عمان جو – لم يكن في حسبان المواطن محمد زيدان من بلدة بيرنبالا قضاء رام الله، أن إجراء عملية “إزالة لِوَز” لفلذة كبده أمير البالغ من العمر 6 أعوام قد تكلفه ما هو أكثر من ذلك، بشلل دماغي نسبته 85% سلبته ما كان يملأ به المنزل من حيوية ونشاط.
بنبرة طغا عليها الشعور بالحنق والحرقة يروي محمد كيف أن طفله الذي لم يكن يشكو قبل 5 أشهر من شيء، أصبح طريح الفراش في المشافي بالكاد يحيى ويتنفس، بسب خلل في جهاز الأكسجين أثناء إجراء العملية أدى إلى تلفٍ في مركز الدماغ.
وقال محمد إن المستشفى حول طفله إلى مستشفى بالقدس وبعدها إلى هداسا، لينتهي به المطاف في مستشفى الجمعية العربية ببيت جالا.
وكان محمد قد رفع قضية على المشفى ثاني يوم من إجراء العملية 31|5، ولكنه لم تحدث أي جلسة محكمة حتى اللحظة، مناشداً جميع الأجهزة المعنية ونقابة الأطبة ووزارة الصحة ورئاسة الوزراء لتوقيف ما أسماه بالآفة المستمرة.
وفي سياق تعقيبها على هذا الموضوع، قالت مصادر في وزارة الصحة الفلسطينية إن الوزارة ما زالت تتابع قضية الطفل (زيدان) ومنذ اللحظة الأولى أصدرت الوزارة تعليماتها بإغلاق أقسام العمليات، في المستشفى الذي أجرى فيه العملية، لحين التأكد من سلامة الأجهزة.
عمان جو – لم يكن في حسبان المواطن محمد زيدان من بلدة بيرنبالا قضاء رام الله، أن إجراء عملية “إزالة لِوَز” لفلذة كبده أمير البالغ من العمر 6 أعوام قد تكلفه ما هو أكثر من ذلك، بشلل دماغي نسبته 85% سلبته ما كان يملأ به المنزل من حيوية ونشاط.
بنبرة طغا عليها الشعور بالحنق والحرقة يروي محمد كيف أن طفله الذي لم يكن يشكو قبل 5 أشهر من شيء، أصبح طريح الفراش في المشافي بالكاد يحيى ويتنفس، بسب خلل في جهاز الأكسجين أثناء إجراء العملية أدى إلى تلفٍ في مركز الدماغ.
وقال محمد إن المستشفى حول طفله إلى مستشفى بالقدس وبعدها إلى هداسا، لينتهي به المطاف في مستشفى الجمعية العربية ببيت جالا.
وكان محمد قد رفع قضية على المشفى ثاني يوم من إجراء العملية 31|5، ولكنه لم تحدث أي جلسة محكمة حتى اللحظة، مناشداً جميع الأجهزة المعنية ونقابة الأطبة ووزارة الصحة ورئاسة الوزراء لتوقيف ما أسماه بالآفة المستمرة.
وفي سياق تعقيبها على هذا الموضوع، قالت مصادر في وزارة الصحة الفلسطينية إن الوزارة ما زالت تتابع قضية الطفل (زيدان) ومنذ اللحظة الأولى أصدرت الوزارة تعليماتها بإغلاق أقسام العمليات، في المستشفى الذي أجرى فيه العملية، لحين التأكد من سلامة الأجهزة.
عمان جو – لم يكن في حسبان المواطن محمد زيدان من بلدة بيرنبالا قضاء رام الله، أن إجراء عملية “إزالة لِوَز” لفلذة كبده أمير البالغ من العمر 6 أعوام قد تكلفه ما هو أكثر من ذلك، بشلل دماغي نسبته 85% سلبته ما كان يملأ به المنزل من حيوية ونشاط.
بنبرة طغا عليها الشعور بالحنق والحرقة يروي محمد كيف أن طفله الذي لم يكن يشكو قبل 5 أشهر من شيء، أصبح طريح الفراش في المشافي بالكاد يحيى ويتنفس، بسب خلل في جهاز الأكسجين أثناء إجراء العملية أدى إلى تلفٍ في مركز الدماغ.
وقال محمد إن المستشفى حول طفله إلى مستشفى بالقدس وبعدها إلى هداسا، لينتهي به المطاف في مستشفى الجمعية العربية ببيت جالا.
وكان محمد قد رفع قضية على المشفى ثاني يوم من إجراء العملية 31|5، ولكنه لم تحدث أي جلسة محكمة حتى اللحظة، مناشداً جميع الأجهزة المعنية ونقابة الأطبة ووزارة الصحة ورئاسة الوزراء لتوقيف ما أسماه بالآفة المستمرة.
وفي سياق تعقيبها على هذا الموضوع، قالت مصادر في وزارة الصحة الفلسطينية إن الوزارة ما زالت تتابع قضية الطفل (زيدان) ومنذ اللحظة الأولى أصدرت الوزارة تعليماتها بإغلاق أقسام العمليات، في المستشفى الذي أجرى فيه العملية، لحين التأكد من سلامة الأجهزة.
التعليقات