عمان جو - بادر نشطاء من شباب مدينة السلط ، بتوجيه من أعيان مدينة السلط ومحافظة البلقاء وعلى رأسهم معالي الشيخ مروان الحمود ومعالي السيد مازن الساكت ومعالي السيد رجائي المعشر، لعقد اجتماع يضم طيف واسع من شباب المدينة، لاحتواء تداعيات الحادث العرضي في الجامعة الأردنية، على ان يتم التركيز على مجموعه من الثوابت الهامة :
ان رؤيتنا تنبثق من رؤية جلالة الملك المعظم بان مظاهر العنف لاتقبلها ثقافتنا وبنيتنا العشائرية الاصيلة، وان العشائرية هي مصدر قوتنا ووحدتنا الوطنيه وهذا اهم أسباب الاستقرار في مجتمعنا، حيث ساهمت هذه العشائر جميعها بشكل رئيس بتأسيس وبناء الدولة الاردنية الحديثة كدولة قانون ومؤسسات والعشيرة الأردنيه الواحدة ستبقى رمز الانتماء والعطاء والنخوة وعليه فأننا نؤكد على مايلي:
١. نبذ العنف المجتمعي والعنف الجامعي بشكل خاص لان ثقافة الجامعه هي انعكاس لثقافة المجتمع
٢. زيادة التركيز على دور الجامعات ودعمها لأداء رسالتها التعلمية والتوعوية وبناء جيل من الشباب المتعلم والمثقف والمنتمي
٣.التحفظ على التباطؤ باتخاذ إجراءات رادعه وصارمة من قبل الجامعة لمنع تفاقم هذا الحدث والتي أدت الى تداعيات وردود افعال سلبية.
٤. غياب الدور الرسمي في بناء الروح والهوية الوطنية.
٥.غياب الدور الرسمي في إيجاد قنوات ايجابيه لتفريغ طاقات الشباب المكبوتة
٦.الدور السلبي للإعلام الأصفر والموجه في إذكاء روح التفرقه والنزعات الجهوية
٧. عدم الالتفات الى أساس المشكلات الرئيسيه التي يعاني منها شباب الوطن
٨. التاكيد على سيادة القانون والعدالة في تطبيقه وتعزيز الحس الوطني والديمقراطي.
٩. رفض اي إساءة متداولة من اي طرف ورفض الخطاب التحريضي
١٠. التاكيد على ان شباب السلط شباب واعي ومنتمي ولغته الوحيدة هي لغة الوطن وبوصلته دائماً باتجاه الوطن بأرضية صلبة من الانتماء والولاء للقياده الهاشمية المظفرة.
وأكد ابرز القائمين على هذه المبادرة، وهما رئيس مركز بوابة الحرية لحقوق الإنسان ماجد ابو رمان، والمهندس اكرم خريسات، انه سيتم عقد لقاء خلال الايام القادمة، للتأكيد على هذه الثوابت، وتباحث الحادثة المؤسفة، واخماد تداعياتها بشكل كامل، مؤكدين بأن الاردنيين يبقون دوماً فوق أية خلافات عابرة .
عمان جو - بادر نشطاء من شباب مدينة السلط ، بتوجيه من أعيان مدينة السلط ومحافظة البلقاء وعلى رأسهم معالي الشيخ مروان الحمود ومعالي السيد مازن الساكت ومعالي السيد رجائي المعشر، لعقد اجتماع يضم طيف واسع من شباب المدينة، لاحتواء تداعيات الحادث العرضي في الجامعة الأردنية، على ان يتم التركيز على مجموعه من الثوابت الهامة :
ان رؤيتنا تنبثق من رؤية جلالة الملك المعظم بان مظاهر العنف لاتقبلها ثقافتنا وبنيتنا العشائرية الاصيلة، وان العشائرية هي مصدر قوتنا ووحدتنا الوطنيه وهذا اهم أسباب الاستقرار في مجتمعنا، حيث ساهمت هذه العشائر جميعها بشكل رئيس بتأسيس وبناء الدولة الاردنية الحديثة كدولة قانون ومؤسسات والعشيرة الأردنيه الواحدة ستبقى رمز الانتماء والعطاء والنخوة وعليه فأننا نؤكد على مايلي:
١. نبذ العنف المجتمعي والعنف الجامعي بشكل خاص لان ثقافة الجامعه هي انعكاس لثقافة المجتمع
٢. زيادة التركيز على دور الجامعات ودعمها لأداء رسالتها التعلمية والتوعوية وبناء جيل من الشباب المتعلم والمثقف والمنتمي
٣.التحفظ على التباطؤ باتخاذ إجراءات رادعه وصارمة من قبل الجامعة لمنع تفاقم هذا الحدث والتي أدت الى تداعيات وردود افعال سلبية.
