عمان جو-فايز شبيكات الدعجة -رحم الله الشاب احمد الخوالده الذي توفي نتيجة عمليةاطلاق النار من قبل رجال مكافحة المخدرات اثناء قيامهم بمطاردة مطلوب في مدينة معان كان يستقل السيارة التي يركب بها المرحوم، ووجهت تهمة القتل القصد للضابط ومساعده المتهمين بالحادث، وتحركت جاهة كبرى من وجهاء المملكة لاتخاذ العادات العشائرية لمعالجة تداعيات القضية. نرجوا الله ان لا يزيد الحادث رجال المكافحة هناك الا اراده وتصميم للاستمرار بواجبهم المقدس، ويرفع من معنوياتهم العالية، وان لا يؤثر ما حل بزميليهما على ادائهم ويحد من نشاطهم، وان تشكل المأساة جرعة اضافية لاندفاعهم المعهود، والمضي قدما في سبيل تخليص المدينه من شرور المروجين، ودرء اخطارهم عن شباب معان. لا مكان للتقهقر والاحباط، حتى لا تتحول معان لبؤرة ساخنة عصية على الدخول الامني وتصبح مجمع مخدرات ومخبأ آمنا لمروجيها. كل الدعم الشعبي في المدينة لجهود الامن العام المباركة ، فالمحافظة تعاني من مشكلة حقيقة كبرى ناجمة عن المخدرات، ولقد نشرت جريدة الدستور تحقيقا صحفيا مثيرا حول معاناة الناس من حجم الظاهرة المفزع هناك تحت عنوان (ضحايا يؤكدون انهم منعوا عن أطفالهم وبيوتهم الأموال ليشتروا المخدرات) تم نشره بتاريخ 1 تشرين الثاني 2021.ونقل صورة مأساوية بشعة عما تفعلة المخدرات. واذا كان مقتل المرحوم كبوه امنية، لكنه لن يكون عثرة في طريق الكفاح المسلح ضد المخدرات، فالامن العام قوة مدججة تتعامل مع عتاة المجرمين واشدهم خطرا، خاصة من امتهنوا المتاجرة بالافة وتتعامل معهم بحذر شديد، وقلما يقبض عليهم بلا مقاومة ويضبط يجوزتهم اسلحة نارية تهدد حياة رجال الامن، وقدمت ادارة مكافحة المخدرات العديد من الشهداء تم قتلهم على يد مجرمي المخدرات منهم من سقط في مدينة معان. بيد ان الحادثة تعد امرا عالميا شائعا، وسمة من سمات حرب المخدرات التي لا تخلو من الاصابة والقتل في صفوف الامن او المروجين على حد سواء ، واذا كان جهود المكافحة قد اخفقت في هذه الواقعة فأنها نجحت في غيرها الكثير، ويبقى ضباط المكافحة رجال امن اولا واخيرا، ولا يمكن اختصار منجزاتهم وعطائهم الموصول بهذا الحادث الاليم وحصره في هذه المسألة بالذات، فالمواجهات الدامية مع مجرمي المخدرات ظاهرة عالمية غالبا ما تسفر عن اصابات او وفيات، ولربما يسقط خلالها ابرياء كالمرحوم احمد الخوالدة تغمده الله بواسع رحمته والهم ذويه الصبر والسلوان.
عمان جو-فايز شبيكات الدعجة -رحم الله الشاب احمد الخوالده الذي توفي نتيجة عمليةاطلاق النار من قبل رجال مكافحة المخدرات اثناء قيامهم بمطاردة مطلوب في مدينة معان كان يستقل السيارة التي يركب بها المرحوم، ووجهت تهمة القتل القصد للضابط ومساعده المتهمين بالحادث، وتحركت جاهة كبرى من وجهاء المملكة لاتخاذ العادات العشائرية لمعالجة تداعيات القضية. نرجوا الله ان لا يزيد الحادث رجال المكافحة هناك الا اراده وتصميم للاستمرار بواجبهم المقدس، ويرفع من معنوياتهم العالية، وان لا يؤثر ما حل بزميليهما على ادائهم ويحد من نشاطهم، وان تشكل المأساة جرعة اضافية لاندفاعهم المعهود، والمضي قدما في سبيل تخليص المدينه من شرور المروجين، ودرء اخطارهم عن شباب معان. لا مكان للتقهقر والاحباط، حتى لا تتحول معان لبؤرة ساخنة عصية على الدخول الامني وتصبح مجمع مخدرات ومخبأ آمنا لمروجيها. كل الدعم الشعبي في المدينة لجهود الامن العام المباركة ، فالمحافظة تعاني من مشكلة حقيقة كبرى ناجمة عن المخدرات، ولقد نشرت جريدة الدستور تحقيقا صحفيا مثيرا حول معاناة الناس من حجم الظاهرة المفزع هناك تحت عنوان (ضحايا يؤكدون انهم منعوا عن أطفالهم وبيوتهم الأموال ليشتروا المخدرات) تم نشره بتاريخ 1 تشرين الثاني 2021.