42 عاما على انطلاق مهرجان جرش ولا زال الفرح اردنيا، ولا يزال المهرجان عنوان صارخ، يؤكد ان الأردن واحة العرب في الفرح والأخوة والنخوة والضيافة، وقبلا واحة الامن والأمان. مهرجان جرش والذي كان ولا يزال حلما يداعب كل القامات الفنية والثقافية عالميا لجهة المشاركة به، هو بحق محط فخر للأردن والأردنيين، وعرسا اردنيا عربيا عالميا تحتضنه المدينة الأثرية شمالي البلاد . أسس مهرجان جرش لحالة ثقافية وفنية وضعت الأردن تحت المجهر الاعلامي العالمي، ونحن نتحدث هنا عن ديمومة مسيرة مهرجان قاربت على نصف قرن، قي اجواء سياسية غير اعتيادية في المنطقة العربية التي عصفت بها ولا تزال قلاقل سياسية، ظل الأردن خلالها الاستثناء الاجمل، بكل ما يكتنفه من مظاهر ثقافية ليجيئ المهرجان امام ذلك كله فقد اخد اهم الرؤى الملكية السامية نحو اردن ثقافي وحضاري. نجاحات مهرجان جرش تسجل حقيقة للقائمين عليه منذ انطلاقته صيف 1981، وقد حقق ومنذ نشأته ترويجا سياحيا كميا ونوعيا لا يستهان به لجهة رفع حجم السياحة الخارجية، مع ما يعنيه المهرجان من رافعة اقتصادية الى جانب ما يسهم به من صقل صورة الاردن الثقافي والحضاري. ولعل الجانب المشرق والذي يُعدّ ثروة حقيقية للدولة الأردنية أداء أجهزتنا الأمنية والعسكرية ومرتباتها الأخرى في حفظ المناخ الأمني لأكبر الغعاليات العربية حجما وتعدادا، ليكون مهرجان جرش بحق وساما على صدر دولتنا الأردنية بكل مكوناتها . غدا سيكون المؤتمر الصحفي للاعلان عن الفعاليات واسماء الفنانين وفقرات المهرجان، وقد تم توجيه الدعوات لكافة الوسائل الاعلامية المحلية والعربية والعالمية، ولعل طريقة التحضير والاعداد والاخراج لمثل هذا المؤتمر بكل ما يحمل القائمين عليه من خبرات وفكر متطور، تعطينا كصحفيين مؤشر عالٍ على النجاح المسبق ولعل التسريبات تقول ايضا ان هذا المهرجان سيكون مختلف عن سابقيه، وسيلمس المتابع من شتى بقاع المعموره حجم التميز والابداع سواء في الفقرات الفنية او الثقافية، كما يتوقع الكثيرين بأن الحضور الجماهيري سيصل الى مرتبة الاسطورة في حجم الاعداد المتوافدة عليه. كل امنيات التوفيق بنجاح مهرجان جرش وسلفا نقول للقائمين عليه من ادارة المهرجان والى الحاكمية الادارية وللاجهزة الامنية عفاكم الله على الجهد المبذول وما سيُبذل وخطواتكم مكللة بالغار باذن الله .
عمان جو - حسن صفيره
42 عاما على انطلاق مهرجان جرش ولا زال الفرح اردنيا، ولا يزال المهرجان عنوان صارخ، يؤكد ان الأردن واحة العرب في الفرح والأخوة والنخوة والضيافة، وقبلا واحة الامن والأمان. مهرجان جرش والذي كان ولا يزال حلما يداعب كل القامات الفنية والثقافية عالميا لجهة المشاركة به، هو بحق محط فخر للأردن والأردنيين، وعرسا اردنيا عربيا عالميا تحتضنه المدينة الأثرية شمالي البلاد . أسس مهرجان جرش لحالة ثقافية وفنية وضعت الأردن تحت المجهر الاعلامي العالمي، ونحن نتحدث هنا عن ديمومة مسيرة مهرجان قاربت على نصف قرن، قي اجواء سياسية غير اعتيادية في المنطقة العربية التي عصفت بها ولا تزال قلاقل سياسية، ظل الأردن خلالها الاستثناء الاجمل، بكل ما يكتنفه من مظاهر ثقافية ليجيئ المهرجان امام ذلك كله فقد اخد اهم الرؤى الملكية السامية نحو اردن ثقافي وحضاري. نجاحات مهرجان جرش تسجل حقيقة للقائمين عليه منذ انطلاقته صيف 1981، وقد حقق ومنذ نشأته ترويجا سياحيا كميا ونوعيا لا يستهان به لجهة رفع حجم السياحة الخارجية، مع ما يعنيه المهرجان من رافعة اقتصادية الى جانب ما يسهم به من صقل صورة الاردن الثقافي والحضاري. ولعل