قال النائب السابق أمجد المسلماني أن مرور مئة عام على وعد بلفور اليوم، يعمق جراح الأمة العربية والإسلامية في ظل ما تمر به من خلافات وانقاسات وحروب ادمت قلب القضية الأولى والمحورية إلا وهي القضية الفلسطينية. وتابع إننا اليوم نقف على بعد مئة عام من الوعد المشؤوم الذي كلف الشعب الفلسطيني مئة عام من اللجوء والغربة ودماء الشهداء الزكية و عذابات الأسر والفراق الذي عانت منها الأسرة الفلسطينية. وتابع في هذه الذكرى لن ننسى الأم الفلسطينية التي ضحت صابرة بأبنائها لتروي دمائهم العطرة قصة الصمود والتمسك بعروبة القدس وحرمة المسجد الأقصى وحرمة الأراضي الفلسطينية كاملة و عاصمتها القدس الشريف. إننا كشعوب عربية وإسلامية نجدد نصرتنا ولائنا لقضيتنا الأم ولا نملك إلا أن نقطع الوعود القادمة بأن نبقى انصارا للحق العربي الفلسطيني في الأراضي المحتلة حتى يعود الحق لأصحابه مهما طال الزمن ليبقى المستعمر والمحتل دخيلا غريبا منبوذا ولن يصبح بأي حال من الأحوال مقبولا أو مسلما به مهما طال الزمن.
عمان جو - ا
قال النائب السابق أمجد المسلماني أن مرور مئة عام على وعد بلفور اليوم، يعمق جراح الأمة العربية والإسلامية في ظل ما تمر به من خلافات وانقاسات وحروب ادمت قلب القضية الأولى والمحورية إلا وهي القضية الفلسطينية. وتابع إننا اليوم نقف على بعد مئة عام من الوعد المشؤوم الذي كلف الشعب الفلسطيني مئة عام من اللجوء والغربة ودماء الشهداء الزكية و عذابات الأسر والفراق الذي عانت منها الأسرة الفلسطينية. وتابع في هذه الذكرى لن ننسى الأم الفلسطينية التي ضحت صابرة بأبنائها لتروي دمائهم العطرة قصة الصمود والتمسك بعروبة القدس وحرمة المسجد الأقصى وحرمة الأراضي الفلسطينية كاملة و عاصمتها القدس الشريف. إننا كشعوب عربية وإسلامية نجدد نصرتنا ولائنا لقضيتنا الأم ولا نملك إلا أن نقطع الوعود القادمة بأن نبقى انصارا للحق العربي الفلسطيني في الأراضي المحتلة حتى يعود الحق لأصحابه مهما طال الزمن ليبقى المستعمر والمحتل دخيلا غريبا منبوذا ولن يصبح بأي حال من الأحوال مقبولا أو مسلما به مهما طال الزمن.
عمان جو - ا
قال النائب السابق أمجد المسلماني أن مرور مئة عام على وعد بلفور اليوم، يعمق جراح الأمة العربية والإسلامية في ظل ما تمر به من خلافات وانقاسات وحروب ادمت قلب القضية الأولى والمحورية إلا وهي القضية الفلسطينية. وتابع إننا اليوم نقف على بعد مئة عام من الوعد المشؤوم الذي كلف الشعب الفلسطيني مئة عام من اللجوء والغربة ودماء الشهداء الزكية و عذابات الأسر والفراق الذي عانت منها الأسرة الفلسطينية. وتابع في هذه الذكرى لن ننسى الأم الفلسطينية التي ضحت صابرة بأبنائها لتروي دمائهم العطرة قصة الصمود والتمسك بعروبة القدس وحرمة المسجد الأقصى وحرمة الأراضي الفلسطينية كاملة و عاصمتها القدس الشريف. إننا كشعوب عربية وإسلامية نجدد نصرتنا ولائنا لقضيتنا الأم ولا نملك إلا أن نقطع الوعود القادمة بأن نبقى انصارا للحق العربي الفلسطيني في الأراضي المحتلة حتى يعود الحق لأصحابه مهما طال الزمن ليبقى المستعمر والمحتل دخيلا غريبا منبوذا ولن يصبح بأي حال من الأحوال مقبولا أو مسلما به مهما طال الزمن.
التعليقات
لمسلماني : بمرور مئة عام على بلفور نجدد الوعد بأن نبقى انصارا لقضيتنا الأم
التعليقات