عمان جو - نواف العجارمة - تعزّ الكلمات التي تليقُ بخطبنا الجلل، ويعجز اليراع وهو يتوشًح بسواد حبره حين يكتب الرثاء فيك، وما بقي في الأردنية طريق، ولا مكان إلا استذكر عطاءك، فغدوت في أعيننا صنوبرة عتيقة معمّرة ثابتة الأصل عالية الفروع، تفيّأنا ظلّها شبابًا، وتنازعَنا الشّوق إليها كهولًا، وصرتَ علمًا في مسيرةِ العلمِ تمامًا كقبابِ الأردنيّةِ الأمّ، التي صنعْتها على عينك، وصنعتْك في أعيننا. في وداعك نعلم أنّنا نودّعُ عظيمًا شقّ كثيرًا من الطّرق الوعرةِ أمامنا، وتكلّف عن وطن كامل مشقّة الرّيادة وعناءها، وأغدق على الأجيال التي تشرّفت بقيادته المتنوّعة الثّريّة من نبل أخلاقه، وواسع علمه، وحسن تدبيره؛ ما جعل منك قامة وطنيّة موسوعيّة العطاء، ما احتاج الوطن منها شيئًا إلا ولبّته قبل النّداء ... عظّم اللّه أجرنا وأجر وطننا فيك، وجعل مسيرتك المشرّفة في موازين أعمالك ... إنّا للّه وإنّا إليه راجعون، ولا حول ولا قوّة إلا باللّه العليّ العظيم ...
عمان جو - نواف العجارمة - تعزّ الكلمات التي تليقُ بخطبنا الجلل، ويعجز اليراع وهو يتوشًح بسواد حبره حين يكتب الرثاء فيك، وما بقي في الأردنية طريق، ولا مكان إلا استذكر عطاءك، فغدوت في أعيننا صنوبرة عتيقة معمّرة ثابتة الأصل عالية الفروع، تفيّأنا ظلّها شبابًا، وتنازعَنا الشّوق إليها كهولًا، وصرتَ علمًا في مسيرةِ العلمِ تمامًا كقبابِ الأردنيّةِ الأمّ، التي صنعْتها على عينك، وصنعتْك في أعيننا. في وداعك نعلم أنّنا نودّعُ عظيمًا شقّ كثيرًا من الطّرق الوعرةِ أمامنا، وتكلّف عن وطن كامل مشقّة الرّيادة وعناءها، وأغدق على الأجيال التي تشرّفت بقيادته المتنوّعة الثّريّة من نبل أخلاقه، وواسع علمه، وحسن تدبيره؛ ما جعل منك قامة وطنيّة موسوعيّة العطاء، ما احتاج الوطن منها شيئًا إلا ولبّته قبل النّداء ... عظّم اللّه أجرنا وأجر وطننا فيك، وجعل مسيرتك المشرّفة في موازين أعمالك ... إنّا للّه وإنّا إليه راجعون، ولا حول ولا قوّة إلا باللّه العليّ العظيم ...
عمان جو - نواف العجارمة - تعزّ الكلمات التي تليقُ بخطبنا الجلل، ويعجز اليراع وهو يتوشًح بسواد حبره حين يكتب الرثاء فيك، وما بقي في الأردنية طريق، ولا مكان إلا استذكر عطاءك، فغدوت في أعيننا صنوبرة عتيقة معمّرة ثابتة الأصل عالية الفروع، تفيّأنا ظلّها شبابًا، وتنازعَنا الشّوق إليها كهولًا، وصرتَ علمًا في مسيرةِ العلمِ تمامًا كقبابِ الأردنيّةِ الأمّ، التي صنعْتها على عينك، وصنعتْك في أعيننا. في وداعك نعلم أنّنا نودّعُ عظيمًا شقّ كثيرًا من الطّرق الوعرةِ أمامنا، وتكلّف عن وطن كامل مشقّة الرّيادة وعناءها، وأغدق على الأجيال التي تشرّفت بقيادته المتنوّعة الثّريّة من نبل أخلاقه، وواسع علمه، وحسن تدبيره؛ ما جعل منك قامة وطنيّة موسوعيّة العطاء، ما احتاج الوطن منها شيئًا إلا ولبّته قبل النّداء ... عظّم اللّه أجرنا وأجر وطننا فيك، وجعل مسيرتك المشرّفة في موازين أعمالك ... إنّا للّه وإنّا إليه راجعون، ولا حول ولا قوّة إلا باللّه العليّ العظيم ...
التعليقات