عمان جو_كشف الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس غسان غانم عن استكمال الشركة لدراسات ومخططات لمشاريع جديدة بقيمة أربعة مليارات دولار، ستبدأ بطرح مناقصاتها اعتباراً من مطلع العام المقبل، مؤكدا أن حزمة المشاريع المخطط لها تشمل البنى التحتية، وقطاعات متعددة مثل التعليم والصحة والسياحة والصناعة وغيرها. وأضاف غانم خلال زيارة وفد صحفي ممثل لوسائل الإعلام المهمة في دولة الإمارات العربية، لمدينة العقبة استمرت اربعة أيام، أن الاستثمارات الإماراتية تحظى بدرجة كبيرة من الأهمية، نتيجة الخبرات الكبيرة والعلاقات الدولية المهمة التي تملكها هذه الشركات، فضلاً عن حجم رأس المال الضخم الذي تضخه الشركات الإماراتية في هذه المشاريع، ما يسهم في تعظيم القيمة المضافة للمشاريع المستهدفة، لافتا انه من المقرر تسليم المرحلة الأولى من المشروع التطويري العقاري والسياحي في العقبة في الربع الأول من العام المقبل. وأشار إلى أن شركة إيجيل هيلز الإماراتية ستضخ استثمارات تصل إلى عشرة مليارات دولار في مشروع مرسى زايد، الذي يعتبر أحد أكبر مشاريع التطوير العقاري والسياحي والخدماتي في الشرق الأوسط، موضحاً أن الشركة أنجزت 70 % من قرية الراحة، وهي المرحلة الأولى في المشروع، كما أنجزت الشركة أكثر من 50 % من مشروع سرايا المملوك للشركة نفسها، لافتاً إلى أن مشاريع الشركة لاقت إقبالاً كبيراً في العقبة، مشيرا أنه اعتباراً من منتصف العام المقبل، سيفتتح أربعة فنادق تباعاً بواقع فندق كل ستة أشهر، فندقان منها لشركة جميرا الإماراتية، وفندقان آخران لشركة ستاروود. وفي شركة ميناء العقبة للخدمات البحرية عرض المدير العام المهندس عماد عبد القادر الهدف من انشاء الشركة والتي تأسست وباشرت عملها في ميناء العقبة في العام 2007 بهدف خدمة الميناء وتعزيز المنظومة المينائية من خلال إدخال قطع بحرية متطورة ، وتشغيل نظام حركة مرور السفن (VTS)، بهدف رفع كفاءة الميناء التنافسية مع الموانئ المجاورة وتعزيز الخدمات البحرية الآمنة، وذلك من خلال التركيز على رفع كفاءة العاملين وتطوير مهاراتهم، حيث تعتبر الشركة اليوم إحدى الشركات الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية، والخدمات المساندة الأخرى في ميناء العقبة بالمملكة الأردنية الهاشمية. وبين عبد القادر انه تم بناء أربع قاطرات بحرية، وقارب إرشاد وقاربي ربط بكلفة إجمالية بلغت 40 مليون دينار، لتنفيذ متطلبات تقديم الخدمات البحرية لمشروع ميناء الغاز الطبيعي المسال من قبل شركة تطوير العقبة ووزارة الطاقة والثروة المعدنية وشركة ميناء العقبة للخدمات البحرية. ويأتي بناء هذه القاطرات والقوارب البحرية وادخالها في الخدمة للارتقاء إلى مستوى نوعي كبير بإضافة أسطول بحري متطور من القطع البحرية في المملكة ذات امكانيات كبيرة حجما وقوة في خدمة السفن وقدرات اضافية في التعامل مع حالات الطوارئ في خليج العقبة ودعم مجال الملاحة البحرية والصناعات البحرية في المملكة، ومحفزاً للمستثمرين في مجال بناء وصيانة السفن إلى الاستثمار في ميناء العقبة لإنشاء مرافق بناء وصيانة للسفن والقطع البحرية وعن توفر البيئة الملائمة للاستثمار بهذا