عمان جو - قال النائب السابق امحد المسلماني بان مقره الخدماتي سيبقى مستمر بالعطاء كعهده في السابق وحتى الآن وانه يستقبل يوميا المئات من المواطنين ويقدم لهم كافة الخدماتي التي يحتاجونها وقال المسلماني بان المقر مستمر في تقديم الخدمة لأهالي المنطقة والمواطنين الذين يرغبون بتنظيم الفعاليات والمبادرات الاجتماعية التي تسجد قيم التكافل والتعاون بين أبناء المجتمع الواحد. واشار المسلماني ، باننا لن نتأخر بمساندة ومساعدة وخدمة من خدمنا وكما لن نخذل من طرق بابنا و أن هذا المقر الخدماتي الذي افتتحناه في جبل الحسين منذ أكثر من 3 سنوات سيبقى مستمرا في تقديم خدماته على مدار العام دون توقف و ليس فقط لأبناء المنطقة وإنما لجميع المواطنين فالمقر لم يكن يوما لمصالح شخصية وإنما لخدمة المواطنين . الورقه النقاشية السادسه لجلالة الملك --مراجعه أم رؤيه !!! بقلم الدكتور --فواز أبوتايه .
تأملت الأيام القليله الماضيه الورقه النقاشيه السادسه لجلالة الملك المفدى وما تبعها من عصف ذهني وتفاعل وتقييم لما تحويها تلك الورقه من مفاصل لا يمكن المرور عنها دون قراءتها بتأمل ورويه ونقاش بناء حتى تؤدي الورقه الغرض السامي من كتابتها وحتى لا يذهب جهد وفكر ملك هباءا ؛؛ فالورقه بعمودها الفقري نقاط نقاشية بحثيه بحته ؛؛؛ لم تأتي من خلال خطاب ملكي وإنما جاءت من قلم ملك يخاطب شعبه يطلب منهم بأن نناقشه في قضيه فتلك سمة ملكينا لشعب يستحق تلك اللفته !!!!! ونعلم جيدا بأن جلالة الملك كان حريا به مخاطبة السلطات الحكوميه فهي المعنيه بأنفاذ القانون وهيبة الدوله وابدأ :-----
تطبيق ونفاذ القانون :----- وهذا المبدأ يقع على عاتق الدوله بكافة أجهزتها ومؤسساتها وسلطاتها علما بأن بعض تلك السلطات هي المتسبب الرئيس في زعزعة تنفيذ القانون وليس المواطن فهيبة الدوله مصانه بمقدار إحترامها لقوانينها وقدرتها على أنفاذه على الجميع فمن أخل بذاك المبدأ المسؤول وليس المواطن ...
-سيادة القانون والإدارة الحصيفه :---- وهذا مفصل في غاية الاهميه ذكر في ورقة جلالة الملك ؛؛؛ فالحكومات المتعاقبه لم تلامس ولم تقترب من هذا التوصيف بل استخدمت أدوات الحكم في ابتزاز الشعب من خلال جملة قرارات رفع الأسعار أو تقبلوا بما سيحل بكم كما حدث في العراق وسوريا وغيرها في ابتزاز واضح وصريح للشعب فأتخذوا بذلك ذريعة لرفع الأسعار ؛؛؛ متناسين المنظومة والرؤية الأمنيه في تلك العمليه الابتزازيه الرخيصه للشعب فالأمن والأمان أستخدم هنا بطريقه خاطئه ليس من الأجهزه الأمنيه وإنما من تلك الحكومات ؛؛؛ فجاء تحليلهم مبنى على عمى وقصور كبيرين وإستخدام خاطيء لتلك النعمه التي أنعم بها الله علينا ؛ وبالتالي كانت النتيجه دخول الشعب بأتجاهات لا يمكن التنبؤ بها ؛؛؛ مما أفقد المواطن ثقته بالحكومات وقيمته ووجوده بأعتباره المكون الرئيس للوطن ففقد المواطن تواصله مع الوطن وتحدياته الجسام ؛؛؛ من خلال السياسات الحكوميه العقيمه التي لا تحمل في طياتها أبجديات مفهوم الإدارة الحصيفه في إدارة أعمال الدوله .....
