عمان جو-د.حازم قشوع- غلاء الاسعار والانتاجيه ومسالة توفير البضائع بالسوق وايجاد السلع وانسيابية السيولة النقدية تلك هى العناوين الاقتصادية المشكلة لميزان الضوابط والموازين فى معادلة التضخم واما العناوين الاخرى فهى عناوين ماليه متممه كونها مرتبطة بميزان التضخيم فى حواضن ترسيم القيمه الصرفية للدولار الذى يرتبط ارتباط عضويا بالمشتقات النفطيه وهو ما شكل عامود العصب الواصل بين دول اوبك والولايات المتحده .
امريكا التى نجحت ادارتها الديموقراطيه بالخروج من وحل الركود الاقتصادي الذى جاء نتيجه حالة الوباء ونجحت ادارة الرئيس جوبايدن باعادة تشكيل الجناح الغربي من العالم بواقع العمليات الواسعه فى أوكرانيا مازال يعاني مجتمعاها من تداعيات العمليه الجراحيه التى تقوم بها ادارة بايدن ذاتها باعادة سحب السيوله النقديه التى قامت بضخها الاداره الامريكيه من اجل عمليه اعادة تدوير العجله الاقتصاديه .
العمليه الجراحيه التى تقوم ادارة بايدن تقوم على ميزان شح البطائع وقلة السلع وهى سياسيه عميقه ستحقق لها عدة اهداف فى آن واحد فهى وان كانت ستؤدى لرفع الاسعار بسياسيه ليست شعبيه فى الظرف الراهن يعول عليها لاحداث وثبه اقتصاديه فى القريب العاجل من خلال عوده المنتج الامريكي الى حاضرة تصينعه الامريكيه دون الاعتماد على مراكز التصنيع الدوليه التى كانت مركزها الصين فى المنتجات التجاريه وروسيا الاتحاديه فى المواد الطبيعيه وبعض الصناعات المعرفيه .
وهذا سيؤدي الى توفير فرص عمل كبيره وفتح ابواب الهجره من ابواب واسعة للولايات المتحده وهو ما يريد تحقيقه الحزب الديموقراطي فى برنامجه الذى يقوم على اشغال المساحات الفارغه نسبيا بالولايات التى تقع فى قلب امريكا وتقليل نفوذ العرق الابيض بدخول ايادي انتاجيه رافده تملىء شغور المساحات الانتاجيه و تزيد من الايادي المنتجه فى الولايات المتحده من واقع استبدال مراكز التصنيع الخارجي بمراكز داخليه وهى عمليه جراحيه وان معقده لكنها تحمل مرامي سياسيه عميقه وان كانت تبدوا محركاتها اقتصاديه .
ادارة بايدن الديموقراطيه التى تؤمن بالمواطنه وسيله من التعايش والنهوض تعمل على تنفيذ برنامج عمل تريد عبره من اعادة الترسيم الديموغرافي فى مراكز الولايات الاثنيه عرقيه والتى مازلت طارده للاستثمار وليست موطنه لروافده وذلك من خلال برنامج يعيد بناء مراكز التصنيع ورفع معدلات الانتاجيه جديده فى الولايات الوسطى والجنوبيه عبر تغيير السمات الديموغرافيه بهذه الولايات وهذا ما يجرى لبناءه من واقع عمليات النزوح من ولايات الاقتضاد السكاني الى الولايات الاخرى بواقع برامج تحفيزيه واسعه وفتح ابواب الهجره للمهره والفنبين والعماله التقنيه الوافده .
وبإنتهاء ترامب سياسيا بموجب ادانته من الكونجرس الامريكي يكون النهج العرقي قد رفض من بيت القرار فى الولايات والمتحده وهو ما سيسهل على الرئيس جوبايدن مهمته فى الانتخابات النصفيه القادمه التى ينتظر ان تحمل نتائج مفصليه وان كانت فصليه اذا ما احتاج برنامج الحزب الديموقراطي تجاه المواطنه الى وقت اكثر لكي تظهر نتائجه حيز العيان فان الاداره الديموقراطيه تقوم بعمليه جراحيه سياسيه فمن غير المنصف ان يتم تقيمها من باب اقتصادي فان امريكا تدخل فى برنامج تحول سياسي عميق يقوم على المواطنه وفى حالة نجاحه فان تعميمه سيكون احد اشتراطات الدخول فى عالم الكريبتو ($-E) دولار القادمه فالعالم على موعد من معادله جديده تقوم على المواطنه .