المجال. واشار عبد القادر أن هذه الخطوة مكملة للاستراتيجية المتكاملة قيد التنفيذ والهادفة لتطوير المنظومة المينائية للعقبة، والتي ستشكل أحد اعمدة دعم الاقتصاد الوطني، وستدفع بعجلة التنمية الاقتصادية قدما وتفتح آفاقا جديدة لتطوير الصناعات البحرية في الأردن، ما يعزز مكانة المنطقة الاقتصادية على الخريطة العالمية، بالإضافة إلى إن منظومة الموانئ الأردنية تحظى باهتمام ومتابعة خاصة من الملك عبدالله الثاني، باعتبارها محورا رئيسا في الارتقاء بأداء المنطقة الاقتصادية كمقصد استثماري مهم على الرأس الثاني للبحر الأحمر. وشكلت هذه القاطرات والقوارب البحرية الجزء المكمل لأكبر مشاريع التطوير لتعزيز أمن الطاقة في المملكة التي تقودها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وذراعها التنفيذي شركة تطوير العقبة وبالتنسيق مع وزارة الطاقة والثروة المعدنية والتي سيكون لها انعكاس ايجابي اقتصادي كبير على تخفيض فاتورة الطاقة التي تتحملها المملكة نتيجة لانقطاع استيراد الغاز الطبيعي المسال من مصر. يذكر ان رصيف الخدمات البحرية لمنظومة موانئ الطاقة والذي افتتحه جلالة الملك عبد الله الثاني مؤخرا يسعى إلى توفير منصة فنية لاستقبال وتفريغ سفن الغاز الطبيعي المسال في ميناء العقبة، وتقديم الخدمات البحرية المتخصصة لها، على أعلى المستويات العالمية في مجال القطر والارشاد وتوفير متطلبات السلامة البحرية. كما زار الوفد مؤسسة الموانئ ومنظومة الموانئ وشركة المطارات ومدينة العقبة الصناعية الدولية وسرايا العقبة ومرسى زايد وميناء الحاويات حيث قدمت لهم الشركات عرضا تفصيليا عن حجم الاستثمار والعمل المستمر المتوقع ان يبدأ جني ثماره خلال النصف الأول من العام 2017 المقبل. ومثل الوفد وسائل إعلام متنوعة منها الاتحاد والخليج والبيان والرؤية ووكالة انباء الامارات والامارات اليوم والفجيرة والحياة وتلفزيون ابو ظبي وتلفزيون دبي ضمن إطار سلسلة زيارات تنظمها شركة تطوير العقبة لتسويق منطقة العقبة الخاصة إلى العالم وترويجها بحجم يتناسب مع قيمة وحجم الاستثمار القائم والقادم لما يطرح من مشاريع.
عمان جو_كشف الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس غسان غانم عن استكمال الشركة لدراسات ومخططات لمشاريع جديدة بقيمة أربعة مليارات دولار، ستبدأ بطرح مناقصاتها اعتباراً من مطلع العام المقبل، مؤكدا أن حزمة المشاريع المخطط لها تشمل البنى التحتية، وقطاعات متعددة مثل التعليم والصحة والسياحة والصناعة وغيرها. وأضاف غانم خلال زيارة وفد صحفي ممثل لوسائل الإعلام المهمة في دولة الإمارات العربية، لمدينة العقبة استمرت اربعة أيام، أن الاستثمارات الإماراتية تحظى بدرجة كبيرة من الأهمية، نتيجة الخبرات الكبيرة والعلاقات الدولية المهمة التي تملكها هذه الشركات، فضلاً عن حجم رأس المال الضخم الذي تضخه الشركات الإماراتية في هذه المشاريع، ما يسهم في تعظيم القيمة المضافة للمشاريع المستهدفة، لافتا انه من المقرر تسليم المرحلة الأولى من المشروع التطويري العقاري والسياحي في العقبة في الربع الأول من العام المقبل. وأشار إلى أن شركة إيجيل هيلز الإماراتية ستضخ استثمارات تصل إلى عشرة مليارات