عمان جو- المستشار الدكتور رضوان أبو دامس- سيظل الأردن رغم كل الصعوبات الاقتصادية والسياسية والأمنية والصحية والتغير في التحالفات الدولية التي تعاني منها كل دول العالم دون استثناء.. صامداً قوياً يلاقي الاحترام والتقدير والإشادة والدعم الدولي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني أبا الحسين المعظم…. وسوف يجتاز الأردن ويصل إلى بر الأمان في القريب العاجل رغم التشكيك والإبتزاز بكافة أنواعه الذي تديره جهات حاقدة… أو التشاؤم والخوف المشروع عند البعض أو التصريحات والتحليلات المتسرعة التي تصدر من هنا وهناك بقصد أو بدون قصد…. حيث تنال العلاقات الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك عبد الله حفظه الله كل احترام من زعماء الدول المؤترة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً في العالم، لا بل أصبحت خطاباته ومقابلاته الإعلامية وتصريحاته... مُرشِداً ومُوجِّهاً وناصحاً للمضي في خارطة طريق آمنة للمسار السياسي الدولي الذي يضمن العدالة الإنسانية لشعوب دول المنطقة والعالم…… ولا يخفى على أحد مُطَّلع حجم الترحيب الذي يُستقبل به جلالته من زعماء دول العالم وبرلمانتهم ومجالسهم المختصة…. لذلك فلا يمكن لأي مُتنفِّذ يملك القوة بكل أشكالها أن يسمح أو يوافق أو يساهم أو أن يصمت بتوجيه أي شكل من أشكال العزلة الاقتصادية أو السياسية أو الأمنية للأردن، دون أن يقدم الدعم المطلوب، مضيفاً في نفس الوقت أن هذا البلد المتميز بقيادته السياسية كان دوما إلى جانب فك الصراعات بين دول المنطقة ومُحَذِّراً وناصحاً من المخاطر التي قد تحدث في المستقبل وتؤدي إلى حرب وتحت مسميات متعددة مثل حروب الردة مستغلين الشعارات الدينية المزيفة ذات الطابع الدموي الذي لا ينتمي إلى أي ديانات سماوية أو معتقدات أخلاقية… ولا ننسى ولن ينسى العالم المتحضر والجهة المؤثرة لديه أن هذه الدوحة الهاشمية العطرة وشعبها كانت دائما وما زالت مقصداً لكل ملهوف وخائف…. واحتضنت وفتحت أبوابها واستقبلت كل من يبحث عن الأمن والأمان له ولعائلته والمحافظة على شرفه والابتعاد عن القتل والدمار الذي تعاني منها دولهم دون النظر لأي شكل من أشكال التمييز العنصري القائم على الدين أو اللغة أو العرق…. وتقاسم ساكني هذه الأرض التي باركها الله لقمة العيش ومتطلبات الحياة مع كل من لجأ إليه بشرف منذ عشرات السنين وما زال بالرغم من محدودية الإمكانيات المتوفره لدينا…. هذه المواقف الدينية المعتدلة والإنسانية والأخلاقية والسياسية التي ميزت الأردن وشعبه وقيادته تقدر عند شرفاء العالم وعند القوى التي تدير عجلة الإقتصاد والسياسة في المحافل الدولية…. لذلك سوف تستمر جميع القوى بدعم الأردن ليظل محطة آمنة للاستقرار في هذه المنطقة الملتهبة لاستمراره بقوة بالقيام بالدور الإنساني والأخلاقي والسياسي والدبلوماسي والأمني… وعلينا بالمقابل ودون تردد بمنح الثقة المطلقة والإعتزاز والإفتخار بهذا الوطن وقائده والجيش العربي الباسل والأجهزة الأمنية ولكل غيور على هذا الوطن مهما كانت ظروفنا الاقتصادية المؤقتة التي تعصف بنا وبشعوب ودول هذه المعمورة القريبة والبعيدة عنا، لاجتياز المطبات الوعرة للوصول إلى ما يتمناه المحبين والمنتمين والمخلصين بصدق لهذا الوطن الغالي على قلوبنا والذي سيظل مصدر أمن وأمان لنا وللأجيال القادمة ولكل من يستعين به…. وليكن معلوم لدينا بوضوح أن القادم القريب هو الأجمل وأن الصبر دائما طريقاً للوصول للفرج إن شاء الله.