- الواسطه والمحسوبية :----- فلا أريد التوقف عندها طويلا ( فالنظر بالعين يكفي ) فالحكومات مارست مبدأ الإقليميه والعشائريه والفئويه والقربى والحب والكره بدل مبدأ الحق والكفاءة والعدل ودليله وجود عشائر كبرى ممتده على مساحة الوطن ليس لهم إبن يعمل بوظيفة مدير قضاء في وزارة الداخليه أو موظف حكومي في الدرجه العليا وتجد قريه صغيره أو عائله واحده أبناءهم وانسباءهم يتداولون الصفوف الأولى في وظائف الدوله ؛؛ حتى أصبح بعضهم يعتقد بأنه أكبر من الوطن للأسف الشديد
عمان جو - قال النائب السابق امحد المسلماني بان مقره الخدماتي سيبقى مستمر بالعطاء كعهده في السابق وحتى الآن وانه يستقبل يوميا المئات من المواطنين ويقدم لهم كافة الخدماتي التي يحتاجونها وقال المسلماني بان المقر مستمر في تقديم الخدمة لأهالي المنطقة والمواطنين الذين يرغبون بتنظيم الفعاليات والمبادرات الاجتماعية التي تسجد قيم التكافل والتعاون بين أبناء المجتمع الواحد. واشار المسلماني ، باننا لن نتأخر بمساندة ومساعدة وخدمة من خدمنا وكما لن نخذل من طرق بابنا و أن هذا المقر الخدماتي الذي افتتحناه في جبل الحسين منذ أكثر من 3 سنوات سيبقى مستمرا في تقديم خدماته على مدار العام دون توقف و ليس فقط لأبناء المنطقة وإنما لجميع المواطنين فالمقر لم يكن يوما لمصالح شخصية وإنما لخدمة المواطنين . الورقه النقاشية السادسه لجلالة الملك --مراجعه أم رؤيه !!! بقلم الدكتور --فواز أبوتايه .
تأملت الأيام القليله الماضيه الورقه النقاشيه السادسه لجلالة الملك المفدى وما تبعها من عصف ذهني وتفاعل وتقييم لما تحويها تلك الورقه من مفاصل لا يمكن المرور عنها دون قراءتها بتأمل ورويه ونقاش بناء حتى تؤدي الورقه الغرض السامي من كتابتها وحتى لا يذهب جهد وفكر ملك هباءا ؛؛ فالورقه بعمودها الفقري نقاط نقاشية بحثيه بحته ؛؛؛ لم تأتي من خلال خطاب ملكي وإنما جاءت من قلم ملك يخاطب شعبه يطلب منهم بأن نناقشه في قضيه فتلك سمة ملكينا لشعب يستحق تلك اللفته !!!!! ونعلم جيدا بأن جلالة الملك كان حريا به مخاطبة السلطات الحكوميه فهي المعنيه بأنفاذ القانون وهيبة الدوله وابدأ :-----
تطبيق ونفاذ القانون :----- وهذا المبدأ يقع على عاتق الدوله بكافة أجهزتها ومؤسساتها وسلطاتها علما بأن بعض تلك السلطات هي المتسبب الرئيس في زعزعة تنفيذ القانون وليس المواطن فهيبة الدوله مصانه بمقدار إحترامها لقوانينها وقدرتها على أنفاذه على الجميع فمن أخل بذاك المبدأ المسؤول وليس المواطن ...
-سيادة القانون والإدارة الحصيفه :---- وهذا مفصل في غاية الاهميه ذكر في ورقة جلالة الملك ؛؛؛ فالحكومات المتعاقبه لم تلامس ولم تقترب من هذا التوصيف بل استخدمت أدوات الحكم في ابتزاز الشعب من خلال جملة قرارات رفع الأسعار أو تقبلوا بما سيحل بكم كما حدث في العراق وسوريا وغيرها في ابتزاز واضح وصريح للشعب فأتخذوا بذلك ذريعة لرفع الأسعار ؛؛؛ متناسين المنظومة والرؤية الأمنيه في تلك العمليه الابتزازيه الرخيصه للشعب فالأمن والأمان أستخدم هنا بطريقه خاطئه ليس من الأجهزه الأمنيه وإنما من تلك الحكومات ؛؛؛ فجاء تحليلهم مبنى على عمى وقصور كبيرين وإستخدام خاطيء لتلك النعمه التي أنعم بها الله علينا ؛ وبالتالي كانت النتيجه دخول الشعب بأتجاهات لا يمكن التنبؤ بها ؛؛؛ مما أفقد المواطن ثقته بالحكومات وقيمته ووجوده بأعتباره المكون الرئيس للوطن ففقد المواطن تواصله مع الوطن وتحدياته الجسام ؛؛؛ من خلال السياسات الحكوميه العقيمه التي لا تحمل في طياتها أبجديات مفهوم الإدارة الحصيفه في إدارة أعمال الدوله .....