دولار في مشروع مرسى زايد، الذي يعتبر أحد أكبر مشاريع التطوير العقاري والسياحي والخدماتي في الشرق الأوسط، موضحاً أن الشركة أنجزت 70 % من قرية الراحة، وهي المرحلة الأولى في المشروع، كما أنجزت الشركة أكثر من 50 % من مشروع سرايا المملوك للشركة نفسها، لافتاً إلى أن مشاريع الشركة لاقت إقبالاً كبيراً في العقبة، مشيرا أنه اعتباراً من منتصف العام المقبل، سيفتتح أربعة فنادق تباعاً بواقع فندق كل ستة أشهر، فندقان منها لشركة جميرا الإماراتية، وفندقان آخران لشركة ستاروود. وفي شركة ميناء العقبة للخدمات البحرية عرض المدير العام المهندس عماد عبد القادر الهدف من انشاء الشركة والتي تأسست وباشرت عملها في ميناء العقبة في العام 2007 بهدف خدمة الميناء وتعزيز المنظومة المينائية من خلال إدخال قطع بحرية متطورة ، وتشغيل نظام حركة مرور السفن (VTS)، بهدف رفع كفاءة الميناء التنافسية مع الموانئ المجاورة وتعزيز الخدمات البحرية الآمنة، وذلك من خلال التركيز على رفع كفاءة العاملين وتطوير مهاراتهم، حيث تعتبر الشركة اليوم إحدى الشركات الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية، والخدمات المساندة الأخرى في ميناء العقبة بالمملكة الأردنية الهاشمية. وبين عبد القادر انه تم بناء أربع قاطرات بحرية، وقارب إرشاد وقاربي ربط بكلفة إجمالية بلغت 40 مليون دينار، لتنفيذ متطلبات تقديم الخدمات البحرية لمشروع ميناء الغاز الطبيعي المسال من قبل شركة تطوير العقبة ووزارة الطاقة والثروة المعدنية وشركة ميناء العقبة للخدمات البحرية. ويأتي بناء هذه القاطرات والقوارب البحرية وادخالها في الخدمة للارتقاء إلى مستوى نوعي كبير بإضافة أسطول بحري متطور من القطع البحرية في المملكة ذات امكانيات كبيرة حجما وقوة في خدمة السفن وقدرات اضافية في التعامل مع حالات الطوارئ في خليج العقبة ودعم مجال الملاحة البحرية والصناعات البحرية في المملكة، ومحفزاً للمستثمرين في مجال بناء وصيانة السفن إلى الاستثمار في ميناء العقبة لإنشاء مرافق بناء وصيانة للسفن والقطع البحرية وعن توفر البيئة الملائمة للاستثمار بهذا المجال. واشار عبد القادر أن هذه الخطوة مكملة للاستراتيجية المتكاملة قيد التنفيذ والهادفة لتطوير المنظومة المينائية للعقبة، والتي ستشكل أحد اعمدة دعم الاقتصاد الوطني، وستدفع بعجلة التنمية الاقتصادية قدما وتفتح آفاقا جديدة لتطوير الصناعات البحرية في الأردن، ما يعزز مكانة المنطقة الاقتصادية على الخريطة العالمية، بالإضافة إلى إن منظومة الموانئ الأردنية تحظى باهتمام ومتابعة خاصة من الملك عبدالله الثاني، باعتبارها محورا رئيسا في الارتقاء بأداء المنطقة الاقتصادية كمقصد استثماري مهم على الرأس الثاني للبحر الأحمر. وشكلت هذه القاطرات والقوارب البحرية الجزء المكمل لأكبر مشاريع التطوير لتعزيز أمن الطاقة في المملكة التي تقودها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وذراعها التنفيذي شركة تطوير العقبة وبالتنسيق مع وزارة الطاقة والثروة المعدنية والتي سيكون لها انعكاس ايجابي اقتصادي كبير على تخفيض فاتورة الطاقة التي تتحملها المملكة نتيجة لانقطاع استيراد الغاز الطبيعي المسال من