عمان جو-د.حازم قشوع- هنالك طرق عديده للحديث ونظم اخرى للنحدث منها يتصف بالاسلوب المباشر الذى يصل مبتدا المعني بخبر المغزى واخر ما ينحدر من واقع سرد القصه لبيان المعنى واما الاستكشافي منها فانه يقوم على اسلوب المواربه من باب التوريه والذى يفتح باب الحديث ويترك وصف المشهد للمتلقى وهو اسلوب سلس لكن استخداماته غالبا ما تقتصر على تلك الجلسات لا تعى مفرداته بحيث تستخدم مع جموع اوتستدرك مع افراد وذلك لتحقيق غايه الاستدراج من وراء استخدام هذا الاسلوب الذى يراد منه تحقيق معنى الاستجواب من باب الاستفهام .
ولان بيان الحديث ياتي من صفه المقام فان الدلاله عند اصحاب علوم المعرفه لا يحققها ذلك القوام الذى من النفترض ان يقوم على الاستدراج عبر الاستفسار لبيان راى او لتقديم استيضاح بدلالة من باب حسن تقديم الصوره فان الاذكاء فى معرض الحديث سيقابله ذكاء فى الرد وهذا لن يحقق جمله او يبعث بخبر مفيد لان الاختبار هنا سيقابله اختيار تتعدد فيها النتائح دون نتيجه تفيد لتلك الجمله المراد تشكيلها فى بناء توصيه حتى لو كان الحديث فى معظمه صحيح فان الصحه لوحدها فى مقام التعليل لاتخدم معنى التحليل الذى يراد منه ان يبني جمله تفيد ييت القرار وتخدم مقرراته .
وفى مضمار الحديث وعناوين الحدث فان الغلبه لاشك انها تكون لصالح من يحتوى مشهد الحديث فيتداخل فى فضاءاته ويسقط على جوانبه ما يريد دون المماس بارضيته و بهذا يكون قد حقق مغزى السؤال دون حديث عن خبر واعاد المبتدا لفاتح باب الحديث بنتائج قد تكون صحيحه لكنها غير مفيده وهو ما يجعل من نوعيه الحديث تدور فى فلك قد يبدوا متصل لكنه غير مفيد فى التواصل لارساء قوام الاصل فيه يقوم على بيان الخبر قبل البدء بالدخول على ابواب مبهمه مهما حملت من مضامين يراد ارساءها .
وحتى يصبح الحديث ذو فائده من المهم ان يخرج مقام التحدث عن اسلوب التذاكي حتى يصبح الحديث يحمل جدوي فيها (كلمه صدق وتحوى قول فعل وتبني جمله تفيد بيت القرار ) وهذا ما يمكن اعادة تبيانه من واقع اسقاطات دلالات الصوره على مقام الحديث فان لكل مقام مقال ولكل روايه بدايه كما لكل جمله خبر يقوم على بناء مبتدا واما الخبر فهو يفيد للاستدلال وليس لبناء قوام فان المعرف هنا لا يعرف يا صديقي ...
ذالك هو مضمون الحوار الذى دار من دون بيان مع صديقي الذى احترم من هنا كان لابد من التوقف عن سجال بيان الذكاء باسلوب الاذكاء فان لغة التحدث لاينصح فيها باستخدام اسلوب المواربه والتوريه من واقع تقديرات ضمنيه فان الحديث الاقرب هو الحديث المباشر القائم من العقل للعقل كونه يخدم لغة التواصل من باب ايصال الفكره عبر محتوى تشاركي يقوم على حاضنه فكريه تبادليه بين اصدقاء بما يعود بالفائده من باب استخلاص تلك النتائج التى تحقق نموذج الشراكه فى حواضن سلة الافكار .
ولعل واقع الحوار القائم مع صديقي صاحب المقام ينطبق على جملة الحديث فى المشهد العام وهو ذات المعنى الذى يخيم على مناخات اجواء العلاقه الحامله لبيت القرار فى مؤسسة صديقى الودود والتى تحمل روافعه كما تعمل عناوينه بتقديرات جاءت من واقع محصله تقوم على ذلك الحوار القائم بين الذكاء والاذكاء فلا المبتدا معلوم ولا الخبر واضح مع ان مقام المعادله ساطع لكن البسط لا يزال مجهول وهذا لا يساعد لاعراب الجمله او يسهم بانتاج محصله ويبقى الدائره تدور فى فلك متحرك دون اعراب يفيد بيان بوصله التوجه وعنوان الاتجاه .
