عمان جو - طالب رئيس مجلس النواب الليبي المنتخب المستشار عقيلة صالح، المجموعات المسلحة في طرابلس بوقف القتال بشكل “فوري”.
وقال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب فتحي المريمي لـ”بوابة الوسط” الجمعة “إن رئيس مجلس النواب عقيلة صالح أصدر بيان يدين ويستهجن بشدة الاحداث الدامية في العاصمة طرابلس بين المليشيات المسلحة التى ترهب وترعب المواطنين العزل بالعاصمة ويطالبها بشكل فوري بوقف الاقتتال والاشتباكات التى اربكت الحياة المدنية في شتى المجالات وسببت في تردي الاوضاع بالبلاد وعليها بتسليم اسلحتها والانسحاب من العاصمة طرابلس حيث انها مدينة مدنية حضارية عاصمة لليبيا تهم كل الليبيين”بحسب موقع “بوابة الوسط” الاخباري الليبي.
وأضاف المريمي ” لقد دعا المستشار عقيلة صالح الحكماء والعقلاء بمدينة طرابلس وكذلك الحكماء والعقلاء من المدن الليبية الاخرى بنهي ابنائهم المنخرطين في هذه المليشيات من هذا العبث وبث الرعب والارهاب والدمار والقتل بين مواطني طرابلس والتحرك وفض هذه النزاعات بين هذه المليشيات”.
وأكد المريمي أن عقيلة طالب الحكماء والعقلاء بـ”فتح المجال للقوات المسلحة العربية الليبية لبسط سيطرتها على مدينة طرابلس والعمل على امنها وتأمينها واستقرارها حتى تعود الحياة الطبيعية اليها ولتمارس المؤسسات الرسمية للدولة الليبية مهامها وعملها المناط بها والتى لم تستطيع ان تقوم بذلك في ظل وجود هذه المليشيات المسلحة ويناشد الجميع بان يساهموا في عودة الامن والامان والاستقرار للعاصمة طرابلس وان ينعم سكانها بالطمأنينة بعيدا عن هذه الاشتباكات المرعبة”.
وتصاعدت حدّة الاشتباكات المسلّحة في العاصمة طرابلس، حيث أغلق مسلحون طريق المطار بالحاويات، كما سمع اطلاق نار كثيف في منطقة زاوية الدهماني وسط طرابلس وقفل الشوارع المؤدية الى المنطقة، كما تتواصل الاشتباكات المسلّحة في محيط فندق ريكسوس بمنطقة باب بن غشير حيث قال سكان في العاصمة لـ”بوابة الوسط” انهم يسمعون دوي انفجارات وقصف قوي وأصوات تبادل لإطلاق نار كثيف بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة.
يذكر ان العاصمة الليبية تشهد صراعات بين جماعات مسلحة بهدف بسط النفوذ أو الانتقام من كل منها الاخرى، وتنقسم بين مؤيد لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الامم المتحدة أو لحكومة الانقاذ المنبثقة عن المؤتمر الوطني العام المنتيهة ولايته أو معارض لهما.
وإلى جانب هاتين الحكومتين، هناك حكومة المؤقتة المنبثقة عن مجلس النواب وجميعها تتنافس على إدارة ليبيا.
عمان جو - طالب رئيس مجلس النواب الليبي المنتخب المستشار عقيلة صالح، المجموعات المسلحة في طرابلس بوقف القتال بشكل “فوري”.
وقال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب فتحي المريمي لـ”بوابة الوسط” الجمعة “إن رئيس مجلس النواب عقيلة صالح أصدر بيان يدين ويستهجن بشدة الاحداث الدامية في العاصمة طرابلس بين المليشيات المسلحة التى ترهب وترعب المواطنين العزل بالعاصمة ويطالبها بشكل فوري بوقف الاقتتال والاشتباكات التى اربكت الحياة المدنية في شتى المجالات وسببت في تردي الاوضاع بالبلاد وعليها بتسليم اسلحتها والانسحاب من العاصمة طرابلس حيث انها مدينة مدنية حضارية عاصمة لليبيا تهم كل الليبيين”بحسب موقع “بوابة الوسط” الاخباري الليبي.
وأضاف المريمي ” لقد دعا المستشار عقيلة صالح الحكماء والعقلاء بمدينة طرابلس وكذلك الحكماء والعقلاء من المدن الليبية الاخرى بنهي ابنائهم المنخرطين في هذه المليشيات من هذا العبث وبث الرعب والارهاب والدمار والقتل بين مواطني طرابلس والتحرك وفض هذه النزاعات بين هذه المليشيات”.