مصر. يذكر ان رصيف الخدمات البحرية لمنظومة موانئ الطاقة والذي افتتحه جلالة الملك عبد الله الثاني مؤخرا يسعى إلى توفير منصة فنية لاستقبال وتفريغ سفن الغاز الطبيعي المسال في ميناء العقبة، وتقديم الخدمات البحرية المتخصصة لها، على أعلى المستويات العالمية في مجال القطر والارشاد وتوفير متطلبات السلامة البحرية. كما زار الوفد مؤسسة الموانئ ومنظومة الموانئ وشركة المطارات ومدينة العقبة الصناعية الدولية وسرايا العقبة ومرسى زايد وميناء الحاويات حيث قدمت لهم الشركات عرضا تفصيليا عن حجم الاستثمار والعمل المستمر المتوقع ان يبدأ جني ثماره خلال النصف الأول من العام 2017 المقبل. ومثل الوفد وسائل إعلام متنوعة منها الاتحاد والخليج والبيان والرؤية ووكالة انباء الامارات والامارات اليوم والفجيرة والحياة وتلفزيون ابو ظبي وتلفزيون دبي ضمن إطار سلسلة زيارات تنظمها شركة تطوير العقبة لتسويق منطقة العقبة الخاصة إلى العالم وترويجها بحجم يتناسب مع قيمة وحجم الاستثمار القائم والقادم لما يطرح من مشاريع.
عمان جو_كشف الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس غسان غانم عن استكمال الشركة لدراسات ومخططات لمشاريع جديدة بقيمة أربعة مليارات دولار، ستبدأ بطرح مناقصاتها اعتباراً من مطلع العام المقبل، مؤكدا أن حزمة المشاريع المخطط لها تشمل البنى التحتية، وقطاعات متعددة مثل التعليم والصحة والسياحة والصناعة وغيرها. وأضاف غانم خلال زيارة وفد صحفي ممثل لوسائل الإعلام المهمة في دولة الإمارات العربية، لمدينة العقبة استمرت اربعة أيام، أن الاستثمارات الإماراتية تحظى بدرجة كبيرة من الأهمية، نتيجة الخبرات الكبيرة والعلاقات الدولية المهمة التي تملكها هذه الشركات، فضلاً عن حجم رأس المال الضخم الذي تضخه الشركات الإماراتية في هذه المشاريع، ما يسهم في تعظيم القيمة المضافة للمشاريع المستهدفة، لافتا انه من المقرر تسليم المرحلة الأولى من المشروع التطويري العقاري والسياحي في العقبة في الربع الأول من العام المقبل. وأشار إلى أن شركة إيجيل هيلز الإماراتية ستضخ استثمارات تصل إلى عشرة مليارات دولار في مشروع مرسى زايد، الذي يعتبر أحد أكبر مشاريع التطوير العقاري والسياحي والخدماتي في الشرق الأوسط، موضحاً أن الشركة أنجزت 70 % من قرية الراحة، وهي المرحلة الأولى في المشروع، كما أنجزت الشركة أكثر من 50 % من مشروع سرايا المملوك للشركة نفسها، لافتاً إلى أن مشاريع الشركة لاقت إقبالاً كبيراً في العقبة، مشيرا أنه اعتباراً من منتصف العام المقبل، سيفتتح أربعة فنادق تباعاً بواقع فندق كل ستة أشهر، فندقان منها لشركة جميرا الإماراتية، وفندقان آخران لشركة ستاروود. وفي شركة ميناء العقبة للخدمات البحرية عرض المدير العام المهندس عماد عبد القادر الهدف من انشاء الشركة والتي تأسست وباشرت عملها في ميناء العقبة في العام 2007 بهدف خدمة الميناء وتعزيز المنظومة المينائية من خلال إدخال قطع بحرية متطورة ، وتشغيل نظام حركة مرور السفن (VTS)، بهدف رفع كفاءة الميناء التنافسية مع الموانئ المجاورة وتعزيز الخدمات البحرية الآمنة، وذلك من خلال التركيز على رفع كفاءة العاملين وتطوير مهاراتهم، حيث تعتبر