عمان جو-خاص-شادي سمحان
فشل مجلس النواب الثامن عشر في اول اختبار له أمام الحكومة بعد انطلاق ماراثون مناقشة البيان الوزاري لحكومة الدكتور هاني الملقي منذ يوم أمس الأحد في إعادة ثقة الشارع الأردني بالسلطة التشريعية.
فشل المجلس جاء من خلال متابعة المواطن لضعف مناقشة النواب للبيان الوزاري ،إضافة إلى حرص معظمهم على نيل ثقة الحكومة وليس العكس.
هذه المشهد بدا واضحا لدى الشارع الأردني الذي يتميز على الكثير من شعوب المنطقة في فكره السياسي وحنكته في التحليل.
الفشل النيابي في إعادة ثقة الشارع الأردني يعود أيضا إلى ما نشرته وسائل الإعلام منذ يوم أمس من صور لبطاقات ومراسلات غزل وتقرب وتوسل بعض النواب للحكومة ولرئيسها.
هذا الغزل أثار مواقع التواصل الاجتماعي وسط حالة من التهكم والسخرية من الرسائل النيابية والتي لم يظهر في اي رسالة منها ما ينم عن شعور اي نائب اتجاه المواطن وما آلت إليه ظروفه المعيشية الصعبة.
الحكومة ستنال ثقة النواب بينما سيفقد البرلمان ثقة الشارع الأردني لأربع سنوات قادمة وهي المدة الدستورية لعمر المجلس في حال ما استمر بالتوسل لحكومة منتهية الصلاحية.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
فشل مجلس النواب الثامن عشر في اول اختبار له أمام الحكومة بعد انطلاق ماراثون مناقشة البيان الوزاري لحكومة الدكتور هاني الملقي منذ يوم أمس الأحد في إعادة ثقة الشارع الأردني بالسلطة التشريعية.
فشل المجلس جاء من خلال متابعة المواطن لضعف مناقشة النواب للبيان الوزاري ،إضافة إلى حرص معظمهم على نيل ثقة الحكومة وليس العكس.
هذه المشهد بدا واضحا لدى الشارع الأردني الذي يتميز على الكثير من شعوب المنطقة في فكره السياسي وحنكته في التحليل.
الفشل النيابي في إعادة ثقة الشارع الأردني يعود أيضا إلى ما نشرته وسائل الإعلام منذ يوم أمس من صور لبطاقات ومراسلات غزل وتقرب وتوسل بعض النواب للحكومة ولرئيسها.
هذا الغزل أثار مواقع التواصل الاجتماعي وسط حالة من التهكم والسخرية من الرسائل النيابية والتي لم يظهر في اي رسالة منها ما ينم عن شعور اي نائب اتجاه المواطن وما آلت إليه ظروفه المعيشية الصعبة.
الحكومة ستنال ثقة النواب بينما سيفقد البرلمان ثقة الشارع الأردني لأربع سنوات قادمة وهي المدة الدستورية لعمر المجلس في حال ما استمر بالتوسل لحكومة منتهية الصلاحية.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
فشل مجلس النواب الثامن عشر في اول اختبار له أمام الحكومة بعد انطلاق ماراثون مناقشة البيان الوزاري لحكومة الدكتور هاني الملقي منذ يوم أمس الأحد في إعادة ثقة الشارع الأردني بالسلطة التشريعية.
فشل المجلس جاء من خلال متابعة المواطن لضعف مناقشة النواب للبيان الوزاري ،إضافة إلى حرص معظمهم على نيل ثقة الحكومة وليس العكس.
هذه المشهد بدا واضحا لدى الشارع الأردني الذي يتميز على الكثير من شعوب المنطقة في فكره السياسي وحنكته في التحليل.
الفشل النيابي في إعادة ثقة الشارع الأردني يعود أيضا إلى ما نشرته وسائل الإعلام منذ يوم أمس من صور لبطاقات ومراسلات غزل وتقرب وتوسل بعض النواب للحكومة ولرئيسها.
هذا الغزل أثار مواقع التواصل الاجتماعي وسط حالة من التهكم والسخرية من الرسائل النيابية والتي لم يظهر في اي رسالة منها ما ينم عن شعور اي نائب اتجاه المواطن وما آلت إليه ظروفه المعيشية الصعبة.
الحكومة ستنال ثقة النواب بينما سيفقد البرلمان ثقة الشارع الأردني لأربع سنوات قادمة وهي المدة الدستورية لعمر المجلس في حال ما استمر بالتوسل لحكومة منتهية الصلاحية.
التعليقات