عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أن الورقة النقاشية السادسة التي قدمها جلالة الملك عبد الله الثاني شكلت بحد ذاتها مرجعية متكاملة لمجموعة من القضايا والاشكاليات وأكثر القضايا ضبابية التي ظهرت مؤخرا في مجتمعنا الأردني ودولتنا الفتية. وقال المسلماني أن محاورا مفصلية شكلت بجملتها أكثر القضايا جدلية تحدث عنه جلالة الملك بكل ثقة وشجاعة مميطا اللثام عن الحقائق التي يجب أن يدركها كل مواطن أردني بسيط فبدأ جلالته مشددا على القانون، وانتقل ليؤكد على أولوية القانون في بناء الوطن ونهصته واكتماله بنعمة الأمن والأمان وحتى في إثبات الولاء له والتفاني بحبه لابد أن نحتكم للقانون، ولم يكتف جلالته بإيلاء القانون كل الأهمية وإنما انتصر أيضا لسيادة القانون وهو بذلك يدحض كل ما يملك الحصانة بمركز أو منصب مهم بقرابة أو نسب أو نفوذ أو مال لنكون جميعا كاردنيون متساوون وكلنا تحت القانون. وتابع المسلماني منوها إلى ما جاء في الورقة النقاشية حول الدولة المدنية والعلمانية وأوضح: كان جلالته واضحا وصريحا عندما واجه بقوة من خلط بين العلمانية ومدنية الدولة مستندا إلى سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام عندما أسس الدولة الإسلامية المدنية في المدينة المنورة إبان الهجرة من مكة المكرمة وبدايات تأسيس الدولة الاسلامية. وقال المسلماني أننا في الأردن نحظى بقيادة حكيمة عادلة متفهمة قادرة على التعامل مع الشعب بكل اقتدار وتجبرنا دوما ان نرفع لها قبعات احتراما وهيبة واحتراما، ونتمنى من كافة المسؤولين ان يقتدو بالنهج الملكي ويطبقوا ما جاء فيه التوجيهات الملكية السامية.
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أن الورقة النقاشية السادسة التي قدمها جلالة الملك عبد الله الثاني شكلت بحد ذاتها مرجعية متكاملة لمجموعة من القضايا والاشكاليات وأكثر القضايا ضبابية التي ظهرت مؤخرا في مجتمعنا الأردني ودولتنا الفتية. وقال المسلماني أن محاورا مفصلية شكلت بجملتها أكثر القضايا جدلية تحدث عنه جلالة الملك بكل ثقة وشجاعة مميطا اللثام عن الحقائق التي يجب أن يدركها كل مواطن أردني بسيط فبدأ جلالته مشددا على القانون، وانتقل ليؤكد على أولوية القانون في بناء الوطن ونهصته واكتماله بنعمة الأمن والأمان وحتى في إثبات الولاء له والتفاني بحبه لابد أن نحتكم للقانون، ولم يكتف جلالته بإيلاء القانون كل الأهمية وإنما انتصر أيضا لسيادة القانون وهو بذلك يدحض كل ما يملك الحصانة بمركز أو منصب مهم بقرابة أو نسب أو نفوذ أو مال لنكون جميعا كاردنيون متساوون وكلنا تحت القانون. وتابع المسلماني منوها إلى ما جاء في الورقة النقاشية حول الدولة المدنية والعلمانية وأوضح: كان جلالته واضحا وصريحا عندما واجه بقوة من خلط بين العلمانية ومدنية الدولة مستندا إلى سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام عندما أسس الدولة الإسلامية المدنية في المدينة المنورة إبان الهجرة من مكة المكرمة وبدايات تأسيس الدولة الاسلامية. وقال المسلماني أننا في الأردن نحظى بقيادة حكيمة عادلة متفهمة قادرة على التعامل مع الشعب بكل اقتدار وتجبرنا دوما ان نرفع لها قبعات احتراما وهيبة واحتراما، ونتمنى من كافة المسؤولين ان يقتدو بالنهج الملكي ويطبقوا ما جاء فيه التوجيهات الملكية السامية.
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أن الورقة النقاشية السادسة التي قدمها جلالة الملك عبد الله الثاني شكلت بحد ذاتها مرجعية متكاملة لمجموعة من القضايا والاشكاليات وأكثر القضايا ضبابية التي ظهرت مؤخرا في مجتمعنا الأردني ودولتنا الفتية. وقال المسلماني أن محاورا مفصلية شكلت بجملتها أكثر القضايا جدلية تحدث عنه جلالة الملك بكل ثقة وشجاعة مميطا اللثام عن الحقائق التي يجب أن يدركها كل مواطن أردني بسيط فبدأ جلالته مشددا على القانون، وانتقل ليؤكد على أولوية القانون في بناء الوطن ونهصته واكتماله بنعمة الأمن والأمان وحتى في إثبات الولاء له والتفاني بحبه لابد أن نحتكم للقانون، ولم يكتف جلالته بإيلاء القانون كل الأهمية وإنما انتصر أيضا لسيادة القانون وهو بذلك يدحض كل ما يملك الحصانة بمركز أو منصب مهم بقرابة أو نسب أو نفوذ أو مال لنكون جميعا كاردنيون متساوون وكلنا تحت القانون. وتابع المسلماني منوها إلى ما جاء في الورقة النقاشية حول الدولة المدنية والعلمانية وأوضح: كان جلالته واضحا وصريحا عندما واجه بقوة من خلط بين العلمانية ومدنية الدولة مستندا إلى سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام عندما أسس الدولة الإسلامية المدنية في المدينة المنورة إبان الهجرة من مكة المكرمة وبدايات تأسيس الدولة الاسلامية. وقال المسلماني أننا في الأردن نحظى بقيادة حكيمة عادلة متفهمة قادرة على التعامل مع الشعب بكل اقتدار وتجبرنا دوما ان نرفع لها قبعات احتراما وهيبة واحتراما، ونتمنى من كافة المسؤولين ان يقتدو بالنهج الملكي ويطبقوا ما جاء فيه التوجيهات الملكية السامية.
التعليقات
المسلماني: جلالة الملك تحدث عن أكثر القضايا تعقيدا بسلالة ووضوح
التعليقات