عمان جو - بدلاً من إخافته، و إرهابه، و إبتزازه، لدفعه نحو التراجع عن تصريحاته، أعاد النائب العربي الفلسطيني أيمن عودة عضو الكنيست الإسرائيلي عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، رئيس الكتلة البرلمانية - العربية العبرية- المشتركة، أعاد التأكيد على ما سبق وأن قاله وصرح به، ووجه نداءه لأبناء شعبه، أبناء مناطق الاحتلال الأولى عام 1948، للقلة المعزولة المنبوذة منهم، ولعائلات من تورط في العمل الوظيفي، والشغل في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية للمستعمرة الإسرائيلية، وطالبهم بالتراجع، وعدم انخراط اي شريحة من الشباب العربي الفلسطيني، تحت ثقل الحاجة للعمل الوظيفي، ومطلبه يعود لسبب جوهري، وهو أن مؤسسات المستعمرة الإسرائيلية الأمنية والعسكرية، هي: رأس الحربة، عنوان البطش والقتل، أداة القوة الفاشية في ارتكاب جرائم التصفية الجسدية، وبرنامج التنفيذ لبقاء الاحتلال واستمراريته، والإعدام الواعي المنظم المدروس لشباب وصبايا فلسطين في منطقتي الاحتلال الأولى عام 1948 والثانية عام 1967.
لم يتراجع، لم يرتعب، ولم يهتز أيمن عودة من كل تهديدات عُتاة الاحتلال وأدواتهم، وأصر على تصريحاته، ودعواته، ومواقفه، ومطالباته، لأبناء شعبه، وطالب عائلاتهم لممارسة الضغط على أبنائهم أن يتركوا العمل وينتهوا من عار الوظيفة الملازمة لهم بسبب الشغل الوظيفي في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية، وتداعياتها الثقيلة على أبناء الشعب الموجوع من قبل الاحتلال والعنصرية وممارسة مظاهر الابرتهايد ضد الفلسطينيين.
الأدوات الإعلامية للمستعمرة لجأت لنائب عربي فلسطيني آخر من التجمع الوطني الديمقراطي، عضو القائمة البرلمانية المشتركة سامي أبو شحادة، لعله يستنكر تصريحات زميله أيمن عودة، فأجاب أنه ينتهز الفرصة والموقع التلفزيوني، ليشيد بما قاله رئيس الكتلة البرلمانية المشتركة، ويدعمها، ويؤكد أن موقف أيمن عودة يُعبر عن موقف كل القوى السياسية الفلسطينية، وأن جيش الاحتلال، وأجهزة أمن المستعمرة يمارسون كافة وسائل البطش والاغتيال للشعب الفلسطيني، ولا يجوز أن يتورط أي شاب فلسطيني للانخراط في العمل الوظيفي بصفوف مؤسسات المستعمرة العسكرية.
الإرهاب الإعلامي، والابتزاز اللفظي، من قبل مؤسسات المستعمرة، لا تقل سوءاً وانحداراً عن سلوك المؤسسات العسكرية والأمنية، حيث تستهدف القتل المعنوي، واهتزاز قناعات الفلسطينيين، وتشكيكهم بقياداتهم وأحزابهم ونوابهم، وعزلها، وتدفيع الثمن لكل ما يُعارض سياسات المستعمرة وتوجهاتها.
رد أيمن عودة الواضح بلا تردد في رفض تجنيد شباب فلسطينيي أبناء الجليل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، بصفوف الجيش وأجهزة الاحتلال الأمنية، اضاف قيما، وزكى سياسات ومواقف مبدئية، وأظهر الصواب الأخلاقي، والانتماء الوطني القومي، لأبناء فلسطين، وأين يكون انحيازهم، وخياراتهم الوظيفية ، ليؤكدها سامي أبو شحادة، أنها ليست جديدة، بل تحمل تراث الوطنيين، من يوم الأرض، إلى يوم الكرامة، ومن الانتفاضة الأولى إلى الثانية، وأن شعب فلسطين واحد ومرجعية واحدة، سواء في مناطق 48 أو مناطق 67، مهما تلونت وسائل وأدوات المستعمرة، فهي تدفع الفلسطينيين وترغمهم على مواجهتها، كل بطريقته وأدواته المتاحة.
