عمان جو - شادي سمحان
'فلسطين خط احمر' .. قاعدة تاريخية هاشمية منذ الأزل .. عقيدة شعبين اتحدوا تحت عنوان عريض يؤكد الأخوة والانصهار.. يتبعون قيادة رفضت اي حل على حساب المقدسات الاسلامية في فلسطين والشعب الفلسطيني.. وتحمل كل الضغوط للدفاع عن اولوياتها وحقوقها امام دول العالم، واتخاذ القرارات اللازمة لمواجهة الأزمات التي تفرزها هذه المواقف..
نعم .. انهم الفلسطينيون الذين عانوا المر عندما تم تهجيرهم من وطنهم يوماً .. ليستقبلهم حضن الوطن مرة اخرى دهراً .. فلا انتقاص في حقوقهم ولا تمييز بينهم وبين أياً من أبناء جلدتهم ممن يقتسمون معهم زرقة السماء وخيرات الأرض .. فالتقطوا البوصلة الهاشمية وموقفها التاريخي الموروث جيلاً بعد جيل لترسيخ ثوابت القضية الفلسطين والدفاع الصلب عن وقف الحرب في قطاع غزة وحق الفلسطينيين في دولتهم، والمضي قدماً في حشد الدعم الدولي والعالمي للقضية وتقديم كافة اشكال الدعم المعنوي والمادي واقامة المستشفيات الميدانية وما قدمته من خدمات انسانية وصحية وحلقات الانزال المتتالي لادامة عمل وتواجد المستشفيات الميدانية الاردنية على الاراضي الفلسطينية.
واليوم توالت التأكيدات الملكية على لسان جلالة الملك عبدالله الثاني أنه لن يكون هنالك أي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، مشددا على أن الأردن واثق بنفسه وقوي بوعي شعبه وبقوة جيشه وأجهزته الأمنية، ومؤكداً أن قوة الأردن ومنعته سياسيا واقتصاديا وأمنيا هي قوة للأشقاء الفلسطينيين، مشددا على أن هذا الوطن بني بهمة وعزيمة أبنائه، ومسؤوليتنا جميعا تغليب مصلحته العليا وحمايته.
وأعاد جلالته التأكيد على موقف الأردن الثابت بضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات بشكل كاف ومستدام للأهل في غزة، للتخفيف من الوضع المأساوي بالقطاع، ومشيراً الى أن الأردن حذّر منذ اليوم الأول من عملية التهجير واعتبرها خطا أحمر، لأن هذا بالنسبة لنا تصفية للقضية الفلسطينية، مشيدا بدور الشقيقة مصر بهذا الخصوص، كما وأعاد جلالة الملك التأكيد على رفضه لأية محاولات للفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، فهما امتداد للدولة الفلسطينية الواحدة.
وستبقى اللاءات الهاشمية الثلاث تزين تاريخ وحدة الضفتين التي جاءت على لسان جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في يوم أردني هاشمي برائحة العزة والكرامة والنصر .. قالها القائد بلسان التأكيد والعزم والاصرار .. وجاء صدى صوت الاردنيين بلسان واحد : كلنا معك...
عمان جو - شادي سمحان
'فلسطين خط احمر' .. قاعدة تاريخية هاشمية منذ الأزل .. عقيدة شعبين اتحدوا تحت عنوان عريض يؤكد الأخوة والانصهار.. يتبعون قيادة رفضت اي حل على حساب المقدسات الاسلامية في فلسطين والشعب الفلسطيني.. وتحمل كل الضغوط للدفاع عن اولوياتها وحقوقها امام دول العالم، واتخاذ القرارات اللازمة لمواجهة الأزمات التي تفرزها هذه المواقف..
نعم .. انهم الفلسطينيون الذين عانوا المر عندما تم تهجيرهم من وطنهم يوماً .. ليستقبلهم حضن الوطن مرة اخرى دهراً .. فلا انتقاص في حقوقهم ولا تمييز بينهم وبين أياً من أبناء جلدتهم ممن يقتسمون معهم زرقة السماء وخيرات الأرض .. فالتقطوا البوصلة الهاشمية وموقفها التاريخي الموروث جيلاً بعد جيل لترسيخ ثوابت القضية الفلسطين والدفاع الصلب عن وقف الحرب في قطاع غزة وحق الفلسطينيين في دولتهم، والمضي قدماً في حشد الدعم الدولي والعالمي للقضية وتقديم كافة اشكال الدعم المعنوي والمادي واقامة المستشفيات الميدانية وما قدمته من خدمات انسانية وصحية وحلقات الانزال المتتالي لادامة عمل وتواجد المستشفيات الميدانية الاردنية على الاراضي الفلسطينية.
