عمان جو- أثارت مقالتي» عمان الغد كما نتمنى» ردود أفعال كامنة، تفجرت لعلها تؤدي غرض معالجة بعض العناوين، تلبية لحاجات ملحة. لست كاتب قضايا محلية كما هم زملاء كتاب أنجح مني في تناول احتياجات المواطنين والاسهام على حلها. كتب لي الوزير السابق د. منذر حدادين حرفياً: « هذه مقالة مختلفة أكاد اقسم أنها ليست لك، سنكون ممتنين لو أنجز أمين عمان والمجلس تقدماً، أو المراوحة في المكان بدون تراجع. في بعض معاملات الأمانة تتعطل مصالح الناس حتى في البنوك، صدق أو لا تصدق أنني احاول منذ سنة ونصف استخراج إذن أشغال لمبنى لنا، قمنا بتجديده وفق تراخيصه التي صدرت من الأمانة أعوام: 1966 و1977، مع إضافة مصعد برخصة، ولم أُفلح إلى اليوم. البنك يأبى تفعيل حساب افتتحته لمكتبي في ذات العمارة، إلا بإحضار إذن أشغال من الأمانة!!. حضرت طواقم الأمانة للكشف أربع مرات، وسببوا لنا من التعقيدات ما لا يلزم، ومازلت احاول، مع إنني شكوت إلى الأمين عن طريق مدير مكتبه، ولكن لا مجيب، ولا استجابة!! «. وكتب لي المهندس حازم عايش يقول: «في كل عام يا صديقي يأتي المطر، وتغرق الانفاق، وفي إحدى المرات وصف الأمين غرق الانفاق أن سببه: المطر هذا العام هطل مضاعفاً، زيادة عن الأعوام السابقة، مما أدى إلى صعوبة التصريف. وبالتدقيق بمشروع الباص السريع، ما المبرر في جرف اسفلت شارع الجامعة، وجرف الطبقات السفلية، وإعادة رصفها بنفس المواصفات، وعلى نفس المنسوب، وفي المحصلة هو باص عادي مثل بقية الباصات في وزنه وحمولته وحجمه؟؟ «. الطبيب غازي إبراهيم اختصر تعليق رسالته وقال لي : « معصلج معانا بغير وجه حق!! «. وتساءل موفق الخفاجي بقوله: « ما هي مصادر التمويل لإقامة تلك التوسعات التطويرية في الخدمات والاستثمار والمشاريع للمحاور في العاصمة الأردنية؟».
وأرسل أبو الظافر صاحب محل ملابس في البلدة القديمة يقول: «الزائر لوسط عمان، بعد أن استعادت بهجتها وشغف الأردنيين لها في المساء، والزوار من الضيوف العرب والأجانب، وتناولهم المأكولات والمشروبات الساخنة والباردة في شوارعها ومقاهيها التي تحولت إلى عناوين جاذبة، نلحظ مقابل ذلك العجب العجاب من النفايات المبعثرة المتراكمة،وإعطاء انطباع غير لائق، مما يتطلب وضع فريق متفرغ يومياً في المساء للتنظيف المباشر، كي يشعر المواطن والزائر، بحضور أمانة عمان في تأدية وظيفتها وواجبها نحو النظافة، وهي أبسط الوظائف وأهمها». أما السيدة نهى المعايطة كتبت تقول: «هناك إنجازات عظيمة للأمانة، ولكن هناك بطء في تنفيذ الباص سريع التردد، والحدائق بحاجة إلى اهتمام اكبر للحفاظ على البيئة «. المحامي جهاد الشريف كتب يقول : « تحليلكم رائع، جزيل الشكر «. يتضح من عرض لبعض المتابعين، حجم الفجوة في تقييم أداء أمانة عمان، مما يستوجب ارتقاء أداء العاملين في الأقسام نحو الخدمة المطلوبة، فأهل عمان يستحقون الأفضل، لأنهم هم الممولون لموازنة الأمانة وتغطية مواردها المالية ورواتب العاملين لديها، مقابل هدف واضح: حتى يحصلوا على الخدمات البلدية المطلوبة.
