عمان جو_ أكد المبعوث الخاص لقوات التحالف لمواجهة تنظيم 'داعش' الإرهابي، بريت مكجورك، أن حادثة الجفر التي أودت بحياة 3 مدربين عسكريين أميركيين وجرح ضابط صف أردني، 'لن تؤثر على العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة الأميركية والأردن'. وأكد مكجورك استمرار دعم بلاده للأردن في جهوده ضد الإرهاب، معتبرا أن المملكة ركيزة استقرار في المنطقة وحليف رئيسي ضد 'داعش'. وأضاف المسؤول الأميركي في مؤتمر صحفي، عقده مساء أمس في مبنى السفارة الأميركية في عمان، أن حادثة الجفر 'ما تزال قيد التحقيق الشفاف والكامل، ونحن نقدم دعمنا له'، قائلا: 'تلقيت تعازي من الملك عبدالله الثاني حول الحادثة المحزنة ونقلت هذه التعازي إلى واشنطن'. وقال إن 'أيام أبو بكر البغدادي وتنظيم داعش باتت معدودة'، معتبرا أن 'الحرب ضد داعش ليست سهلة، حيث يقود التنظيم معركة كبيرة وشرسة، لكن تخطيطنا يسير قدماً، ولن نسمح لداعش أن يكون له ملاذ في العراق أو سورية أو أي مكان في العالم'. وقال 'سنحرر الموصل والرقة وسنخرج داعش منهما'، مشددا على دور الأردن في العمليات الجوية والتدريب ضد التنظيم الإرهابي، فضلا عن الجهود التوعوية والإعلامية والفكرية ضده. وحول احتمالات تواجد التنظيم بالقرب من الحدود الأردنية، قال مكجورك: 'سنساعد الأردن لحمايته من داعش ولن نسمح للتنظيم بالوصول إلى جنوب سورية، لأن أمن الأردن من أولوياتنا'. وقال: 'هناك جهد عالمي لمواجهة داعش، وذلك ليس فقط لتحرير المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في المنطقة، بل أيضا لمكافحة فكره المتواجد في أماكن مختلفة من العالم'. وزاد: 'هناك 3 محاور للحرب ضد تنظيم داعش والخلافة الزائفة لأبو بكر البغدادي، وهي الحرب على التنظيم في المناطق التي يسيطر عليها في العراق وسورية، ومواجهة شبكات الدعم الإعلامية والبروباغندا والممولين والمنظمات الحليفة له في دول أخرى مثل جماعة بوكو حرام وغيرها'. ولفت إلى وجود 40 ألف مقاتل أجنبي دخلوا إلى سورية، مضيفا 'لكن اليوم، وباعترافات البغدادي نفسه، فإن الدخول إلى سورية أصبح أصعب بكثير'، مشيرا في هذا السياق إلى التعاون مع السلطات التركية التي تحكم سيطرتها على الحدود بما يساهم في الحد من تدفق المقاتلين الأجانب. وحول الوضع في الموصل، قال إن 'الامور فيها تسير وفقا للجدول الزمني المخطط له، وقد يحتاج ذلك إلى وقت لكننا نسير وفقا للمخطط'. وتابع: 'عملنا مع العراقيين على استرجاع العديد من المناطق، كما أن أيا من المناطق المحررة لم تعد إليها داعش، ونعتمد على القوات المحلية لدحر التنظيم دحرا نهائيا، وبما يضمن عدم إرهاب الأهالي وعودة اللاجئين'، لافتا إلى عودة مليون نازح عراقي إلى المناطق التي تم تحريرها من 'داعش'. وفيما يتعلق بمعركة الموصل قال: 'نعتمد على تطبيق كل الدروس التي تعلمناها في المناطق التي حررناها'. وحول وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في التعامل مع المدنيين خلال معركة الموصل، قال مكجورك: 'توجد خطة إنسانية لرعاية النازحين، كما يتم توفير الرعاية لهم من قبل الحكومة العراقية والمنظمات غير الحكومية العالمية تحت مظلة (اليونامي)'، لافتا الى وجود 37 ألف شخص نزحوا من الموصل. وزاد: 'أي انتهاكات ومخالفات لحقوق الإنسان مرفوضة رفضا تاما، ورئيس الوزراء العراقي أكد أن الأولوية الأساسية هي حماية المدنيين'، لافتا في هذا السياق إلى أنه تم تدريب 15 الفا من المقاتلين المحليين بحيث تتمكن هذه القوى من تحرير الأراضي والحفاظ عليها وضمان عودة المدنيين إلى بيوتهم آمنين. وفيما يخص مدينة الرقة قال: 'بدأت عملية تحرير الرقة، وستكون على