عمان جو- المستشار الدكتور رضوان أبو دامس- سيظل الأردن رغم كل الصعوبات الاقتصادية والسياسية والأمنية والصحية والتغير في التحالفات الدولية التي تعاني منها كل دول العالم دون استثناء.. صامداً قوياً يلاقي الاحترام والتقدير والإشادة والدعم الدولي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني أبا الحسين المعظم…. وسوف يجتاز الأردن ويصل إلى بر الأمان في القريب العاجل رغم التشكيك والإبتزاز بكافة أنواعه الذي تديره جهات حاقدة… أو التشاؤم والخوف المشروع عند البعض أو التصريحات والتحليلات المتسرعة التي تصدر من هنا وهناك بقصد أو بدون قصد…. حيث تنال العلاقات الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك عبد الله حفظه الله كل احترام من زعماء الدول المؤترة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً في العالم، لا بل أصبحت خطاباته ومقابلاته الإعلامية وتصريحاته... مُرشِداً ومُوجِّهاً وناصحاً للمضي في خارطة طريق آمنة للمسار السياسي الدولي الذي يضمن العدالة الإنسانية لشعوب دول المنطقة والعالم…… ولا يخفى على أحد مُطَّلع حجم الترحيب الذي يُستقبل به جلالته من زعماء دول العالم وبرلمانتهم ومجالسهم المختصة…. لذلك فلا يمكن لأي مُتنفِّذ يملك القوة بكل أشكالها أن يسمح أو يوافق أو يساهم أو أن يصمت بتوجيه أي شكل من أشكال العزلة الاقتصادية أو السياسية أو الأمنية للأردن، دون أن يقدم الدعم المطلوب، مضيفاً في نفس الوقت أن هذا البلد المتميز بقيادته السياسية كان دوما إلى جانب فك الصراعات بين دول المنطقة ومُحَذِّراً وناصحاً من المخاطر التي قد تحدث في المستقبل وتؤدي إلى حرب وتحت مسميات متعددة مثل حروب الردة مستغلين الشعارات الدينية المزيفة ذات الطابع الدموي الذي لا ينتمي إلى أي ديانات سماوية أو معتقدات أخلاقية… ولا ننسى ولن ينسى العالم المتحضر والجهة المؤثرة لديه أن هذه الدوحة الهاشمية العطرة وشعبها كانت دائما وما زالت مقصداً لكل ملهوف وخائف…. واحتضنت وفتحت أبوابها واستقبلت كل من يبحث عن الأمن والأمان له ولعائلته والمحافظة على شرفه والابتعاد عن القتل والدمار الذي تعاني منها دولهم دون النظر لأي شكل من أشكال التمييز العنصري القائم على الدين أو اللغة أو العرق…. وتقاسم ساكني هذه الأرض التي باركها الله لقمة العيش ومتطلبات الحياة مع كل من لجأ إليه بشرف منذ عشرات السنين وما زال بالرغم من محدودية الإمكانيات المتوفره لدينا…. هذه المواقف الدينية المعتدلة والإنسانية والأخلاقية والسياسية التي ميزت الأردن وشعبه وقيادته تقدر عند شرفاء العالم وعند القوى التي تدير عجلة الإقتصاد والسياسة في المحافل الدولية…. لذلك سوف تستمر جميع القوى بدعم الأردن ليظل محطة آمنة للاستقرار في هذه المنطقة الملتهبة لاستمراره بقوة بالقيام بالدور الإنساني والأخلاقي والسياسي والدبلوماسي والأمني… وعلينا بالمقابل ودون تردد بمنح الثقة المطلقة والإعتزاز والإفتخار بهذا الوطن وقائده والجيش العربي الباسل والأجهزة الأمنية ولكل غيور على هذا الوطن مهما كانت ظروفنا الاقتصادية المؤقتة التي تعصف بنا وبشعوب ودول هذه المعمورة القريبة والبعيدة عنا، لاجتياز المطبات الوعرة للوصول إلى ما يتمناه المحبين والمنتمين والمخلصين بصدق لهذا الوطن الغالي على قلوبنا والذي سيظل مصدر أمن وأمان لنا وللأجيال القادمة ولكل من يستعين به…. وليكن معلوم لدينا بوضوح أن القادم القريب هو الأجمل وأن الصبر دائما طريقاً للوصول للفرج إن شاء الله.
