عمان جو – شادي سمحان

تحت شعار 'الانسان اغلى ما نملك' .. عمل بأمانة واخلاص واضعاً نصب عينيه حياة الانسان وصحته .. فاقترن منصبه دائماً بالعطاء .. و توج خدمته في الخدمات الطبية الملكية بالولاء والانتماء .. لتتجه بوصلة الوطن نحوه بتسلم مهام مدير الخدمات الطبية الملكية العميد الدكتور يوسف زريقات..

المتابع للسيرة المهنية للعميد الزريقات يعلم تمام العلم ان له بصمة واضحة في عمله .. ويد شفاء وسلام على صحتهم .. والقارئ لسيرته الذاتية يدرك انه لم يولد بمعلقة من ذهب .. وانما هو احد أبناء الارض الذين حرثوها علماً وعملاً مبدعاً .. وممن عملوا بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له أينما حطت ركابه شواهدٌ تقر بإنجازاته .. وتجعله حياً بيننا مهما طال غيابه عن مسؤوليات الصف الاول ..

الدكتور زريقات يؤمن برسالته الإنسانية كطبيب.. يضع كل خبرته الطويلة بتصرف زملائه ومن اجل خدمة المريض والمراجع …سلوك نابع من حبة لوطنه وابناء وطنه .. وما تعلمه في سلم العسكرية وحزب القايش .. معتبرا ان موقع الادارة المتقدم تكليف وليس تشريف.. وبمصداقية وحس إنساني عاليين.. آثر على التطوير وتحسين نوعية الخدمات المقدمة وبخاصة لرفقاء السلاح المتقاعدين .. فهو احد رجال الجيش العربي .. الذين يعملون بصمت .. ويبتعدون عن الاستعراض والظهور .. ويلتزمون بعقلانيتهم لأبعد الحدود .. ويطوعون صعوبات الحياة للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. لتوفير خدمة صحية وطبية كريمة لكل ابناء الوطن على اختلاف محافظاتهم ..

ينهمك في عمله صباحا ومساء .. لا تهمه الأضواء .. ولا تعنيه كثيراً الشهرة والمجاملات .. ما أنجزه .. وما وصل إليه في حياته يكمن في قدرته على الانجاز والتميز أنّى حطت ركابه .. فهو مثالاً يحتذى بالمسؤولين الذين صنعوا أنفسهم بأنفسهم .. وتركوا بصمات بيّنة في صفحات الوطن ... بكدّه وتعبه ومن ثم مهنيته وتفانيه التي جعلت منه محط تقدير واعجاب لكل من عاصره وانتهل من ثقافته وعلمه .. واصراره على تحسين الواقع الطبي والخدمات الطبية الملكية.. فحقق قفزات نوعية سريعة ضمن فترة زمنية قصيرة..

عمان جو – شادي سمحان

تحت شعار 'الانسان اغلى ما نملك' .. عمل بأمانة واخلاص واضعاً نصب عينيه حياة الانسان وصحته .. فاقترن منصبه دائماً بالعطاء .. و توج خدمته في الخدمات الطبية الملكية بالولاء والانتماء .. لتتجه بوصلة الوطن نحوه بتسلم مهام مدير الخدمات الطبية الملكية العميد الدكتور يوسف زريقات..

المتابع للسيرة المهنية للعميد الزريقات يعلم تمام العلم ان له بصمة واضحة في عمله .. ويد شفاء وسلام على صحتهم .. والقارئ لسيرته الذاتية يدرك انه لم يولد بمعلقة من ذهب .. وانما هو احد أبناء الارض الذين حرثوها علماً وعملاً مبدعاً .. وممن عملوا بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له أينما حطت ركابه شواهدٌ تقر بإنجازاته .. وتجعله حياً بيننا مهما طال غيابه عن مسؤوليات الصف الاول ..

الدكتور زريقات يؤمن برسالته الإنسانية كطبيب.. يضع كل خبرته الطويلة بتصرف زملائه ومن اجل خدمة المريض والمراجع …سلوك نابع من حبة لوطنه وابناء وطنه .. وما تعلمه في سلم العسكرية وحزب القايش .. معتبرا ان موقع الادارة المتقدم تكليف وليس تشريف.. وبمصداقية وحس إنساني عاليين.. آثر على التطوير وتحسين نوعية الخدمات المقدمة وبخاصة لرفقاء السلاح المتقاعدين .. فهو احد رجال الجيش العربي .. الذين يعملون بصمت .. ويبتعدون عن الاستعراض والظهور .. ويلتزمون بعقلانيتهم لأبعد الحدود .. ويطوعون صعوبات الحياة للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. لتوفير خدمة صحية وطبية كريمة لكل ابناء الوطن على اختلاف محافظاتهم ..

ينهمك في عمله صباحا ومساء .. لا تهمه الأضواء .. ولا تعنيه كثيراً الشهرة والمجاملات .. ما أنجزه .. وما وصل إليه في حياته يكمن في قدرته على الانجاز والتميز أنّى حطت ركابه .. فهو مثالاً يحتذى بالمسؤولين الذين صنعوا أنفسهم بأنفسهم .. وتركوا بصمات بيّنة في صفحات الوطن ... بكدّه وتعبه ومن ثم مهنيته وتفانيه التي جعلت منه محط تقدير واعجاب لكل من عاصره وانتهل من ثقافته وعلمه .. واصراره على تحسين الواقع الطبي والخدمات الطبية الملكية.. فحقق قفزات نوعية سريعة ضمن فترة زمنية قصيرة..