مراحل، المرحلة الأولى عزل التنظيم ومن ثم إخراجه من هناك'. وتابع مكجورك: 'سنركز على الضغط على داعش في سورية، وسيشتد خلال الأسابيع المقبلة ضد فروعه، ونركز على عملنا مع شركائنا الأردنيين في كل الجوانب'. وزاد: 'ننسق مع حلفائنا كما نركز على جنوب سورية، لتكون الحدود الأردنية محمية'. وأضاف: 'ننسق كذلك مع تركيا، حيث تمكنت تركيا من إغلاق الحدود مع داعش، كما ننسق مع القوى الديمقراطية السورية للتحرك نحو الرقة'. وفيما إذا كان هناك أي تنسيق مع النظام السوري في القضاء على 'داعش'، قال المسؤول الأميركي: 'لا ننسق مع النظام السوري، ولن ننسق ما دام بشار الأسد موجودا في الحكم، ونحن نعتبره سببا للحرب الأهلية في سورية'. كما أكد كذلك عدم وجود تنسيق مع روسيا، لكنه لفت الى التواصل بين البلدين عبر القنوات العسكرية لتجنب وقوع حوادث، مشيرا إلى طلب الولايات المتحدة من روسيا في اكثر من مرة تغيير تكتيكاتها في سورية. أما عن الموقف من جبهة النصرة، فقال: 'رغم أن الحركة قامت بتغيير اسمها، لكنني لا أزال مصرا على تسميتها بالنصرة، فهي مرتبطة بتنظيم القاعدة، ونحن مستمرون بالحرب ضدها وضرب قادتها، وستستمر هذه الضربات'.
عمان جو_ أكد المبعوث الخاص لقوات التحالف لمواجهة تنظيم 'داعش' الإرهابي، بريت مكجورك، أن حادثة الجفر التي أودت بحياة 3 مدربين عسكريين أميركيين وجرح ضابط صف أردني، 'لن تؤثر على العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة الأميركية والأردن'. وأكد مكجورك استمرار دعم بلاده للأردن في جهوده ضد الإرهاب، معتبرا أن المملكة ركيزة استقرار في المنطقة وحليف رئيسي ضد 'داعش'. وأضاف المسؤول الأميركي في مؤتمر صحفي، عقده مساء أمس في مبنى السفارة الأميركية في عمان، أن حادثة الجفر 'ما تزال قيد التحقيق الشفاف والكامل، ونحن نقدم دعمنا له'، قائلا: 'تلقيت تعازي من الملك عبدالله الثاني حول الحادثة المحزنة ونقلت هذه التعازي إلى واشنطن'. وقال إن 'أيام أبو بكر البغدادي وتنظيم داعش باتت معدودة'، معتبرا أن 'الحرب ضد داعش ليست سهلة، حيث يقود التنظيم معركة كبيرة وشرسة، لكن تخطيطنا يسير قدماً، ولن نسمح لداعش أن يكون له ملاذ في العراق أو سورية أو أي مكان في العالم'. وقال 'سنحرر الموصل والرقة وسنخرج داعش منهما'، مشددا على دور الأردن في العمليات الجوية والتدريب ضد التنظيم الإرهابي، فضلا عن الجهود التوعوية والإعلامية والفكرية ضده. وحول احتمالات تواجد التنظيم بالقرب من الحدود الأردنية، قال مكجورك: 'سنساعد الأردن لحمايته من داعش ولن نسمح للتنظيم بالوصول إلى جنوب سورية، لأن أمن الأردن من أولوياتنا'. وقال: 'هناك جهد عالمي لمواجهة داعش، وذلك ليس فقط لتحرير المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في المنطقة، بل أيضا لمكافحة فكره المتواجد في أماكن مختلفة من العالم'. وزاد: 'هناك 3 محاور للحرب ضد تنظيم داعش والخلافة الزائفة لأبو بكر البغدادي، وهي الحرب على التنظيم في المناطق التي يسيطر عليها في العراق وسورية، ومواجهة شبكات الدعم الإعلامية والبروباغندا والممولين والمنظمات الحليفة له في دول أخرى مثل جماعة بوكو حرام وغيرها'. ولفت إلى وجود 40 ألف مقاتل أجنبي دخلوا إلى سورية، مضيفا 'لكن اليوم، وباعترافات البغدادي نفسه، فإن الدخول إلى سورية أصبح أصعب بكثير'، مشيرا في هذا السياق إلى التعاون مع السلطات التركية التي تحكم سيطرتها على الحدود بما يساهم في الحد من تدفق المقاتلين الأجانب. وحول الوضع في الموصل، قال إن 'الامور فيها تسير وفقا للجدول الزمني المخطط له، وقد يحتاج ذلك إلى وقت لكننا نسير وفقا للمخطط'. وتابع: 'عملنا مع العراقيين على