عمان جو _
من بساتين الفل و حقول الألحان ورحيق الأنغام ، بأريج الفل الساحر و عطره الآسر و صوتها الباهر، بَنَت مملكتها همست الحب العشق الرومانسية الوجدان و الأوطان ،حاملة راية ولواء الفن الأصيل لتكون مزروعة بأرض الأصالة ليعبق عطرها في عالم الأغنية الراقية ،
شاملة بمواهبها ، تعرف تلحن تكتب و تغني ، علاقتها بالموسيقى صداقة قديمة حكاية عشق متينة ، ذكريات جميلة يملؤها الحب الحقيقي للنغمة ، الإحساس العالي بالكلمة ، الدفء في الأداء و الإنسجام التام ،صاحبة الطاقة الفنية الكبيرة التي لا يسعها أستوديو ولا شريط ، دائما مليئة بالأحاسيس العالية الذي يتميز بها أدائها الفريد ، تغني الأغنية ألف مرة لكن لكل مرة نكهة و طعم ولون ،
هي التي تملأ الأمل في قلبها و مستعدة لكلّ التحديات ، واجهت زلزالا في حياتها الفنيه لكنها نجحت بتخطيه و التفوق عليه بإيمانها الكبير رغم الظروف القاسية و المرة و كلّ الصعوبات ،إنّها النجمة اللبنانية 'كلارا جغاليان ' فنانة تحدت كل الأزمان ، بدأت شابة موهوبة وصارت اليوم نجمة صاعدة في سماء الموسيقة العربية ، تأخذك بصوتها بعيداً نحو أفق بلا حدود، فتشم في أغانيها رائحة سهل البقاع وتسنع في رنة صوتها خرير نهر البردوني. هي فنانة صنعت مجدها بيديها، وكان النجاح حلمها ثم حليفها، فذاع صيتها وترددت أغنياتها على شفاه الصغار قبل الكبار، وإذا بها تقف في ساحة الفن وقفة عزّ كأنها جندي أعزل إلاّ من سلاح الصوت العذب الجميل والأغنية المحببة الى قلوب الجماهير.
الإنسانية ضاعت ...الإنسانية ضاعت ، وينو ضمير الناس وين اللي إسمو إحساس ؟!..بهذه الكلمات المؤثرة أطلقت النجمة الصاعدة بقوة لعالم الموسيقة العربية ' كلارا جغاليان ' أول أغنية بكلماتها ، وتلحينها وصوتها كرسالة للقلوب التي تخلّت عن هويتها البشريّة و أصبحت لا يحركها سوى شهوة الشرّ و إراقتها للدماء بلا رحمة ولا شفقة ، قلوب تفخر بأنّها مجرمة و أنّها تستبيح أرواح البشر دون أن توقفها دموع الضحايا ، ' هذه الأغنية التي تلقت مدحاً وإعجاب من الجميع ،حتى أن أصداء إطلالتها وصلت إلى مواقع التواصل الإجتماعي حيث أشاد العديد من عشاقها ومتابعيها بأدائها وصوتها الرائع ورسالتها المؤثرة التي تعبر عن الحقيقة التي يعيشها عالمنا الحزين
فما أجمل أن تكوني فنانة ً تحمل بداخلها كل معاني الإنسانية ، يكفيك شرفاً أن قلبك حتى وإن أدموه أو جرحوه أو أصابوه بموت ضميرهم ما أستطاعوا تلويثه بل لايزال نظيفاً برئياً ولا نجحوا أن يُميتوا معاني الإنسانية بداخله ، ما أجمل أن نُحيي بصوتك معاني الإنسانية الجميلة في قلوب البشر لنستحقي أسمىَ لقب كرمه الله سبحانه وتعالى لعباده لقب 'إنسان 'قبل الحصول على لفب الفنانة' كلارا ' فالإنسانية ليست ديناً، إنما رتبةٌ يصل لها بعض البشر، ويموت آخرون دون الوصول لها ،وأنتي ياكلارا وصلتي لها من الباب الواسع وكتبتي إسمك بأحرف من ذهب في سماء الموسيقة العربية ، فهنيئا لك وهنيئا للفن على إحتوائه فنانة مثلك بعمق إنساني كبير.
هذا وقد أطلقت النجمة ' كلارا ' منذ يومين أغنية جديدة بعنوان ' يخرطش فردو 'وهيا أغنية شعبية شبابية من كلماتها وتلحينها وبدون شك سيكون لها صدى وإعجاب كبير وسط عشاقها وعشاق الموسيقة الشعبية.
