عمان جو- لم يعد توجه الكويت وشعبها وبرلمانها ورئيسه وحدهم في خط وموقف رفض التعامل مع المستعمرة ومؤسساتها، ولم يعودوا وحدهم لا يستسيغوا التطبيع معها بما فيها ذكر مفردة «إسرائيل» وكأن المستعمرة قدر لا يمكن رفضه، لا يمكن إلا التسليم بوجوده، لا يمكن هزيمته.
ها هو العراق، وبرلمانه ورئيسه الحلبوسي، يرفض التسليم بذكر مفردة «إسرائيل» في البيان الختامي لاجتماع البرلمان العربي الطارئ الذي التأم في القاهرة استجابة لطلب المجلس الوطني الفلسطيني، على خلفية الآثام والجرائم المتراكمة اليومية التي ترتكبها قوات المستعمرة وأجهزتها ضد الشعب الفلسطيني، والتطاول على المقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين وخاصة في القدس، بهدف تغيير معالمها والاعتداء على حرمة مقدساتها، والعمل التدريجي على أسرلتها وعبرنتها وتهويدها.
قرار رئيس البرلمان العراقي في رفضه التسليم بذكر اسم المستعمرة في البيان الختامي، يجب تعميمه ليتحول كي يكون هو اللغة والمضمون والسياسة السائدة بين مختلف المؤسسات الرسمية والشعبية والنقابية العربية والإسلامية والدولية.
المستعمرة التي استفادت من التسليم بشرعية الاعتراف من قبل بعض الأطراف العربية، بدلاً من أن تدفع ثمن الاعتراف والتطبيع تمادت في عنصريتها واحتلالها وتوسيع مستوطناتها وبلع كل فلسطين ومعها الجولان السوري، والتطاول على المقدسات الإسلامية والمسيحية والمس بحرمتها وقدسيتها.
في أيار الرمضاني عام 2021، تضامناً مع القدس، وانتفاضة المدن الفلسطينية الخمسة المختلطة: اللد والرملة ويافا وحيفا وعكا، شهدت عواصم الغرب مظاهرات احتجاجية وحركات شعبية ضد أفعال المستعمرة وسلوكها العنصري العدواني ضد الشعب الفلسطيني، وازدادت مظاهر الاحتجاج الدولي ضد المستعمرة تضامناً مع الشعب الفلسطيني، على خلفية اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة في أيار الجاري، وأبرز ردة الفعل الأميركية مطالبة النواب لتشكيل لجنة تحقيق بقضية شيرين، ونجاح الأميركية سمرلي المرشحة لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية بنسلفانيا، وهي مؤيدة للشعب الفلسطيني علناً، في مواجهة مرشح الايباك ستيف أورين المؤيد للمستعمرة الإسرائيلية وفشله، هذه المواجهة الانتخابية بين المرشحة المؤيدة للفلسطينيين في مواجهة المؤيد للإسرائيليين والانتصار عليه بنجاحها، على الأرض الأميركية وبين مسامات الأميركيين دلالات حية على التطور التدريجي التراكمي للمواقف الشعبية وتفهمها وتعاطفها مع الشعب الفلسطيني.
عمان جو- لم يعد توجه الكويت وشعبها وبرلمانها ورئيسه وحدهم في خط وموقف رفض التعامل مع المستعمرة ومؤسساتها، ولم يعودوا وحدهم لا يستسيغوا التطبيع معها بما فيها ذكر مفردة «إسرائيل» وكأن المستعمرة قدر لا يمكن رفضه، لا يمكن إلا التسليم بوجوده، لا يمكن هزيمته.
ها هو العراق، وبرلمانه ورئيسه الحلبوسي، يرفض التسليم بذكر مفردة «إسرائيل» في البيان الختامي لاجتماع البرلمان العربي الطارئ الذي التأم في القاهرة استجابة لطلب المجلس الوطني الفلسطيني، على خلفية الآثام والجرائم المتراكمة اليومية التي ترتكبها قوات المستعمرة وأجهزتها ضد الشعب الفلسطيني، والتطاول على المقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين وخاصة في القدس، بهدف تغيير معالمها والاعتداء على حرمة مقدساتها، والعمل التدريجي على أسرلتها وعبرنتها وتهويدها.
قرار رئيس البرلمان العراقي في رفضه التسليم بذكر اسم المستعمرة في البيان الختامي، يجب تعميمه ليتحول كي يكون هو اللغة والمضمون والسياسة السائدة بين مختلف المؤسسات الرسمية والشعبية والنقابية العربية والإسلامية والدولية.
