عمان جو– تحت رعاية سعادة الدكتور طلال أبوغزاله رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، وسعادة الدكتور محمد أبوعمارة مدير عام مجموعة مدارس الرأي ومدارس كنجستون الدولية ومدارس نور الرأي، والسيد سالم الدهام مدير مديرية الدراسات والنشر بوزارة الثقافة ومدير مكتبة الأسرة مندوبا عن وزيرة الثقافة معالي السيدة هيفاء النجار تم إطلاق مبادرة 'نقرأ لنتعلم'.
وتم إطلاق المبادرة بالتعاون ما بين مجموعة 'أبوغزاله العالمية' ومجموعة المدارس والوزارة، بالإضافة للمجلس المحلي لمركز أمن الشميساني.
وتهدف المبادرة إلى توزيع ما يزيد على 10 آلاف كتاب على مكتبات المدارس والمكتبات التابعة لوزارة الثقافة لحث الطلبة وذويهم على القراءة.
وخلال حفل الإطلاق، أكد الدكتور أبوغزاله على أهمية الإنتاج المعرفي والثقافة الرقمية للأجيال، مشيرا إلى أهمية الاستثمار بالطلبة منذ الصفوف المبكرة الأولى، لتشجيعهم على البحث وحثّهم على التفكير وتكوين رسالة بالحياة، مضيفا أن القراءة هي بمثابة غذاء الروح الذي يبني فكر الانسان كما الطعام الذي يبني جسم الانسان.
وأكد الدكتور أبوعمارة على أهمية القراءة بأشكالها المختلفة ودورها في تطوير مهنة التعليم، مشيرا إلى أن المستقبل هو للمعلم المتطور وليس التقليدي، الأمر الذي يوجب على الجميع مواكبة التغيرات والتطور المعرفي
وأبرز أهمية الإبتعاد عن التعليم الاعتيادي.
من جانبه، أشار ممثل الوزارة السيد الدهام إلى حرص الوزارة على نشر ثقافة القراءة بين الجميع والتركيز على مكتبة الأسرة، وأنه مهما وصلنا إلى تطور معرفي ورقمي فإن القراءة تبقى أهميتها في ذات المستوى، ولكن قد تتغير أشكالها فقط، لافتا إلى حرص الوزارة على المشاركة في مختلف النشاطات التي تخدم الثقافة العامة، وخاصة الأطفال والناشئة لما لها من دور على مستقبل الأجيال ومستقبل الأمة.
وفي الختام تم توزيع الدروع والشهادات على المشاركين في المبادرة.
عمان جو– تحت رعاية سعادة الدكتور طلال أبوغزاله رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، وسعادة الدكتور محمد أبوعمارة مدير عام مجموعة مدارس الرأي ومدارس كنجستون الدولية ومدارس نور الرأي، والسيد سالم الدهام مدير مديرية الدراسات والنشر بوزارة الثقافة ومدير مكتبة الأسرة مندوبا عن وزيرة الثقافة معالي السيدة هيفاء النجار تم إطلاق مبادرة 'نقرأ لنتعلم'.
وتم إطلاق المبادرة بالتعاون ما بين مجموعة 'أبوغزاله العالمية' ومجموعة المدارس والوزارة، بالإضافة للمجلس المحلي لمركز أمن الشميساني.
وتهدف المبادرة إلى توزيع ما يزيد على 10 آلاف كتاب على مكتبات المدارس والمكتبات التابعة لوزارة الثقافة لحث الطلبة وذويهم على القراءة.
وخلال حفل الإطلاق، أكد الدكتور أبوغزاله على أهمية الإنتاج المعرفي والثقافة الرقمية للأجيال، مشيرا إلى أهمية الاستثمار بالطلبة منذ الصفوف المبكرة الأولى، لتشجيعهم على البحث وحثّهم على التفكير وتكوين رسالة بالحياة، مضيفا أن القراءة هي بمثابة غذاء الروح الذي يبني فكر الانسان كما الطعام الذي يبني جسم الانسان.
وأكد الدكتور أبوعمارة على أهمية القراءة بأشكالها المختلفة ودورها في تطوير مهنة التعليم، مشيرا إلى أن المستقبل هو للمعلم المتطور وليس التقليدي، الأمر الذي يوجب على الجميع مواكبة التغيرات والتطور المعرفي
وأبرز أهمية الإبتعاد عن التعليم الاعتيادي.
من جانبه، أشار ممثل الوزارة السيد الدهام إلى حرص الوزارة على نشر ثقافة القراءة بين الجميع والتركيز على مكتبة الأسرة، وأنه مهما وصلنا إلى تطور معرفي ورقمي فإن القراءة تبقى أهميتها في ذات المستوى، ولكن قد تتغير أشكالها فقط، لافتا إلى حرص الوزارة على المشاركة في مختلف النشاطات التي تخدم الثقافة العامة، وخاصة الأطفال والناشئة لما لها من دور على مستقبل الأجيال ومستقبل الأمة.
وفي الختام تم توزيع الدروع والشهادات على المشاركين في المبادرة.
عمان جو– تحت رعاية سعادة الدكتور طلال أبوغزاله رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، وسعادة الدكتور محمد أبوعمارة مدير عام مجموعة مدارس الرأي ومدارس كنجستون الدولية ومدارس نور الرأي، والسيد سالم الدهام مدير مديرية الدراسات والنشر بوزارة الثقافة ومدير مكتبة الأسرة مندوبا عن وزيرة الثقافة معالي السيدة هيفاء النجار تم إطلاق مبادرة 'نقرأ لنتعلم'.
وتم إطلاق المبادرة بالتعاون ما بين مجموعة 'أبوغزاله العالمية' ومجموعة المدارس والوزارة، بالإضافة للمجلس المحلي لمركز أمن الشميساني.
وتهدف المبادرة إلى توزيع ما يزيد على 10 آلاف كتاب على مكتبات المدارس والمكتبات التابعة لوزارة الثقافة لحث الطلبة وذويهم على القراءة.
وخلال حفل الإطلاق، أكد الدكتور أبوغزاله على أهمية الإنتاج المعرفي والثقافة الرقمية للأجيال، مشيرا إلى أهمية الاستثمار بالطلبة منذ الصفوف المبكرة الأولى، لتشجيعهم على البحث وحثّهم على التفكير وتكوين رسالة بالحياة، مضيفا أن القراءة هي بمثابة غذاء الروح الذي يبني فكر الانسان كما الطعام الذي يبني جسم الانسان.
وأكد الدكتور أبوعمارة على أهمية القراءة بأشكالها المختلفة ودورها في تطوير مهنة التعليم، مشيرا إلى أن المستقبل هو للمعلم المتطور وليس التقليدي، الأمر الذي يوجب على الجميع مواكبة التغيرات والتطور المعرفي
وأبرز أهمية الإبتعاد عن التعليم الاعتيادي.
من جانبه، أشار ممثل الوزارة السيد الدهام إلى حرص الوزارة على نشر ثقافة القراءة بين الجميع والتركيز على مكتبة الأسرة، وأنه مهما وصلنا إلى تطور معرفي ورقمي فإن القراءة تبقى أهميتها في ذات المستوى، ولكن قد تتغير أشكالها فقط، لافتا إلى حرص الوزارة على المشاركة في مختلف النشاطات التي تخدم الثقافة العامة، وخاصة الأطفال والناشئة لما لها من دور على مستقبل الأجيال ومستقبل الأمة.
وفي الختام تم توزيع الدروع والشهادات على المشاركين في المبادرة.
التعليقات