عمان جو- المستشار الدكتور رضوان أبو دامس- سيظل الأردن رغم كل الصعوبات الاقتصادية والسياسية والأمنية والصحية والتغير في التحالفات الدولية التي تعاني منها كل دول العالم دون استثناء.. صامداً قوياً يلاقي الاحترام والتقدير والإشادة والدعم الدولي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني أبا الحسين المعظم…. وسوف يجتاز الأردن ويصل إلى بر الأمان في القريب العاجل رغم التشكيك والإبتزاز بكافة أنواعه الذي تديره جهات حاقدة… أو التشاؤم والخوف المشروع عند البعض أو التصريحات والتحليلات المتسرعة التي تصدر من هنا وهناك بقصد أو بدون قصد…. حيث تنال العلاقات الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك عبد الله حفظه الله كل احترام من زعماء الدول المؤترة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً في العالم، لا بل أصبحت خطاباته ومقابلاته الإعلامية وتصريحاته... مُرشِداً ومُوجِّهاً وناصحاً للمضي في خارطة طريق آمنة للمسار السياسي الدولي الذي يضمن العدالة الإنسانية لشعوب دول المنطقة والعالم…… ولا يخفى على أحد مُطَّلع حجم الترحيب الذي يُستقبل به جلالته من زعماء دول العالم وبرلمانتهم ومجالسهم المختصة…. لذلك فلا يمكن لأي مُتنفِّذ يملك القوة بكل أشكالها أن يسمح أو يوافق أو يساهم أو أن يصمت بتوجيه أي شكل من أشكال العزلة الاقتصادية أو السياسية أو الأمنية للأردن، دون أن يقدم الدعم المطلوب، مضيفاً في نفس الوقت أن هذا البلد المتميز بقيادته السياسية كان دوما إلى جانب فك الصراعات بين دول المنطقة ومُحَذِّراً وناصحاً من المخاطر التي قد تحدث في المستقبل وتؤدي إلى حرب وتحت مسميات متعددة مثل حروب الردة مستغلين الشعارات الدينية المزيفة ذات الطابع الدموي الذي لا ينتمي إلى أي ديانات سماوية أو معتقدات أخلاقية… ولا ننسى ولن ينسى العالم المتحضر والجهة المؤثرة لديه أن هذه الدوحة الهاشمية العطرة وشعبها كانت دائما وما زالت مقصداً لكل ملهوف وخائف…. واحتضنت وفتحت أبوابها واستقبلت كل من يبحث عن الأمن والأمان له ولعائلته والمحافظة على شرفه والابتعاد عن القتل والدمار الذي تعاني منها دولهم دون النظر لأي شكل من أشكال التمييز العنصري القائم على الدين أو اللغة أو العرق…. وتقاسم ساكني هذه الأرض التي باركها الله لقمة العيش ومتطلبات الحياة مع كل من لجأ إليه بشرف منذ عشرات السنين وما زال بالرغم من محدودية الإمكانيات المتوفره لدينا…. هذه المواقف الدينية المعتدلة والإنسانية والأخلاقية والسياسية التي ميزت الأردن وشعبه وقيادته تقدر عند شرفاء العالم وعند القوى التي تدير عجلة الإقتصاد والسياسة في المحافل الدولية…. لذلك سوف تستمر جميع القوى بدعم الأردن ليظل محطة آمنة للاستقرار في هذه المنطقة الملتهبة لاستمراره بقوة بالقيام بالدور الإنساني والأخلاقي والسياسي والدبلوماسي والأمني… وعلينا بالمقابل ودون تردد بمنح الثقة المطلقة والإعتزاز والإفتخار بهذا الوطن وقائده والجيش العربي الباسل والأجهزة الأمنية ولكل غيور على هذا الوطن مهما كانت ظروفنا الاقتصادية المؤقتة التي تعصف بنا وبشعوب ودول هذه المعمورة القريبة والبعيدة عنا، لاجتياز المطبات الوعرة للوصول إلى ما يتمناه المحبين والمنتمين والمخلصين بصدق لهذا الوطن الغالي على قلوبنا والذي سيظل مصدر أمن وأمان لنا وللأجيال القادمة ولكل من يستعين به…. وليكن معلوم لدينا بوضوح أن القادم القريب هو الأجمل وأن الصبر دائما طريقاً للوصول للفرج إن شاء الله.
التعليقات