عمان جو - جمال ايوب
منذ إنشاؤها وهي لا تعرف طريقاً للتصالح ولا تلتزم بأي اتفاقيات ولا تعترف بحقوق الآخرين ولا تؤمن بطريق غير طريق الحرب والدماء التي تتعطش لها دوماً وتتخذها ركيزة أساسية لحماية وتثبيت مشروعها الاستيطاني الكبير ، دولة الكيان الصهيونية تقدم نفسها وتحاول التشبه بدول العالم المتحضر ولا تتوانى عن الالتحاق بركب الحضارة والتطور الممزوج بالعنف والإرهاب الدموي المنظم و تمارسه بعدوانية بحق الشعب الفلسطيني الذي احتلت أراضيه وأقامت الكيان الصهيوني على أنقاض الفلسطينيين الذين شتتهم الاحتلال وهجّرهم من مدنهم وقراهم دون وجه حق ولم يكترث لهذه الفاشية العالم بأسره الذي ظل صامتاً أمام عمليات اقتلاع أصحاب الأرض من أراضيهم وشاهد كما يشاهد اليوم وفي كل يوم يتعرف على أشكالاً جديدة من الإرهاب ومسلسل التهجير المستمر بحق الفلسطينيين الذين دفعوا ثمن المؤامرة الدولية التي حيكت ضدهم منذ أواخر القرن الثامن عشر ، حيث تخلصوا هُم من تلك المجموعات التي كانت تزعجهم وتعبث بدولهم والقوا بهم إلينا ومنحوهم وعوداً لا أخلاقية واصطفوا الى جانبهم حتى تمكنوا من الوصول الى حالة التمرد التي يعيشونها اليوم وقد تعالوا كثيراً وبسطوا هيمنتهم ليس فقط على فلسطين بل على المنطقة بأسرها التي ترتجف خوفاً من هذا الكيان المدجج بكل وسائل القتال الحديثة ويمتلك من العتاد وحدة ما تملكه دول المنطقة مجتمعة ، هذا الكيان الذي عرف كيف يدب الرعب في قلوب الكثيرين من العرب .
هذه هي حقيقة الصهيونية التي لا تعرف إلا الحرب طريقاً لحماية كيانها وعمليات البلطجة التي تمارسها لتنفيذ مخططاتها في المنطقة التي تريد ابتلاع المزيد منها ولا تريد لها الاستقرار وتبحث في كل التفاصيل لجعلها على بركان نار يتحضر في كل وقت ، بيدها عود ثقاب وتلوح به باسم المجتمع الدولي والاممي والعالمي وتهدد بإحراقها متى تشاء ، نتانياهو العنصري المتعالي المثقل بالفساد والكراهية والتطرف له الحق في تقرير المستقبل وله أن يتدخل في كل ما يعنينا نحن ويعلن بكل تبجح أن الدولة العبرية قررت هذا وقررت ذاك وعليكم أي نحن القبول بما نقرره لكم .
دولة الاحتلال الباحثة عن الحرب في كل اتجاه لها استراتيجيها الخاصة وأهدافها الرئيسية المعلنة و المتمثلة بهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم والتي تعتبره إحدى أهم وابرز الانجازات التي تسعى إليها وهو الحلم بأرض الميعاد التي لم يدخلوها من قبل ، ولعل التلويح بالحرب في أكثر من اتجاه من خلال التصريحات المتكررة سواء كانت التهديدات الخاصة على الجبهة السورية واللبنانية أو غزة هي لتشتيت الأنظار عن الهدف الرئيسي كي تتمكن من استكمال مخططها في المدينة المقدسة والذي بدأ منذ وقت بعيد ويتصاعد في كل يوم يريد الاحتلال من خلاله تشديد العزلة والحصار على المقدسيين وتضييق سبل الحياة في البلدة القديمة حتى تتمكن حكومة الاحتلال من تنفيذ ذلك المخطط الذي يهدف الى بناء الهيكل على أنقاض المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة. ترى الى متى هذا الصمت يا امة العرب . ومتى ستنهضين من سباتك وضعفك وخوف جنرالاتك من هذه الدولة المحتلة المرتجفة من أطفال فلسطين . ترى متى نشاهد السلاح العربي الذي يصرف عليه ملايين الدولارات من قوت أبنائنا مسخراً لتحرير فلسطين .