وأكد المريمي أن عقيلة طالب الحكماء والعقلاء بـ”فتح المجال للقوات المسلحة العربية الليبية لبسط سيطرتها على مدينة طرابلس والعمل على امنها وتأمينها واستقرارها حتى تعود الحياة الطبيعية اليها ولتمارس المؤسسات الرسمية للدولة الليبية مهامها وعملها المناط بها والتى لم تستطيع ان تقوم بذلك في ظل وجود هذه المليشيات المسلحة ويناشد الجميع بان يساهموا في عودة الامن والامان والاستقرار للعاصمة طرابلس وان ينعم سكانها بالطمأنينة بعيدا عن هذه الاشتباكات المرعبة”.
وتصاعدت حدّة الاشتباكات المسلّحة في العاصمة طرابلس، حيث أغلق مسلحون طريق المطار بالحاويات، كما سمع اطلاق نار كثيف في منطقة زاوية الدهماني وسط طرابلس وقفل الشوارع المؤدية الى المنطقة، كما تتواصل الاشتباكات المسلّحة في محيط فندق ريكسوس بمنطقة باب بن غشير حيث قال سكان في العاصمة لـ”بوابة الوسط” انهم يسمعون دوي انفجارات وقصف قوي وأصوات تبادل لإطلاق نار كثيف بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة.
يذكر ان العاصمة الليبية تشهد صراعات بين جماعات مسلحة بهدف بسط النفوذ أو الانتقام من كل منها الاخرى، وتنقسم بين مؤيد لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الامم المتحدة أو لحكومة الانقاذ المنبثقة عن المؤتمر الوطني العام المنتيهة ولايته أو معارض لهما.
وإلى جانب هاتين الحكومتين، هناك حكومة المؤقتة المنبثقة عن مجلس النواب وجميعها تتنافس على إدارة ليبيا.
عمان جو - طالب رئيس مجلس النواب الليبي المنتخب المستشار عقيلة صالح، المجموعات المسلحة في طرابلس بوقف القتال بشكل “فوري”.
وقال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب فتحي المريمي لـ”بوابة الوسط” الجمعة “إن رئيس مجلس النواب عقيلة صالح أصدر بيان يدين ويستهجن بشدة الاحداث الدامية في العاصمة طرابلس بين المليشيات المسلحة التى ترهب وترعب المواطنين العزل بالعاصمة ويطالبها بشكل فوري بوقف الاقتتال والاشتباكات التى اربكت الحياة المدنية في شتى المجالات وسببت في تردي الاوضاع بالبلاد وعليها بتسليم اسلحتها والانسحاب من العاصمة طرابلس حيث انها مدينة مدنية حضارية عاصمة لليبيا تهم كل الليبيين”بحسب موقع “بوابة الوسط” الاخباري الليبي.
وأضاف المريمي ” لقد دعا المستشار عقيلة صالح الحكماء والعقلاء بمدينة طرابلس وكذلك الحكماء والعقلاء من المدن الليبية الاخرى بنهي ابنائهم المنخرطين في هذه المليشيات من هذا العبث وبث الرعب والارهاب والدمار والقتل بين مواطني طرابلس والتحرك وفض هذه النزاعات بين هذه المليشيات”.
وأكد المريمي أن عقيلة طالب الحكماء والعقلاء بـ”فتح المجال للقوات المسلحة العربية الليبية لبسط سيطرتها على مدينة طرابلس والعمل على امنها وتأمينها واستقرارها حتى تعود الحياة الطبيعية اليها ولتمارس المؤسسات الرسمية للدولة الليبية مهامها وعملها المناط بها والتى لم تستطيع ان تقوم بذلك في ظل وجود هذه المليشيات المسلحة ويناشد الجميع بان يساهموا في عودة الامن والامان والاستقرار للعاصمة طرابلس وان ينعم سكانها بالطمأنينة بعيدا عن هذه الاشتباكات المرعبة”.
وتصاعدت حدّة الاشتباكات المسلّحة في العاصمة طرابلس، حيث أغلق مسلحون طريق المطار بالحاويات، كما سمع اطلاق نار كثيف في منطقة زاوية الدهماني وسط طرابلس وقفل الشوارع المؤدية الى المنطقة، كما تتواصل الاشتباكات المسلّحة في محيط فندق ريكسوس بمنطقة باب بن غشير حيث قال سكان في العاصمة لـ”بوابة الوسط” انهم يسمعون دوي انفجارات وقصف قوي وأصوات تبادل لإطلاق نار كثيف بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة.
يذكر ان العاصمة الليبية تشهد صراعات بين جماعات مسلحة بهدف بسط النفوذ أو الانتقام من كل منها الاخرى، وتنقسم بين مؤيد لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الامم المتحدة أو لحكومة الانقاذ المنبثقة عن المؤتمر الوطني العام المنتيهة ولايته أو معارض لهما.
وإلى جانب هاتين الحكومتين، هناك حكومة المؤقتة المنبثقة عن مجلس النواب وجميعها تتنافس على إدارة ليبيا.
التعليقات