المستعمرة التي استفادت من التسليم بشرعية الاعتراف من قبل بعض الأطراف العربية، بدلاً من أن تدفع ثمن الاعتراف والتطبيع تمادت في عنصريتها واحتلالها وتوسيع مستوطناتها وبلع كل فلسطين ومعها الجولان السوري، والتطاول على المقدسات الإسلامية والمسيحية والمس بحرمتها وقدسيتها.
في أيار الرمضاني عام 2021، تضامناً مع القدس، وانتفاضة المدن الفلسطينية الخمسة المختلطة: اللد والرملة ويافا وحيفا وعكا، شهدت عواصم الغرب مظاهرات احتجاجية وحركات شعبية ضد أفعال المستعمرة وسلوكها العنصري العدواني ضد الشعب الفلسطيني، وازدادت مظاهر الاحتجاج الدولي ضد المستعمرة تضامناً مع الشعب الفلسطيني، على خلفية اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة في أيار الجاري، وأبرز ردة الفعل الأميركية مطالبة النواب لتشكيل لجنة تحقيق بقضية شيرين، ونجاح الأميركية سمرلي المرشحة لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية بنسلفانيا، وهي مؤيدة للشعب الفلسطيني علناً، في مواجهة مرشح الايباك ستيف أورين المؤيد للمستعمرة الإسرائيلية وفشله، هذه المواجهة الانتخابية بين المرشحة المؤيدة للفلسطينيين في مواجهة المؤيد للإسرائيليين والانتصار عليه بنجاحها، على الأرض الأميركية وبين مسامات الأميركيين دلالات حية على التطور التدريجي التراكمي للمواقف الشعبية وتفهمها وتعاطفها مع الشعب الفلسطيني.
عمان جو- لم يعد توجه الكويت وشعبها وبرلمانها ورئيسه وحدهم في خط وموقف رفض التعامل مع المستعمرة ومؤسساتها، ولم يعودوا وحدهم لا يستسيغوا التطبيع معها بما فيها ذكر مفردة «إسرائيل» وكأن المستعمرة قدر لا يمكن رفضه، لا يمكن إلا التسليم بوجوده، لا يمكن هزيمته.
ها هو العراق، وبرلمانه ورئيسه الحلبوسي، يرفض التسليم بذكر مفردة «إسرائيل» في البيان الختامي لاجتماع البرلمان العربي الطارئ الذي التأم في القاهرة استجابة لطلب المجلس الوطني الفلسطيني، على خلفية الآثام والجرائم المتراكمة اليومية التي ترتكبها قوات المستعمرة وأجهزتها ضد الشعب الفلسطيني، والتطاول على المقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين وخاصة في القدس، بهدف تغيير معالمها والاعتداء على حرمة مقدساتها، والعمل التدريجي على أسرلتها وعبرنتها وتهويدها.
قرار رئيس البرلمان العراقي في رفضه التسليم بذكر اسم المستعمرة في البيان الختامي، يجب تعميمه ليتحول كي يكون هو اللغة والمضمون والسياسة السائدة بين مختلف المؤسسات الرسمية والشعبية والنقابية العربية والإسلامية والدولية.
المستعمرة التي استفادت من التسليم بشرعية الاعتراف من قبل بعض الأطراف العربية، بدلاً من أن تدفع ثمن الاعتراف والتطبيع تمادت في عنصريتها واحتلالها وتوسيع مستوطناتها وبلع كل فلسطين ومعها الجولان السوري، والتطاول على المقدسات الإسلامية والمسيحية والمس بحرمتها وقدسيتها.
في أيار الرمضاني عام 2021، تضامناً مع القدس، وانتفاضة المدن الفلسطينية الخمسة المختلطة: اللد والرملة ويافا وحيفا وعكا، شهدت عواصم الغرب مظاهرات احتجاجية وحركات شعبية ضد أفعال المستعمرة وسلوكها العنصري العدواني ضد الشعب الفلسطيني، وازدادت مظاهر الاحتجاج الدولي ضد المستعمرة تضامناً مع الشعب الفلسطيني، على خلفية اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة في أيار الجاري، وأبرز ردة الفعل الأميركية مطالبة النواب لتشكيل لجنة تحقيق بقضية شيرين، ونجاح الأميركية سمرلي المرشحة لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية بنسلفانيا، وهي مؤيدة للشعب الفلسطيني علناً، في مواجهة مرشح الايباك ستيف أورين المؤيد للمستعمرة الإسرائيلية وفشله، هذه المواجهة الانتخابية بين المرشحة المؤيدة للفلسطينيين في مواجهة المؤيد للإسرائيليين والانتصار عليه بنجاحها، على الأرض الأميركية وبين مسامات الأميركيين دلالات حية على التطور التدريجي التراكمي للمواقف الشعبية وتفهمها وتعاطفها مع الشعب الفلسطيني.
التعليقات