عمان جو - جمال ايوب
منذ إنشاؤها وهي لا تعرف طريقاً للتصالح ولا تلتزم بأي اتفاقيات ولا تعترف بحقوق الآخرين ولا تؤمن بطريق غير طريق الحرب والدماء التي تتعطش لها دوماً وتتخذها ركيزة أساسية لحماية وتثبيت مشروعها الاستيطاني الكبير ، دولة الكيان الصهيونية تقدم نفسها وتحاول التشبه بدول العالم المتحضر ولا تتوانى عن الالتحاق بركب الحضارة والتطور الممزوج بالعنف والإرهاب الدموي المنظم و تمارسه بعدوانية بحق الشعب الفلسطيني الذي احتلت أراضيه وأقامت الكيان الصهيوني على أنقاض الفلسطينيين الذين شتتهم الاحتلال وهجّرهم من مدنهم وقراهم دون وجه حق ولم يكترث لهذه الفاشية العالم بأسره الذي ظل صامتاً أمام عمليات اقتلاع أصحاب الأرض من أراضيهم وشاهد كما يشاهد اليوم وفي كل يوم يتعرف على أشكالاً جديدة من الإرهاب ومسلسل التهجير المستمر بحق الفلسطينيين الذين دفعوا ثمن المؤامرة الدولية التي حيكت ضدهم منذ أواخر القرن الثامن عشر ، حيث تخلصوا هُم من تلك المجموعات التي كانت تزعجهم وتعبث بدولهم والقوا بهم إلينا ومنحوهم وعوداً لا أخلاقية واصطفوا الى جانبهم حتى تمكنوا من الوصول الى حالة التمرد التي يعيشونها اليوم وقد تعالوا كثيراً وبسطوا هيمنتهم ليس فقط على فلسطين بل على المنطقة بأسرها التي ترتجف خوفاً من هذا الكيان المدجج بكل وسائل القتال الحديثة ويمتلك من العتاد وحدة ما تملكه دول المنطقة مجتمعة ، هذا الكيان الذي عرف كيف يدب الرعب في قلوب الكثيرين من العرب .
هذه هي حقيقة الصهيونية التي لا تعرف إلا الحرب طريقاً لحماية كيانها وعمليات البلطجة التي تمارسها لتنفيذ مخططاتها في المنطقة التي تريد ابتلاع المزيد منها ولا تريد لها الاستقرار وتبحث في كل التفاصيل لجعلها على بركان نار يتحضر في كل وقت ، بيدها عود ثقاب وتلوح به باسم المجتمع الدولي والاممي والعالمي وتهدد بإحراقها متى تشاء ، نتانياهو العنصري المتعالي المثقل بالفساد والكراهية والتطرف له الحق في تقرير المستقبل وله أن يتدخل في كل ما يعنينا نحن ويعلن بكل تبجح أن الدولة العبرية قررت هذا وقررت ذاك وعليكم أي نحن القبول بما نقرره لكم .
دولة الاحتلال الباحثة عن الحرب في كل اتجاه لها استراتيجيها الخاصة وأهدافها الرئيسية المعلنة و المتمثلة بهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم والتي تعتبره إحدى أهم وابرز الانجازات التي تسعى إليها وهو الحلم بأرض الميعاد التي لم يدخلوها من قبل ، ولعل التلويح بالحرب في أكثر من اتجاه من خلال التصريحات المتكررة سواء كانت التهديدات الخاصة على الجبهة السورية واللبنانية أو غزة هي لتشتيت الأنظار عن الهدف الرئيسي كي تتمكن من استكمال مخططها في المدينة المقدسة والذي بدأ منذ وقت بعيد ويتصاعد في كل يوم يريد الاحتلال من خلاله تشديد العزلة والحصار على المقدسيين وتضييق سبل الحياة في البلدة القديمة حتى تتمكن حكومة الاحتلال من تنفيذ ذلك المخطط الذي يهدف الى بناء الهيكل على أنقاض المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة. ترى الى متى هذا الصمت يا امة العرب . ومتى ستنهضين من سباتك وضعفك وخوف جنرالاتك من هذه الدولة المحتلة المرتجفة من أطفال فلسطين . ترى متى نشاهد السلاح العربي الذي يصرف عليه ملايين الدولارات من قوت أبنائنا مسخراً لتحرير فلسطين .
