عمان جو -
كشف موقع “أطلس إنفو” الفرنسي، أن الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال في السفارة الأمريكية بباريس حسم مصير الفنان المغربي سعد لمجرد الذي تمت إحالته إلى سجن “فليري-ميروجيس″ في العاصمة الفرنسية، باريس.
وأوضح الموقع، أنه عندما كان الفنان المغربي في مكتب قاض الحريات، وضع المدعي العام على مكتب القاضي الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال الأمريكي والذي يشير إلى أن الفنان متابع ومطلوب في الولايات المتحدة في وقائع مشابهة تعود إلى عام 2010.
وأضاف الموقع أن سحب الشكوى من طرف المشتكية بناء على اتفاق صلح، لم يكن كافياً لإلغاء التهم الموجهة للفنان المغربي، مضيفا أنه بحسب معلومات فإن القضاة الفرنسيين هم من استعانوا بزملائهم الأمريكيين.
واوضح الموقع الفرنسي، أن محامو الفنان لمجرد، وهم جان مارك فيديدا، إبراهيم راشيدي وعيشة أنصار، اعترضوا على قرار قاضي الحريات، وستتم دراسة اعتراضهم يوم الأربعاء المقبل.
وطالب فريق الدفاع بتنظيم مواجهة مباشرة في أسرع وقت ممكن بين الفنان وصاحبة الشكوى، ولكن هذه المواجهة لم تتم لأن صاحبة الشكوى توجد “في حالة صدمة حادة”.
ونقل الموقع عن المحامي فديدا قوله “إنه قرار حزين ذلك الذي اتخذه قاضي الحريات بناء على اتهامات مشكك فيها وهي محل شك أيضاً، الدفاع لم يتوقف عن القول إن هذه الاتهامات التي قدمت ضده ( لمجرد) محض خيال، بل أسوأ من ذلك”.
في غضون ذلك، كذب المحامي إبراهيم راشيدي، بشكل تام التصريحات التي نسبت له من طرف بعض الصحف الفرنسية والمغربية، والتي تفيد بأن موكله ضحية “لمكيدة جزائرية لها علاقة بالصحراء”.
واكد راشيدي أنه انطلاقاً من خبرته فلا يمكن أن يخلط بين قضية بسيطة للحق العام تتعلق بموكله، وقضية ذات أبعاد سياسية.
ونفى أن يكون قد أصدر أي بيان صحافي مكتوب، من جهة أخرى، أكد أن موكله محبوب جداً من طرف الجمهور الجزائري على غرار الجمهور العربي.
عمان جو -
كشف موقع “أطلس إنفو” الفرنسي، أن الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال في السفارة الأمريكية بباريس حسم مصير الفنان المغربي سعد لمجرد الذي تمت إحالته إلى سجن “فليري-ميروجيس″ في العاصمة الفرنسية، باريس.
وأوضح الموقع، أنه عندما كان الفنان المغربي في مكتب قاض الحريات، وضع المدعي العام على مكتب القاضي الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال الأمريكي والذي يشير إلى أن الفنان متابع ومطلوب في الولايات المتحدة في وقائع مشابهة تعود إلى عام 2010.
وأضاف الموقع أن سحب الشكوى من طرف المشتكية بناء على اتفاق صلح، لم يكن كافياً لإلغاء التهم الموجهة للفنان المغربي، مضيفا أنه بحسب معلومات فإن القضاة الفرنسيين هم من استعانوا بزملائهم الأمريكيين.
واوضح الموقع الفرنسي، أن محامو الفنان لمجرد، وهم جان مارك فيديدا، إبراهيم راشيدي وعيشة أنصار، اعترضوا على قرار قاضي الحريات، وستتم دراسة اعتراضهم يوم الأربعاء المقبل.
وطالب فريق الدفاع بتنظيم مواجهة مباشرة في أسرع وقت ممكن بين الفنان وصاحبة الشكوى، ولكن هذه المواجهة لم تتم لأن صاحبة الشكوى توجد “في حالة صدمة حادة”.
ونقل الموقع عن المحامي فديدا قوله “إنه قرار حزين ذلك الذي اتخذه قاضي الحريات بناء على اتهامات مشكك فيها وهي محل شك أيضاً، الدفاع لم يتوقف عن القول إن هذه الاتهامات التي قدمت ضده ( لمجرد) محض خيال، بل أسوأ من ذلك”.
في غضون ذلك، كذب المحامي إبراهيم راشيدي، بشكل تام التصريحات التي نسبت له من طرف بعض الصحف الفرنسية والمغربية، والتي تفيد بأن موكله ضحية “لمكيدة جزائرية لها علاقة بالصحراء”.
واكد راشيدي أنه انطلاقاً من خبرته فلا يمكن أن يخلط بين قضية بسيطة للحق العام تتعلق بموكله، وقضية ذات أبعاد سياسية.
ونفى أن يكون قد أصدر أي بيان صحافي مكتوب، من جهة أخرى، أكد أن موكله محبوب جداً من طرف الجمهور الجزائري على غرار الجمهور العربي.
عمان جو -
كشف موقع “أطلس إنفو” الفرنسي، أن الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال في السفارة الأمريكية بباريس حسم مصير الفنان المغربي سعد لمجرد الذي تمت إحالته إلى سجن “فليري-ميروجيس″ في العاصمة الفرنسية، باريس.
وأوضح الموقع، أنه عندما كان الفنان المغربي في مكتب قاض الحريات، وضع المدعي العام على مكتب القاضي الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال الأمريكي والذي يشير إلى أن الفنان متابع ومطلوب في الولايات المتحدة في وقائع مشابهة تعود إلى عام 2010.
وأضاف الموقع أن سحب الشكوى من طرف المشتكية بناء على اتفاق صلح، لم يكن كافياً لإلغاء التهم الموجهة للفنان المغربي، مضيفا أنه بحسب معلومات فإن القضاة الفرنسيين هم من استعانوا بزملائهم الأمريكيين.
واوضح الموقع الفرنسي، أن محامو الفنان لمجرد، وهم جان مارك فيديدا، إبراهيم راشيدي وعيشة أنصار، اعترضوا على قرار قاضي الحريات، وستتم دراسة اعتراضهم يوم الأربعاء المقبل.
وطالب فريق الدفاع بتنظيم مواجهة مباشرة في أسرع وقت ممكن بين الفنان وصاحبة الشكوى، ولكن هذه المواجهة لم تتم لأن صاحبة الشكوى توجد “في حالة صدمة حادة”.
ونقل الموقع عن المحامي فديدا قوله “إنه قرار حزين ذلك الذي اتخذه قاضي الحريات بناء على اتهامات مشكك فيها وهي محل شك أيضاً، الدفاع لم يتوقف عن القول إن هذه الاتهامات التي قدمت ضده ( لمجرد) محض خيال، بل أسوأ من ذلك”.
في غضون ذلك، كذب المحامي إبراهيم راشيدي، بشكل تام التصريحات التي نسبت له من طرف بعض الصحف الفرنسية والمغربية، والتي تفيد بأن موكله ضحية “لمكيدة جزائرية لها علاقة بالصحراء”.
واكد راشيدي أنه انطلاقاً من خبرته فلا يمكن أن يخلط بين قضية بسيطة للحق العام تتعلق بموكله، وقضية ذات أبعاد سياسية.
ونفى أن يكون قد أصدر أي بيان صحافي مكتوب، من جهة أخرى، أكد أن موكله محبوب جداً من طرف الجمهور الجزائري على غرار الجمهور العربي.
التعليقات