عمان جو - بدلاً من إخافته، و إرهابه، و إبتزازه، لدفعه نحو التراجع عن تصريحاته، أعاد النائب العربي الفلسطيني أيمن عودة عضو الكنيست الإسرائيلي عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، رئيس الكتلة البرلمانية - العربية العبرية- المشتركة، أعاد التأكيد على ما سبق وأن قاله وصرح به، ووجه نداءه لأبناء شعبه، أبناء مناطق الاحتلال الأولى عام 1948، للقلة المعزولة المنبوذة منهم، ولعائلات من تورط في العمل الوظيفي، والشغل في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية للمستعمرة الإسرائيلية، وطالبهم بالتراجع، وعدم انخراط اي شريحة من الشباب العربي الفلسطيني، تحت ثقل الحاجة للعمل الوظيفي، ومطلبه يعود لسبب جوهري، وهو أن مؤسسات المستعمرة الإسرائيلية الأمنية والعسكرية، هي: رأس الحربة، عنوان البطش والقتل، أداة القوة الفاشية في ارتكاب جرائم التصفية الجسدية، وبرنامج التنفيذ لبقاء الاحتلال واستمراريته، والإعدام الواعي المنظم المدروس لشباب وصبايا فلسطين في منطقتي الاحتلال الأولى عام 1948 والثانية عام 1967.
لم يتراجع، لم يرتعب، ولم يهتز أيمن عودة من كل تهديدات عُتاة الاحتلال وأدواتهم، وأصر على تصريحاته، ودعواته، ومواقفه، ومطالباته، لأبناء شعبه، وطالب عائلاتهم لممارسة الضغط على أبنائهم أن يتركوا العمل وينتهوا من عار الوظيفة الملازمة لهم بسبب الشغل الوظيفي في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية، وتداعياتها الثقيلة على أبناء الشعب الموجوع من قبل الاحتلال والعنصرية وممارسة مظاهر الابرتهايد ضد الفلسطينيين.
الأدوات الإعلامية للمستعمرة لجأت لنائب عربي فلسطيني آخر من التجمع الوطني الديمقراطي، عضو القائمة البرلمانية المشتركة سامي أبو شحادة، لعله يستنكر تصريحات زميله أيمن عودة، فأجاب أنه ينتهز الفرصة والموقع التلفزيوني، ليشيد بما قاله رئيس الكتلة البرلمانية المشتركة، ويدعمها، ويؤكد أن موقف أيمن عودة يُعبر عن موقف كل القوى السياسية الفلسطينية، وأن جيش الاحتلال، وأجهزة أمن المستعمرة يمارسون كافة وسائل البطش والاغتيال للشعب الفلسطيني، ولا يجوز أن يتورط أي شاب فلسطيني للانخراط في العمل الوظيفي بصفوف مؤسسات المستعمرة العسكرية.
الإرهاب الإعلامي، والابتزاز اللفظي، من قبل مؤسسات المستعمرة، لا تقل سوءاً وانحداراً عن سلوك المؤسسات العسكرية والأمنية، حيث تستهدف القتل المعنوي، واهتزاز قناعات الفلسطينيين، وتشكيكهم بقياداتهم وأحزابهم ونوابهم، وعزلها، وتدفيع الثمن لكل ما يُعارض سياسات المستعمرة وتوجهاتها.
رد أيمن عودة الواضح بلا تردد في رفض تجنيد شباب فلسطينيي أبناء الجليل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، بصفوف الجيش وأجهزة الاحتلال الأمنية، اضاف قيما، وزكى سياسات ومواقف مبدئية، وأظهر الصواب الأخلاقي، والانتماء الوطني القومي، لأبناء فلسطين، وأين يكون انحيازهم، وخياراتهم الوظيفية ، ليؤكدها سامي أبو شحادة، أنها ليست جديدة، بل تحمل تراث الوطنيين، من يوم الأرض، إلى يوم الكرامة، ومن الانتفاضة الأولى إلى الثانية، وأن شعب فلسطين واحد ومرجعية واحدة، سواء في مناطق 48 أو مناطق 67، مهما تلونت وسائل وأدوات المستعمرة، فهي تدفع الفلسطينيين وترغمهم على مواجهتها، كل بطريقته وأدواته المتاحة.
