عمان جو - شادي سمحان
في الذكرى الخامسة والعشرون لتسلم القائد سلطاته الدستورية يستذكر الاردنيون العمل الدؤوب والموصول الذي يقوم به مليكهم سواء في جولاته التفقدية على مختلف محافظات المملكة واللقاءات المفتوحة والحوارات الصريحة التي يجريها مع ابناء شعبه بعيداً عن البروتوكولات والرسميات .. والاستماع الى مطالبهم وتلبية ما هو ممكن والزام الجهات المعنية بأجندة زمنية لتنفيذ هذه المشروعات ، او وضع الخطط العملية لها مع الاصرار على المضي قدما في مسيرة الاصلاح والتحديات والتنمية كي يستفيد من عوائدها كل اردني وفي كل محافظات المملكة .
فما تزال تفاصيل ذلك اليوم ماثلة في وجدان الأردنيين جميعاً، حين ودعوا باني نهضة الأردن، مؤمنين بقضاء الله وقدره، وأكدوا التفافهم حول قائدهم، جلالة الملك عبدالله الثاني، مجددين العهد والبيعة ومواصلة مسيرة البناء والتقدم.
وعصر ذلك اليوم وتحت قبة مجلس الأمة، بيت الشعب، وفي مشهد تاريخي، اقسم جلالة الملك عبدالله الثاني، اليمين الدستورية ليحمل أمانة المسؤولية الأولى، مستعينا باسم الله وبركته، على المضي قدما بالمسيرة الأردنية، لتعزيز ما بناه الآباء والأجداد، الذين قدموا التضحيات الجسام لرفعة الوطن وتقدمه.
وها هم أبناء الوطن يقفون صفاً واحداً خلف قيادتهم الهاشمية، في مواجهة التحديات ليبقى الأردن واحة للأمن والأمان، ونموذجا للوحدة الوطنية والعيش المشترك.. وتأتي الذكرى الخامسة والعشرون لتسلم قائد الوطن سلطاته الدستورية، هذا العام، في وقت يزداد فيه الأردن منعة وصمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص، ضمن منظومة عمل إصلاحي تراكمي يرسخ نهج حكم الدستور ودولة المؤسسات وتطبيق سيادة القانون.
وبالحديث عن عِظمِ الانجازات التي تُرجمت واقعاً ملموساً خلال مسيرة نيرة ومضيئة كانت عنوان عزنا وشموخنا ودليلاً ونبراساً على البذل والعطاء الذي رفع اسم الأردن عالياً في سماء المجد بقيادتنا الهاشمية الملهمة لنُكبر تلك المساعي الحكمية الخيرة في تحقيق السلام والعدل الدوليين، والهمة بعزيمة لا تلين في الدفاع عن القضايا العادلة للأمة العربية بكافة المحافل الدولية... وها هي القدس حاضرة اليوم بيقظة جلالة الملك عبد الله الثاني.. نصير القدس.. حامي المقدّسات الاسلامية والمسيحية في الأراضي المحتلة.
نمضي اليوم متكاتفين وواثقين بقيادتنا الحكيمة التي استطاعت الاجتياز بالأردن الى بر الآمان في مواقف اكثر صعوبة وتعقيدا مما نواجهه اليوم ..
وهذا هو شأن الملك الهاشمي الذي تجده دوماً عندما تصعب الأمور و الأحداث ، ربان سفينة الأمن وقائد مرسى الآمان، فهو الساهر على مصالح شعبه و تراب و طننا الغالي .. وبعد خمسة وعشرين عاما يجدد أبناء وبنات الأردن البيعة والولاء لمليكهم، كلما طلعت شمس على أرض هذا الوطن الحبيب.
فمن حقنا أن نفخر و نفاخر بقيادتنا الهاشمية و بجلالة الملك المفدى - أدام الله عزه وملكه- وأطال عمره ، وحفظ أردننا الغالي.