عمان جو- أثارت مقالتي» عمان الغد كما نتمنى» ردود أفعال كامنة، تفجرت لعلها تؤدي غرض معالجة بعض العناوين، تلبية لحاجات ملحة. لست كاتب قضايا محلية كما هم زملاء كتاب أنجح مني في تناول احتياجات المواطنين والاسهام على حلها. كتب لي الوزير السابق د. منذر حدادين حرفياً: « هذه مقالة مختلفة أكاد اقسم أنها ليست لك، سنكون ممتنين لو أنجز أمين عمان والمجلس تقدماً، أو المراوحة في المكان بدون تراجع. في بعض معاملات الأمانة تتعطل مصالح الناس حتى في البنوك، صدق أو لا تصدق أنني احاول منذ سنة ونصف استخراج إذن أشغال لمبنى لنا، قمنا بتجديده وفق تراخيصه التي صدرت من الأمانة أعوام: 1966 و1977، مع إضافة مصعد برخصة، ولم أُفلح إلى اليوم. البنك يأبى تفعيل حساب افتتحته لمكتبي في ذات العمارة، إلا بإحضار إذن أشغال من الأمانة!!. حضرت طواقم الأمانة للكشف أربع مرات، وسببوا لنا من التعقيدات ما لا يلزم، ومازلت احاول، مع إنني شكوت إلى الأمين عن طريق مدير مكتبه، ولكن لا مجيب، ولا استجابة!! «. وكتب لي المهندس حازم عايش يقول: «في كل عام يا صديقي يأتي المطر، وتغرق الانفاق، وفي إحدى المرات وصف الأمين غرق الانفاق أن سببه: المطر هذا العام هطل مضاعفاً، زيادة عن الأعوام السابقة، مما أدى إلى صعوبة التصريف. وبالتدقيق بمشروع الباص السريع، ما المبرر في جرف اسفلت شارع الجامعة، وجرف الطبقات السفلية، وإعادة رصفها بنفس المواصفات، وعلى نفس المنسوب، وفي المحصلة هو باص عادي مثل بقية الباصات في وزنه وحمولته وحجمه؟؟ «. الطبيب غازي إبراهيم اختصر تعليق رسالته وقال لي : « معصلج معانا بغير وجه حق!! «. وتساءل موفق الخفاجي بقوله: « ما هي مصادر التمويل لإقامة تلك التوسعات التطويرية في الخدمات والاستثمار والمشاريع للمحاور في العاصمة الأردنية؟».
وأرسل أبو الظافر صاحب محل ملابس في البلدة القديمة يقول: «الزائر لوسط عمان، بعد أن استعادت بهجتها وشغف الأردنيين لها في المساء، والزوار من الضيوف العرب والأجانب، وتناولهم المأكولات والمشروبات الساخنة والباردة في شوارعها ومقاهيها التي تحولت إلى عناوين جاذبة، نلحظ مقابل ذلك العجب العجاب من النفايات المبعثرة المتراكمة،وإعطاء انطباع غير لائق، مما يتطلب وضع فريق متفرغ يومياً في المساء للتنظيف المباشر، كي يشعر المواطن والزائر، بحضور أمانة عمان في تأدية وظيفتها وواجبها نحو النظافة، وهي أبسط الوظائف وأهمها». أما السيدة نهى المعايطة كتبت تقول: «هناك إنجازات عظيمة للأمانة، ولكن هناك بطء في تنفيذ الباص سريع التردد، والحدائق بحاجة إلى اهتمام اكبر للحفاظ على البيئة «. المحامي جهاد الشريف كتب يقول : « تحليلكم رائع، جزيل الشكر «. يتضح من عرض لبعض المتابعين، حجم الفجوة في تقييم أداء أمانة عمان، مما يستوجب ارتقاء أداء العاملين في الأقسام نحو الخدمة المطلوبة، فأهل عمان يستحقون الأفضل، لأنهم هم الممولون لموازنة الأمانة وتغطية مواردها المالية ورواتب العاملين لديها، مقابل هدف واضح: حتى يحصلوا على الخدمات البلدية المطلوبة.