عمان جو _
من بساتين الفل و حقول الألحان ورحيق الأنغام ، بأريج الفل الساحر و عطره الآسر و صوتها الباهر، بَنَت مملكتها همست الحب العشق الرومانسية الوجدان و الأوطان ،حاملة راية ولواء الفن الأصيل لتكون مزروعة بأرض الأصالة ليعبق عطرها في عالم الأغنية الراقية ،
شاملة بمواهبها ، تعرف تلحن تكتب و تغني ، علاقتها بالموسيقى صداقة قديمة حكاية عشق متينة ، ذكريات جميلة يملؤها الحب الحقيقي للنغمة ، الإحساس العالي بالكلمة ، الدفء في الأداء و الإنسجام التام ،صاحبة الطاقة الفنية الكبيرة التي لا يسعها أستوديو ولا شريط ، دائما مليئة بالأحاسيس العالية الذي يتميز بها أدائها الفريد ، تغني الأغنية ألف مرة لكن لكل مرة نكهة و طعم ولون ،
هي التي تملأ الأمل في قلبها و مستعدة لكلّ التحديات ، واجهت زلزالا في حياتها الفنيه لكنها نجحت بتخطيه و التفوق عليه بإيمانها الكبير رغم الظروف القاسية و المرة و كلّ الصعوبات ،إنّها النجمة اللبنانية 'كلارا جغاليان ' فنانة تحدت كل الأزمان ، بدأت شابة موهوبة وصارت اليوم نجمة صاعدة في سماء الموسيقة العربية ، تأخذك بصوتها بعيداً نحو أفق بلا حدود، فتشم في أغانيها رائحة سهل البقاع وتسنع في رنة صوتها خرير نهر البردوني. هي فنانة صنعت مجدها بيديها، وكان النجاح حلمها ثم حليفها، فذاع صيتها وترددت أغنياتها على شفاه الصغار قبل الكبار، وإذا بها تقف في ساحة الفن وقفة عزّ كأنها جندي أعزل إلاّ من سلاح الصوت العذب الجميل والأغنية المحببة الى قلوب الجماهير.
الإنسانية ضاعت ...الإنسانية ضاعت ، وينو ضمير الناس وين اللي إسمو إحساس ؟!..بهذه الكلمات المؤثرة أطلقت النجمة الصاعدة بقوة لعالم الموسيقة العربية ' كلارا جغاليان ' أول أغنية بكلماتها ، وتلحينها وصوتها كرسالة للقلوب التي تخلّت عن هويتها البشريّة و أصبحت لا يحركها سوى شهوة الشرّ و إراقتها للدماء بلا رحمة ولا شفقة ، قلوب تفخر بأنّها مجرمة و أنّها تستبيح أرواح البشر دون أن توقفها دموع الضحايا ، ' هذه الأغنية التي تلقت مدحاً وإعجاب من الجميع ،حتى أن أصداء إطلالتها وصلت إلى مواقع التواصل الإجتماعي حيث أشاد العديد من عشاقها ومتابعيها بأدائها وصوتها الرائع ورسالتها المؤثرة التي تعبر عن الحقيقة التي يعيشها عالمنا الحزين
فما أجمل أن تكوني فنانة ً تحمل بداخلها كل معاني الإنسانية ، يكفيك شرفاً أن قلبك حتى وإن أدموه أو جرحوه أو أصابوه بموت ضميرهم ما أستطاعوا تلويثه بل لايزال نظيفاً برئياً ولا نجحوا أن يُميتوا معاني الإنسانية بداخله ، ما أجمل أن نُحيي بصوتك معاني الإنسانية الجميلة في قلوب البشر لنستحقي أسمىَ لقب كرمه الله سبحانه وتعالى لعباده لقب 'إنسان 'قبل الحصول على لفب الفنانة' كلارا ' فالإنسانية ليست ديناً، إنما رتبةٌ يصل لها بعض البشر، ويموت آخرون دون الوصول لها ،وأنتي ياكلارا وصلتي لها من الباب الواسع وكتبتي إسمك بأحرف من ذهب في سماء الموسيقة العربية ، فهنيئا لك وهنيئا للفن على إحتوائه فنانة مثلك بعمق إنساني كبير.
هذا وقد أطلقت النجمة ' كلارا ' منذ يومين أغنية جديدة بعنوان ' يخرطش فردو 'وهيا أغنية شعبية شبابية من كلماتها وتلحينها وبدون شك سيكون لها صدى وإعجاب كبير وسط عشاقها وعشاق الموسيقة الشعبية.
