عمان جو - أكدت أستاذة العلوم التربوية في جامعة البترا الدكتورة مرام أبو النادي أن بإمكان الأسرة تحسين مهارات أطفالها وقدرتهم على التحصيل العلمي والمعرفية ومساعدة الأطفال على تجاوز الإخفاقات من خلال تحديد الخصائص النمائية للطفل في مرحلة الطفولة المتوسطة، موضحة أن مصطلح الخصائص النمائية يستخدم في علم التربية للإشارة إلى النمو المعرفي واللغوي والجسدي لدى الأطفال.
وكانت أبو النادي ألقت محاضرة في مسرح مدارس القادة الدولية بعنوان 'الخصائص النمائية لطلبة الصفوف الثلاثة الأولى وعلاقتها بالتحصيل الأكاديمي'. توجهّت بها إلى الحضور من أولياء أمور طلبة المرحلة المستهدفة وجانب من المعلمات والإداريين في مدرسة القادة.
وأشارت أبو النادي إلى نماذج من طفولة عدد من عظماء العلماء الذين تعرضوا لظلم في تشخيص ذكائهم في فترة الطفولة كأينشتاين الذي تأخر في النطق حتى الرابعة من العمر وكان بطيء التعلم وأديسون الذي صرف من مدرسته لغبائه وحتى سقراط الذي اتصف بأنه ولد شقي في طفولته ليصبح مؤسسًا لدعائم الفلسفة.
واستعرضت أبو النادي الخصائص النمائية للطفولة المتوسطة من عمر (6- 9) سنوات من حيث اللغة والتفكير والخصائص الشكلية والجسمية والتغيرات الحاصلة على الطفل بعد اجتيازه للسنة الخامسة، وذكرت أبو النادي الخصائص المعرفية ومتطلبات الأطفال في تلك المرحلة لتربطها بعد ذلك بأسباب تدنّي تحصيلهم وأبرز المشكلات التي قد تكون دافعًا لعدم التفوّق مدعمّة ذلك بأمثلة واقعية وحيّة مما يواجهه الأهل مع أطفالهم مع سرد بعض النماذج التي تم استقاؤها من واقع معيشة الأسرة الأردنية.
وتأتي محاضرة أبو النادي ضمن سياسة خدمة المجتمع التي اعتمدتها جامعة البترا دعمًا لعملية التطوير التربوي للمجتمع المحلي والمدارس المحيطة.
عمان جو - أكدت أستاذة العلوم التربوية في جامعة البترا الدكتورة مرام أبو النادي أن بإمكان الأسرة تحسين مهارات أطفالها وقدرتهم على التحصيل العلمي والمعرفية ومساعدة الأطفال على تجاوز الإخفاقات من خلال تحديد الخصائص النمائية للطفل في مرحلة الطفولة المتوسطة، موضحة أن مصطلح الخصائص النمائية يستخدم في علم التربية للإشارة إلى النمو المعرفي واللغوي والجسدي لدى الأطفال.
وكانت أبو النادي ألقت محاضرة في مسرح مدارس القادة الدولية بعنوان 'الخصائص النمائية لطلبة الصفوف الثلاثة الأولى وعلاقتها بالتحصيل الأكاديمي'. توجهّت بها إلى الحضور من أولياء أمور طلبة المرحلة المستهدفة وجانب من المعلمات والإداريين في مدرسة القادة.
وأشارت أبو النادي إلى نماذج من طفولة عدد من عظماء العلماء الذين تعرضوا لظلم في تشخيص ذكائهم في فترة الطفولة كأينشتاين الذي تأخر في النطق حتى الرابعة من العمر وكان بطيء التعلم وأديسون الذي صرف من مدرسته لغبائه وحتى سقراط الذي اتصف بأنه ولد شقي في طفولته ليصبح مؤسسًا لدعائم الفلسفة.
واستعرضت أبو النادي الخصائص النمائية للطفولة المتوسطة من عمر (6- 9) سنوات من حيث اللغة والتفكير والخصائص الشكلية والجسمية والتغيرات الحاصلة على الطفل بعد اجتيازه للسنة الخامسة، وذكرت أبو النادي الخصائص المعرفية ومتطلبات الأطفال في تلك المرحلة لتربطها بعد ذلك بأسباب تدنّي تحصيلهم وأبرز المشكلات التي قد تكون دافعًا لعدم التفوّق مدعمّة ذلك بأمثلة واقعية وحيّة مما يواجهه الأهل مع أطفالهم مع سرد بعض النماذج التي تم استقاؤها من واقع معيشة الأسرة الأردنية.
وتأتي محاضرة أبو النادي ضمن سياسة خدمة المجتمع التي اعتمدتها جامعة البترا دعمًا لعملية التطوير التربوي للمجتمع المحلي والمدارس المحيطة.
عمان جو - أكدت أستاذة العلوم التربوية في جامعة البترا الدكتورة مرام أبو النادي أن بإمكان الأسرة تحسين مهارات أطفالها وقدرتهم على التحصيل العلمي والمعرفية ومساعدة الأطفال على تجاوز الإخفاقات من خلال تحديد الخصائص النمائية للطفل في مرحلة الطفولة المتوسطة، موضحة أن مصطلح الخصائص النمائية يستخدم في علم التربية للإشارة إلى النمو المعرفي واللغوي والجسدي لدى الأطفال.
وكانت أبو النادي ألقت محاضرة في مسرح مدارس القادة الدولية بعنوان 'الخصائص النمائية لطلبة الصفوف الثلاثة الأولى وعلاقتها بالتحصيل الأكاديمي'. توجهّت بها إلى الحضور من أولياء أمور طلبة المرحلة المستهدفة وجانب من المعلمات والإداريين في مدرسة القادة.
وأشارت أبو النادي إلى نماذج من طفولة عدد من عظماء العلماء الذين تعرضوا لظلم في تشخيص ذكائهم في فترة الطفولة كأينشتاين الذي تأخر في النطق حتى الرابعة من العمر وكان بطيء التعلم وأديسون الذي صرف من مدرسته لغبائه وحتى سقراط الذي اتصف بأنه ولد شقي في طفولته ليصبح مؤسسًا لدعائم الفلسفة.
واستعرضت أبو النادي الخصائص النمائية للطفولة المتوسطة من عمر (6- 9) سنوات من حيث اللغة والتفكير والخصائص الشكلية والجسمية والتغيرات الحاصلة على الطفل بعد اجتيازه للسنة الخامسة، وذكرت أبو النادي الخصائص المعرفية ومتطلبات الأطفال في تلك المرحلة لتربطها بعد ذلك بأسباب تدنّي تحصيلهم وأبرز المشكلات التي قد تكون دافعًا لعدم التفوّق مدعمّة ذلك بأمثلة واقعية وحيّة مما يواجهه الأهل مع أطفالهم مع سرد بعض النماذج التي تم استقاؤها من واقع معيشة الأسرة الأردنية.
وتأتي محاضرة أبو النادي ضمن سياسة خدمة المجتمع التي اعتمدتها جامعة البترا دعمًا لعملية التطوير التربوي للمجتمع المحلي والمدارس المحيطة.
التعليقات
أبو النادي تؤكد إمكانية تحسين مهارات الأطفال ورفع تحصيلهم المعرفي واللغوي
التعليقات