عمان جو-
أعلن اتحاد البورصات العالمي (World Federation of Exchanges) قبوله الطلب المقدم من قبل بورصة فلسطين منذ العام 2015 بخصوص منحها العضوية الكاملة في الاتحاد.
وجاء ذلك خلال الاجتماع السنوي 56 لهيئته العامة المنعقد هذا العام في كولومبيا ، وقد مثل بورصة فلسطين في هذا الاجتماع كل من رئيس مجلس إدارتها الدكتور فاروق زعيتر ورئيسها التنفيذي أحمد عويضة.
واكد زعيتر أن تلك الترقية ما هي الا ثمار مشوار طويل من التطورات والانجازات التي شهدتها البورصة خلال الأعوام القليلة الماضية بشكل خاص وقطاع الأوراق المالية في فلسطين بشكل عام من حيث التشريعات والبيئة القانونية والرقابية، والتطور المتسارع نحو الأتمتة والكوادر المؤهلة والالتزام بمعايير الشفافية والإفصاح وحماية المستثمر على أعلى المستويات العالمية.
وأشار زعيتر بأن بورصة فلسطين على إيمان تام بأنها ستكون ضمن خارطة الاستثمار العالمي في ظل ما تتمتع به من الشفافية والمصداقية والاتساق مع أفضل الممارسات المتبعة حول العالم فيما يخص هذه الصناعة، حيث أثبتت أنها أهل لذلك على الرغم من الظروف الجيوسياسية لفلسطين والإقليمية المتمثلة بالانقسامات والحروب التي تشهدها المنطقة.
واكد أن بورصة فلسطين تمتلك من القدرات ما يؤهلها لنيل هذه الثقة من حيث أنظمة التداول العالمية وأنظمة الرقابة على عمليات التداول وفق ما هو متبع في أفضل الأسواق حول العالم، وحوكمة شاملة لكافة مكونات السوق المالي الفلسطيني وبيئة قانونية متكاملة ومتجددة حيث تتمتع بورصة فلسطين بإشراف كامل من قبل هيئة سوق رأس المال الفلسطينية الحاصلة على العضوية الكاملة في منظمة الأيسكو منذ العام 2014، وهو ما أهلها أيضا للحصول على كثير من العضويات العالمية خلال فترة قصيرة نسبياً كتلك في مؤشرات فاينانشال تايمز العالمية والتي حصلت عليها في شهر أيلول من العام الجاري 2016 بترقيتها الى درجة Frontier Market.
من جانبه، أشار عويضه الى أن العضوية ضمن اتحاد البورصات العالمي تعد مؤشراً هاماً للعديد من المستثمرين الدوليين والمؤسسات والصناديق الاستثمارية، حيث يعكس وجودها على لائحة العضوية مدى الالتزام بالمعايير الدولية المتبعة في مجال الاستثمار بالأوراق المالية والتي تحدد وفق أفضل الممارسات العالمية المتبعة في هذا المجال.
وأشار في السياق ذاته الى أن بورصة فلسطين ستكون قادرة منذ هذه اللحظة على الحضور والمشاركة في كافة الاجتماعات والأنشطة التي ينظمها الاتحاد، كما وسيتم نشر بيانات البورصة ضمن نشرات الاتحاد الدورية، هذا بالإضافة الى أن الانضمام للاتحاد يشكل اعترافاً دولياً بأن بورصة فلسطين التزمت ولا زالت بكافة المعايير المتبعة عالمية في تداول الأوراق المالية.
وكانت بورصة فلسطين بدأت في الاتحاد كعضو مراسل ليتم ترقيتها في العام 2011 الى عضو مساند، وفي آب من العام 2015 تقدمت بطلب الترقية الى العضوية الكاملة.
يذكر أن اتحاد البورصات العالمي يُعد أكبر تجمع للبورصات في العالم، ويتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، ويضم في عضويته 64 بورصة من مختلف أنحاء العالم، تحتوي حوالي 45000 شركة مدرجة، بقيمة سوقية تبلغ 63 تريليون دولار، ويعتبر مرجعًا هامًا في مجال صناعة الأوراق المالية من حيث المبادئ التي تحكم عمليات التداول والتسوية والتقاص والوسطاء والإفصاح وحماية المستثمرين وغيرها.
