عمان جو خاص -بعد ان قامت الاماراتيتان هدى زويد وميثاء الفلاسي بمغامرتهن الفريدة من نوعها كأول فريق نسائي بالعالم العربي الا وهي زيارة قبائل المورسي في تنزانيا . والتي تعتبر من اكثر القبائل بدائية في العالم . حيث كانت هذه الرحلة الانطلاقة الاولى لهن في عالم الترحال عبر قارات العالم . وبعد نجاح هذه الرحلة على الرغم من الظروف الصعبة التي واجهتهن وعودتهن الى ارض الوطن سالمتين ومحققتين انجازا كبيرا في هذا المجال . كانت الحافز لهن على القيام بمغامرات اخرى اكثر جرأة وصعوبة عن سابقتها . ولهذا بدأن يعددن العدة للقيام بمغامرتهن الثانية والتي تعتبر ايضا الاولى من نوعها في الشرق الاوسط ألا وهي زيارة مجموعة من دول القارة الاسيوية بالركشة ( تك تك ) . البداية حيث غادرت الرحالتان هدى وميثا ارض الامارات متجهتين الى العاصمة التايلندية بانكوك . وفور وصولهن كانت زيارتهن الاولى لمقر سفارة الامارات ليجدن في استقبالهن سعادة السفير سيف الشامسي الذي ابدى اعجابه وفخره بابناء بلده على قيامهن بمثل هذه الرحلات الخيرية والاستكشافية وقام سعادته بتقديم بعض التوجيهات والنصائح لهن محذرا اياهن من المرور في بعض الاماكن الغير آمنة وحثهن على اخذ الحيطة والحذر خلال تجوالهن عبر بعض الدول المدرجة على خط سير الرحلة وذلك حفاظا على سلامتهن . وبعد أخذ قسطا من الراحة بدأن بزيارة بعض المراكز الخيرية ودور الايتام التي ترعاها وتشرف عليها بعض المؤسسات والجمعيات الخيرية في الدولة كما قامتا بزيارة بعض المعالم الاثرية ودور الرعاية الاجتماعة وغيرها من الاماكن الهامة في ارجاء العاصمة بانكوك وبعدها غادرتاها متجهتان نحو العاصمة الماليزية كوالالامبور ليحطا رحالهما في مقر السفارة الاماراتية ليجدن في استقبالهن سعادة السفير عبد الله مطر المزروعي الذي استقبلهن بكل ود وترحاب مقدما لهن كل التسهيلات اللازمة لانجاح الرحلة متمنيا لهن التوفيق والسلامة في انجاز ماتبقى من جولتهن كما تم تزويدهن بالمعلومات اللازمة للاماكن المقرر زيارتها مثل المراكز الخيرية ودور الايتام وغيرها من الهيئات والمؤسسات التي تشرف عليها الجمعيات الخيرية في الامارات . وبعدها تابع الفريق مسيره متجها نحو سنغافورة وكالعادة كانت محطتهم الاولى مقر سفارة دولة الامارات حيث كان في مقدمة مستقبليهم سعادة السفير عمر بالفقيه مهنئا اياهن بسلامة الوصول وتجاوز كل العقبات والصعاب التي صادفتهن . وبعد أخذ قسطا من الراحة غادرتا السفارة للقيام بجولة في ارجاء المدينة بعد ان ودعهم سفير الدولة بمثل ما استقبلهن به من حفاوة وترحيب . اما محطتهم الاخيرة فكانت الهند حيث استقبلهم نائب القنصل السيد سلطان بن خادم مرحبا بهن ومثمنا لهن رحلتهن المميزة . محذرا الى ان التجوال عبر شوارع المدن الهندية سيكون في غاية الصعوبة والخطورة بسبب ازدحامها بمختلف انواع المركبات والسيارات والدراجات والناس اضافة الى صعوبة القيادة عبر شوارع وطرق ضيقة اضافة الى تقلبات الطقس بخاصة وان وسيلة النقل المستخدمة لديهن تفتقر الى بعض وسائل الامان والحماية وعلى الرغم من العقبات والصعاب التي واجهت اعضاء الفريق تمكن بفضل من الله تعالى من انجاز هذه الرحلة بنجاح وسلام . وعبرت الرحالتان هدى وميثا عن فخرهن واعتزازهن لقيامهن بمثل هذه الرحلة الجريئة والمميزة كونها كانت على متن ركشة عادية تفتقر لابسط انواع الرفاهية . كما اكدتا على انهن اكتسبن خبرة كبيرة في مجال الترحال بخاصة وان هذه الرحلة بالاضافة الى سابقتها صقلتا مواهبهن وزادهتن عزيمة واصرارا على القيام برحلات اكثر صعوبة . ويذكر انه قام نادي رحالة الامارات بالاشراف على هذه الرحلة وتزويد اعضاء الفريق بالمعلومات الهامة والضرورية . وكان قد قام برعاية الرحلة وثيقة الولاء لصاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله ورعاه . ومجموعة راشد بن عويضة