استرجاع العديد من المناطق، كما أن أيا من المناطق المحررة لم تعد إليها داعش، ونعتمد على القوات المحلية لدحر التنظيم دحرا نهائيا، وبما يضمن عدم إرهاب الأهالي وعودة اللاجئين'، لافتا إلى عودة مليون نازح عراقي إلى المناطق التي تم تحريرها من 'داعش'. وفيما يتعلق بمعركة الموصل قال: 'نعتمد على تطبيق كل الدروس التي تعلمناها في المناطق التي حررناها'. وحول وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في التعامل مع المدنيين خلال معركة الموصل، قال مكجورك: 'توجد خطة إنسانية لرعاية النازحين، كما يتم توفير الرعاية لهم من قبل الحكومة العراقية والمنظمات غير الحكومية العالمية تحت مظلة (اليونامي)'، لافتا الى وجود 37 ألف شخص نزحوا من الموصل. وزاد: 'أي انتهاكات ومخالفات لحقوق الإنسان مرفوضة رفضا تاما، ورئيس الوزراء العراقي أكد أن الأولوية الأساسية هي حماية المدنيين'، لافتا في هذا السياق إلى أنه تم تدريب 15 الفا من المقاتلين المحليين بحيث تتمكن هذه القوى من تحرير الأراضي والحفاظ عليها وضمان عودة المدنيين إلى بيوتهم آمنين. وفيما يخص مدينة الرقة قال: 'بدأت عملية تحرير الرقة، وستكون على مراحل، المرحلة الأولى عزل التنظيم ومن ثم إخراجه من هناك'. وتابع مكجورك: 'سنركز على الضغط على داعش في سورية، وسيشتد خلال الأسابيع المقبلة ضد فروعه، ونركز على عملنا مع شركائنا الأردنيين في كل الجوانب'. وزاد: 'ننسق مع حلفائنا كما نركز على جنوب سورية، لتكون الحدود الأردنية محمية'. وأضاف: 'ننسق كذلك مع تركيا، حيث تمكنت تركيا من إغلاق الحدود مع داعش، كما ننسق مع القوى الديمقراطية السورية للتحرك نحو الرقة'. وفيما إذا كان هناك أي تنسيق مع النظام السوري في القضاء على 'داعش'، قال المسؤول الأميركي: 'لا ننسق مع النظام السوري، ولن ننسق ما دام بشار الأسد موجودا في الحكم، ونحن نعتبره سببا للحرب الأهلية في سورية'. كما أكد كذلك عدم وجود تنسيق مع روسيا، لكنه لفت الى التواصل بين البلدين عبر القنوات العسكرية لتجنب وقوع حوادث، مشيرا إلى طلب الولايات المتحدة من روسيا في اكثر من مرة تغيير تكتيكاتها في سورية. أما عن الموقف من جبهة النصرة، فقال: 'رغم أن الحركة قامت بتغيير اسمها، لكنني لا أزال مصرا على تسميتها بالنصرة، فهي مرتبطة بتنظيم القاعدة، ونحن مستمرون بالحرب ضدها وضرب قادتها، وستستمر هذه الضربات'.
عمان جو_ أكد المبعوث الخاص لقوات التحالف لمواجهة تنظيم 'داعش' الإرهابي، بريت مكجورك، أن حادثة الجفر التي أودت بحياة 3 مدربين عسكريين أميركيين وجرح ضابط صف أردني، 'لن تؤثر على العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة الأميركية والأردن'. وأكد مكجورك استمرار دعم بلاده للأردن في جهوده ضد الإرهاب، معتبرا أن المملكة ركيزة استقرار في المنطقة وحليف رئيسي ضد 'داعش'. وأضاف المسؤول الأميركي في مؤتمر صحفي، عقده مساء أمس في مبنى السفارة الأميركية في عمان، أن حادثة الجفر 'ما تزال قيد التحقيق الشفاف والكامل، ونحن نقدم دعمنا له'، قائلا: 'تلقيت تعازي من الملك عبدالله الثاني حول الحادثة المحزنة ونقلت هذه التعازي إلى واشنطن'. وقال إن 'أيام أبو بكر البغدادي وتنظيم داعش باتت معدودة'، معتبرا أن 'الحرب ضد داعش ليست سهلة، حيث يقود التنظيم معركة كبيرة وشرسة، لكن تخطيطنا يسير قدماً، ولن نسمح لداعش أن يكون له ملاذ في العراق أو سورية أو أي مكان في العالم'. وقال 'سنحرر الموصل والرقة وسنخرج داعش منهما'، مشددا على دور الأردن في العمليات الجوية والتدريب ضد التنظيم الإرهابي، فضلا عن الجهود التوعوية والإعلامية والفكرية ضده. وحول احتمالات تواجد التنظيم بالقرب من