عمان جو-
أعلن اتحاد البورصات العالمي (World Federation of Exchanges) قبوله الطلب المقدم من قبل بورصة فلسطين منذ العام 2015 بخصوص منحها العضوية الكاملة في الاتحاد.
وجاء ذلك خلال الاجتماع السنوي 56 لهيئته العامة المنعقد هذا العام في كولومبيا ، وقد مثل بورصة فلسطين في هذا الاجتماع كل من رئيس مجلس إدارتها الدكتور فاروق زعيتر ورئيسها التنفيذي أحمد عويضة.
واكد زعيتر أن تلك الترقية ما هي الا ثمار مشوار طويل من التطورات والانجازات التي شهدتها البورصة خلال الأعوام القليلة الماضية بشكل خاص وقطاع الأوراق المالية في فلسطين بشكل عام من حيث التشريعات والبيئة القانونية والرقابية، والتطور المتسارع نحو الأتمتة والكوادر المؤهلة والالتزام بمعايير الشفافية والإفصاح وحماية المستثمر على أعلى المستويات العالمية.
وأشار زعيتر بأن بورصة فلسطين على إيمان تام بأنها ستكون ضمن خارطة الاستثمار العالمي في ظل ما تتمتع به من الشفافية والمصداقية والاتساق مع أفضل الممارسات المتبعة حول العالم فيما يخص هذه الصناعة، حيث أثبتت أنها أهل لذلك على الرغم من الظروف الجيوسياسية لفلسطين والإقليمية المتمثلة بالانقسامات والحروب التي تشهدها المنطقة.
واكد أن بورصة فلسطين تمتلك من القدرات ما يؤهلها لنيل هذه الثقة من حيث أنظمة التداول العالمية وأنظمة الرقابة على عمليات التداول وفق ما هو متبع في أفضل الأسواق حول العالم، وحوكمة شاملة لكافة مكونات السوق المالي الفلسطيني وبيئة قانونية متكاملة ومتجددة حيث تتمتع بورصة فلسطين بإشراف كامل من قبل هيئة سوق رأس المال الفلسطينية الحاصلة على العضوية الكاملة في منظمة الأيسكو منذ العام 2014، وهو ما أهلها أيضا للحصول على كثير من العضويات العالمية خلال فترة قصيرة نسبياً كتلك في مؤشرات فاينانشال تايمز العالمية والتي حصلت عليها في شهر أيلول من العام الجاري 2016 بترقيتها الى درجة Frontier Market.
من جانبه، أشار عويضه الى أن العضوية ضمن اتحاد البورصات العالمي تعد مؤشراً هاماً للعديد من المستثمرين الدوليين والمؤسسات والصناديق الاستثمارية، حيث يعكس وجودها على لائحة العضوية مدى الالتزام بالمعايير الدولية المتبعة في مجال الاستثمار بالأوراق المالية والتي تحدد وفق أفضل الممارسات العالمية المتبعة في هذا المجال.
وأشار في السياق ذاته الى أن بورصة فلسطين ستكون قادرة منذ هذه اللحظة على الحضور والمشاركة في كافة الاجتماعات والأنشطة التي ينظمها الاتحاد، كما وسيتم نشر بيانات البورصة ضمن نشرات الاتحاد الدورية، هذا بالإضافة الى أن الانضمام للاتحاد يشكل اعترافاً دولياً بأن بورصة فلسطين التزمت ولا زالت بكافة المعايير المتبعة عالمية في تداول الأوراق المالية.
وكانت بورصة فلسطين بدأت في الاتحاد كعضو مراسل ليتم ترقيتها في العام 2011 الى عضو مساند، وفي آب من العام 2015 تقدمت بطلب الترقية الى العضوية الكاملة.
يذكر أن اتحاد البورصات العالمي يُعد أكبر تجمع للبورصات في العالم، ويتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، ويضم في عضويته 64 بورصة من مختلف أنحاء العالم، تحتوي حوالي 45000 شركة مدرجة، بقيمة سوقية تبلغ 63 تريليون دولار، ويعتبر مرجعًا هامًا في مجال صناعة الأوراق المالية من حيث المبادئ التي تحكم عمليات التداول والتسوية والتقاص والوسطاء والإفصاح وحماية المستثمرين وغيرها.