من كتابي جمله من روايه
عمان جو-د.حازم قشوع- هنالك طرق عديده للحديث ونظم اخرى للنحدث منها يتصف بالاسلوب المباشر الذى يصل مبتدا المعني بخبر المغزى واخر ما ينحدر من واقع سرد القصه لبيان المعنى واما الاستكشافي منها فانه يقوم على اسلوب المواربه من باب التوريه والذى يفتح باب الحديث ويترك وصف المشهد للمتلقى وهو اسلوب سلس لكن استخداماته غالبا ما تقتصر على تلك الجلسات لا تعى مفرداته بحيث تستخدم مع جموع اوتستدرك مع افراد وذلك لتحقيق غايه الاستدراج من وراء استخدام هذا الاسلوب الذى يراد منه تحقيق معنى الاستجواب من باب الاستفهام .
ولان بيان الحديث ياتي من صفه المقام فان الدلاله عند اصحاب علوم المعرفه لا يحققها ذلك القوام الذى من النفترض ان يقوم على الاستدراج عبر الاستفسار لبيان راى او لتقديم استيضاح بدلالة من باب حسن تقديم الصوره فان الاذكاء فى معرض الحديث سيقابله ذكاء فى الرد وهذا لن يحقق جمله او يبعث بخبر مفيد لان الاختبار هنا سيقابله اختيار تتعدد فيها النتائح دون نتيجه تفيد لتلك الجمله المراد تشكيلها فى بناء توصيه حتى لو كان الحديث فى معظمه صحيح فان الصحه لوحدها فى مقام التعليل لاتخدم معنى التحليل الذى يراد منه ان يبني جمله تفيد ييت القرار وتخدم مقرراته .
وفى مضمار الحديث وعناوين الحدث فان الغلبه لاشك انها تكون لصالح من يحتوى مشهد الحديث فيتداخل فى فضاءاته ويسقط على جوانبه ما يريد دون المماس بارضيته و بهذا يكون قد حقق مغزى السؤال دون حديث عن خبر واعاد المبتدا لفاتح باب الحديث بنتائج قد تكون صحيحه لكنها غير مفيده وهو ما يجعل من نوعيه الحديث تدور فى فلك قد يبدوا متصل لكنه غير مفيد فى التواصل لارساء قوام الاصل فيه يقوم على بيان الخبر قبل البدء بالدخول على ابواب مبهمه مهما حملت من مضامين يراد ارساءها .
وحتى يصبح الحديث ذو فائده من المهم ان يخرج مقام التحدث عن اسلوب التذاكي حتى يصبح الحديث يحمل جدوي فيها (كلمه صدق وتحوى قول فعل وتبني جمله تفيد بيت القرار ) وهذا ما يمكن اعادة تبيانه من واقع اسقاطات دلالات الصوره على مقام الحديث فان لكل مقام مقال ولكل روايه بدايه كما لكل جمله خبر يقوم على بناء مبتدا واما الخبر فهو يفيد للاستدلال وليس لبناء قوام فان المعرف هنا لا يعرف يا صديقي ...
ذالك هو مضمون الحوار الذى دار من دون بيان مع صديقي الذى احترم من هنا كان لابد من التوقف عن سجال بيان الذكاء باسلوب الاذكاء فان لغة التحدث لاينصح فيها باستخدام اسلوب المواربه والتوريه من واقع تقديرات ضمنيه فان الحديث الاقرب هو الحديث المباشر القائم من العقل للعقل كونه يخدم لغة التواصل من باب ايصال الفكره عبر محتوى تشاركي يقوم على حاضنه فكريه تبادليه بين اصدقاء بما يعود بالفائده من باب استخلاص تلك النتائج التى تحقق نموذج الشراكه فى حواضن سلة الافكار .
ولعل واقع الحوار القائم مع صديقي صاحب المقام ينطبق على جملة الحديث فى المشهد العام وهو ذات المعنى الذى يخيم على مناخات اجواء العلاقه الحامله لبيت القرار فى مؤسسة صديقى الودود والتى تحمل روافعه كما تعمل عناوينه بتقديرات جاءت من واقع محصله تقوم على ذلك الحوار القائم بين الذكاء والاذكاء فلا المبتدا معلوم ولا الخبر واضح مع ان مقام المعادله ساطع لكن البسط لا يزال مجهول وهذا لا يساعد لاعراب الجمله او يسهم بانتاج محصله ويبقى الدائره تدور فى فلك متحرك دون اعراب يفيد بيان بوصله التوجه وعنوان الاتجاه .
