عمان جو - أكد عبدالله كنعان أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس ان رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ما زال يؤكد يوما بعد يوم وحكومته اليمينية المتطرفة تحديهم للمجتمع الدولي ولقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وقرارات اليونسكو التي توجب على قوات الاحتلال الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية الانسحاب الكامل من القدس التي ينطبق عليها ما ينطبق على بقية الاراضي العربية المحتلة عام 67م.
واعتبر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس في تصريح تعهد نتنياهو بالمشاركة الشخصية في حفريات ونقل الغبار من أسفل المسجد الأقصى، خلال الأسبوع الحالي، ودعوته المجتمع اليهودي وخاصة الشباب اليهود للانضمام إليه بانه يأتي ردا على قرار اليونسكو الاخير الذي نفى فيه العلاقة بين الهيكل المزعوم والمسجد الاقصى المبارك، بما فيه حائط البراق الذي يطلقون عليه حائط المبكى.
وأوضح كنعان ان نتيناهو وحكومته وكل الاسرائيليين يصرون على تزوير التاريخ وسرقة الآثار الاعتراف بأنه لا يوجد أي أثر سواء للهيكل المزعوم أو لغيره مما له علاقة باليهود واليهودية تحت الأقصى او بجواره او حوله.
واشار الى تأكيدات دراسات علماء الاثار الاسرائيليين والغربيين والتي استمرت سنوات طويلة انه لا يوجد أي أثر للهيكل المزعوم لا تحت الأقصى ولا خارجه.
ونوه الى اصدار اللجنة الملكية لشؤون القدس كتابا باللغتين العربية والانجليزية على لسان هؤلاء العلماء الكبار تحت عناون: القدس تاريخ مختطف واثار مزورة.
واعتبر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس دعوة الحكومة الاسرائيلية للشباب لمشاركة رئيسها نقل الغبار من الحفريات تحت الاقصى الا ردة فعل هستيرية غاضبة على قرار اليونسكو.
وقال: يريد نتنياهو ربط الشباب الاسرائيلي والأجيال بخداعهم أن هذا المكان مقدس لليهود وعليهم أن يعملوا على بناء الهيكل عاجل أم آجل.
ووصف كنعان استمرار الحكومة الاسرائيلية بزعامة رئيسها اليمني المتطرف في تحدي المجتمع الدولي ونقد الاتفاقيات والمعاهدات المبرمة مع الاردن ومع المنظمات الدولية وقوانينها وانظمتها كاليونسكو، تعبير عن استمرار تحدي المجتمع الدولي بكل جلافة وصلافة وعنجهية.
ودعا أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس المجتمع الدولي لوضع حد لهذا السلوكيات وهذه السياسة الخرقاء التي لن تؤدي في النهاية الى ما يسعى اليه المجتمع الدولي من توطيد للأمن والسلام الدوليين، كما انها لن تؤدي الا إلى استمرار النزاعات والحروب، وقد تتحول الى حرب دينية اذا ما استمرت السياسية الاسرائيلية على هذا النحو.
واشار كنعان الى ما وصفها 'صرخات المفكرين الاسرائيليين العقلاء وكثير من الجنرالات العسكريين الذين يشاهدون المستقبل المظلم أمام اعينهم لاسرائيل ولشعبها اذا ما استمر نتنياهو وحكومته على هذا النهج العدواني العنصري وهذه السياسة الاستعمارية الاحلالية من استيطان واعتقالات واعدامات ومصادرات للاراضي وهدم للبيوت واضطهاد لحقوق الانسان الفلسطيني.
وقال: هؤلاء الذين تعلوا صرخاتهم الان ليسمعها نتنياهو وحكومته حيث يدعون إلى إنهاء الاحتلال ويطالبون المجتمع الدولي التدخل سريعا لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية المحتلة ورفع يد الاحتلال عن الشعب الفلسطيني لينال حريته واستقلاله ويقيم دولته المستقلة وعاصمته القدس كي تعيش الاجيال بامن وسلام.
كما خاطب كنعان جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الاسلامي ولجنة القدس التي يرأسها ملك المغرب بالقول: آن الأوان للتحرك السريع والعمل الجاد لإجبار اسرائيل على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية واتخاذ قرار من مجلس الأمن الدولي يحدد موعدا لانسحاب اسرائيل من الاراضية العربية المحتلة وانهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية.
وأكد على ان الاردن بقيادته الهاشمية وشعبه الذي يرتبط بالقدس وفلسطين ارتباطا عقائديا وقوميا ووطنيا سوف يبقى على العهد مدافعا عن القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية ووافقا الى جانب الشعب الفلسطيني الى ان ينال حقوقه كاملة وفق قرارات الشرعية الدولية وتقام الدولة الفلسطينية وعاصمتاه القدس مهما بلغت التضحيات وكان الثمن.