عمان جو-
أعلن اتحاد البورصات العالمي (World Federation of Exchanges) قبوله الطلب المقدم من قبل بورصة فلسطين منذ العام 2015 بخصوص منحها العضوية الكاملة في الاتحاد.
وجاء ذلك خلال الاجتماع السنوي 56 لهيئته العامة المنعقد هذا العام في كولومبيا ، وقد مثل بورصة فلسطين في هذا الاجتماع كل من رئيس مجلس إدارتها الدكتور فاروق زعيتر ورئيسها التنفيذي أحمد عويضة.
واكد زعيتر أن تلك الترقية ما هي الا ثمار مشوار طويل من التطورات والانجازات التي شهدتها البورصة خلال الأعوام القليلة الماضية بشكل خاص وقطاع الأوراق المالية في فلسطين بشكل عام من حيث التشريعات والبيئة القانونية والرقابية، والتطور المتسارع نحو الأتمتة والكوادر المؤهلة والالتزام بمعايير الشفافية والإفصاح وحماية المستثمر على أعلى المستويات العالمية.
وأشار زعيتر بأن بورصة فلسطين على إيمان تام بأنها ستكون ضمن خارطة الاستثمار العالمي في ظل ما تتمتع به من الشفافية والمصداقية والاتساق مع أفضل الممارسات المتبعة حول العالم فيما يخص هذه الصناعة، حيث أثبتت أنها أهل لذلك على الرغم من الظروف الجيوسياسية لفلسطين والإقليمية المتمثلة بالانقسامات والحروب التي تشهدها المنطقة.
واكد أن بورصة فلسطين تمتلك من القدرات ما يؤهلها لنيل هذه الثقة من حيث أنظمة التداول العالمية وأنظمة الرقابة على عمليات التداول وفق ما هو متبع في أفضل الأسواق حول العالم، وحوكمة شاملة لكافة مكونات السوق المالي الفلسطيني وبيئة قانونية متكاملة ومتجددة حيث تتمتع بورصة فلسطين بإشراف كامل من قبل هيئة سوق رأس المال الفلسطينية الحاصلة على العضوية الكاملة في منظمة الأيسكو منذ العام 2014، وهو ما أهلها أيضا للحصول على كثير من العضويات العالمية خلال فترة قصيرة نسبياً كتلك في مؤشرات فاينانشال تايمز العالمية والتي حصلت عليها في شهر أيلول من العام الجاري 2016 بترقيتها الى درجة Frontier Market.
من جانبه، أشار عويضه الى أن العضوية ضمن اتحاد البورصات العالمي تعد مؤشراً هاماً للعديد من المستثمرين الدوليين والمؤسسات والصناديق الاستثمارية، حيث يعكس وجودها على لائحة العضوية مدى الالتزام بالمعايير الدولية المتبعة في مجال الاستثمار بالأوراق المالية والتي تحدد وفق أفضل الممارسات العالمية المتبعة في هذا المجال.
وأشار في السياق ذاته الى أن بورصة فلسطين ستكون قادرة منذ هذه اللحظة على الحضور والمشاركة في كافة الاجتماعات والأنشطة التي ينظمها الاتحاد، كما وسيتم نشر بيانات البورصة ضمن نشرات الاتحاد الدورية، هذا بالإضافة الى أن الانضمام للاتحاد يشكل اعترافاً دولياً بأن بورصة فلسطين التزمت ولا زالت بكافة المعايير المتبعة عالمية في تداول الأوراق المالية.
وكانت بورصة فلسطين بدأت في الاتحاد كعضو مراسل ليتم ترقيتها في العام 2011 الى عضو مساند، وفي آب من العام 2015 تقدمت بطلب الترقية الى العضوية الكاملة.
يذكر أن اتحاد البورصات العالمي يُعد أكبر تجمع للبورصات في العالم، ويتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، ويضم في عضويته 64 بورصة من مختلف أنحاء العالم، تحتوي حوالي 45000 شركة مدرجة، بقيمة سوقية تبلغ 63 تريليون دولار، ويعتبر مرجعًا هامًا في مجال صناعة الأوراق المالية من حيث المبادئ التي تحكم عمليات التداول والتسوية والتقاص والوسطاء والإفصاح وحماية المستثمرين وغيرها.
التعليقات