عمان جو-د.حازم قشوع- غلاء الاسعار والانتاجيه ومسالة توفير البضائع بالسوق وايجاد السلع وانسيابية السيولة النقدية تلك هى العناوين الاقتصادية المشكلة لميزان الضوابط والموازين فى معادلة التضخم واما العناوين الاخرى فهى عناوين ماليه متممه كونها مرتبطة بميزان التضخيم فى حواضن ترسيم القيمه الصرفية للدولار الذى يرتبط ارتباط عضويا بالمشتقات النفطيه وهو ما شكل عامود العصب الواصل بين دول اوبك والولايات المتحده .
امريكا التى نجحت ادارتها الديموقراطيه بالخروج من وحل الركود الاقتصادي الذى جاء نتيجه حالة الوباء ونجحت ادارة الرئيس جوبايدن باعادة تشكيل الجناح الغربي من العالم بواقع العمليات الواسعه فى أوكرانيا مازال يعاني مجتمعاها من تداعيات العمليه الجراحيه التى تقوم بها ادارة بايدن ذاتها باعادة سحب السيوله النقديه التى قامت بضخها الاداره الامريكيه من اجل عمليه اعادة تدوير العجله الاقتصاديه .
العمليه الجراحيه التى تقوم ادارة بايدن تقوم على ميزان شح البطائع وقلة السلع وهى سياسيه عميقه ستحقق لها عدة اهداف فى آن واحد فهى وان كانت ستؤدى لرفع الاسعار بسياسيه ليست شعبيه فى الظرف الراهن يعول عليها لاحداث وثبه اقتصاديه فى القريب العاجل من خلال عوده المنتج الامريكي الى حاضرة تصينعه الامريكيه دون الاعتماد على مراكز التصنيع الدوليه التى كانت مركزها الصين فى المنتجات التجاريه وروسيا الاتحاديه فى المواد الطبيعيه وبعض الصناعات المعرفيه .
وهذا سيؤدي الى توفير فرص عمل كبيره وفتح ابواب الهجره من ابواب واسعة للولايات المتحده وهو ما يريد تحقيقه الحزب الديموقراطي فى برنامجه الذى يقوم على اشغال المساحات الفارغه نسبيا بالولايات التى تقع فى قلب امريكا وتقليل نفوذ العرق الابيض بدخول ايادي انتاجيه رافده تملىء شغور المساحات الانتاجيه و تزيد من الايادي المنتجه فى الولايات المتحده من واقع استبدال مراكز التصنيع الخارجي بمراكز داخليه وهى عمليه جراحيه وان معقده لكنها تحمل مرامي سياسيه عميقه وان كانت تبدوا محركاتها اقتصاديه .
ادارة بايدن الديموقراطيه التى تؤمن بالمواطنه وسيله من التعايش والنهوض تعمل على تنفيذ برنامج عمل تريد عبره من اعادة الترسيم الديموغرافي فى مراكز الولايات الاثنيه عرقيه والتى مازلت طارده للاستثمار وليست موطنه لروافده وذلك من خلال برنامج يعيد بناء مراكز التصنيع ورفع معدلات الانتاجيه جديده فى الولايات الوسطى والجنوبيه عبر تغيير السمات الديموغرافيه بهذه الولايات وهذا ما يجرى لبناءه من واقع عمليات النزوح من ولايات الاقتضاد السكاني الى الولايات الاخرى بواقع برامج تحفيزيه واسعه وفتح ابواب الهجره للمهره والفنبين والعماله التقنيه الوافده .
وبإنتهاء ترامب سياسيا بموجب ادانته من الكونجرس الامريكي يكون النهج العرقي قد رفض من بيت القرار فى الولايات والمتحده وهو ما سيسهل على الرئيس جوبايدن مهمته فى الانتخابات النصفيه القادمه التى ينتظر ان تحمل نتائج مفصليه وان كانت فصليه اذا ما احتاج برنامج الحزب الديموقراطي تجاه المواطنه الى وقت اكثر لكي تظهر نتائجه حيز العيان فان الاداره الديموقراطيه تقوم بعمليه جراحيه سياسيه فمن غير المنصف ان يتم تقيمها من باب اقتصادي فان امريكا تدخل فى برنامج تحول سياسي عميق يقوم على المواطنه وفى حالة نجاحه فان تعميمه سيكون احد اشتراطات الدخول فى عالم الكريبتو ($-E) دولار القادمه فالعالم على موعد من معادله جديده تقوم على المواطنه .
