عمان جو (خاص) - يبدو ان المذيعة الاردنية نادية الزعبي فشلت في استثمار كمية التعاطف التي حصدتها مؤخرا، من المواطنين الاردنيين والعرب ووسائل الاعلام المختلفة جراء ما تعرضت له من شائعات مست كرامتها، فابت الا ان تعود لسيرتها الاولى وطريقتها المستفزة في التعاطي مع المسائل الجوهرية التي يتفق عليها المجتمع الاردني.
نادية عندما تعرضت الى شائعة تمس الشرف، لم يسكت الاردنيون وهبوا مدافعين عن (ابنتهم)، خاصة بعد ما ظهرت في فيديو مصور تتحدى فيه مطلقي الشائعات ومروجيها، يومها تناسى الناس كمية عدم المهنية التي تتمتع بها نادية في برامجها ومهارتها في اطلاق مختلف الصفات وعبارات التنمر على ضيوفها، وهي مشكلة وقعت بها مرارا وتكرارا، لكن عند اول ازمة تعرضت لها، وقف الناس عنها مدافعين عن سمعتها وكبريائها، وعندها ضننا انها تعلمت من اخطائها السابقة، وانها ستستثمر محبة الناس في رسم الفرحة على وجوههم. لكن عند اول فرصة، عادت ناية الى عادتها التي يبدو انها لا تتخلى عنها، فاستثمرت ظهورها في برنامج تلفزيوني في اول ايام شهر رمضان الفضيل، لتطلق سهام تنمرها هئه المرة باتجاه الامهات! ولكن كيف ذلك؟ القصة انها تستضيف في كل حلقة من برنامجها عاءلتين مكونتا من زوج وزوجة في مرحلة الشباب، وتجري بينهما مسابقة، وفي احدى الفقرات، كانت نادية توجه اسئلتها الى الزوجتين بينما زوجيهما يجلسان يتابعان (سباق الاسئلة الخطير)، حتى سالت نادية الزوجتين: صفة ما بتحبيها في حماتك 'والدة زوجها'؟ تارمة لهما اختيار الاجابة من بين اربعة اجابات (نسناسة، كذابة، خبيثة، كاسرة)، ليعم الضحك في الاستديو حتى من قبل الازواج الذين نسوا ان امهاتهم تهان امامهم وعلى مراى من المشاهدين، ولو على سبيل السخرية والمزاح. بقي ان نقول لنادية ولفريق برنامجها وللقناة التي تعرض البرنامج: الجاهل عدو نفسه.
التعليقات
استياء عارم تسببه المذيعة نادية الزعبي لاساءتها الى الامهات
التعليقات