عمان جو/ شادي سمحان فعلا انها مدرسة الهاشميين وقد تعلمنا في هذا الحمى ان نمشي على خطاهم في دروب الخير والإنسانية والنخوة والشهامة واغاثة الملهوف. ولا شك ان نشامى فريق الانقاذ الدولي الاردني الذي هب نحو ليبيا بخوة تسابق الأقدام، ودم العروبة ينبض في قلوبهم، يداً بيد وجهداً من بعد جهد بلا توقف لمساعدة الأشقاء الليبين في المناطق المتضررة من السيول والفيضانات في مدينة درنة، يؤكد ان الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني دوما ينذر جهده للدين والأمة.. بكل مشاعر الانسانية والمواقف الشامخة والشواهد كثيرة. مجددا حفظ الله قيادتنا الهاشمية وجيشنا العربي وشعبنا الوفي واجهزتنا الأمنية الساهرة.
عمان جو/ شادي سمحان فعلا انها مدرسة الهاشميين وقد تعلمنا في هذا الحمى ان نمشي على خطاهم في دروب الخير والإنسانية والنخوة والشهامة واغاثة الملهوف. ولا شك ان نشامى فريق الانقاذ الدولي الاردني الذي هب نحو ليبيا بخوة تسابق الأقدام، ودم العروبة ينبض في قلوبهم، يداً بيد وجهداً من بعد جهد بلا توقف لمساعدة الأشقاء الليبين في المناطق المتضررة من السيول والفيضانات في مدينة درنة، يؤكد ان الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني دوما ينذر جهده للدين والأمة.. بكل مشاعر الانسانية والمواقف الشامخة والشواهد كثيرة. مجددا حفظ الله قيادتنا الهاشمية وجيشنا العربي وشعبنا الوفي واجهزتنا الأمنية الساهرة.
عمان جو/ شادي سمحان فعلا انها مدرسة الهاشميين وقد تعلمنا في هذا الحمى ان نمشي على خطاهم في دروب الخير والإنسانية والنخوة والشهامة واغاثة الملهوف. ولا شك ان نشامى فريق الانقاذ الدولي الاردني الذي هب نحو ليبيا بخوة تسابق الأقدام، ودم العروبة ينبض في قلوبهم، يداً بيد وجهداً من بعد جهد بلا توقف لمساعدة الأشقاء الليبين في المناطق المتضررة من السيول والفيضانات في مدينة درنة، يؤكد ان الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني دوما ينذر جهده للدين والأمة.. بكل مشاعر الانسانية والمواقف الشامخة والشواهد كثيرة. مجددا حفظ الله قيادتنا الهاشمية وجيشنا العربي وشعبنا الوفي واجهزتنا الأمنية الساهرة.
التعليقات