عمان جو _
من بساتين الفل و حقول الألحان ورحيق الأنغام ، بأريج الفل الساحر و عطره الآسر و صوتها الباهر، بَنَت مملكتها همست الحب العشق الرومانسية الوجدان و الأوطان ،حاملة راية ولواء الفن الأصيل لتكون مزروعة بأرض الأصالة ليعبق عطرها في عالم الأغنية الراقية ،
شاملة بمواهبها ، تعرف تلحن تكتب و تغني ، علاقتها بالموسيقى صداقة قديمة حكاية عشق متينة ، ذكريات جميلة يملؤها الحب الحقيقي للنغمة ، الإحساس العالي بالكلمة ، الدفء في الأداء و الإنسجام التام ،صاحبة الطاقة الفنية الكبيرة التي لا يسعها أستوديو ولا شريط ، دائما مليئة بالأحاسيس العالية الذي يتميز بها أدائها الفريد ، تغني الأغنية ألف مرة لكن لكل مرة نكهة و طعم ولون ،
هي التي تملأ الأمل في قلبها و مستعدة لكلّ التحديات ، واجهت زلزالا في حياتها الفنيه لكنها نجحت بتخطيه و التفوق عليه بإيمانها الكبير رغم الظروف القاسية و المرة و كلّ الصعوبات ،إنّها النجمة اللبنانية 'كلارا جغاليان ' فنانة تحدت كل الأزمان ، بدأت شابة موهوبة وصارت اليوم نجمة صاعدة في سماء الموسيقة العربية ، تأخذك بصوتها بعيداً نحو أفق بلا حدود، فتشم في أغانيها رائحة سهل البقاع وتسنع في رنة صوتها خرير نهر البردوني. هي فنانة صنعت مجدها بيديها، وكان النجاح حلمها ثم حليفها، فذاع صيتها وترددت أغنياتها على شفاه الصغار قبل الكبار، وإذا بها تقف في ساحة الفن وقفة عزّ كأنها جندي أعزل إلاّ من سلاح الصوت العذب الجميل والأغنية المحببة الى قلوب الجماهير.
الإنسانية ضاعت ...الإنسانية ضاعت ، وينو ضمير الناس وين اللي إسمو إحساس ؟!..بهذه الكلمات المؤثرة أطلقت النجمة الصاعدة بقوة لعالم الموسيقة العربية ' كلارا جغاليان ' أول أغنية بكلماتها ، وتلحينها وصوتها كرسالة للقلوب التي تخلّت عن هويتها البشريّة و أصبحت لا يحركها سوى شهوة الشرّ و إراقتها للدماء بلا رحمة ولا شفقة ، قلوب تفخر بأنّها مجرمة و أنّها تستبيح أرواح البشر دون أن توقفها دموع الضحايا ، ' هذه الأغنية التي تلقت مدحاً وإعجاب من الجميع ،حتى أن أصداء إطلالتها وصلت إلى مواقع التواصل الإجتماعي حيث أشاد العديد من عشاقها ومتابعيها بأدائها وصوتها الرائع ورسالتها المؤثرة التي تعبر عن الحقيقة التي يعيشها عالمنا الحزين
فما أجمل أن تكوني فنانة ً تحمل بداخلها كل معاني الإنسانية ، يكفيك شرفاً أن قلبك حتى وإن أدموه أو جرحوه أو أصابوه بموت ضميرهم ما أستطاعوا تلويثه بل لايزال نظيفاً برئياً ولا نجحوا أن يُميتوا معاني الإنسانية بداخله ، ما أجمل أن نُحيي بصوتك معاني الإنسانية الجميلة في قلوب البشر لنستحقي أسمىَ لقب كرمه الله سبحانه وتعالى لعباده لقب 'إنسان 'قبل الحصول على لفب الفنانة' كلارا ' فالإنسانية ليست ديناً، إنما رتبةٌ يصل لها بعض البشر، ويموت آخرون دون الوصول لها ،وأنتي ياكلارا وصلتي لها من الباب الواسع وكتبتي إسمك بأحرف من ذهب في سماء الموسيقة العربية ، فهنيئا لك وهنيئا للفن على إحتوائه فنانة مثلك بعمق إنساني كبير.
هذا وقد أطلقت النجمة ' كلارا ' منذ يومين أغنية جديدة بعنوان ' يخرطش فردو 'وهيا أغنية شعبية شبابية من كلماتها وتلحينها وبدون شك سيكون لها صدى وإعجاب كبير وسط عشاقها وعشاق الموسيقة الشعبية.
التعليقات