عمان جو _
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وعليه نتوكل
أما وقد حباني الله بشرف العسكريه بدأتها قبل 37 عاما في جهاز الأمن العام، تشرفت فيها أن أكون خادما للوطن لضمان احترام سيادة القانون والحفاظ على الامن والامان للمواطن.
أتقدم بالشكر المقرون بالحب والولاء، لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، وهو الذي كان لنا على الدوام أخاً وقائداً وموجهاً على دروب خدمة الوطن وأهله الذين كان لنا شرف خدمتهم، سائلين الله أن نكون قد أوفينا العهد والوعد في اجتهادنا وعملنا.
كما أشكر عطوفة مدير الأمن العام، وكافة مدراء الأمن العام السابقين، وجميع زملائي من منتسبي الجهاز الذين كانوا لي عوناً، طوال سنين خدمتي.
ولله الحمد من قبل ومن بعد، ندعوه - عز وجل - بأن يبقى هذا البلد آمنا ًمستقرا ، ويحفظ قواتنا المسلحه واجهزتنا الامنية وأن يحفظ جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة، وولي عهده الأمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اللواء المتقاعد أيمن تركي العوايشة
عمان جو _
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وعليه نتوكل
أما وقد حباني الله بشرف العسكريه بدأتها قبل 37 عاما في جهاز الأمن العام، تشرفت فيها أن أكون خادما للوطن لضمان احترام سيادة القانون والحفاظ على الامن والامان للمواطن.
أتقدم بالشكر المقرون بالحب والولاء، لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، وهو الذي كان لنا على الدوام أخاً وقائداً وموجهاً على دروب خدمة الوطن وأهله الذين كان لنا شرف خدمتهم، سائلين الله أن نكون قد أوفينا العهد والوعد في اجتهادنا وعملنا.
كما أشكر عطوفة مدير الأمن العام، وكافة مدراء الأمن العام السابقين، وجميع زملائي من منتسبي الجهاز الذين كانوا لي عوناً، طوال سنين خدمتي.
ولله الحمد من قبل ومن بعد، ندعوه - عز وجل - بأن يبقى هذا البلد آمنا ًمستقرا ، ويحفظ قواتنا المسلحه واجهزتنا الامنية وأن يحفظ جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة، وولي عهده الأمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اللواء المتقاعد أيمن تركي العوايشة
عمان جو _
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وعليه نتوكل
أما وقد حباني الله بشرف العسكريه بدأتها قبل 37 عاما في جهاز الأمن العام، تشرفت فيها أن أكون خادما للوطن لضمان احترام سيادة القانون والحفاظ على الامن والامان للمواطن.
أتقدم بالشكر المقرون بالحب والولاء، لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، وهو الذي كان لنا على الدوام أخاً وقائداً وموجهاً على دروب خدمة الوطن وأهله الذين كان لنا شرف خدمتهم، سائلين الله أن نكون قد أوفينا العهد والوعد في اجتهادنا وعملنا.
كما أشكر عطوفة مدير الأمن العام، وكافة مدراء الأمن العام السابقين، وجميع زملائي من منتسبي الجهاز الذين كانوا لي عوناً، طوال سنين خدمتي.
ولله الحمد من قبل ومن بعد، ندعوه - عز وجل - بأن يبقى هذا البلد آمنا ًمستقرا ، ويحفظ قواتنا المسلحه واجهزتنا الامنية وأن يحفظ جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة، وولي عهده الأمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اللواء المتقاعد أيمن تركي العوايشة
التعليقات