عمان جو- اهتمام رأس الدولة، بالقدس، وبأهل القدس، يعود لأنها تحولت لتكون مركز الصراع، بين المشروعين: 1- المشروع الوطني الديمقراطي الفلسطيني في مواجهة 2- المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي.
القدس بوابة الأرض نحو السماء، معراج آخر الأنبياء نحو السماء، قيامة السيد المسيح ورحيله إلى السماء، والقدس بوابة الفعل الكفاحي نحو فلسطين، الدولة، الحرية، الاستقلال، العاصمة، لهذا المضمون: التاريخي، التراثي، القيمي، الكفاحي، الوطني، أردنياً وقومياً ودينياً وإنسانياً، تحظى القدس بما هو مطلوب منا، من العرب والمسلمين والمسيحيين والعالم المتحضر، لأن نكون معها صموداً وحماية ودعماً كما تستحق، وكما يجب أن تكون.
المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي يعمل تدريجياً على استعمار فلسطين، بنو المستعمرات وتوسعوا، واحتلوا ثلثي فلسطين عام 1948، تجاوزوا ما قرره قرار التقسيم 181 من 55 ٪ إلى 78 ٪، وعادوا واحتلوا ما تبقى من فلسطين عام 1967، وبنوا الجدار العنصري في التسعينات، وتجاوزوه، وها هم يمارسون الضم التدريجي، بهدف ابتلاع الضفة الفلسطينية، وتمزيقها، واحتلال جبالها وتلالها بالمستوطنين الأجانب، وجعلها طاردة لأهلها وشعبها وسكانها الفلسطينيين.
القدس مركز الصراع، ومركزه الحرم القدسي الشريف- المسجد الأقصى، وكنيسة القيامة، مظاهر التاريخ العربي الكنعاني المسيحي الإسلامي، لها وبها وعليها، ويعملوا على تزوير التاريخ والوقائع والأماكن والمعالم، لفرض التزييف الصهيوني، العبري، الإسرائيلي، اليهودي، وإبراز مظاهره المزيفة، التضليلية.
أداة النضال: شعب فلسطين اولاً من أهل القدس، ثانياً أبناء مناطق 48 من الجليل والكرمل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، المتاح لهم الوصول إلى القدس والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة.
لذلك لم يكن خيار رأس الدولة الأردنية في دعوة ممثلي أهل القدس من المسلمين والمسيحيين، والقائد الوطني محمد بركة رئيس لجنة المتابعة العليا الفلسطينية في مناطق 48 ومعه النائب منصور عباس، على مائدة الإفطار الرمضانية، وما يمثلان، سوى تأكيد وشد أزر فريقي العمل الكفاحي من: 1- المكون الفلسطيني أبناء 48، و2- المكون الفلسطيني أبناء مناطق 67.
الاشتباك الفلسطيني الإسرائيلي يمتد ليشمل كل مظاهر الصراع وأدواته، وصولاً إلى ما هو مطلوب، هل هذه الأرض الممتدة من نهر الأردن حتى البحر المتوسط هي فلسطين العربية كما كانت وستبقى، أم تتحول زوراً إلى مستعمرة مؤقتاً، لفترة زمنية قد تطول وقد تقصر، ولكنها ستتلاشى لأنها ضد الحق والمنطق وسلب مفاتيح الحياة السوية الطبيعية.
نكبر بالاهتمام بشعب فلسطين وممثليه، لأنهم في الخندق الأمامي في مواجهة المستعمرة لحماية أمن الأردن واستقراره، ولأنهم طليعة العمل من أجل هزيمة برنامج ما تم نهبه وسرقته، على طريق استعادته كاملاً بشكل تدريجي متعدد المراحل، ولا خيار آخر.
عمان جو- اهتمام رأس الدولة، بالقدس، وبأهل القدس، يعود لأنها تحولت لتكون مركز الصراع، بين المشروعين: 1- المشروع الوطني الديمقراطي الفلسطيني في مواجهة 2- المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي.
القدس بوابة الأرض نحو السماء، معراج آخر الأنبياء نحو السماء، قيامة السيد المسيح ورحيله إلى السماء، والقدس بوابة الفعل الكفاحي نحو فلسطين، الدولة، الحرية، الاستقلال، العاصمة، لهذا المضمون: التاريخي، التراثي، القيمي، الكفاحي، الوطني، أردنياً وقومياً ودينياً وإنسانياً، تحظى القدس بما هو مطلوب منا، من العرب والمسلمين والمسيحيين والعالم المتحضر، لأن نكون معها صموداً وحماية ودعماً كما تستحق، وكما يجب أن تكون.
المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي يعمل تدريجياً على استعمار فلسطين، بنو المستعمرات وتوسعوا، واحتلوا ثلثي فلسطين عام 1948، تجاوزوا ما قرره قرار التقسيم 181 من 55 ٪ إلى 78 ٪، وعادوا واحتلوا ما تبقى من فلسطين عام 1967، وبنوا الجدار العنصري في التسعينات، وتجاوزوه، وها هم يمارسون الضم التدريجي، بهدف ابتلاع الضفة الفلسطينية، وتمزيقها، واحتلال جبالها وتلالها بالمستوطنين الأجانب، وجعلها طاردة لأهلها وشعبها وسكانها الفلسطينيين.
القدس مركز الصراع، ومركزه الحرم القدسي الشريف- المسجد الأقصى، وكنيسة القيامة، مظاهر التاريخ العربي الكنعاني المسيحي الإسلامي، لها وبها وعليها، ويعملوا على تزوير التاريخ والوقائع والأماكن والمعالم، لفرض التزييف الصهيوني، العبري، الإسرائيلي، اليهودي، وإبراز مظاهره المزيفة، التضليلية.
