عمان جو - شادي سمحان
أكد النائب خميس عطية خلال تناوله لما جاء بالورقة النقاشية السادسة لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم على ضرورة ان تعمل مؤسسات الدولة التنفيذية والتشريعية على ارساء القواعد الديمقراطية التي وردت ضمن الورقة النقاشية ونبذ كافة اشكال الواسطة والمحسوبية.
النائب عطية طالب وخلال صفحته على موقع الفيس بوك بايجاد ميثاق شرف من قبل كل سلطة في الدولة لتمنع اعضائها من الواسطة وتدعم كافة اشكال العدالة والمساواة ، حيث اشار النائب عطية على 'ان ما طرحة جلالة الملك في الورقة النقاشية السادسة حول الدولة المدنية وسيادة القانون وثوابتنا الاسلامية ومرجعياتنا الاسلامية والمواطنة واحترام الرأي والراي الاخر وان تكون العدالة والمساواة هي الاساس يشكل خارطة طريق للدولة الاردنية وسلطاتها الدستورية لكي نعبر الى غد مشرق عنوانه المساواة وسيادة القانون ودولة المواطنة بمرجعيات اسلامية '.
واضاف عطية 'اننا كنواب يجب ان نسترشد بهذ ه الورقة النقاشية في عملنا البرلماني والسياسي خاصة وانها تضع لنا مبادئ اساسية لبناء دولة حديثة اساسها سيادة القانون وتطبيق القانون على الكل فلا احد فوق القانون ولا تمييز بين ابناء الشعب في تطبيق القانون '.
وطالب النائب عطية ' من الحكومة ومجلس النواب بمحاربة الواسطة والعمل على سن تشريعات تجرم الواسطة والمحسوبية ، مطالبا بميثاق شرف تضع كل سلطة تمنع اعضائها من الواسطة ، ان علينا كنواب العمل لتطبيق هذه المبادئ التي وردت في الورقة النقاشية ومراقبة الحكومة في تطبيق المبادئ المتعلقة بسيادة القانون وتطبيق القانون بعدالة ومساواة بين المواطنين دون تمييز'.
مؤكداً في نهاية حديثه 'ان دولة المواطنة هي الشكل الحضاري للدولة الحديثة والتي تصبح فيها الكفائة هي المعيار لتقلد المواقع وهي الدولة التي يشعر الجميع فيها بالعدل والمساواة وان دولة المواطنة هي التي تحمي الاقليات وتحفظ حقوقهم'.
عمان جو - شادي سمحان
أكد النائب خميس عطية خلال تناوله لما جاء بالورقة النقاشية السادسة لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم على ضرورة ان تعمل مؤسسات الدولة التنفيذية والتشريعية على ارساء القواعد الديمقراطية التي وردت ضمن الورقة النقاشية ونبذ كافة اشكال الواسطة والمحسوبية.
النائب عطية طالب وخلال صفحته على موقع الفيس بوك بايجاد ميثاق شرف من قبل كل سلطة في الدولة لتمنع اعضائها من الواسطة وتدعم كافة اشكال العدالة والمساواة ، حيث اشار النائب عطية على 'ان ما طرحة جلالة الملك في الورقة النقاشية السادسة حول الدولة المدنية وسيادة القانون وثوابتنا الاسلامية ومرجعياتنا الاسلامية والمواطنة واحترام الرأي والراي الاخر وان تكون العدالة والمساواة هي الاساس يشكل خارطة طريق للدولة الاردنية وسلطاتها الدستورية لكي نعبر الى غد مشرق عنوانه المساواة وسيادة القانون ودولة المواطنة بمرجعيات اسلامية '.
واضاف عطية 'اننا كنواب يجب ان نسترشد بهذ ه الورقة النقاشية في عملنا البرلماني والسياسي خاصة وانها تضع لنا مبادئ اساسية لبناء دولة حديثة اساسها سيادة القانون وتطبيق القانون على الكل فلا احد فوق القانون ولا تمييز بين ابناء الشعب في تطبيق القانون '.
وطالب النائب عطية ' من الحكومة ومجلس النواب بمحاربة الواسطة والعمل على سن تشريعات تجرم الواسطة والمحسوبية ، مطالبا بميثاق شرف تضع كل سلطة تمنع اعضائها من الواسطة ، ان علينا كنواب العمل لتطبيق هذه المبادئ التي وردت في الورقة النقاشية ومراقبة الحكومة في تطبيق المبادئ المتعلقة بسيادة القانون وتطبيق القانون بعدالة ومساواة بين المواطنين دون تمييز'.
مؤكداً في نهاية حديثه 'ان دولة المواطنة هي الشكل الحضاري للدولة الحديثة والتي تصبح فيها الكفائة هي المعيار لتقلد المواقع وهي الدولة التي يشعر الجميع فيها بالعدل والمساواة وان دولة المواطنة هي التي تحمي الاقليات وتحفظ حقوقهم'.
عمان جو - شادي سمحان
أكد النائب خميس عطية خلال تناوله لما جاء بالورقة النقاشية السادسة لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم على ضرورة ان تعمل مؤسسات الدولة التنفيذية والتشريعية على ارساء القواعد الديمقراطية التي وردت ضمن الورقة النقاشية ونبذ كافة اشكال الواسطة والمحسوبية.
النائب عطية طالب وخلال صفحته على موقع الفيس بوك بايجاد ميثاق شرف من قبل كل سلطة في الدولة لتمنع اعضائها من الواسطة وتدعم كافة اشكال العدالة والمساواة ، حيث اشار النائب عطية على 'ان ما طرحة جلالة الملك في الورقة النقاشية السادسة حول الدولة المدنية وسيادة القانون وثوابتنا الاسلامية ومرجعياتنا الاسلامية والمواطنة واحترام الرأي والراي الاخر وان تكون العدالة والمساواة هي الاساس يشكل خارطة طريق للدولة الاردنية وسلطاتها الدستورية لكي نعبر الى غد مشرق عنوانه المساواة وسيادة القانون ودولة المواطنة بمرجعيات اسلامية '.
واضاف عطية 'اننا كنواب يجب ان نسترشد بهذ ه الورقة النقاشية في عملنا البرلماني والسياسي خاصة وانها تضع لنا مبادئ اساسية لبناء دولة حديثة اساسها سيادة القانون وتطبيق القانون على الكل فلا احد فوق القانون ولا تمييز بين ابناء الشعب في تطبيق القانون '.
وطالب النائب عطية ' من الحكومة ومجلس النواب بمحاربة الواسطة والعمل على سن تشريعات تجرم الواسطة والمحسوبية ، مطالبا بميثاق شرف تضع كل سلطة تمنع اعضائها من الواسطة ، ان علينا كنواب العمل لتطبيق هذه المبادئ التي وردت في الورقة النقاشية ومراقبة الحكومة في تطبيق المبادئ المتعلقة بسيادة القانون وتطبيق القانون بعدالة ومساواة بين المواطنين دون تمييز'.
مؤكداً في نهاية حديثه 'ان دولة المواطنة هي الشكل الحضاري للدولة الحديثة والتي تصبح فيها الكفائة هي المعيار لتقلد المواقع وهي الدولة التي يشعر الجميع فيها بالعدل والمساواة وان دولة المواطنة هي التي تحمي الاقليات وتحفظ حقوقهم'.
التعليقات