عمان جو – رصد
نجحت وساطة قام بها جلالة الملك عبدالله الثاني في “تأمين اتصال هاتفي” هو الأول من نوعه بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، فيما طالبت السلطات العراقية من مسؤولين أردنيين في عمان المساعدة في معالجة واحتواء الخلاف العراقي الأمريكي حول سعر الدولار مقارنة بالدينار العراقي الذي ينهار بسرعة.
ويبدو أن الجانب العراقي يرغب في أن تمنحه واشنطن “فترة مؤقتة ومرحلية” تسمح بتخفيف الرقابة الأمريكية على حركة “الدولار” الداخل إلى العراق وقد باتت تلك مسألة ذات أولوية مُطلقة للعراقيين بعد الانهيار الحاد للدينار في الداخل العراقي ورفض التعامل معها من قبل اعتمادات وشركات خارجية.
ويبدو أن الوساطة الأردنية مكّنت السوداني من تقديم طلب مباشر للرئيس الأمريكي بسبب مخاطر “خلو السوق العراقية” من العملة الأجنبية وتحديدا الدولار حيث أبلغ المصرف الفيدرالي الأمريكي جميع الدول الحليفة بأي حوالات بالدولار تدخل العراق أو تخرج منه ينبغي أن تتم فقط عبر المصارف والبنوك ويمنع تحريكها عبر “المكاتب الصيرفية التجارية”.
وما تُريده بغداد هُنا قرار أمريكي يُوافق ولو مؤقتا على تحويل دولارات عبر محلات الصرافة لتأمين سيولة نقدية للمؤسسات العراقية فيما فرضت الإدارة الأمريكية قيودا متشددة على حركة الدولار في العراق ضمن مخططها لمُحاصرة إيران.
عمان جو – رصد
نجحت وساطة قام بها جلالة الملك عبدالله الثاني في “تأمين اتصال هاتفي” هو الأول من نوعه بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، فيما طالبت السلطات العراقية من مسؤولين أردنيين في عمان المساعدة في معالجة واحتواء الخلاف العراقي الأمريكي حول سعر الدولار مقارنة بالدينار العراقي الذي ينهار بسرعة.
ويبدو أن الجانب العراقي يرغب في أن تمنحه واشنطن “فترة مؤقتة ومرحلية” تسمح بتخفيف الرقابة الأمريكية على حركة “الدولار” الداخل إلى العراق وقد باتت تلك مسألة ذات أولوية مُطلقة للعراقيين بعد الانهيار الحاد للدينار في الداخل العراقي ورفض التعامل معها من قبل اعتمادات وشركات خارجية.
ويبدو أن الوساطة الأردنية مكّنت السوداني من تقديم طلب مباشر للرئيس الأمريكي بسبب مخاطر “خلو السوق العراقية” من العملة الأجنبية وتحديدا الدولار حيث أبلغ المصرف الفيدرالي الأمريكي جميع الدول الحليفة بأي حوالات بالدولار تدخل العراق أو تخرج منه ينبغي أن تتم فقط عبر المصارف والبنوك ويمنع تحريكها عبر “المكاتب الصيرفية التجارية”.
وما تُريده بغداد هُنا قرار أمريكي يُوافق ولو مؤقتا على تحويل دولارات عبر محلات الصرافة لتأمين سيولة نقدية للمؤسسات العراقية فيما فرضت الإدارة الأمريكية قيودا متشددة على حركة الدولار في العراق ضمن مخططها لمُحاصرة إيران.
عمان جو – رصد
نجحت وساطة قام بها جلالة الملك عبدالله الثاني في “تأمين اتصال هاتفي” هو الأول من نوعه بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، فيما طالبت السلطات العراقية من مسؤولين أردنيين في عمان المساعدة في معالجة واحتواء الخلاف العراقي الأمريكي حول سعر الدولار مقارنة بالدينار العراقي الذي ينهار بسرعة.
ويبدو أن الجانب العراقي يرغب في أن تمنحه واشنطن “فترة مؤقتة ومرحلية” تسمح بتخفيف الرقابة الأمريكية على حركة “الدولار” الداخل إلى العراق وقد باتت تلك مسألة ذات أولوية مُطلقة للعراقيين بعد الانهيار الحاد للدينار في الداخل العراقي ورفض التعامل معها من قبل اعتمادات وشركات خارجية.
ويبدو أن الوساطة الأردنية مكّنت السوداني من تقديم طلب مباشر للرئيس الأمريكي بسبب مخاطر “خلو السوق العراقية” من العملة الأجنبية وتحديدا الدولار حيث أبلغ المصرف الفيدرالي الأمريكي جميع الدول الحليفة بأي حوالات بالدولار تدخل العراق أو تخرج منه ينبغي أن تتم فقط عبر المصارف والبنوك ويمنع تحريكها عبر “المكاتب الصيرفية التجارية”.
وما تُريده بغداد هُنا قرار أمريكي يُوافق ولو مؤقتا على تحويل دولارات عبر محلات الصرافة لتأمين سيولة نقدية للمؤسسات العراقية فيما فرضت الإدارة الأمريكية قيودا متشددة على حركة الدولار في العراق ضمن مخططها لمُحاصرة إيران.
التعليقات