٤. غياب الدور الرسمي في بناء الروح والهوية الوطنية.
٥.غياب الدور الرسمي في إيجاد قنوات ايجابيه لتفريغ طاقات الشباب المكبوتة
٦.الدور السلبي للإعلام الأصفر والموجه في إذكاء روح التفرقه والنزعات الجهوية
٧. عدم الالتفات الى أساس المشكلات الرئيسيه التي يعاني منها شباب الوطن
٨. التاكيد على سيادة القانون والعدالة في تطبيقه وتعزيز الحس الوطني والديمقراطي.
٩. رفض اي إساءة متداولة من اي طرف ورفض الخطاب التحريضي
١٠. التاكيد على ان شباب السلط شباب واعي ومنتمي ولغته الوحيدة هي لغة الوطن وبوصلته دائماً باتجاه الوطن بأرضية صلبة من الانتماء والولاء للقياده الهاشمية المظفرة.
وأكد ابرز القائمين على هذه المبادرة، وهما رئيس مركز بوابة الحرية لحقوق الإنسان ماجد ابو رمان، والمهندس اكرم خريسات، انه سيتم عقد لقاء خلال الايام القادمة، للتأكيد على هذه الثوابت، وتباحث الحادثة المؤسفة، واخماد تداعياتها بشكل كامل، مؤكدين بأن الاردنيين يبقون دوماً فوق أية خلافات عابرة .
عمان جو - بادر نشطاء من شباب مدينة السلط ، بتوجيه من أعيان مدينة السلط ومحافظة البلقاء وعلى رأسهم معالي الشيخ مروان الحمود ومعالي السيد مازن الساكت ومعالي السيد رجائي المعشر، لعقد اجتماع يضم طيف واسع من شباب المدينة، لاحتواء تداعيات الحادث العرضي في الجامعة الأردنية، على ان يتم التركيز على مجموعه من الثوابت الهامة :
ان رؤيتنا تنبثق من رؤية جلالة الملك المعظم بان مظاهر العنف لاتقبلها ثقافتنا وبنيتنا العشائرية الاصيلة، وان العشائرية هي مصدر قوتنا ووحدتنا الوطنيه وهذا اهم أسباب الاستقرار في مجتمعنا، حيث ساهمت هذه العشائر جميعها بشكل رئيس بتأسيس وبناء الدولة الاردنية الحديثة كدولة قانون ومؤسسات والعشيرة الأردنيه الواحدة ستبقى رمز الانتماء والعطاء والنخوة وعليه فأننا نؤكد على مايلي:
١. نبذ العنف المجتمعي والعنف الجامعي بشكل خاص لان ثقافة الجامعه هي انعكاس لثقافة المجتمع
٢. زيادة التركيز على دور الجامعات ودعمها لأداء رسالتها التعلمية والتوعوية وبناء جيل من الشباب المتعلم والمثقف والمنتمي
٣.التحفظ على التباطؤ باتخاذ إجراءات رادعه وصارمة من قبل الجامعة لمنع تفاقم هذا الحدث والتي أدت الى تداعيات وردود افعال سلبية.
٤. غياب الدور الرسمي في بناء الروح والهوية الوطنية.
٥.غياب الدور الرسمي في إيجاد قنوات ايجابيه لتفريغ طاقات الشباب المكبوتة
٦.الدور السلبي للإعلام الأصفر والموجه في إذكاء روح التفرقه والنزعات الجهوية
٧. عدم الالتفات الى أساس المشكلات الرئيسيه التي يعاني منها شباب الوطن
٨. التاكيد على سيادة القانون والعدالة في تطبيقه وتعزيز الحس الوطني والديمقراطي.
٩. رفض اي إساءة متداولة من اي طرف ورفض الخطاب التحريضي
١٠. التاكيد على ان شباب السلط شباب واعي ومنتمي ولغته الوحيدة هي لغة الوطن وبوصلته دائماً باتجاه الوطن بأرضية صلبة من الانتماء والولاء للقياده الهاشمية المظفرة.
وأكد ابرز القائمين على هذه المبادرة، وهما رئيس مركز بوابة الحرية لحقوق الإنسان ماجد ابو رمان، والمهندس اكرم خريسات، انه سيتم عقد لقاء خلال الايام القادمة، للتأكيد على هذه الثوابت، وتباحث الحادثة المؤسفة، واخماد تداعياتها بشكل كامل، مؤكدين بأن الاردنيين يبقون دوماً فوق أية خلافات عابرة .
التعليقات