واليوم توالت التأكيدات الملكية على لسان جلالة الملك عبدالله الثاني أنه لن يكون هنالك أي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، مشددا على أن الأردن واثق بنفسه وقوي بوعي شعبه وبقوة جيشه وأجهزته الأمنية، ومؤكداً أن قوة الأردن ومنعته سياسيا واقتصاديا وأمنيا هي قوة للأشقاء الفلسطينيين، مشددا على أن هذا الوطن بني بهمة وعزيمة أبنائه، ومسؤوليتنا جميعا تغليب مصلحته العليا وحمايته.
وأعاد جلالته التأكيد على موقف الأردن الثابت بضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات بشكل كاف ومستدام للأهل في غزة، للتخفيف من الوضع المأساوي بالقطاع، ومشيراً الى أن الأردن حذّر منذ اليوم الأول من عملية التهجير واعتبرها خطا أحمر، لأن هذا بالنسبة لنا تصفية للقضية الفلسطينية، مشيدا بدور الشقيقة مصر بهذا الخصوص، كما وأعاد جلالة الملك التأكيد على رفضه لأية محاولات للفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، فهما امتداد للدولة الفلسطينية الواحدة.
وستبقى اللاءات الهاشمية الثلاث تزين تاريخ وحدة الضفتين التي جاءت على لسان جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في يوم أردني هاشمي برائحة العزة والكرامة والنصر .. قالها القائد بلسان التأكيد والعزم والاصرار .. وجاء صدى صوت الاردنيين بلسان واحد : كلنا معك...
عمان جو - شادي سمحان
'فلسطين خط احمر' .. قاعدة تاريخية هاشمية منذ الأزل .. عقيدة شعبين اتحدوا تحت عنوان عريض يؤكد الأخوة والانصهار.. يتبعون قيادة رفضت اي حل على حساب المقدسات الاسلامية في فلسطين والشعب الفلسطيني.. وتحمل كل الضغوط للدفاع عن اولوياتها وحقوقها امام دول العالم، واتخاذ القرارات اللازمة لمواجهة الأزمات التي تفرزها هذه المواقف..
نعم .. انهم الفلسطينيون الذين عانوا المر عندما تم تهجيرهم من وطنهم يوماً .. ليستقبلهم حضن الوطن مرة اخرى دهراً .. فلا انتقاص في حقوقهم ولا تمييز بينهم وبين أياً من أبناء جلدتهم ممن يقتسمون معهم زرقة السماء وخيرات الأرض .. فالتقطوا البوصلة الهاشمية وموقفها التاريخي الموروث جيلاً بعد جيل لترسيخ ثوابت القضية الفلسطين والدفاع الصلب عن وقف الحرب في قطاع غزة وحق الفلسطينيين في دولتهم، والمضي قدماً في حشد الدعم الدولي والعالمي للقضية وتقديم كافة اشكال الدعم المعنوي والمادي واقامة المستشفيات الميدانية وما قدمته من خدمات انسانية وصحية وحلقات الانزال المتتالي لادامة عمل وتواجد المستشفيات الميدانية الاردنية على الاراضي الفلسطينية.
واليوم توالت التأكيدات الملكية على لسان جلالة الملك عبدالله الثاني أنه لن يكون هنالك أي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، مشددا على أن الأردن واثق بنفسه وقوي بوعي شعبه وبقوة جيشه وأجهزته الأمنية، ومؤكداً أن قوة الأردن ومنعته سياسيا واقتصاديا وأمنيا هي قوة للأشقاء الفلسطينيين، مشددا على أن هذا الوطن بني بهمة وعزيمة أبنائه، ومسؤوليتنا جميعا تغليب مصلحته العليا وحمايته.
وأعاد جلالته التأكيد على موقف الأردن الثابت بضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات بشكل كاف ومستدام للأهل في غزة، للتخفيف من الوضع المأساوي بالقطاع، ومشيراً الى أن الأردن حذّر منذ اليوم الأول من عملية التهجير واعتبرها خطا أحمر، لأن هذا بالنسبة لنا تصفية للقضية الفلسطينية، مشيدا بدور الشقيقة مصر بهذا الخصوص، كما وأعاد جلالة الملك التأكيد على رفضه لأية محاولات للفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، فهما امتداد للدولة الفلسطينية الواحدة.
وستبقى اللاءات الهاشمية الثلاث تزين تاريخ وحدة الضفتين التي جاءت على لسان جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في يوم أردني هاشمي برائحة العزة والكرامة والنصر .. قالها القائد بلسان التأكيد والعزم والاصرار .. وجاء صدى صوت الاردنيين بلسان واحد : كلنا معك...
التعليقات