عمان جو - بدلاً من إخافته، و إرهابه، و إبتزازه، لدفعه نحو التراجع عن تصريحاته، أعاد النائب العربي الفلسطيني أيمن عودة عضو الكنيست الإسرائيلي عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، رئيس الكتلة البرلمانية - العربية العبرية- المشتركة، أعاد التأكيد على ما سبق وأن قاله وصرح به، ووجه نداءه لأبناء شعبه، أبناء مناطق الاحتلال الأولى عام 1948، للقلة المعزولة المنبوذة منهم، ولعائلات من تورط في العمل الوظيفي، والشغل في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية للمستعمرة الإسرائيلية، وطالبهم بالتراجع، وعدم انخراط اي شريحة من الشباب العربي الفلسطيني، تحت ثقل الحاجة للعمل الوظيفي، ومطلبه يعود لسبب جوهري، وهو أن مؤسسات المستعمرة الإسرائيلية الأمنية والعسكرية، هي: رأس الحربة، عنوان البطش والقتل، أداة القوة الفاشية في ارتكاب جرائم التصفية الجسدية، وبرنامج التنفيذ لبقاء الاحتلال واستمراريته، والإعدام الواعي المنظم المدروس لشباب وصبايا فلسطين في منطقتي الاحتلال الأولى عام 1948 والثانية عام 1967.
لم يتراجع، لم يرتعب، ولم يهتز أيمن عودة من كل تهديدات عُتاة الاحتلال وأدواتهم، وأصر على تصريحاته، ودعواته، ومواقفه، ومطالباته، لأبناء شعبه، وطالب عائلاتهم لممارسة الضغط على أبنائهم أن يتركوا العمل وينتهوا من عار الوظيفة الملازمة لهم بسبب الشغل الوظيفي في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية، وتداعياتها الثقيلة على أبناء الشعب الموجوع من قبل الاحتلال والعنصرية وممارسة مظاهر الابرتهايد ضد الفلسطينيين.
الأدوات الإعلامية للمستعمرة لجأت لنائب عربي فلسطيني آخر من التجمع الوطني الديمقراطي، عضو القائمة البرلمانية المشتركة سامي أبو شحادة، لعله يستنكر تصريحات زميله أيمن عودة، فأجاب أنه ينتهز الفرصة والموقع التلفزيوني، ليشيد بما قاله رئيس الكتلة البرلمانية المشتركة، ويدعمها، ويؤكد أن موقف أيمن عودة يُعبر عن موقف كل القوى السياسية الفلسطينية، وأن جيش الاحتلال، وأجهزة أمن المستعمرة يمارسون كافة وسائل البطش والاغتيال للشعب الفلسطيني، ولا يجوز أن يتورط أي شاب فلسطيني للانخراط في العمل الوظيفي بصفوف مؤسسات المستعمرة العسكرية.
الإرهاب الإعلامي، والابتزاز اللفظي، من قبل مؤسسات المستعمرة، لا تقل سوءاً وانحداراً عن سلوك المؤسسات العسكرية والأمنية، حيث تستهدف القتل المعنوي، واهتزاز قناعات الفلسطينيين، وتشكيكهم بقياداتهم وأحزابهم ونوابهم، وعزلها، وتدفيع الثمن لكل ما يُعارض سياسات المستعمرة وتوجهاتها.
رد أيمن عودة الواضح بلا تردد في رفض تجنيد شباب فلسطينيي أبناء الجليل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، بصفوف الجيش وأجهزة الاحتلال الأمنية، اضاف قيما، وزكى سياسات ومواقف مبدئية، وأظهر الصواب الأخلاقي، والانتماء الوطني القومي، لأبناء فلسطين، وأين يكون انحيازهم، وخياراتهم الوظيفية ، ليؤكدها سامي أبو شحادة، أنها ليست جديدة، بل تحمل تراث الوطنيين، من يوم الأرض، إلى يوم الكرامة، ومن الانتفاضة الأولى إلى الثانية، وأن شعب فلسطين واحد ومرجعية واحدة، سواء في مناطق 48 أو مناطق 67، مهما تلونت وسائل وأدوات المستعمرة، فهي تدفع الفلسطينيين وترغمهم على مواجهتها، كل بطريقته وأدواته المتاحة.
التعليقات