ونقل صورة مأساوية بشعة عما تفعلة المخدرات. واذا كان مقتل المرحوم كبوه امنية، لكنه لن يكون عثرة في طريق الكفاح المسلح ضد المخدرات، فالامن العام قوة مدججة تتعامل مع عتاة المجرمين واشدهم خطرا، خاصة من امتهنوا المتاجرة بالافة وتتعامل معهم بحذر شديد، وقلما يقبض عليهم بلا مقاومة ويضبط يجوزتهم اسلحة نارية تهدد حياة رجال الامن، وقدمت ادارة مكافحة المخدرات العديد من الشهداء تم قتلهم على يد مجرمي المخدرات منهم من سقط في مدينة معان. بيد ان الحادثة تعد امرا عالميا شائعا، وسمة من سمات حرب المخدرات التي لا تخلو من الاصابة والقتل في صفوف الامن او المروجين على حد سواء ، واذا كان جهود المكافحة قد اخفقت في هذه الواقعة فأنها نجحت في غيرها الكثير، ويبقى ضباط المكافحة رجال امن اولا واخيرا، ولا يمكن اختصار منجزاتهم وعطائهم الموصول بهذا الحادث الاليم وحصره في هذه المسألة بالذات، فالمواجهات الدامية مع مجرمي المخدرات ظاهرة عالمية غالبا ما تسفر عن اصابات او وفيات، ولربما يسقط خلالها ابرياء كالمرحوم احمد الخوالدة تغمده الله بواسع رحمته والهم ذويه الصبر والسلوان.
عمان جو-فايز شبيكات الدعجة -رحم الله الشاب احمد الخوالده الذي توفي نتيجة عمليةاطلاق النار من قبل رجال مكافحة المخدرات اثناء قيامهم بمطاردة مطلوب في مدينة معان كان يستقل السيارة التي يركب بها المرحوم، ووجهت تهمة القتل القصد للضابط ومساعده المتهمين بالحادث، وتحركت جاهة كبرى من وجهاء المملكة لاتخاذ العادات العشائرية لمعالجة تداعيات القضية. نرجوا الله ان لا يزيد الحادث رجال المكافحة هناك الا اراده وتصميم للاستمرار بواجبهم المقدس، ويرفع من معنوياتهم العالية، وان لا يؤثر ما حل بزميليهما على ادائهم ويحد من نشاطهم، وان تشكل المأساة جرعة اضافية لاندفاعهم المعهود، والمضي قدما في سبيل تخليص المدينه من شرور المروجين، ودرء اخطارهم عن شباب معان. لا مكان للتقهقر والاحباط، حتى لا تتحول معان لبؤرة ساخنة عصية على الدخول الامني وتصبح مجمع مخدرات ومخبأ آمنا لمروجيها. كل الدعم الشعبي في المدينة لجهود الامن العام المباركة ، فالمحافظة تعاني من مشكلة حقيقة كبرى ناجمة عن المخدرات، ولقد نشرت جريدة الدستور تحقيقا صحفيا مثيرا حول معاناة الناس من حجم الظاهرة المفزع هناك تحت عنوان (ضحايا يؤكدون انهم منعوا عن أطفالهم وبيوتهم الأموال ليشتروا المخدرات) تم نشره بتاريخ 1 تشرين الثاني 2021.ونقل صورة مأساوية بشعة عما تفعلة المخدرات. واذا كان مقتل المرحوم كبوه امنية، لكنه لن يكون عثرة في طريق الكفاح المسلح ضد المخدرات، فالامن العام قوة مدججة تتعامل مع عتاة المجرمين واشدهم خطرا، خاصة من امتهنوا المتاجرة بالافة وتتعامل معهم بحذر شديد، وقلما يقبض عليهم بلا مقاومة ويضبط يجوزتهم اسلحة نارية تهدد حياة رجال الامن، وقدمت ادارة مكافحة المخدرات العديد من الشهداء تم قتلهم على يد مجرمي المخدرات منهم من سقط في مدينة معان. بيد ان الحادثة تعد امرا عالميا شائعا، وسمة من سمات حرب المخدرات التي لا تخلو من الاصابة والقتل في صفوف الامن او المروجين على حد سواء ، واذا كان جهود المكافحة قد اخفقت في هذه الواقعة فأنها نجحت في غيرها الكثير، ويبقى ضباط المكافحة رجال امن اولا واخيرا، ولا يمكن اختصار منجزاتهم وعطائهم الموصول بهذا الحادث الاليم وحصره في هذه المسألة بالذات، فالمواجهات الدامية مع مجرمي المخدرات ظاهرة عالمية غالبا ما تسفر عن اصابات او وفيات، ولربما يسقط خلالها ابرياء كالمرحوم احمد الخوالدة تغمده الله بواسع رحمته والهم ذويه الصبر والسلوان.
التعليقات