عمان جو - محمد الشلبي.
اختتمت اليوم ورشة عمل المبادئ المهنية لمعالجة الإعلام العربي قضايا حقوق الطفل 'إعلام صديق للطفولة'. ببيان ختامي وتوزيع شهادات على المشاركين في الورشة.
وقال البيان الختامي - الذي تلته إيمان بهي مديرة إدارة إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية- إن هذه الورشة تأتي إدراكا لما تمر به المنطقة العربية من تحولات سياسية واقتصادية واجتماعية وتداعيات ذلك من معاناة غير مسبوقة لأطفالنا العرب الذين يتعرضون لانتهاك صارخ لحقوقهم، ووعيا بأهمية العمل من أجل هؤلاء الأطفال باعتباره استثمارا لمستقبل أفضل، والتزاما بالمواثيق والاتفاقيات الدولية والعربية التي تستهدف إنفاذ حقوق الطفل العربي، وتأكيدا على الدور المحوري الذي يقوم به الإعلام بكافة وسائله التقليدية والحديثة في تنمية وتنشئة الطفل وتحقيق الوعي بأهمية رعاية وصون حقوق الأطفال.
وأضاف البيان أنه شارك في الورشة 30 من ممثلي وسائل الإعلام المختلفة والمؤسسات المعنية بالطفولة من ثمان دول عربية هى: الأردن – العراق – سلطنة عمان - فلسطين – لبنان – ليبيا – مصر – اليمن، وقد اتبعت ورشة العمل منهجية تقوم على جلسات عامة ومجموعات نقاشية وغيرها من الآليات التفاعلية، عرض خلالها نخبة من الخبراء المدربين عددا من القضايا
وأشار البيان أن الورشة استهدفت تقديم خلفية معرفية وحقوقية ومهنية حول قضايا الأطفال في الإعلام، وذلك من أجل تعزيز دور الإعلام في حماية ورعاية حقوق الأطفال، وإحداث توافق عام حول المبادئ المهنية لمعالجة الإعلام العربي قضايا حقوق الطفل بما يسهم في الالتزام بها.
وقال البيان إن المشاركون وهم يثمنون توجه صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم بضرورة تحديد المسار نحو المستقبل بوعي وادراك لتحديات الواقع لتحقيق طموح أطفالنا ليعيشوا في سلام وأمان وازدهار وكرامة، وكذا توجيهات صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبداللة المعظمة- رئيس مجلس أمناء المجلس الوطني لشؤون الأسرة، ويقدرون دعم الجهات المنظمة المجلس العربي لللطفولة والتنمية وبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز وكذلك الدعم المقدر من جامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة – مكتب الأردن، ويشكرون المجلس الوطني لشؤون الأسرة على استضافته لاعمال هذه الورشة الاقليمية،
من واقع مسؤوليتهم الاجتماعية والإنسانية والمهنية تجاه تلك القضية، والتزاما بالدعوة نحو 'إعلام صديق للطفولة'، يعلنون:
التوافق، والالتزام بالمبادئ والمعايير المهنية لمعالجة الإعلام لقضايا حقوق الطفل التي ترتكز على التمكين والمواطنة والعدل الاجتماعي والحرية والشفافية، وتعزز مبادئ المساواة وعدم التمييز وحرية الرأى والتعبير والمصداقية والوضوح والموضوعية وحماية مصلحة الطفل الفضلى وحماية الهوية الشخصية وضمان الحق فى الخصوصية وحق الرد والتصحيح، وذلك حتى تكون معياراً ضابطاً، وموجهاً يكفل ويدعم حقوق الطفل، والسعى نحو نشرها وتطبيقها على أوسع نطاق إعلاميا.
ويوصون بالآتي:
تفعيل ومراجعة القوانين الوطنية ذات الصلة بالطفولة، ومواءمتها مع المعايير الدولية لحقوق الطفل، كما نصت عليها المعاهدات واتفاقيات حقوق الطفل والاتفاقيات الأخرى الداعمة له، وبما يحقق المصلحة الفضلى للطفل.
التأكيد على أهمية وضع سياسة إعلامية موحدة تجاه قضايا حقوق الطفل، وفق مقاربة تنموية حقوقية، مع إعطائها أولوية على أجندة الإعلام العربي.
الاستمرار في عقد ورش العمل والحلقات النقاشية والدورات التدريبية للإعلاميين على المستوى الوطني والإقليمي، بما يسهم في تعزيز ثقافة حقوق الطفل، تنفيذاً لتوصيات لجنة الطفولة بجامعة الدول العربية.
الدعوة إلى إدماج حقوق الطفل وحمايته، ضمن مناهج التعليم العام ومقررات كليات ومعاهد الإعلام وإنشاء أقسام متخصصة في إعلام الطفل في الجامعات.