عمان جو خاص -بعد ان قامت الاماراتيتان هدى زويد وميثاء الفلاسي بمغامرتهن الفريدة من نوعها كأول فريق نسائي بالعالم العربي الا وهي زيارة قبائل المورسي في تنزانيا . والتي تعتبر من اكثر القبائل بدائية في العالم . حيث كانت هذه الرحلة الانطلاقة الاولى لهن في عالم الترحال عبر قارات العالم . وبعد نجاح هذه الرحلة على الرغم من الظروف الصعبة التي واجهتهن وعودتهن الى ارض الوطن سالمتين ومحققتين انجازا كبيرا في هذا المجال . كانت الحافز لهن على القيام بمغامرات اخرى اكثر جرأة وصعوبة عن سابقتها . ولهذا بدأن يعددن العدة للقيام بمغامرتهن الثانية والتي تعتبر ايضا الاولى من نوعها في الشرق الاوسط ألا وهي زيارة مجموعة من دول القارة الاسيوية بالركشة ( تك تك ) . البداية حيث غادرت الرحالتان هدى وميثا ارض الامارات متجهتين الى العاصمة التايلندية بانكوك . وفور وصولهن كانت زيارتهن الاولى لمقر سفارة الامارات ليجدن في استقبالهن سعادة السفير سيف الشامسي الذي ابدى اعجابه وفخره بابناء بلده على قيامهن بمثل هذه الرحلات الخيرية والاستكشافية وقام سعادته بتقديم بعض التوجيهات والنصائح لهن محذرا اياهن من المرور في بعض الاماكن الغير آمنة وحثهن على اخذ الحيطة والحذر خلال تجوالهن عبر بعض الدول المدرجة على خط سير الرحلة وذلك حفاظا على سلامتهن . وبعد أخذ قسطا من الراحة بدأن بزيارة بعض المراكز الخيرية ودور الايتام التي ترعاها وتشرف عليها بعض المؤسسات والجمعيات الخيرية في الدولة كما قامتا بزيارة بعض المعالم الاثرية ودور الرعاية الاجتماعة وغيرها من الاماكن الهامة في ارجاء العاصمة بانكوك وبعدها غادرتاها متجهتان نحو العاصمة الماليزية كوالالامبور ليحطا رحالهما في مقر السفارة الاماراتية ليجدن في استقبالهن سعادة السفير عبد الله مطر المزروعي الذي استقبلهن بكل ود وترحاب مقدما لهن كل التسهيلات اللازمة لانجاح الرحلة متمنيا لهن التوفيق والسلامة في انجاز ماتبقى من جولتهن كما تم تزويدهن بالمعلومات اللازمة للاماكن المقرر زيارتها مثل المراكز الخيرية ودور الايتام وغيرها من الهيئات والمؤسسات التي تشرف عليها الجمعيات الخيرية في الامارات . وبعدها تابع الفريق مسيره متجها نحو سنغافورة وكالعادة كانت محطتهم الاولى مقر سفارة دولة الامارات حيث كان في مقدمة مستقبليهم سعادة السفير عمر بالفقيه مهنئا اياهن بسلامة الوصول وتجاوز كل العقبات والصعاب التي صادفتهن . وبعد أخذ قسطا من الراحة غادرتا السفارة للقيام بجولة في ارجاء المدينة بعد ان ودعهم سفير الدولة بمثل ما استقبلهن به من حفاوة وترحيب . اما محطتهم الاخيرة فكانت الهند حيث استقبلهم نائب القنصل السيد سلطان بن خادم مرحبا بهن ومثمنا لهن رحلتهن المميزة . محذرا الى ان التجوال عبر شوارع المدن الهندية سيكون في غاية الصعوبة والخطورة بسبب ازدحامها بمختلف انواع المركبات والسيارات والدراجات والناس اضافة الى صعوبة القيادة عبر شوارع وطرق ضيقة اضافة الى تقلبات الطقس بخاصة وان وسيلة النقل المستخدمة لديهن تفتقر الى بعض وسائل الامان والحماية وعلى الرغم من العقبات والصعاب التي واجهت اعضاء الفريق تمكن بفضل من الله تعالى من انجاز هذه الرحلة بنجاح وسلام . وعبرت الرحالتان هدى وميثا عن فخرهن واعتزازهن لقيامهن بمثل هذه الرحلة الجريئة والمميزة كونها كانت على متن ركشة عادية تفتقر لابسط انواع الرفاهية . كما اكدتا على انهن اكتسبن خبرة كبيرة في مجال الترحال بخاصة وان هذه الرحلة بالاضافة الى سابقتها صقلتا مواهبهن وزادهتن عزيمة واصرارا على القيام برحلات اكثر صعوبة . ويذكر انه قام نادي رحالة الامارات بالاشراف على هذه الرحلة وتزويد اعضاء الفريق بالمعلومات الهامة والضرورية . وكان قد قام برعاية الرحلة وثيقة الولاء لصاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله ورعاه . ومجموعة راشد بن عويضة