من كتابي جمله من روايه
عمان جو-د.حازم قشوع- هنالك طرق عديده للحديث ونظم اخرى للنحدث منها يتصف بالاسلوب المباشر الذى يصل مبتدا المعني بخبر المغزى واخر ما ينحدر من واقع سرد القصه لبيان المعنى واما الاستكشافي منها فانه يقوم على اسلوب المواربه من باب التوريه والذى يفتح باب الحديث ويترك وصف المشهد للمتلقى وهو اسلوب سلس لكن استخداماته غالبا ما تقتصر على تلك الجلسات لا تعى مفرداته بحيث تستخدم مع جموع اوتستدرك مع افراد وذلك لتحقيق غايه الاستدراج من وراء استخدام هذا الاسلوب الذى يراد منه تحقيق معنى الاستجواب من باب الاستفهام .
ولان بيان الحديث ياتي من صفه المقام فان الدلاله عند اصحاب علوم المعرفه لا يحققها ذلك القوام الذى من النفترض ان يقوم على الاستدراج عبر الاستفسار لبيان راى او لتقديم استيضاح بدلالة من باب حسن تقديم الصوره فان الاذكاء فى معرض الحديث سيقابله ذكاء فى الرد وهذا لن يحقق جمله او يبعث بخبر مفيد لان الاختبار هنا سيقابله اختيار تتعدد فيها النتائح دون نتيجه تفيد لتلك الجمله المراد تشكيلها فى بناء توصيه حتى لو كان الحديث فى معظمه صحيح فان الصحه لوحدها فى مقام التعليل لاتخدم معنى التحليل الذى يراد منه ان يبني جمله تفيد ييت القرار وتخدم مقرراته .
وفى مضمار الحديث وعناوين الحدث فان الغلبه لاشك انها تكون لصالح من يحتوى مشهد الحديث فيتداخل فى فضاءاته ويسقط على جوانبه ما يريد دون المماس بارضيته و بهذا يكون قد حقق مغزى السؤال دون حديث عن خبر واعاد المبتدا لفاتح باب الحديث بنتائج قد تكون صحيحه لكنها غير مفيده وهو ما يجعل من نوعيه الحديث تدور فى فلك قد يبدوا متصل لكنه غير مفيد فى التواصل لارساء قوام الاصل فيه يقوم على بيان الخبر قبل البدء بالدخول على ابواب مبهمه مهما حملت من مضامين يراد ارساءها .
وحتى يصبح الحديث ذو فائده من المهم ان يخرج مقام التحدث عن اسلوب التذاكي حتى يصبح الحديث يحمل جدوي فيها (كلمه صدق وتحوى قول فعل وتبني جمله تفيد بيت القرار ) وهذا ما يمكن اعادة تبيانه من واقع اسقاطات دلالات الصوره على مقام الحديث فان لكل مقام مقال ولكل روايه بدايه كما لكل جمله خبر يقوم على بناء مبتدا واما الخبر فهو يفيد للاستدلال وليس لبناء قوام فان المعرف هنا لا يعرف يا صديقي ...
ذالك هو مضمون الحوار الذى دار من دون بيان مع صديقي الذى احترم من هنا كان لابد من التوقف عن سجال بيان الذكاء باسلوب الاذكاء فان لغة التحدث لاينصح فيها باستخدام اسلوب المواربه والتوريه من واقع تقديرات ضمنيه فان الحديث الاقرب هو الحديث المباشر القائم من العقل للعقل كونه يخدم لغة التواصل من باب ايصال الفكره عبر محتوى تشاركي يقوم على حاضنه فكريه تبادليه بين اصدقاء بما يعود بالفائده من باب استخلاص تلك النتائج التى تحقق نموذج الشراكه فى حواضن سلة الافكار .
ولعل واقع الحوار القائم مع صديقي صاحب المقام ينطبق على جملة الحديث فى المشهد العام وهو ذات المعنى الذى يخيم على مناخات اجواء العلاقه الحامله لبيت القرار فى مؤسسة صديقى الودود والتى تحمل روافعه كما تعمل عناوينه بتقديرات جاءت من واقع محصله تقوم على ذلك الحوار القائم بين الذكاء والاذكاء فلا المبتدا معلوم ولا الخبر واضح مع ان مقام المعادله ساطع لكن البسط لا يزال مجهول وهذا لا يساعد لاعراب الجمله او يسهم بانتاج محصله ويبقى الدائره تدور فى فلك متحرك دون اعراب يفيد بيان بوصله التوجه وعنوان الاتجاه .
التعليقات