الاهتمام بالتربية الإعلامية بين الأطفال والأسر، وذوي العلاقة بتنشئة الطفل، بما يسهم في القدرة على التعامل الواعي مع الإعلام خاصة الإعلام الالكتروني، كي تصب في التربية السليمة وتفادي الاستخدامات المسيئة والضارة.
دعوة المؤسسات الإعلامية العربية إلى إنتاج برامج وأفلام موجهة للطفل، تراعي البعد الحقوقي وأساليب التنشئة الحديثة، وذلك في قوالب جاذبة ومؤثرة للطفل.
دعوة المجالس المختصة بالإعلام إلى تفعيل دورها في عملية الرصد والمتابعة والتحليل والمحاسبة تجاه الخروقات المهنية في قضايا الطفولة وفق مجموعة من المبادئ الحاكمة والضابطة مهنيا.
دعم مشاركة الأطفال أنفسهم في إعداد وبث البرامج الإعلامية المقدمة لهم، أو في القضايا التي تخص حقوقهم، بما يضمن تحقيق مبدأ المشاركة والحوار وحرية الرأي، ويعزز من دورهم في الحياة العامة.
الدعوة إلى التشبيك بين الإعلاميين المناصرين لقضايا حقوق الطفل بما يسهم في تبادل المعلومات والخبرات، وتفعيل شبكة الإعلاميين الأردنيين أصدقاء الطفولة بالتنسيق مع المجلس الوطني لشؤون الأسرة.
لمشاهدة باقي الصور أضغط هنا
عمان جو - محمد الشلبي.
اختتمت اليوم ورشة عمل المبادئ المهنية لمعالجة الإعلام العربي قضايا حقوق الطفل 'إعلام صديق للطفولة'. ببيان ختامي وتوزيع شهادات على المشاركين في الورشة.
وقال البيان الختامي - الذي تلته إيمان بهي مديرة إدارة إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية- إن هذه الورشة تأتي إدراكا لما تمر به المنطقة العربية من تحولات سياسية واقتصادية واجتماعية وتداعيات ذلك من معاناة غير مسبوقة لأطفالنا العرب الذين يتعرضون لانتهاك صارخ لحقوقهم، ووعيا بأهمية العمل من أجل هؤلاء الأطفال باعتباره استثمارا لمستقبل أفضل، والتزاما بالمواثيق والاتفاقيات الدولية والعربية التي تستهدف إنفاذ حقوق الطفل العربي، وتأكيدا على الدور المحوري الذي يقوم به الإعلام بكافة وسائله التقليدية والحديثة في تنمية وتنشئة الطفل وتحقيق الوعي بأهمية رعاية وصون حقوق الأطفال.
وأضاف البيان أنه شارك في الورشة 30 من ممثلي وسائل الإعلام المختلفة والمؤسسات المعنية بالطفولة من ثمان دول عربية هى: الأردن – العراق – سلطنة عمان - فلسطين – لبنان – ليبيا – مصر – اليمن، وقد اتبعت ورشة العمل منهجية تقوم على جلسات عامة ومجموعات نقاشية وغيرها من الآليات التفاعلية، عرض خلالها نخبة من الخبراء المدربين عددا من القضايا
وأشار البيان أن الورشة استهدفت تقديم خلفية معرفية وحقوقية ومهنية حول قضايا الأطفال في الإعلام، وذلك من أجل تعزيز دور الإعلام في حماية ورعاية حقوق الأطفال، وإحداث توافق عام حول المبادئ المهنية لمعالجة الإعلام العربي قضايا حقوق الطفل بما يسهم في الالتزام بها.
وقال البيان إن المشاركون وهم يثمنون توجه صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم بضرورة تحديد المسار نحو المستقبل بوعي وادراك لتحديات الواقع لتحقيق طموح أطفالنا ليعيشوا في سلام وأمان وازدهار وكرامة، وكذا توجيهات صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبداللة المعظمة- رئيس مجلس أمناء المجلس الوطني لشؤون الأسرة، ويقدرون دعم الجهات المنظمة المجلس العربي لللطفولة والتنمية وبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز وكذلك الدعم المقدر من جامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة – مكتب الأردن، ويشكرون المجلس الوطني لشؤون الأسرة على استضافته لاعمال هذه الورشة الاقليمية،
من واقع مسؤوليتهم الاجتماعية والإنسانية والمهنية تجاه تلك القضية، والتزاما بالدعوة نحو 'إعلام صديق للطفولة'، يعلنون:
التوافق، والالتزام بالمبادئ والمعايير المهنية لمعالجة الإعلام لقضايا حقوق الطفل التي ترتكز على التمكين والمواطنة والعدل الاجتماعي والحرية والشفافية، وتعزز مبادئ المساواة وعدم التمييز وحرية الرأى والتعبير والمصداقية والوضوح والموضوعية وحماية مصلحة الطفل الفضلى وحماية الهوية الشخصية وضمان الحق فى الخصوصية وحق الرد والتصحيح، وذلك حتى تكون معياراً ضابطاً، وموجهاً يكفل ويدعم حقوق الطفل، والسعى نحو نشرها وتطبيقها على أوسع نطاق إعلاميا.
