عمان جو -
كشفت صحيفة “بيلد” الشعبية الخميس نقلا عن الاستخبارات الالمانية ان روسيا تشن حملة لاحداث بلبلة في المانيا مستغلة ازمة الهجرة ومستخدمة لذلك اعلامها والجالية الروسية الكبيرة في البلاد.
وتابعت الصحيفة ان المسؤول الثاني في الاستخبارات الخارجية غيدو مولر ورئيس الاستخبارات الداخلية هانس غورغ ماسن اشارا الى محاولات محددة من قبل روسيا لاحداث بلبلة في المانيا”، وذلك خلال اجتماع مع نواب.
واعربت الاستخبارات عن قلقها خصوصا “من المستوى العالي للتعبئة” بين اوساط الجالية الروسية في المانيا والمقدرة بقرابة مليوني شخص، من خلال جمعيات هذه الجالية.
وتابعت الصحيفة ان “مسؤولي الاستخبارات اوضحا ان الحكومة الروسية توظف اعلامها الرسمي بشكل محدد لضرب مصداقية الحكومة الالمانية”.
والمثال الابرز على ذلك تركيز وسائل الاعلام الروسية على الاغتصاب المفترض لشابة المانية من اصل روسي من قبل مهاجرين والذي استخدمه وزير الخارجية سيرغي لافروف لانتقاد المانيا بشكل قوي.
واقرت الفتاة بعدها انها اختلقت القصة وانها في الواقع امضت الليل عند صديق. لكن في تلك الاثناء كانت تظاهرات الجالية الروسية في المانيا حشدت مئات الاشخاص.
واشارت “بيلد” ايضا الى مقابلات خصص لها الاعلام الروسي حيزا كبيرا وشملت اشخاصا عادوا للعيش في روسيا “لان المانيا لم تعد آمنة بسبب المهاجرين”.
واستقبلت المانيا 1,1 مليون طالب لجوء في العام 2015.
وفي شباط/فبراير، اعربت الحكومة الالمانية عن القلق ازاء “تحيز″ في عمل وسائل اعلام روسيا الا ان الخارجية الالمانية قالت انذاك انها لا تعلم ما اذا كان ذلك يتم بايعاز من موسكو.
عمان جو -
كشفت صحيفة “بيلد” الشعبية الخميس نقلا عن الاستخبارات الالمانية ان روسيا تشن حملة لاحداث بلبلة في المانيا مستغلة ازمة الهجرة ومستخدمة لذلك اعلامها والجالية الروسية الكبيرة في البلاد.
وتابعت الصحيفة ان المسؤول الثاني في الاستخبارات الخارجية غيدو مولر ورئيس الاستخبارات الداخلية هانس غورغ ماسن اشارا الى محاولات محددة من قبل روسيا لاحداث بلبلة في المانيا”، وذلك خلال اجتماع مع نواب.
واعربت الاستخبارات عن قلقها خصوصا “من المستوى العالي للتعبئة” بين اوساط الجالية الروسية في المانيا والمقدرة بقرابة مليوني شخص، من خلال جمعيات هذه الجالية.
وتابعت الصحيفة ان “مسؤولي الاستخبارات اوضحا ان الحكومة الروسية توظف اعلامها الرسمي بشكل محدد لضرب مصداقية الحكومة الالمانية”.
والمثال الابرز على ذلك تركيز وسائل الاعلام الروسية على الاغتصاب المفترض لشابة المانية من اصل روسي من قبل مهاجرين والذي استخدمه وزير الخارجية سيرغي لافروف لانتقاد المانيا بشكل قوي.
واقرت الفتاة بعدها انها اختلقت القصة وانها في الواقع امضت الليل عند صديق. لكن في تلك الاثناء كانت تظاهرات الجالية الروسية في المانيا حشدت مئات الاشخاص.
واشارت “بيلد” ايضا الى مقابلات خصص لها الاعلام الروسي حيزا كبيرا وشملت اشخاصا عادوا للعيش في روسيا “لان المانيا لم تعد آمنة بسبب المهاجرين”.
واستقبلت المانيا 1,1 مليون طالب لجوء في العام 2015.
وفي شباط/فبراير، اعربت الحكومة الالمانية عن القلق ازاء “تحيز″ في عمل وسائل اعلام روسيا الا ان الخارجية الالمانية قالت انذاك انها لا تعلم ما اذا كان ذلك يتم بايعاز من موسكو.
عمان جو -
كشفت صحيفة “بيلد” الشعبية الخميس نقلا عن الاستخبارات الالمانية ان روسيا تشن حملة لاحداث بلبلة في المانيا مستغلة ازمة الهجرة ومستخدمة لذلك اعلامها والجالية الروسية الكبيرة في البلاد.
وتابعت الصحيفة ان المسؤول الثاني في الاستخبارات الخارجية غيدو مولر ورئيس الاستخبارات الداخلية هانس غورغ ماسن اشارا الى محاولات محددة من قبل روسيا لاحداث بلبلة في المانيا”، وذلك خلال اجتماع مع نواب.
واعربت الاستخبارات عن قلقها خصوصا “من المستوى العالي للتعبئة” بين اوساط الجالية الروسية في المانيا والمقدرة بقرابة مليوني شخص، من خلال جمعيات هذه الجالية.
وتابعت الصحيفة ان “مسؤولي الاستخبارات اوضحا ان الحكومة الروسية توظف اعلامها الرسمي بشكل محدد لضرب مصداقية الحكومة الالمانية”.
والمثال الابرز على ذلك تركيز وسائل الاعلام الروسية على الاغتصاب المفترض لشابة المانية من اصل روسي من قبل مهاجرين والذي استخدمه وزير الخارجية سيرغي لافروف لانتقاد المانيا بشكل قوي.
واقرت الفتاة بعدها انها اختلقت القصة وانها في الواقع امضت الليل عند صديق. لكن في تلك الاثناء كانت تظاهرات الجالية الروسية في المانيا حشدت مئات الاشخاص.
واشارت “بيلد” ايضا الى مقابلات خصص لها الاعلام الروسي حيزا كبيرا وشملت اشخاصا عادوا للعيش في روسيا “لان المانيا لم تعد آمنة بسبب المهاجرين”.
واستقبلت المانيا 1,1 مليون طالب لجوء في العام 2015.
وفي شباط/فبراير، اعربت الحكومة الالمانية عن القلق ازاء “تحيز″ في عمل وسائل اعلام روسيا الا ان الخارجية الالمانية قالت انذاك انها لا تعلم ما اذا كان ذلك يتم بايعاز من موسكو.
التعليقات