اعتقد بل اجزم ان يكون مهرجان جرش في دورته الحالية مختلفاً عمى شهدته دورته السابقة ، من حيث إلية العمل والتخطيط والتوجه والتحديث وتطوير الرسالة والرؤية للمهرجان ، بما يتناسب مع عظمة وواقع الإرث والموروث الأردني، وبما ينسجم مع تلك المدينة التي تعانق ذلك الإرث الحضاري الضارب في عمق التاريخ ، الذي يعيد المتأمل فيها إلى سفرٍ عظيم من الحضارات ، حاملاً في طياته الفن والإبداع والجمال ، ليكون أيقونة على صدر المشهد الثقافي والفني الأردني والعربي والعالمي.
اجزم بأن مهرجان جرش سيعود بشعلته متجدداً في الفكر والبرامج الثقافية والفنية ليمتزج مع مختلف الأذواق، سابحاً في بحور الشعر والشعراء والكتاب والمثقفين ، ويشدو على مسارح جرش عمالقة الفن ، لتردد جدرانها كلمات الشذا والمحبة والسلام ، وبين اعمدتها وشوارعها التي تفيضُ بالسحر والجمال ، لتضج وتعج بالفنون، حامله آلق الماضي والحاضر ، راسمه لوحات تعانق تيجان جرش لتحكي قصص النجاح للحضارات المتعاقبة وللدول المشاركة ، لتعرض ارثها وموروثها أمام عظمة تيجان وزخارف جرش الأثرية ، من حيث استقطاب ادارة جرش لبعض السفارات للمشاركة لعرض الموروث الثقافي والشعبي لتلك الدول ،
وسيكون هناك دولة ضيفة شرف في المهرجان في دورتة الحالية ، وهذه البرامج والافكار لاول مره يتم طرحها في برامج المهرجان وهي ميزه تسجل لادارة المهرجان . من المشاهدات الأولية للبرامج الثقافية والفنية للمهرجان وعمق نظرة ادارته بتلك البرامج سيدخل مهرجان جرش في عالم جديد من الانفتاح والتوسع في تنفيذ تلك السياسات الثقافية والفنية، لتنسج خيوطاً تشاركية مع المجتمع المحلي والخارجي من خلال عدد الفرق والدول المشاركة ، وآلية تنفيذ البرامج وتسويقها ، بعيداً عن المزاجية في الاختيار ، والضلوع في ترتيب البيت الداخلي ضمن أسس عملية وعلمية، والأخذ بالرأي والرأي الاخر ، مما يجعل مجمل الأعمال في مسارها الصحيح ، لإعادة تجميل وآلق المهرجان واعادتها إلى الساحة العربية والعالمية والاقليمية.
لا يفوتنا الحديث عن تلك اللمسات الإبداعية لإدارة مهرجان جرش في حفل الافتتاح ، من المتوقع ان يكون باكوره النجاح لذلك المهرجان ، من حيث عدد المشاركين والفعاليات على مدار سنوات المهرجان ، حيث يحوي الافتتاح مشاركة واسعه من نجوم العرب والفنانيين الأردنيين ، ومشاركة كبيرة من الفرق الغنائية والموسيقية المحلية والعربية ومن مختلف القارات ،
وكذلك العمل الاستعراضي متعدد الوسائط يبرز جرش كمهد للحضارات واظهارها كمدينة كانت ولا زالت منذ عبق التاريخ حتى يومنا هذا تحتفى بالانسانية والفنون والثقافة . اتوقع ان يكون لهذا المهرجان صدا إعلامي واسع ورواد ، لما يحوي من فقرات وبرامج مدروسة مختلفة ، وتلك التشاركية التي اولتها ادارة المهرجان جل اهتمامها مع جميع المؤسسات ذات العلاقة والتسهيلات التي ستقدم لرواد المهرجان من خدمات لوجستية وترفيهيه ، والبرامج الغنية والضخمة بكل امسياتها على مسارح مدينة جرش او في المحافظات.
