عمان جو - تصطدم الجهود النيابية لانشاء كتل جديدة خلال الاسبوع الجاري، بمعيقات عدة أبرزها حيرة طبقة 'النواب الجدد' في مسألة الانخراط بالكتل أو اختيار كتلة تتناسب وتوجهاتهم.
وعلى حد تعبير مصادر نيابية، فإن هؤلاء النواب الجدد يتفحصون اليوم توجهات الكتل القائمة بشكل عام وتلك التي ما زالت في طور التشكيل.
ويخشى هؤلاء ان الهدف من تشكيل هذه الكتل انتخابات رئاسة المجلس واللجان الدائمة في المجلس فقط، وهو ما لا يريدونه.
منذ إعلان نتائج الانتخابات النيابية في الجريدة الرسمية الاولى، كانت 3 كتلة نيابية جاهزة للاعلان عن نفسها، وهي: كتلة الاصلاح برئاسة النائب عبد الله العكايلة، والثانية كتلة وطن التي ترأسها النائب الجديد ابراهيم البدور، والكتلة الثالثة التجديد التي ترأسها النائب خير ابو صعيليك.
أما الكتل التي في طور التشكيل، فإن النائبين أحمد الصفدي ومازن القاضي، يعملان معا على إشهار كتلة، فيما يعمل النائب خميس عطية هو الآخر على ذلك، بينما يتحرك النائب مجحم الصقور لتشكيل كتلة بعيدا عن أروقة المجلس.
وينحصر المشهد النيابي بين تشكيل الكتل وحيرة النواب في حسم خياراتهم بالانضمام لها، علما أن أحداث المنافسة على الرئاسة تتطور باستمرار مع قرب انعقاد الدورة العادية الاولى للمجلس.
عمان جو - تصطدم الجهود النيابية لانشاء كتل جديدة خلال الاسبوع الجاري، بمعيقات عدة أبرزها حيرة طبقة 'النواب الجدد' في مسألة الانخراط بالكتل أو اختيار كتلة تتناسب وتوجهاتهم.
وعلى حد تعبير مصادر نيابية، فإن هؤلاء النواب الجدد يتفحصون اليوم توجهات الكتل القائمة بشكل عام وتلك التي ما زالت في طور التشكيل.
ويخشى هؤلاء ان الهدف من تشكيل هذه الكتل انتخابات رئاسة المجلس واللجان الدائمة في المجلس فقط، وهو ما لا يريدونه.
منذ إعلان نتائج الانتخابات النيابية في الجريدة الرسمية الاولى، كانت 3 كتلة نيابية جاهزة للاعلان عن نفسها، وهي: كتلة الاصلاح برئاسة النائب عبد الله العكايلة، والثانية كتلة وطن التي ترأسها النائب الجديد ابراهيم البدور، والكتلة الثالثة التجديد التي ترأسها النائب خير ابو صعيليك.
أما الكتل التي في طور التشكيل، فإن النائبين أحمد الصفدي ومازن القاضي، يعملان معا على إشهار كتلة، فيما يعمل النائب خميس عطية هو الآخر على ذلك، بينما يتحرك النائب مجحم الصقور لتشكيل كتلة بعيدا عن أروقة المجلس.
وينحصر المشهد النيابي بين تشكيل الكتل وحيرة النواب في حسم خياراتهم بالانضمام لها، علما أن أحداث المنافسة على الرئاسة تتطور باستمرار مع قرب انعقاد الدورة العادية الاولى للمجلس.
عمان جو - تصطدم الجهود النيابية لانشاء كتل جديدة خلال الاسبوع الجاري، بمعيقات عدة أبرزها حيرة طبقة 'النواب الجدد' في مسألة الانخراط بالكتل أو اختيار كتلة تتناسب وتوجهاتهم.
وعلى حد تعبير مصادر نيابية، فإن هؤلاء النواب الجدد يتفحصون اليوم توجهات الكتل القائمة بشكل عام وتلك التي ما زالت في طور التشكيل.
ويخشى هؤلاء ان الهدف من تشكيل هذه الكتل انتخابات رئاسة المجلس واللجان الدائمة في المجلس فقط، وهو ما لا يريدونه.
منذ إعلان نتائج الانتخابات النيابية في الجريدة الرسمية الاولى، كانت 3 كتلة نيابية جاهزة للاعلان عن نفسها، وهي: كتلة الاصلاح برئاسة النائب عبد الله العكايلة، والثانية كتلة وطن التي ترأسها النائب الجديد ابراهيم البدور، والكتلة الثالثة التجديد التي ترأسها النائب خير ابو صعيليك.
أما الكتل التي في طور التشكيل، فإن النائبين أحمد الصفدي ومازن القاضي، يعملان معا على إشهار كتلة، فيما يعمل النائب خميس عطية هو الآخر على ذلك، بينما يتحرك النائب مجحم الصقور لتشكيل كتلة بعيدا عن أروقة المجلس.
وينحصر المشهد النيابي بين تشكيل الكتل وحيرة النواب في حسم خياراتهم بالانضمام لها، علما أن أحداث المنافسة على الرئاسة تتطور باستمرار مع قرب انعقاد الدورة العادية الاولى للمجلس.
التعليقات