الجانب المشرق والذي يُعدّ ثروة حقيقية للدولة الأردنية أداء أجهزتنا الأمنية والعسكرية ومرتباتها الأخرى في حفظ المناخ الأمني لأكبر الغعاليات العربية حجما وتعدادا، ليكون مهرجان جرش بحق وساما على صدر دولتنا الأردنية بكل مكوناتها . غدا سيكون المؤتمر الصحفي للاعلان عن الفعاليات واسماء الفنانين وفقرات المهرجان، وقد تم توجيه الدعوات لكافة الوسائل الاعلامية المحلية والعربية والعالمية، ولعل طريقة التحضير والاعداد والاخراج لمثل هذا المؤتمر بكل ما يحمل القائمين عليه من خبرات وفكر متطور، تعطينا كصحفيين مؤشر عالٍ على النجاح المسبق ولعل التسريبات تقول ايضا ان هذا المهرجان سيكون مختلف عن سابقيه، وسيلمس المتابع من شتى بقاع المعموره حجم التميز والابداع سواء في الفقرات الفنية او الثقافية، كما يتوقع الكثيرين بأن الحضور الجماهيري سيصل الى مرتبة الاسطورة في حجم الاعداد المتوافدة عليه. كل امنيات التوفيق بنجاح مهرجان جرش وسلفا نقول للقائمين عليه من ادارة المهرجان والى الحاكمية الادارية وللاجهزة الامنية عفاكم الله على الجهد المبذول وما سيُبذل وخطواتكم مكللة بالغار باذن الله .
عمان جو - حسن صفيره
42 عاما على انطلاق مهرجان جرش ولا زال الفرح اردنيا، ولا يزال المهرجان عنوان صارخ، يؤكد ان الأردن واحة العرب في الفرح والأخوة والنخوة والضيافة، وقبلا واحة الامن والأمان. مهرجان جرش والذي كان ولا يزال حلما يداعب كل القامات الفنية والثقافية عالميا لجهة المشاركة به، هو بحق محط فخر للأردن والأردنيين، وعرسا اردنيا عربيا عالميا تحتضنه المدينة الأثرية شمالي البلاد . أسس مهرجان جرش لحالة ثقافية وفنية وضعت الأردن تحت المجهر الاعلامي العالمي، ونحن نتحدث هنا عن ديمومة مسيرة مهرجان قاربت على نصف قرن، قي اجواء سياسية غير اعتيادية في المنطقة العربية التي عصفت بها ولا تزال قلاقل سياسية، ظل الأردن خلالها الاستثناء الاجمل، بكل ما يكتنفه من مظاهر ثقافية ليجيئ المهرجان امام ذلك كله فقد اخد اهم الرؤى الملكية السامية نحو اردن ثقافي وحضاري. نجاحات مهرجان جرش تسجل حقيقة للقائمين عليه منذ انطلاقته صيف 1981، وقد حقق ومنذ نشأته ترويجا سياحيا كميا ونوعيا لا يستهان به لجهة رفع حجم السياحة الخارجية، مع ما يعنيه المهرجان من رافعة اقتصادية الى جانب ما يسهم به من صقل صورة الاردن الثقافي والحضاري. ولعل الجانب المشرق والذي يُعدّ ثروة حقيقية للدولة الأردنية أداء أجهزتنا الأمنية والعسكرية ومرتباتها الأخرى في حفظ المناخ الأمني لأكبر الغعاليات العربية حجما وتعدادا، ليكون مهرجان جرش بحق وساما على صدر دولتنا الأردنية بكل مكوناتها . غدا سيكون المؤتمر الصحفي للاعلان عن الفعاليات واسماء الفنانين وفقرات المهرجان، وقد تم توجيه الدعوات لكافة الوسائل الاعلامية المحلية والعربية والعالمية، ولعل طريقة التحضير والاعداد والاخراج لمثل هذا المؤتمر بكل ما يحمل القائمين عليه من خبرات وفكر متطور، تعطينا كصحفيين مؤشر عالٍ على النجاح المسبق ولعل التسريبات تقول ايضا ان هذا المهرجان سيكون مختلف عن سابقيه، وسيلمس المتابع من شتى بقاع المعموره حجم التميز والابداع سواء في الفقرات الفنية او الثقافية، كما يتوقع الكثيرين بأن الحضور الجماهيري سيصل الى مرتبة الاسطورة في حجم الاعداد المتوافدة عليه. كل امنيات التوفيق بنجاح مهرجان جرش وسلفا نقول للقائمين عليه من ادارة المهرجان والى الحاكمية الادارية وللاجهزة الامنية عفاكم الله على الجهد المبذول وما سيُبذل وخطواتكم مكللة بالغار باذن الله .
التعليقات