عمان جو - شادي سمحان
في الذكرى الخامسة والعشرون لتسلم القائد سلطاته الدستورية يستذكر الاردنيون العمل الدؤوب والموصول الذي يقوم به مليكهم سواء في جولاته التفقدية على مختلف محافظات المملكة واللقاءات المفتوحة والحوارات الصريحة التي يجريها مع ابناء شعبه بعيداً عن البروتوكولات والرسميات .. والاستماع الى مطالبهم وتلبية ما هو ممكن والزام الجهات المعنية بأجندة زمنية لتنفيذ هذه المشروعات ، او وضع الخطط العملية لها مع الاصرار على المضي قدما في مسيرة الاصلاح والتحديات والتنمية كي يستفيد من عوائدها كل اردني وفي كل محافظات المملكة .
فما تزال تفاصيل ذلك اليوم ماثلة في وجدان الأردنيين جميعاً، حين ودعوا باني نهضة الأردن، مؤمنين بقضاء الله وقدره، وأكدوا التفافهم حول قائدهم، جلالة الملك عبدالله الثاني، مجددين العهد والبيعة ومواصلة مسيرة البناء والتقدم.
وعصر ذلك اليوم وتحت قبة مجلس الأمة، بيت الشعب، وفي مشهد تاريخي، اقسم جلالة الملك عبدالله الثاني، اليمين الدستورية ليحمل أمانة المسؤولية الأولى، مستعينا باسم الله وبركته، على المضي قدما بالمسيرة الأردنية، لتعزيز ما بناه الآباء والأجداد، الذين قدموا التضحيات الجسام لرفعة الوطن وتقدمه.
وها هم أبناء الوطن يقفون صفاً واحداً خلف قيادتهم الهاشمية، في مواجهة التحديات ليبقى الأردن واحة للأمن والأمان، ونموذجا للوحدة الوطنية والعيش المشترك.. وتأتي الذكرى الخامسة والعشرون لتسلم قائد الوطن سلطاته الدستورية، هذا العام، في وقت يزداد فيه الأردن منعة وصمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص، ضمن منظومة عمل إصلاحي تراكمي يرسخ نهج حكم الدستور ودولة المؤسسات وتطبيق سيادة القانون.
وبالحديث عن عِظمِ الانجازات التي تُرجمت واقعاً ملموساً خلال مسيرة نيرة ومضيئة كانت عنوان عزنا وشموخنا ودليلاً ونبراساً على البذل والعطاء الذي رفع اسم الأردن عالياً في سماء المجد بقيادتنا الهاشمية الملهمة لنُكبر تلك المساعي الحكمية الخيرة في تحقيق السلام والعدل الدوليين، والهمة بعزيمة لا تلين في الدفاع عن القضايا العادلة للأمة العربية بكافة المحافل الدولية... وها هي القدس حاضرة اليوم بيقظة جلالة الملك عبد الله الثاني.. نصير القدس.. حامي المقدّسات الاسلامية والمسيحية في الأراضي المحتلة.
نمضي اليوم متكاتفين وواثقين بقيادتنا الحكيمة التي استطاعت الاجتياز بالأردن الى بر الآمان في مواقف اكثر صعوبة وتعقيدا مما نواجهه اليوم ..
وهذا هو شأن الملك الهاشمي الذي تجده دوماً عندما تصعب الأمور و الأحداث ، ربان سفينة الأمن وقائد مرسى الآمان، فهو الساهر على مصالح شعبه و تراب و طننا الغالي .. وبعد خمسة وعشرين عاما يجدد أبناء وبنات الأردن البيعة والولاء لمليكهم، كلما طلعت شمس على أرض هذا الوطن الحبيب.
فمن حقنا أن نفخر و نفاخر بقيادتنا الهاشمية و بجلالة الملك المفدى - أدام الله عزه وملكه- وأطال عمره ، وحفظ أردننا الغالي.