الحدود الأردنية، قال مكجورك: 'سنساعد الأردن لحمايته من داعش ولن نسمح للتنظيم بالوصول إلى جنوب سورية، لأن أمن الأردن من أولوياتنا'. وقال: 'هناك جهد عالمي لمواجهة داعش، وذلك ليس فقط لتحرير المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في المنطقة، بل أيضا لمكافحة فكره المتواجد في أماكن مختلفة من العالم'. وزاد: 'هناك 3 محاور للحرب ضد تنظيم داعش والخلافة الزائفة لأبو بكر البغدادي، وهي الحرب على التنظيم في المناطق التي يسيطر عليها في العراق وسورية، ومواجهة شبكات الدعم الإعلامية والبروباغندا والممولين والمنظمات الحليفة له في دول أخرى مثل جماعة بوكو حرام وغيرها'. ولفت إلى وجود 40 ألف مقاتل أجنبي دخلوا إلى سورية، مضيفا 'لكن اليوم، وباعترافات البغدادي نفسه، فإن الدخول إلى سورية أصبح أصعب بكثير'، مشيرا في هذا السياق إلى التعاون مع السلطات التركية التي تحكم سيطرتها على الحدود بما يساهم في الحد من تدفق المقاتلين الأجانب. وحول الوضع في الموصل، قال إن 'الامور فيها تسير وفقا للجدول الزمني المخطط له، وقد يحتاج ذلك إلى وقت لكننا نسير وفقا للمخطط'. وتابع: 'عملنا مع العراقيين على استرجاع العديد من المناطق، كما أن أيا من المناطق المحررة لم تعد إليها داعش، ونعتمد على القوات المحلية لدحر التنظيم دحرا نهائيا، وبما يضمن عدم إرهاب الأهالي وعودة اللاجئين'، لافتا إلى عودة مليون نازح عراقي إلى المناطق التي تم تحريرها من 'داعش'. وفيما يتعلق بمعركة الموصل قال: 'نعتمد على تطبيق كل الدروس التي تعلمناها في المناطق التي حررناها'. وحول وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في التعامل مع المدنيين خلال معركة الموصل، قال مكجورك: 'توجد خطة إنسانية لرعاية النازحين، كما يتم توفير الرعاية لهم من قبل الحكومة العراقية والمنظمات غير الحكومية العالمية تحت مظلة (اليونامي)'، لافتا الى وجود 37 ألف شخص نزحوا من الموصل. وزاد: 'أي انتهاكات ومخالفات لحقوق الإنسان مرفوضة رفضا تاما، ورئيس الوزراء العراقي أكد أن الأولوية الأساسية هي حماية المدنيين'، لافتا في هذا السياق إلى أنه تم تدريب 15 الفا من المقاتلين المحليين بحيث تتمكن هذه القوى من تحرير الأراضي والحفاظ عليها وضمان عودة المدنيين إلى بيوتهم آمنين. وفيما يخص مدينة الرقة قال: 'بدأت عملية تحرير الرقة، وستكون على مراحل، المرحلة الأولى عزل التنظيم ومن ثم إخراجه من هناك'. وتابع مكجورك: 'سنركز على الضغط على داعش في سورية، وسيشتد خلال الأسابيع المقبلة ضد فروعه، ونركز على عملنا مع شركائنا الأردنيين في كل الجوانب'. وزاد: 'ننسق مع حلفائنا كما نركز على جنوب سورية، لتكون الحدود الأردنية محمية'. وأضاف: 'ننسق كذلك مع تركيا، حيث تمكنت تركيا من إغلاق الحدود مع داعش، كما ننسق مع القوى الديمقراطية السورية للتحرك نحو الرقة'. وفيما إذا كان هناك أي تنسيق مع النظام السوري في القضاء على 'داعش'، قال المسؤول الأميركي: 'لا ننسق مع النظام السوري، ولن ننسق ما دام بشار الأسد موجودا في الحكم، ونحن نعتبره سببا للحرب الأهلية في سورية'. كما أكد كذلك عدم وجود تنسيق مع روسيا، لكنه لفت الى التواصل بين البلدين عبر القنوات العسكرية لتجنب وقوع حوادث، مشيرا إلى طلب الولايات المتحدة من روسيا في اكثر من مرة تغيير تكتيكاتها في سورية. أما عن الموقف من جبهة النصرة، فقال: 'رغم أن الحركة قامت بتغيير اسمها، لكنني لا أزال مصرا على تسميتها بالنصرة، فهي مرتبطة بتنظيم القاعدة، ونحن مستمرون بالحرب ضدها وضرب قادتها، وستستمر هذه الضربات'.
التعليقات
مكجورك: حادثة ‘‘الجفر‘‘ لن تؤثر على علاقاتنا بالأردن
التعليقات