عمان جو - جمال ايوب
منذ إنشاؤها وهي لا تعرف طريقاً للتصالح ولا تلتزم بأي اتفاقيات ولا تعترف بحقوق الآخرين ولا تؤمن بطريق غير طريق الحرب والدماء التي تتعطش لها دوماً وتتخذها ركيزة أساسية لحماية وتثبيت مشروعها الاستيطاني الكبير ، دولة الكيان الصهيونية تقدم نفسها وتحاول التشبه بدول العالم المتحضر ولا تتوانى عن الالتحاق بركب الحضارة والتطور الممزوج بالعنف والإرهاب الدموي المنظم و تمارسه بعدوانية بحق الشعب الفلسطيني الذي احتلت أراضيه وأقامت الكيان الصهيوني على أنقاض الفلسطينيين الذين شتتهم الاحتلال وهجّرهم من مدنهم وقراهم دون وجه حق ولم يكترث لهذه الفاشية العالم بأسره الذي ظل صامتاً أمام عمليات اقتلاع أصحاب الأرض من أراضيهم وشاهد كما يشاهد اليوم وفي كل يوم يتعرف على أشكالاً جديدة من الإرهاب ومسلسل التهجير المستمر بحق الفلسطينيين الذين دفعوا ثمن المؤامرة الدولية التي حيكت ضدهم منذ أواخر القرن الثامن عشر ، حيث تخلصوا هُم من تلك المجموعات التي كانت تزعجهم وتعبث بدولهم والقوا بهم إلينا ومنحوهم وعوداً لا أخلاقية واصطفوا الى جانبهم حتى تمكنوا من الوصول الى حالة التمرد التي يعيشونها اليوم وقد تعالوا كثيراً وبسطوا هيمنتهم ليس فقط على فلسطين بل على المنطقة بأسرها التي ترتجف خوفاً من هذا الكيان المدجج بكل وسائل القتال الحديثة ويمتلك من العتاد وحدة ما تملكه دول المنطقة مجتمعة ، هذا الكيان الذي عرف كيف يدب الرعب في قلوب الكثيرين من العرب .
هذه هي حقيقة الصهيونية التي لا تعرف إلا الحرب طريقاً لحماية كيانها وعمليات البلطجة التي تمارسها لتنفيذ مخططاتها في المنطقة التي تريد ابتلاع المزيد منها ولا تريد لها الاستقرار وتبحث في كل التفاصيل لجعلها على بركان نار يتحضر في كل وقت ، بيدها عود ثقاب وتلوح به باسم المجتمع الدولي والاممي والعالمي وتهدد بإحراقها متى تشاء ، نتانياهو العنصري المتعالي المثقل بالفساد والكراهية والتطرف له الحق في تقرير المستقبل وله أن يتدخل في كل ما يعنينا نحن ويعلن بكل تبجح أن الدولة العبرية قررت هذا وقررت ذاك وعليكم أي نحن القبول بما نقرره لكم .
دولة الاحتلال الباحثة عن الحرب في كل اتجاه لها استراتيجيها الخاصة وأهدافها الرئيسية المعلنة و المتمثلة بهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم والتي تعتبره إحدى أهم وابرز الانجازات التي تسعى إليها وهو الحلم بأرض الميعاد التي لم يدخلوها من قبل ، ولعل التلويح بالحرب في أكثر من اتجاه من خلال التصريحات المتكررة سواء كانت التهديدات الخاصة على الجبهة السورية واللبنانية أو غزة هي لتشتيت الأنظار عن الهدف الرئيسي كي تتمكن من استكمال مخططها في المدينة المقدسة والذي بدأ منذ وقت بعيد ويتصاعد في كل يوم يريد الاحتلال من خلاله تشديد العزلة والحصار على المقدسيين وتضييق سبل الحياة في البلدة القديمة حتى تتمكن حكومة الاحتلال من تنفيذ ذلك المخطط الذي يهدف الى بناء الهيكل على أنقاض المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة. ترى الى متى هذا الصمت يا امة العرب . ومتى ستنهضين من سباتك وضعفك وخوف جنرالاتك من هذه الدولة المحتلة المرتجفة من أطفال فلسطين . ترى متى نشاهد السلاح العربي الذي يصرف عليه ملايين الدولارات من قوت أبنائنا مسخراً لتحرير فلسطين .
التعليقات