عمان جو-د.حازم قشوع- غلاء الاسعار والانتاجيه ومسالة توفير البضائع بالسوق وايجاد السلع وانسيابية السيولة النقدية تلك هى العناوين الاقتصادية المشكلة لميزان الضوابط والموازين فى معادلة التضخم واما العناوين الاخرى فهى عناوين ماليه متممه كونها مرتبطة بميزان التضخيم فى حواضن ترسيم القيمه الصرفية للدولار الذى يرتبط ارتباط عضويا بالمشتقات النفطيه وهو ما شكل عامود العصب الواصل بين دول اوبك والولايات المتحده .
امريكا التى نجحت ادارتها الديموقراطيه بالخروج من وحل الركود الاقتصادي الذى جاء نتيجه حالة الوباء ونجحت ادارة الرئيس جوبايدن باعادة تشكيل الجناح الغربي من العالم بواقع العمليات الواسعه فى أوكرانيا مازال يعاني مجتمعاها من تداعيات العمليه الجراحيه التى تقوم بها ادارة بايدن ذاتها باعادة سحب السيوله النقديه التى قامت بضخها الاداره الامريكيه من اجل عمليه اعادة تدوير العجله الاقتصاديه .
العمليه الجراحيه التى تقوم ادارة بايدن تقوم على ميزان شح البطائع وقلة السلع وهى سياسيه عميقه ستحقق لها عدة اهداف فى آن واحد فهى وان كانت ستؤدى لرفع الاسعار بسياسيه ليست شعبيه فى الظرف الراهن يعول عليها لاحداث وثبه اقتصاديه فى القريب العاجل من خلال عوده المنتج الامريكي الى حاضرة تصينعه الامريكيه دون الاعتماد على مراكز التصنيع الدوليه التى كانت مركزها الصين فى المنتجات التجاريه وروسيا الاتحاديه فى المواد الطبيعيه وبعض الصناعات المعرفيه .
وهذا سيؤدي الى توفير فرص عمل كبيره وفتح ابواب الهجره من ابواب واسعة للولايات المتحده وهو ما يريد تحقيقه الحزب الديموقراطي فى برنامجه الذى يقوم على اشغال المساحات الفارغه نسبيا بالولايات التى تقع فى قلب امريكا وتقليل نفوذ العرق الابيض بدخول ايادي انتاجيه رافده تملىء شغور المساحات الانتاجيه و تزيد من الايادي المنتجه فى الولايات المتحده من واقع استبدال مراكز التصنيع الخارجي بمراكز داخليه وهى عمليه جراحيه وان معقده لكنها تحمل مرامي سياسيه عميقه وان كانت تبدوا محركاتها اقتصاديه .
ادارة بايدن الديموقراطيه التى تؤمن بالمواطنه وسيله من التعايش والنهوض تعمل على تنفيذ برنامج عمل تريد عبره من اعادة الترسيم الديموغرافي فى مراكز الولايات الاثنيه عرقيه والتى مازلت طارده للاستثمار وليست موطنه لروافده وذلك من خلال برنامج يعيد بناء مراكز التصنيع ورفع معدلات الانتاجيه جديده فى الولايات الوسطى والجنوبيه عبر تغيير السمات الديموغرافيه بهذه الولايات وهذا ما يجرى لبناءه من واقع عمليات النزوح من ولايات الاقتضاد السكاني الى الولايات الاخرى بواقع برامج تحفيزيه واسعه وفتح ابواب الهجره للمهره والفنبين والعماله التقنيه الوافده .
وبإنتهاء ترامب سياسيا بموجب ادانته من الكونجرس الامريكي يكون النهج العرقي قد رفض من بيت القرار فى الولايات والمتحده وهو ما سيسهل على الرئيس جوبايدن مهمته فى الانتخابات النصفيه القادمه التى ينتظر ان تحمل نتائج مفصليه وان كانت فصليه اذا ما احتاج برنامج الحزب الديموقراطي تجاه المواطنه الى وقت اكثر لكي تظهر نتائجه حيز العيان فان الاداره الديموقراطيه تقوم بعمليه جراحيه سياسيه فمن غير المنصف ان يتم تقيمها من باب اقتصادي فان امريكا تدخل فى برنامج تحول سياسي عميق يقوم على المواطنه وفى حالة نجاحه فان تعميمه سيكون احد اشتراطات الدخول فى عالم الكريبتو ($-E) دولار القادمه فالعالم على موعد من معادله جديده تقوم على المواطنه .
التعليقات