أداة النضال: شعب فلسطين اولاً من أهل القدس، ثانياً أبناء مناطق 48 من الجليل والكرمل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، المتاح لهم الوصول إلى القدس والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة.
لذلك لم يكن خيار رأس الدولة الأردنية في دعوة ممثلي أهل القدس من المسلمين والمسيحيين، والقائد الوطني محمد بركة رئيس لجنة المتابعة العليا الفلسطينية في مناطق 48 ومعه النائب منصور عباس، على مائدة الإفطار الرمضانية، وما يمثلان، سوى تأكيد وشد أزر فريقي العمل الكفاحي من: 1- المكون الفلسطيني أبناء 48، و2- المكون الفلسطيني أبناء مناطق 67.
الاشتباك الفلسطيني الإسرائيلي يمتد ليشمل كل مظاهر الصراع وأدواته، وصولاً إلى ما هو مطلوب، هل هذه الأرض الممتدة من نهر الأردن حتى البحر المتوسط هي فلسطين العربية كما كانت وستبقى، أم تتحول زوراً إلى مستعمرة مؤقتاً، لفترة زمنية قد تطول وقد تقصر، ولكنها ستتلاشى لأنها ضد الحق والمنطق وسلب مفاتيح الحياة السوية الطبيعية.
نكبر بالاهتمام بشعب فلسطين وممثليه، لأنهم في الخندق الأمامي في مواجهة المستعمرة لحماية أمن الأردن واستقراره، ولأنهم طليعة العمل من أجل هزيمة برنامج ما تم نهبه وسرقته، على طريق استعادته كاملاً بشكل تدريجي متعدد المراحل، ولا خيار آخر.
عمان جو- اهتمام رأس الدولة، بالقدس، وبأهل القدس، يعود لأنها تحولت لتكون مركز الصراع، بين المشروعين: 1- المشروع الوطني الديمقراطي الفلسطيني في مواجهة 2- المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي.
القدس بوابة الأرض نحو السماء، معراج آخر الأنبياء نحو السماء، قيامة السيد المسيح ورحيله إلى السماء، والقدس بوابة الفعل الكفاحي نحو فلسطين، الدولة، الحرية، الاستقلال، العاصمة، لهذا المضمون: التاريخي، التراثي، القيمي، الكفاحي، الوطني، أردنياً وقومياً ودينياً وإنسانياً، تحظى القدس بما هو مطلوب منا، من العرب والمسلمين والمسيحيين والعالم المتحضر، لأن نكون معها صموداً وحماية ودعماً كما تستحق، وكما يجب أن تكون.
المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي يعمل تدريجياً على استعمار فلسطين، بنو المستعمرات وتوسعوا، واحتلوا ثلثي فلسطين عام 1948، تجاوزوا ما قرره قرار التقسيم 181 من 55 ٪ إلى 78 ٪، وعادوا واحتلوا ما تبقى من فلسطين عام 1967، وبنوا الجدار العنصري في التسعينات، وتجاوزوه، وها هم يمارسون الضم التدريجي، بهدف ابتلاع الضفة الفلسطينية، وتمزيقها، واحتلال جبالها وتلالها بالمستوطنين الأجانب، وجعلها طاردة لأهلها وشعبها وسكانها الفلسطينيين.
القدس مركز الصراع، ومركزه الحرم القدسي الشريف- المسجد الأقصى، وكنيسة القيامة، مظاهر التاريخ العربي الكنعاني المسيحي الإسلامي، لها وبها وعليها، ويعملوا على تزوير التاريخ والوقائع والأماكن والمعالم، لفرض التزييف الصهيوني، العبري، الإسرائيلي، اليهودي، وإبراز مظاهره المزيفة، التضليلية.
أداة النضال: شعب فلسطين اولاً من أهل القدس، ثانياً أبناء مناطق 48 من الجليل والكرمل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، المتاح لهم الوصول إلى القدس والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة.
لذلك لم يكن خيار رأس الدولة الأردنية في دعوة ممثلي أهل القدس من المسلمين والمسيحيين، والقائد الوطني محمد بركة رئيس لجنة المتابعة العليا الفلسطينية في مناطق 48 ومعه النائب منصور عباس، على مائدة الإفطار الرمضانية، وما يمثلان، سوى تأكيد وشد أزر فريقي العمل الكفاحي من: 1- المكون الفلسطيني أبناء 48، و2- المكون الفلسطيني أبناء مناطق 67.
الاشتباك الفلسطيني الإسرائيلي يمتد ليشمل كل مظاهر الصراع وأدواته، وصولاً إلى ما هو مطلوب، هل هذه الأرض الممتدة من نهر الأردن حتى البحر المتوسط هي فلسطين العربية كما كانت وستبقى، أم تتحول زوراً إلى مستعمرة مؤقتاً، لفترة زمنية قد تطول وقد تقصر، ولكنها ستتلاشى لأنها ضد الحق والمنطق وسلب مفاتيح الحياة السوية الطبيعية.
نكبر بالاهتمام بشعب فلسطين وممثليه، لأنهم في الخندق الأمامي في مواجهة المستعمرة لحماية أمن الأردن واستقراره، ولأنهم طليعة العمل من أجل هزيمة برنامج ما تم نهبه وسرقته، على طريق استعادته كاملاً بشكل تدريجي متعدد المراحل، ولا خيار آخر.
التعليقات