عمان جو - محمد علي الزعبي
اعتقد بل اجزم ان يكون مهرجان جرش في دورته الحالية مختلفاً عمى شهدته دورته السابقة ، من حيث إلية العمل والتخطيط والتوجه والتحديث وتطوير الرسالة والرؤية للمهرجان ، بما يتناسب مع عظمة وواقع الإرث والموروث الأردني، وبما ينسجم مع تلك المدينة التي تعانق ذلك الإرث الحضاري الضارب في عمق التاريخ ، الذي يعيد المتأمل فيها إلى سفرٍ عظيم من الحضارات ، حاملاً في طياته الفن والإبداع والجمال ، ليكون أيقونة على صدر المشهد الثقافي والفني الأردني والعربي والعالمي.
اجزم بأن مهرجان جرش سيعود بشعلته متجدداً في الفكر والبرامج الثقافية والفنية ليمتزج مع مختلف الأذواق، سابحاً في بحور الشعر والشعراء والكتاب والمثقفين ، ويشدو على مسارح جرش عمالقة الفن ، لتردد جدرانها كلمات الشذا والمحبة والسلام ، وبين اعمدتها وشوارعها التي تفيضُ بالسحر والجمال ، لتضج وتعج بالفنون، حامله آلق الماضي والحاضر ، راسمه لوحات تعانق تيجان جرش لتحكي قصص النجاح للحضارات المتعاقبة وللدول المشاركة ، لتعرض ارثها وموروثها أمام عظمة تيجان وزخارف جرش الأثرية ، من حيث استقطاب ادارة جرش لبعض السفارات للمشاركة لعرض الموروث الثقافي والشعبي لتلك الدول ،
وسيكون هناك دولة ضيفة شرف في المهرجان في دورتة الحالية ، وهذه البرامج والافكار لاول مره يتم طرحها في برامج المهرجان وهي ميزه تسجل لادارة المهرجان . من المشاهدات الأولية للبرامج الثقافية والفنية للمهرجان وعمق نظرة ادارته بتلك البرامج سيدخل مهرجان جرش في عالم جديد من الانفتاح والتوسع في تنفيذ تلك السياسات الثقافية والفنية، لتنسج خيوطاً تشاركية مع المجتمع المحلي والخارجي من خلال عدد الفرق والدول المشاركة ، وآلية تنفيذ البرامج وتسويقها ، بعيداً عن المزاجية في الاختيار ، والضلوع في ترتيب البيت الداخلي ضمن أسس عملية وعلمية، والأخذ بالرأي والرأي الاخر ، مما يجعل مجمل الأعمال في مسارها الصحيح ، لإعادة تجميل وآلق المهرجان واعادتها إلى الساحة العربية والعالمية والاقليمية.
لا يفوتنا الحديث عن تلك اللمسات الإبداعية لإدارة مهرجان جرش في حفل الافتتاح ، من المتوقع ان يكون باكوره النجاح لذلك المهرجان ، من حيث عدد المشاركين والفعاليات على مدار سنوات المهرجان ، حيث يحوي الافتتاح مشاركة واسعه من نجوم العرب والفنانيين الأردنيين ، ومشاركة كبيرة من الفرق الغنائية والموسيقية المحلية والعربية ومن مختلف القارات ،
وكذلك العمل الاستعراضي متعدد الوسائط يبرز جرش كمهد للحضارات واظهارها كمدينة كانت ولا زالت منذ عبق التاريخ حتى يومنا هذا تحتفى بالانسانية والفنون والثقافة . اتوقع ان يكون لهذا المهرجان صدا إعلامي واسع ورواد ، لما يحوي من فقرات وبرامج مدروسة مختلفة ، وتلك التشاركية التي اولتها ادارة المهرجان جل اهتمامها مع جميع المؤسسات ذات العلاقة والتسهيلات التي ستقدم لرواد المهرجان من خدمات لوجستية وترفيهيه ، والبرامج الغنية والضخمة بكل امسياتها على مسارح مدينة جرش او في المحافظات.