ويوصون بالآتي:
تفعيل ومراجعة القوانين الوطنية ذات الصلة بالطفولة، ومواءمتها مع المعايير الدولية لحقوق الطفل، كما نصت عليها المعاهدات واتفاقيات حقوق الطفل والاتفاقيات الأخرى الداعمة له، وبما يحقق المصلحة الفضلى للطفل.
التأكيد على أهمية وضع سياسة إعلامية موحدة تجاه قضايا حقوق الطفل، وفق مقاربة تنموية حقوقية، مع إعطائها أولوية على أجندة الإعلام العربي.
الاستمرار في عقد ورش العمل والحلقات النقاشية والدورات التدريبية للإعلاميين على المستوى الوطني والإقليمي، بما يسهم في تعزيز ثقافة حقوق الطفل، تنفيذاً لتوصيات لجنة الطفولة بجامعة الدول العربية.
الدعوة إلى إدماج حقوق الطفل وحمايته، ضمن مناهج التعليم العام ومقررات كليات ومعاهد الإعلام وإنشاء أقسام متخصصة في إعلام الطفل في الجامعات.
الاهتمام بالتربية الإعلامية بين الأطفال والأسر، وذوي العلاقة بتنشئة الطفل، بما يسهم في القدرة على التعامل الواعي مع الإعلام خاصة الإعلام الالكتروني، كي تصب في التربية السليمة وتفادي الاستخدامات المسيئة والضارة.
دعوة المؤسسات الإعلامية العربية إلى إنتاج برامج وأفلام موجهة للطفل، تراعي البعد الحقوقي وأساليب التنشئة الحديثة، وذلك في قوالب جاذبة ومؤثرة للطفل.
دعوة المجالس المختصة بالإعلام إلى تفعيل دورها في عملية الرصد والمتابعة والتحليل والمحاسبة تجاه الخروقات المهنية في قضايا الطفولة وفق مجموعة من المبادئ الحاكمة والضابطة مهنيا.
دعم مشاركة الأطفال أنفسهم في إعداد وبث البرامج الإعلامية المقدمة لهم، أو في القضايا التي تخص حقوقهم، بما يضمن تحقيق مبدأ المشاركة والحوار وحرية الرأي، ويعزز من دورهم في الحياة العامة.
الدعوة إلى التشبيك بين الإعلاميين المناصرين لقضايا حقوق الطفل بما يسهم في تبادل المعلومات والخبرات، وتفعيل شبكة الإعلاميين الأردنيين أصدقاء الطفولة بالتنسيق مع المجلس الوطني لشؤون الأسرة.
لمشاهدة باقي الصور أضغط هنا
عمان جو - محمد الشلبي.
اختتمت اليوم ورشة عمل المبادئ المهنية لمعالجة الإعلام العربي قضايا حقوق الطفل 'إعلام صديق للطفولة'. ببيان ختامي وتوزيع شهادات على المشاركين في الورشة.
وقال البيان الختامي - الذي تلته إيمان بهي مديرة إدارة إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية- إن هذه الورشة تأتي إدراكا لما تمر به المنطقة العربية من تحولات سياسية واقتصادية واجتماعية وتداعيات ذلك من معاناة غير مسبوقة لأطفالنا العرب الذين يتعرضون لانتهاك صارخ لحقوقهم، ووعيا بأهمية العمل من أجل هؤلاء الأطفال باعتباره استثمارا لمستقبل أفضل، والتزاما بالمواثيق والاتفاقيات الدولية والعربية التي تستهدف إنفاذ حقوق الطفل العربي، وتأكيدا على الدور المحوري الذي يقوم به الإعلام بكافة وسائله التقليدية والحديثة في تنمية وتنشئة الطفل وتحقيق الوعي بأهمية رعاية وصون حقوق الأطفال.