- الواسطه والمحسوبية :----- فلا أريد التوقف عندها طويلا ( فالنظر بالعين يكفي ) فالحكومات مارست مبدأ الإقليميه والعشائريه والفئويه والقربى والحب والكره بدل مبدأ الحق والكفاءة والعدل ودليله وجود عشائر كبرى ممتده على مساحة الوطن ليس لهم إبن يعمل بوظيفة مدير قضاء في وزارة الداخليه أو موظف حكومي في الدرجه العليا وتجد قريه صغيره أو عائله واحده أبناءهم وانسباءهم يتداولون الصفوف الأولى في وظائف الدوله ؛؛ حتى أصبح بعضهم يعتقد بأنه أكبر من الوطن للأسف الشديد
عمان جو - قال النائب السابق امحد المسلماني بان مقره الخدماتي سيبقى مستمر بالعطاء كعهده في السابق وحتى الآن وانه يستقبل يوميا المئات من المواطنين ويقدم لهم كافة الخدماتي التي يحتاجونها وقال المسلماني بان المقر مستمر في تقديم الخدمة لأهالي المنطقة والمواطنين الذين يرغبون بتنظيم الفعاليات والمبادرات الاجتماعية التي تسجد قيم التكافل والتعاون بين أبناء المجتمع الواحد. واشار المسلماني ، باننا لن نتأخر بمساندة ومساعدة وخدمة من خدمنا وكما لن نخذل من طرق بابنا و أن هذا المقر الخدماتي الذي افتتحناه في جبل الحسين منذ أكثر من 3 سنوات سيبقى مستمرا في تقديم خدماته على مدار العام دون توقف و ليس فقط لأبناء المنطقة وإنما لجميع المواطنين فالمقر لم يكن يوما لمصالح شخصية وإنما لخدمة المواطنين . الورقه النقاشية السادسه لجلالة الملك --مراجعه أم رؤيه !!! بقلم الدكتور --فواز أبوتايه .
تأملت الأيام القليله الماضيه الورقه النقاشيه السادسه لجلالة الملك المفدى وما تبعها من عصف ذهني وتفاعل وتقييم لما تحويها تلك الورقه من مفاصل لا يمكن المرور عنها دون قراءتها بتأمل ورويه ونقاش بناء حتى تؤدي الورقه الغرض السامي من كتابتها وحتى لا يذهب جهد وفكر ملك هباءا ؛؛ فالورقه بعمودها الفقري نقاط نقاشية بحثيه بحته ؛؛؛ لم تأتي من خلال خطاب ملكي وإنما جاءت من قلم ملك يخاطب شعبه يطلب منهم بأن نناقشه في قضيه فتلك سمة ملكينا لشعب يستحق تلك اللفته !!!!! ونعلم جيدا بأن جلالة الملك كان حريا به مخاطبة السلطات الحكوميه فهي المعنيه بأنفاذ القانون وهيبة الدوله وابدأ :-----
تطبيق ونفاذ القانون :----- وهذا المبدأ يقع على عاتق الدوله بكافة أجهزتها ومؤسساتها وسلطاتها علما بأن بعض تلك السلطات هي المتسبب الرئيس في زعزعة تنفيذ القانون وليس المواطن فهيبة الدوله مصانه بمقدار إحترامها لقوانينها وقدرتها على أنفاذه على الجميع فمن أخل بذاك المبدأ المسؤول وليس المواطن ...
-سيادة القانون والإدارة الحصيفه :---- وهذا مفصل في غاية الاهميه ذكر في ورقة جلالة الملك ؛؛؛ فالحكومات المتعاقبه لم تلامس ولم تقترب من هذا التوصيف بل استخدمت أدوات الحكم في ابتزاز الشعب من خلال جملة قرارات رفع الأسعار أو تقبلوا بما سيحل بكم كما حدث في العراق وسوريا وغيرها في ابتزاز واضح وصريح للشعب فأتخذوا بذلك ذريعة لرفع الأسعار ؛؛؛ متناسين المنظومة والرؤية الأمنيه في تلك العمليه الابتزازيه الرخيصه للشعب فالأمن والأمان أستخدم هنا بطريقه خاطئه ليس من الأجهزه الأمنيه وإنما من تلك الحكومات ؛؛؛ فجاء تحليلهم مبنى على عمى وقصور كبيرين وإستخدام خاطيء لتلك النعمه التي أنعم بها الله علينا ؛ وبالتالي كانت النتيجه دخول الشعب بأتجاهات لا يمكن التنبؤ بها ؛؛؛ مما أفقد المواطن ثقته بالحكومات وقيمته ووجوده بأعتباره المكون الرئيس للوطن ففقد المواطن تواصله مع الوطن وتحدياته الجسام ؛؛؛ من خلال السياسات الحكوميه العقيمه التي لا تحمل في طياتها أبجديات مفهوم الإدارة الحصيفه في إدارة أعمال الدوله .....
- الواسطه والمحسوبية :----- فلا أريد التوقف عندها طويلا ( فالنظر بالعين يكفي ) فالحكومات مارست مبدأ الإقليميه والعشائريه والفئويه والقربى والحب والكره بدل مبدأ الحق والكفاءة والعدل ودليله وجود عشائر كبرى ممتده على مساحة الوطن ليس لهم إبن يعمل بوظيفة مدير قضاء في وزارة الداخليه أو موظف حكومي في الدرجه العليا وتجد قريه صغيره أو عائله واحده أبناءهم وانسباءهم يتداولون الصفوف الأولى في وظائف الدوله ؛؛ حتى أصبح بعضهم يعتقد بأنه أكبر من الوطن للأسف الشديد
التعليقات
المسلماني : المقر الخدماتي في جبل الحسين ستبقى ابوابه مشرعة أمام المواطنين
التعليقات