عمان جو خاص -بعد ان قامت الاماراتيتان هدى زويد وميثاء الفلاسي بمغامرتهن الفريدة من نوعها كأول فريق نسائي بالعالم العربي الا وهي زيارة قبائل المورسي في تنزانيا . والتي تعتبر من اكثر القبائل بدائية في العالم . حيث كانت هذه الرحلة الانطلاقة الاولى لهن في عالم الترحال عبر قارات العالم . وبعد نجاح هذه الرحلة على الرغم من الظروف الصعبة التي واجهتهن وعودتهن الى ارض الوطن سالمتين ومحققتين انجازا كبيرا في هذا المجال . كانت الحافز لهن على القيام بمغامرات اخرى اكثر جرأة وصعوبة عن سابقتها . ولهذا بدأن يعددن العدة للقيام بمغامرتهن الثانية والتي تعتبر ايضا الاولى من نوعها في الشرق الاوسط ألا وهي زيارة مجموعة من دول القارة الاسيوية بالركشة ( تك تك ) . البداية حيث غادرت الرحالتان هدى وميثا ارض الامارات متجهتين الى العاصمة التايلندية بانكوك . وفور وصولهن كانت زيارتهن الاولى لمقر سفارة الامارات ليجدن في استقبالهن سعادة السفير سيف الشامسي الذي ابدى اعجابه وفخره بابناء بلده على قيامهن بمثل هذه الرحلات الخيرية والاستكشافية وقام سعادته بتقديم بعض التوجيهات والنصائح لهن محذرا اياهن من المرور في بعض الاماكن الغير آمنة وحثهن على اخذ الحيطة والحذر خلال تجوالهن عبر بعض الدول المدرجة على خط سير الرحلة وذلك حفاظا على سلامتهن . وبعد أخذ قسطا من الراحة بدأن بزيارة بعض المراكز الخيرية ودور الايتام التي ترعاها وتشرف عليها بعض المؤسسات والجمعيات الخيرية في الدولة كما قامتا بزيارة بعض المعالم الاثرية ودور الرعاية الاجتماعة وغيرها من الاماكن الهامة في ارجاء العاصمة بانكوك وبعدها غادرتاها متجهتان نحو العاصمة الماليزية كوالالامبور ليحطا رحالهما في مقر السفارة الاماراتية ليجدن في استقبالهن سعادة السفير عبد الله مطر المزروعي الذي استقبلهن بكل ود وترحاب مقدما لهن كل التسهيلات اللازمة لانجاح الرحلة متمنيا لهن التوفيق والسلامة في انجاز ماتبقى من جولتهن كما تم تزويدهن بالمعلومات اللازمة للاماكن المقرر زيارتها مثل المراكز الخيرية ودور الايتام وغيرها من الهيئات والمؤسسات التي تشرف عليها الجمعيات الخيرية في الامارات . وبعدها تابع الفريق مسيره متجها نحو سنغافورة وكالعادة كانت محطتهم الاولى مقر سفارة دولة الامارات حيث كان في مقدمة مستقبليهم سعادة السفير عمر بالفقيه مهنئا اياهن بسلامة الوصول وتجاوز كل العقبات والصعاب التي صادفتهن . وبعد أخذ قسطا من الراحة غادرتا السفارة للقيام بجولة في ارجاء المدينة بعد ان ودعهم سفير الدولة بمثل ما استقبلهن به من حفاوة وترحيب . اما محطتهم الاخيرة فكانت الهند حيث استقبلهم نائب القنصل السيد سلطان بن خادم مرحبا بهن ومثمنا لهن رحلتهن المميزة . محذرا الى ان التجوال عبر شوارع المدن الهندية سيكون في غاية الصعوبة والخطورة بسبب ازدحامها بمختلف انواع المركبات والسيارات والدراجات والناس اضافة الى صعوبة القيادة عبر شوارع وطرق ضيقة اضافة الى تقلبات الطقس بخاصة وان وسيلة النقل المستخدمة لديهن تفتقر الى بعض وسائل الامان والحماية وعلى الرغم من العقبات والصعاب التي واجهت اعضاء الفريق تمكن بفضل من الله تعالى من انجاز هذه الرحلة بنجاح وسلام . وعبرت الرحالتان هدى وميثا عن فخرهن واعتزازهن لقيامهن بمثل هذه الرحلة الجريئة والمميزة كونها كانت على متن ركشة عادية تفتقر لابسط انواع الرفاهية . كما اكدتا على انهن اكتسبن خبرة كبيرة في مجال الترحال بخاصة وان هذه الرحلة بالاضافة الى سابقتها صقلتا مواهبهن وزادهتن عزيمة واصرارا على القيام برحلات اكثر صعوبة . ويذكر انه قام نادي رحالة الامارات بالاشراف على هذه الرحلة وتزويد اعضاء الفريق بالمعلومات الهامة والضرورية . وكان قد قام برعاية الرحلة وثيقة الولاء لصاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله ورعاه . ومجموعة راشد بن عويضة
التعليقات
لأول مرة في الشرق الاوسط فتاتان اماراتيتان يقطعن المسافة من تايلاند الى الامارات بالركشة
التعليقات