عمان جو- أثارت مقالتي» عمان الغد كما نتمنى» ردود أفعال كامنة، تفجرت لعلها تؤدي غرض معالجة بعض العناوين، تلبية لحاجات ملحة. لست كاتب قضايا محلية كما هم زملاء كتاب أنجح مني في تناول احتياجات المواطنين والاسهام على حلها. كتب لي الوزير السابق د. منذر حدادين حرفياً: « هذه مقالة مختلفة أكاد اقسم أنها ليست لك، سنكون ممتنين لو أنجز أمين عمان والمجلس تقدماً، أو المراوحة في المكان بدون تراجع. في بعض معاملات الأمانة تتعطل مصالح الناس حتى في البنوك، صدق أو لا تصدق أنني احاول منذ سنة ونصف استخراج إذن أشغال لمبنى لنا، قمنا بتجديده وفق تراخيصه التي صدرت من الأمانة أعوام: 1966 و1977، مع إضافة مصعد برخصة، ولم أُفلح إلى اليوم. البنك يأبى تفعيل حساب افتتحته لمكتبي في ذات العمارة، إلا بإحضار إذن أشغال من الأمانة!!. حضرت طواقم الأمانة للكشف أربع مرات، وسببوا لنا من التعقيدات ما لا يلزم، ومازلت احاول، مع إنني شكوت إلى الأمين عن طريق مدير مكتبه، ولكن لا مجيب، ولا استجابة!! «. وكتب لي المهندس حازم عايش يقول: «في كل عام يا صديقي يأتي المطر، وتغرق الانفاق، وفي إحدى المرات وصف الأمين غرق الانفاق أن سببه: المطر هذا العام هطل مضاعفاً، زيادة عن الأعوام السابقة، مما أدى إلى صعوبة التصريف. وبالتدقيق بمشروع الباص السريع، ما المبرر في جرف اسفلت شارع الجامعة، وجرف الطبقات السفلية، وإعادة رصفها بنفس المواصفات، وعلى نفس المنسوب، وفي المحصلة هو باص عادي مثل بقية الباصات في وزنه وحمولته وحجمه؟؟ «. الطبيب غازي إبراهيم اختصر تعليق رسالته وقال لي : « معصلج معانا بغير وجه حق!! «. وتساءل موفق الخفاجي بقوله: « ما هي مصادر التمويل لإقامة تلك التوسعات التطويرية في الخدمات والاستثمار والمشاريع للمحاور في العاصمة الأردنية؟».
وأرسل أبو الظافر صاحب محل ملابس في البلدة القديمة يقول: «الزائر لوسط عمان، بعد أن استعادت بهجتها وشغف الأردنيين لها في المساء، والزوار من الضيوف العرب والأجانب، وتناولهم المأكولات والمشروبات الساخنة والباردة في شوارعها ومقاهيها التي تحولت إلى عناوين جاذبة، نلحظ مقابل ذلك العجب العجاب من النفايات المبعثرة المتراكمة،وإعطاء انطباع غير لائق، مما يتطلب وضع فريق متفرغ يومياً في المساء للتنظيف المباشر، كي يشعر المواطن والزائر، بحضور أمانة عمان في تأدية وظيفتها وواجبها نحو النظافة، وهي أبسط الوظائف وأهمها». أما السيدة نهى المعايطة كتبت تقول: «هناك إنجازات عظيمة للأمانة، ولكن هناك بطء في تنفيذ الباص سريع التردد، والحدائق بحاجة إلى اهتمام اكبر للحفاظ على البيئة «. المحامي جهاد الشريف كتب يقول : « تحليلكم رائع، جزيل الشكر «. يتضح من عرض لبعض المتابعين، حجم الفجوة في تقييم أداء أمانة عمان، مما يستوجب ارتقاء أداء العاملين في الأقسام نحو الخدمة المطلوبة، فأهل عمان يستحقون الأفضل، لأنهم هم الممولون لموازنة الأمانة وتغطية مواردها المالية ورواتب العاملين لديها، مقابل هدف واضح: حتى يحصلوا على الخدمات البلدية المطلوبة.
التعليقات