بما يليق بالشهداء.. ودّع الشعب الفلسطيني وخلفه الشعوب العربية والشعوب الحُرّة خلف الشاشات.. الشهيدة شيرين ابو عاقلة ' عروس فلسطين ' وكان جثمانها أشبه ب (هودج ) لعروس تزفّ بين المدن الفلسطينية رغم كل محاولات إفساد الفرح.. انهم أصحاب الحق شعب الجبّارين. ورغم ' همجية قوات الاحتلال الإسرائيلي ' في ممارسة القمع ضد حمَلة ' الجثمان '، ورغم طول المسافة والحواجز بين مكان مقتلها في ' جنين ' ، الاّ الفلسطينيين نقلوا ' شيرين ' كنا يزفّون ' العروس ' لأكثر من 150 كيلو متر حتى وصلوا إلى القدس وهناك أكدت ' إسرائيل ' سلوكها العنصري والإجرامي الذي استنكره العالم كله واعتدت على جثمان الشهيدة شيرين ابو عاقلة. اية دولة ' ديمقراطية ' هذه التي تخاف من امرأة ميّتة ، قتلها جنود الاحتلال وهي تنقل بشاعة الاحتلال ولا تملك سوى وعيها و ' الميكروفون ' ؟ صحيح أن إسرائيل تملك جيشا وأسلحة تكفي لمحاربة الدول العربية التي ( كانت ) ضد الدولة / العصابة .؟ لكن القوة الإسرائيلية ' عبّرت' عن ' غبائها ' بتصديها لحملة جثمان الصحفية والزميلة والاخت الرائعة التي فطرت قلوبنا حزناً لاغتيالها ' غدرا ومع سبق الاصرار والترصد . هذه ' إسرائيل ' التي تدّعي الديمقراطية وأنها تسعى للسلام وهي تفتك وتقتل الأطفال والنساء والشبّان الصغار وأصبحت ' متميّزة ' ب ' استهداف وقتل الصحفيين '. لكن شاءت الأقدار أن ينقلب الشرّ على اهله، وتتحول ' شيرين ابو عاقلة ' إلى ' أسطورة ' و ' رمز ' وحّدت الفلسطينيين ، المسلمين والمسيحيين معا. وارتفعت في سماء القدس اصوات المؤذّن والتقت مع أجراس الكنائس. و... لا نامت اعين الجبناء !
عمان جو - طلعت شناعة
بما يليق بالشهداء.. ودّع الشعب الفلسطيني وخلفه الشعوب العربية والشعوب الحُرّة خلف الشاشات.. الشهيدة شيرين ابو عاقلة ' عروس فلسطين ' وكان جثمانها أشبه ب (هودج ) لعروس تزفّ بين المدن الفلسطينية رغم كل محاولات إفساد الفرح.. انهم أصحاب الحق شعب الجبّارين. ورغم ' همجية قوات الاحتلال الإسرائيلي ' في ممارسة القمع ضد حمَلة ' الجثمان '، ورغم طول المسافة والحواجز بين مكان مقتلها في ' جنين ' ، الاّ الفلسطينيين نقلوا ' شيرين ' كنا يزفّون ' العروس ' لأكثر من 150 كيلو متر حتى وصلوا إلى القدس وهناك أكدت ' إسرائيل ' سلوكها العنصري والإجرامي الذي استنكره العالم كله واعتدت على جثمان الشهيدة شيرين ابو عاقلة. اية دولة ' ديمقراطية ' هذه التي تخاف من امرأة ميّتة ، قتلها جنود الاحتلال وهي تنقل بشاعة الاحتلال ولا تملك سوى وعيها و ' الميكروفون ' ؟ صحيح أن إسرائيل تملك جيشا وأسلحة تكفي لمحاربة الدول العربية التي ( كانت ) ضد الدولة / العصابة .؟ لكن القوة الإسرائيلية ' عبّرت' عن ' غبائها ' بتصديها لحملة جثمان الصحفية والزميلة والاخت الرائعة التي فطرت قلوبنا حزناً لاغتيالها ' غدرا ومع سبق الاصرار والترصد . هذه ' إسرائيل ' التي تدّعي الديمقراطية وأنها تسعى للسلام وهي تفتك وتقتل الأطفال والنساء والشبّان الصغار وأصبحت ' متميّزة ' ب ' استهداف وقتل الصحفيين '. لكن شاءت الأقدار أن ينقلب الشرّ على اهله، وتتحول ' شيرين ابو عاقلة ' إلى ' أسطورة ' و ' رمز ' وحّدت الفلسطينيين ، المسلمين والمسيحيين معا. وارتفعت في سماء القدس اصوات المؤذّن والتقت مع أجراس الكنائس. و... لا نامت اعين الجبناء !
عمان جو - طلعت شناعة
بما يليق بالشهداء.. ودّع الشعب الفلسطيني وخلفه الشعوب العربية والشعوب الحُرّة خلف الشاشات.. الشهيدة شيرين ابو عاقلة ' عروس فلسطين ' وكان جثمانها أشبه ب (هودج ) لعروس تزفّ بين المدن الفلسطينية رغم كل محاولات إفساد الفرح.. انهم أصحاب الحق شعب الجبّارين. ورغم ' همجية قوات الاحتلال الإسرائيلي ' في ممارسة القمع ضد حمَلة ' الجثمان '، ورغم طول المسافة والحواجز بين مكان مقتلها في ' جنين ' ، الاّ الفلسطينيين نقلوا ' شيرين ' كنا يزفّون ' العروس ' لأكثر من 150 كيلو متر حتى وصلوا إلى القدس وهناك أكدت ' إسرائيل ' سلوكها العنصري والإجرامي الذي استنكره العالم كله واعتدت على جثمان الشهيدة شيرين ابو عاقلة. اية دولة ' ديمقراطية ' هذه التي تخاف من امرأة ميّتة ، قتلها جنود الاحتلال وهي تنقل بشاعة الاحتلال ولا تملك سوى وعيها و ' الميكروفون ' ؟ صحيح أن إسرائيل تملك جيشا وأسلحة تكفي لمحاربة الدول العربية التي ( كانت ) ضد الدولة / العصابة .؟ لكن القوة الإسرائيلية ' عبّرت' عن ' غبائها ' بتصديها لحملة جثمان الصحفية والزميلة والاخت الرائعة التي فطرت قلوبنا حزناً لاغتيالها ' غدرا ومع سبق الاصرار والترصد . هذه ' إسرائيل ' التي تدّعي الديمقراطية وأنها تسعى للسلام وهي تفتك وتقتل الأطفال والنساء والشبّان الصغار وأصبحت ' متميّزة ' ب ' استهداف وقتل الصحفيين '. لكن شاءت الأقدار أن ينقلب الشرّ على اهله، وتتحول ' شيرين ابو عاقلة ' إلى ' أسطورة ' و ' رمز ' وحّدت الفلسطينيين ، المسلمين والمسيحيين معا. وارتفعت في سماء القدس اصوات المؤذّن والتقت مع أجراس الكنائس. و... لا نامت اعين الجبناء !
التعليقات