عمان جو - أكد عبدالله كنعان أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس ان رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ما زال يؤكد يوما بعد يوم وحكومته اليمينية المتطرفة تحديهم للمجتمع الدولي ولقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وقرارات اليونسكو التي توجب على قوات الاحتلال الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية الانسحاب الكامل من القدس التي ينطبق عليها ما ينطبق على بقية الاراضي العربية المحتلة عام 67م.
واعتبر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس في تصريح تعهد نتنياهو بالمشاركة الشخصية في حفريات ونقل الغبار من أسفل المسجد الأقصى، خلال الأسبوع الحالي، ودعوته المجتمع اليهودي وخاصة الشباب اليهود للانضمام إليه بانه يأتي ردا على قرار اليونسكو الاخير الذي نفى فيه العلاقة بين الهيكل المزعوم والمسجد الاقصى المبارك، بما فيه حائط البراق الذي يطلقون عليه حائط المبكى.
وأوضح كنعان ان نتيناهو وحكومته وكل الاسرائيليين يصرون على تزوير التاريخ وسرقة الآثار الاعتراف بأنه لا يوجد أي أثر سواء للهيكل المزعوم أو لغيره مما له علاقة باليهود واليهودية تحت الأقصى او بجواره او حوله.
واشار الى تأكيدات دراسات علماء الاثار الاسرائيليين والغربيين والتي استمرت سنوات طويلة انه لا يوجد أي أثر للهيكل المزعوم لا تحت الأقصى ولا خارجه.
ونوه الى اصدار اللجنة الملكية لشؤون القدس كتابا باللغتين العربية والانجليزية على لسان هؤلاء العلماء الكبار تحت عناون: القدس تاريخ مختطف واثار مزورة.
واعتبر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس دعوة الحكومة الاسرائيلية للشباب لمشاركة رئيسها نقل الغبار من الحفريات تحت الاقصى الا ردة فعل هستيرية غاضبة على قرار اليونسكو.
وقال: يريد نتنياهو ربط الشباب الاسرائيلي والأجيال بخداعهم أن هذا المكان مقدس لليهود وعليهم أن يعملوا على بناء الهيكل عاجل أم آجل.
ووصف كنعان استمرار الحكومة الاسرائيلية بزعامة رئيسها اليمني المتطرف في تحدي المجتمع الدولي ونقد الاتفاقيات والمعاهدات المبرمة مع الاردن ومع المنظمات الدولية وقوانينها وانظمتها كاليونسكو، تعبير عن استمرار تحدي المجتمع الدولي بكل جلافة وصلافة وعنجهية.
ودعا أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس المجتمع الدولي لوضع حد لهذا السلوكيات وهذه السياسة الخرقاء التي لن تؤدي في النهاية الى ما يسعى اليه المجتمع الدولي من توطيد للأمن والسلام الدوليين، كما انها لن تؤدي الا إلى استمرار النزاعات والحروب، وقد تتحول الى حرب دينية اذا ما استمرت السياسية الاسرائيلية على هذا النحو.
واشار كنعان الى ما وصفها 'صرخات المفكرين الاسرائيليين العقلاء وكثير من الجنرالات العسكريين الذين يشاهدون المستقبل المظلم أمام اعينهم لاسرائيل ولشعبها اذا ما استمر نتنياهو وحكومته على هذا النهج العدواني العنصري وهذه السياسة الاستعمارية الاحلالية من استيطان واعتقالات واعدامات ومصادرات للاراضي وهدم للبيوت واضطهاد لحقوق الانسان الفلسطيني.
وقال: هؤلاء الذين تعلوا صرخاتهم الان ليسمعها نتنياهو وحكومته حيث يدعون إلى إنهاء الاحتلال ويطالبون المجتمع الدولي التدخل سريعا لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية المحتلة ورفع يد الاحتلال عن الشعب الفلسطيني لينال حريته واستقلاله ويقيم دولته المستقلة وعاصمته القدس كي تعيش الاجيال بامن وسلام.
كما خاطب كنعان جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الاسلامي ولجنة القدس التي يرأسها ملك المغرب بالقول: آن الأوان للتحرك السريع والعمل الجاد لإجبار اسرائيل على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية واتخاذ قرار من مجلس الأمن الدولي يحدد موعدا لانسحاب اسرائيل من الاراضية العربية المحتلة وانهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية.
وأكد على ان الاردن بقيادته الهاشمية وشعبه الذي يرتبط بالقدس وفلسطين ارتباطا عقائديا وقوميا ووطنيا سوف يبقى على العهد مدافعا عن القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية ووافقا الى جانب الشعب الفلسطيني الى ان ينال حقوقه كاملة وفق قرارات الشرعية الدولية وتقام الدولة الفلسطينية وعاصمتاه القدس مهما بلغت التضحيات وكان الثمن.