وأضاف البيان أنه شارك في الورشة 30 من ممثلي وسائل الإعلام المختلفة والمؤسسات المعنية بالطفولة من ثمان دول عربية هى: الأردن – العراق – سلطنة عمان - فلسطين – لبنان – ليبيا – مصر – اليمن، وقد اتبعت ورشة العمل منهجية تقوم على جلسات عامة ومجموعات نقاشية وغيرها من الآليات التفاعلية، عرض خلالها نخبة من الخبراء المدربين عددا من القضايا
وأشار البيان أن الورشة استهدفت تقديم خلفية معرفية وحقوقية ومهنية حول قضايا الأطفال في الإعلام، وذلك من أجل تعزيز دور الإعلام في حماية ورعاية حقوق الأطفال، وإحداث توافق عام حول المبادئ المهنية لمعالجة الإعلام العربي قضايا حقوق الطفل بما يسهم في الالتزام بها.
وقال البيان إن المشاركون وهم يثمنون توجه صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم بضرورة تحديد المسار نحو المستقبل بوعي وادراك لتحديات الواقع لتحقيق طموح أطفالنا ليعيشوا في سلام وأمان وازدهار وكرامة، وكذا توجيهات صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبداللة المعظمة- رئيس مجلس أمناء المجلس الوطني لشؤون الأسرة، ويقدرون دعم الجهات المنظمة المجلس العربي لللطفولة والتنمية وبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز وكذلك الدعم المقدر من جامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة – مكتب الأردن، ويشكرون المجلس الوطني لشؤون الأسرة على استضافته لاعمال هذه الورشة الاقليمية،
من واقع مسؤوليتهم الاجتماعية والإنسانية والمهنية تجاه تلك القضية، والتزاما بالدعوة نحو 'إعلام صديق للطفولة'، يعلنون:
التوافق، والالتزام بالمبادئ والمعايير المهنية لمعالجة الإعلام لقضايا حقوق الطفل التي ترتكز على التمكين والمواطنة والعدل الاجتماعي والحرية والشفافية، وتعزز مبادئ المساواة وعدم التمييز وحرية الرأى والتعبير والمصداقية والوضوح والموضوعية وحماية مصلحة الطفل الفضلى وحماية الهوية الشخصية وضمان الحق فى الخصوصية وحق الرد والتصحيح، وذلك حتى تكون معياراً ضابطاً، وموجهاً يكفل ويدعم حقوق الطفل، والسعى نحو نشرها وتطبيقها على أوسع نطاق إعلاميا.
ويوصون بالآتي:
تفعيل ومراجعة القوانين الوطنية ذات الصلة بالطفولة، ومواءمتها مع المعايير الدولية لحقوق الطفل، كما نصت عليها المعاهدات واتفاقيات حقوق الطفل والاتفاقيات الأخرى الداعمة له، وبما يحقق المصلحة الفضلى للطفل.
التأكيد على أهمية وضع سياسة إعلامية موحدة تجاه قضايا حقوق الطفل، وفق مقاربة تنموية حقوقية، مع إعطائها أولوية على أجندة الإعلام العربي.
الاستمرار في عقد ورش العمل والحلقات النقاشية والدورات التدريبية للإعلاميين على المستوى الوطني والإقليمي، بما يسهم في تعزيز ثقافة حقوق الطفل، تنفيذاً لتوصيات لجنة الطفولة بجامعة الدول العربية.
الدعوة إلى إدماج حقوق الطفل وحمايته، ضمن مناهج التعليم العام ومقررات كليات ومعاهد الإعلام وإنشاء أقسام متخصصة في إعلام الطفل في الجامعات.
الاهتمام بالتربية الإعلامية بين الأطفال والأسر، وذوي العلاقة بتنشئة الطفل، بما يسهم في القدرة على التعامل الواعي مع الإعلام خاصة الإعلام الالكتروني، كي تصب في التربية السليمة وتفادي الاستخدامات المسيئة والضارة.
دعوة المؤسسات الإعلامية العربية إلى إنتاج برامج وأفلام موجهة للطفل، تراعي البعد الحقوقي وأساليب التنشئة الحديثة، وذلك في قوالب جاذبة ومؤثرة للطفل.
دعوة المجالس المختصة بالإعلام إلى تفعيل دورها في عملية الرصد والمتابعة والتحليل والمحاسبة تجاه الخروقات المهنية في قضايا الطفولة وفق مجموعة من المبادئ الحاكمة والضابطة مهنيا.
دعم مشاركة الأطفال أنفسهم في إعداد وبث البرامج الإعلامية المقدمة لهم، أو في القضايا التي تخص حقوقهم، بما يضمن تحقيق مبدأ المشاركة والحوار وحرية الرأي، ويعزز من دورهم في الحياة العامة.
الدعوة إلى التشبيك بين الإعلاميين المناصرين لقضايا حقوق الطفل بما يسهم في تبادل المعلومات والخبرات، وتفعيل شبكة الإعلاميين الأردنيين أصدقاء الطفولة بالتنسيق مع المجلس الوطني لشؤون الأسرة.
لمشاهدة باقي الصور أضغط هنا
التعليقات