الشركة اليوم إحدى الشركات الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية، والخدمات المساندة الأخرى في ميناء العقبة بالمملكة الأردنية الهاشمية. وبين عبد القادر انه تم بناء أربع قاطرات بحرية، وقارب إرشاد وقاربي ربط بكلفة إجمالية بلغت 40 مليون دينار، لتنفيذ متطلبات تقديم الخدمات البحرية لمشروع ميناء الغاز الطبيعي المسال من قبل شركة تطوير العقبة ووزارة الطاقة والثروة المعدنية وشركة ميناء العقبة للخدمات البحرية. ويأتي بناء هذه القاطرات والقوارب البحرية وادخالها في الخدمة للارتقاء إلى مستوى نوعي كبير بإضافة أسطول بحري متطور من القطع البحرية في المملكة ذات امكانيات كبيرة حجما وقوة في خدمة السفن وقدرات اضافية في التعامل مع حالات الطوارئ في خليج العقبة ودعم مجال الملاحة البحرية والصناعات البحرية في المملكة، ومحفزاً للمستثمرين في مجال بناء وصيانة السفن إلى الاستثمار في ميناء العقبة لإنشاء مرافق بناء وصيانة للسفن والقطع البحرية وعن توفر البيئة الملائمة للاستثمار بهذا المجال. واشار عبد القادر أن هذه الخطوة مكملة للاستراتيجية المتكاملة قيد التنفيذ والهادفة لتطوير المنظومة المينائية للعقبة، والتي ستشكل أحد اعمدة دعم الاقتصاد الوطني، وستدفع بعجلة التنمية الاقتصادية قدما وتفتح آفاقا جديدة لتطوير الصناعات البحرية في الأردن، ما يعزز مكانة المنطقة الاقتصادية على الخريطة العالمية، بالإضافة إلى إن منظومة الموانئ الأردنية تحظى باهتمام ومتابعة خاصة من الملك عبدالله الثاني، باعتبارها محورا رئيسا في الارتقاء بأداء المنطقة الاقتصادية كمقصد استثماري مهم على الرأس الثاني للبحر الأحمر. وشكلت هذه القاطرات والقوارب البحرية الجزء المكمل لأكبر مشاريع التطوير لتعزيز أمن الطاقة في المملكة التي تقودها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وذراعها التنفيذي شركة تطوير العقبة وبالتنسيق مع وزارة الطاقة والثروة المعدنية والتي سيكون لها انعكاس ايجابي اقتصادي كبير على تخفيض فاتورة الطاقة التي تتحملها المملكة نتيجة لانقطاع استيراد الغاز الطبيعي المسال من مصر. يذكر ان رصيف الخدمات البحرية لمنظومة موانئ الطاقة والذي افتتحه جلالة الملك عبد الله الثاني مؤخرا يسعى إلى توفير منصة فنية لاستقبال وتفريغ سفن الغاز الطبيعي المسال في ميناء العقبة، وتقديم الخدمات البحرية المتخصصة لها، على أعلى المستويات العالمية في مجال القطر والارشاد وتوفير متطلبات السلامة البحرية. كما زار الوفد مؤسسة الموانئ ومنظومة الموانئ وشركة المطارات ومدينة العقبة الصناعية الدولية وسرايا العقبة ومرسى زايد وميناء الحاويات حيث قدمت لهم الشركات عرضا تفصيليا عن حجم الاستثمار والعمل المستمر المتوقع ان يبدأ جني ثماره خلال النصف الأول من العام 2017 المقبل. ومثل الوفد وسائل إعلام متنوعة منها الاتحاد والخليج والبيان والرؤية ووكالة انباء الامارات والامارات اليوم والفجيرة والحياة وتلفزيون ابو ظبي وتلفزيون دبي ضمن إطار سلسلة زيارات تنظمها شركة تطوير العقبة لتسويق منطقة العقبة الخاصة إلى العالم وترويجها بحجم يتناسب مع قيمة وحجم الاستثمار القائم والقادم لما يطرح من مشاريع.
التعليقات