عمان جو - شادي سمحان
في الذكرى الخامسة والعشرون لتسلم القائد سلطاته الدستورية يستذكر الاردنيون العمل الدؤوب والموصول الذي يقوم به مليكهم سواء في جولاته التفقدية على مختلف محافظات المملكة واللقاءات المفتوحة والحوارات الصريحة التي يجريها مع ابناء شعبه بعيداً عن البروتوكولات والرسميات .. والاستماع الى مطالبهم وتلبية ما هو ممكن والزام الجهات المعنية بأجندة زمنية لتنفيذ هذه المشروعات ، او وضع الخطط العملية لها مع الاصرار على المضي قدما في مسيرة الاصلاح والتحديات والتنمية كي يستفيد من عوائدها كل اردني وفي كل محافظات المملكة .
فما تزال تفاصيل ذلك اليوم ماثلة في وجدان الأردنيين جميعاً، حين ودعوا باني نهضة الأردن، مؤمنين بقضاء الله وقدره، وأكدوا التفافهم حول قائدهم، جلالة الملك عبدالله الثاني، مجددين العهد والبيعة ومواصلة مسيرة البناء والتقدم.
وعصر ذلك اليوم وتحت قبة مجلس الأمة، بيت الشعب، وفي مشهد تاريخي، اقسم جلالة الملك عبدالله الثاني، اليمين الدستورية ليحمل أمانة المسؤولية الأولى، مستعينا باسم الله وبركته، على المضي قدما بالمسيرة الأردنية، لتعزيز ما بناه الآباء والأجداد، الذين قدموا التضحيات الجسام لرفعة الوطن وتقدمه.
وها هم أبناء الوطن يقفون صفاً واحداً خلف قيادتهم الهاشمية، في مواجهة التحديات ليبقى الأردن واحة للأمن والأمان، ونموذجا للوحدة الوطنية والعيش المشترك.. وتأتي الذكرى الخامسة والعشرون لتسلم قائد الوطن سلطاته الدستورية، هذا العام، في وقت يزداد فيه الأردن منعة وصمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص، ضمن منظومة عمل إصلاحي تراكمي يرسخ نهج حكم الدستور ودولة المؤسسات وتطبيق سيادة القانون.
وبالحديث عن عِظمِ الانجازات التي تُرجمت واقعاً ملموساً خلال مسيرة نيرة ومضيئة كانت عنوان عزنا وشموخنا ودليلاً ونبراساً على البذل والعطاء الذي رفع اسم الأردن عالياً في سماء المجد بقيادتنا الهاشمية الملهمة لنُكبر تلك المساعي الحكمية الخيرة في تحقيق السلام والعدل الدوليين، والهمة بعزيمة لا تلين في الدفاع عن القضايا العادلة للأمة العربية بكافة المحافل الدولية... وها هي القدس حاضرة اليوم بيقظة جلالة الملك عبد الله الثاني.. نصير القدس.. حامي المقدّسات الاسلامية والمسيحية في الأراضي المحتلة.
نمضي اليوم متكاتفين وواثقين بقيادتنا الحكيمة التي استطاعت الاجتياز بالأردن الى بر الآمان في مواقف اكثر صعوبة وتعقيدا مما نواجهه اليوم ..
وهذا هو شأن الملك الهاشمي الذي تجده دوماً عندما تصعب الأمور و الأحداث ، ربان سفينة الأمن وقائد مرسى الآمان، فهو الساهر على مصالح شعبه و تراب و طننا الغالي .. وبعد خمسة وعشرين عاما يجدد أبناء وبنات الأردن البيعة والولاء لمليكهم، كلما طلعت شمس على أرض هذا الوطن الحبيب.
فمن حقنا أن نفخر و نفاخر بقيادتنا الهاشمية و بجلالة الملك المفدى - أدام الله عزه وملكه- وأطال عمره ، وحفظ أردننا الغالي.
التعليقات