عمان جو - محمد علي الزعبي
اعتقد بل اجزم ان يكون مهرجان جرش في دورته الحالية مختلفاً عمى شهدته دورته السابقة ، من حيث إلية العمل والتخطيط والتوجه والتحديث وتطوير الرسالة والرؤية للمهرجان ، بما يتناسب مع عظمة وواقع الإرث والموروث الأردني، وبما ينسجم مع تلك المدينة التي تعانق ذلك الإرث الحضاري الضارب في عمق التاريخ ، الذي يعيد المتأمل فيها إلى سفرٍ عظيم من الحضارات ، حاملاً في طياته الفن والإبداع والجمال ، ليكون أيقونة على صدر المشهد الثقافي والفني الأردني والعربي والعالمي.
اجزم بأن مهرجان جرش سيعود بشعلته متجدداً في الفكر والبرامج الثقافية والفنية ليمتزج مع مختلف الأذواق، سابحاً في بحور الشعر والشعراء والكتاب والمثقفين ، ويشدو على مسارح جرش عمالقة الفن ، لتردد جدرانها كلمات الشذا والمحبة والسلام ، وبين اعمدتها وشوارعها التي تفيضُ بالسحر والجمال ، لتضج وتعج بالفنون، حامله آلق الماضي والحاضر ، راسمه لوحات تعانق تيجان جرش لتحكي قصص النجاح للحضارات المتعاقبة وللدول المشاركة ، لتعرض ارثها وموروثها أمام عظمة تيجان وزخارف جرش الأثرية ، من حيث استقطاب ادارة جرش لبعض السفارات للمشاركة لعرض الموروث الثقافي والشعبي لتلك الدول ،
وسيكون هناك دولة ضيفة شرف في المهرجان في دورتة الحالية ، وهذه البرامج والافكار لاول مره يتم طرحها في برامج المهرجان وهي ميزه تسجل لادارة المهرجان . من المشاهدات الأولية للبرامج الثقافية والفنية للمهرجان وعمق نظرة ادارته بتلك البرامج سيدخل مهرجان جرش في عالم جديد من الانفتاح والتوسع في تنفيذ تلك السياسات الثقافية والفنية، لتنسج خيوطاً تشاركية مع المجتمع المحلي والخارجي من خلال عدد الفرق والدول المشاركة ، وآلية تنفيذ البرامج وتسويقها ، بعيداً عن المزاجية في الاختيار ، والضلوع في ترتيب البيت الداخلي ضمن أسس عملية وعلمية، والأخذ بالرأي والرأي الاخر ، مما يجعل مجمل الأعمال في مسارها الصحيح ، لإعادة تجميل وآلق المهرجان واعادتها إلى الساحة العربية والعالمية والاقليمية.
لا يفوتنا الحديث عن تلك اللمسات الإبداعية لإدارة مهرجان جرش في حفل الافتتاح ، من المتوقع ان يكون باكوره النجاح لذلك المهرجان ، من حيث عدد المشاركين والفعاليات على مدار سنوات المهرجان ، حيث يحوي الافتتاح مشاركة واسعه من نجوم العرب والفنانيين الأردنيين ، ومشاركة كبيرة من الفرق الغنائية والموسيقية المحلية والعربية ومن مختلف القارات ،
وكذلك العمل الاستعراضي متعدد الوسائط يبرز جرش كمهد للحضارات واظهارها كمدينة كانت ولا زالت منذ عبق التاريخ حتى يومنا هذا تحتفى بالانسانية والفنون والثقافة . اتوقع ان يكون لهذا المهرجان صدا إعلامي واسع ورواد ، لما يحوي من فقرات وبرامج مدروسة مختلفة ، وتلك التشاركية التي اولتها ادارة المهرجان جل اهتمامها مع جميع المؤسسات ذات العلاقة والتسهيلات التي ستقدم لرواد المهرجان من خدمات لوجستية وترفيهيه ، والبرامج الغنية والضخمة بكل امسياتها على مسارح مدينة جرش او في المحافظات.
التعليقات