عمان جو - أكد عبدالله كنعان أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس ان رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ما زال يؤكد يوما بعد يوم وحكومته اليمينية المتطرفة تحديهم للمجتمع الدولي ولقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وقرارات اليونسكو التي توجب على قوات الاحتلال الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية الانسحاب الكامل من القدس التي ينطبق عليها ما ينطبق على بقية الاراضي العربية المحتلة عام 67م.
واعتبر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس في تصريح تعهد نتنياهو بالمشاركة الشخصية في حفريات ونقل الغبار من أسفل المسجد الأقصى، خلال الأسبوع الحالي، ودعوته المجتمع اليهودي وخاصة الشباب اليهود للانضمام إليه بانه يأتي ردا على قرار اليونسكو الاخير الذي نفى فيه العلاقة بين الهيكل المزعوم والمسجد الاقصى المبارك، بما فيه حائط البراق الذي يطلقون عليه حائط المبكى.
وأوضح كنعان ان نتيناهو وحكومته وكل الاسرائيليين يصرون على تزوير التاريخ وسرقة الآثار الاعتراف بأنه لا يوجد أي أثر سواء للهيكل المزعوم أو لغيره مما له علاقة باليهود واليهودية تحت الأقصى او بجواره او حوله.
واشار الى تأكيدات دراسات علماء الاثار الاسرائيليين والغربيين والتي استمرت سنوات طويلة انه لا يوجد أي أثر للهيكل المزعوم لا تحت الأقصى ولا خارجه.
ونوه الى اصدار اللجنة الملكية لشؤون القدس كتابا باللغتين العربية والانجليزية على لسان هؤلاء العلماء الكبار تحت عناون: القدس تاريخ مختطف واثار مزورة.
واعتبر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس دعوة الحكومة الاسرائيلية للشباب لمشاركة رئيسها نقل الغبار من الحفريات تحت الاقصى الا ردة فعل هستيرية غاضبة على قرار اليونسكو.
وقال: يريد نتنياهو ربط الشباب الاسرائيلي والأجيال بخداعهم أن هذا المكان مقدس لليهود وعليهم أن يعملوا على بناء الهيكل عاجل أم آجل.
ووصف كنعان استمرار الحكومة الاسرائيلية بزعامة رئيسها اليمني المتطرف في تحدي المجتمع الدولي ونقد الاتفاقيات والمعاهدات المبرمة مع الاردن ومع المنظمات الدولية وقوانينها وانظمتها كاليونسكو، تعبير عن استمرار تحدي المجتمع الدولي بكل جلافة وصلافة وعنجهية.
ودعا أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس المجتمع الدولي لوضع حد لهذا السلوكيات وهذه السياسة الخرقاء التي لن تؤدي في النهاية الى ما يسعى اليه المجتمع الدولي من توطيد للأمن والسلام الدوليين، كما انها لن تؤدي الا إلى استمرار النزاعات والحروب، وقد تتحول الى حرب دينية اذا ما استمرت السياسية الاسرائيلية على هذا النحو.
واشار كنعان الى ما وصفها 'صرخات المفكرين الاسرائيليين العقلاء وكثير من الجنرالات العسكريين الذين يشاهدون المستقبل المظلم أمام اعينهم لاسرائيل ولشعبها اذا ما استمر نتنياهو وحكومته على هذا النهج العدواني العنصري وهذه السياسة الاستعمارية الاحلالية من استيطان واعتقالات واعدامات ومصادرات للاراضي وهدم للبيوت واضطهاد لحقوق الانسان الفلسطيني.
وقال: هؤلاء الذين تعلوا صرخاتهم الان ليسمعها نتنياهو وحكومته حيث يدعون إلى إنهاء الاحتلال ويطالبون المجتمع الدولي التدخل سريعا لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية المحتلة ورفع يد الاحتلال عن الشعب الفلسطيني لينال حريته واستقلاله ويقيم دولته المستقلة وعاصمته القدس كي تعيش الاجيال بامن وسلام.
كما خاطب كنعان جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الاسلامي ولجنة القدس التي يرأسها ملك المغرب بالقول: آن الأوان للتحرك السريع والعمل الجاد لإجبار اسرائيل على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية واتخاذ قرار من مجلس الأمن الدولي يحدد موعدا لانسحاب اسرائيل من الاراضية العربية المحتلة وانهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية.
وأكد على ان الاردن بقيادته الهاشمية وشعبه الذي يرتبط بالقدس وفلسطين ارتباطا عقائديا وقوميا ووطنيا سوف يبقى على العهد مدافعا عن القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية ووافقا الى جانب الشعب الفلسطيني الى ان ينال حقوقه كاملة وفق قرارات الشرعية الدولية وتقام الدولة الفلسطينية وعاصمتاه القدس مهما بلغت التضحيات وكان الثمن.
التعليقات