عمان جو - يؤكد مسئولون في هيئات الإغاثة الاردنية بان برنامج المملكة في إغاثة اهل قطاع غزة مستمر ومتواصل ولن يتأثر باي اجندات سياسية ناتجة لا عن خلافات إسرائيلية أمريكية ولا عن تصورات تشكك بالدور الاردني في هذا السياق.
ويبدو ان ما قالته القيادة الاردنية علنا عن إستمرارها بالتفكير بأهل قطاع غزة وتقديم المساعدة لهم مهما تطلبت الظروف اصبح استراتيجية اردنية منتجة وفعالة في كل الاتجاهات وحسب المصادر الرسمية لا تراجع عن القرار المرجعي الاردني في دعم المساعدات لقطاع غزة واهلها مهما تكلفت الاوضاع.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد أعلن في مدينة معان الأسبوع الماضي انه يعلم بان الإنزالات ليست كافية في تأمين مساعدة لأهالي قطاع غزة وقال بأن الرسالة هي ان الأردن يفكر بأهالي القطاع ولا ينساهم.
والإصرار الاردني هنا يفسره تزايد معدلات الإنزال المظلي للمساعدات عبر الطيران بالرغم من الجدل الذي تثيره تلك الإنزالات فقد تم الإعلان عن مشاركة 4 طائرات أردنية يوم الخميس ومثلها يوم الأربعاء.
وأعلنت السلطات المحلية ان الإنزالات للمساعدات متواصلة وستتواصل فيما يتم التجهيز لنقل حمولة مئات الشاحنات عبر البر في اللحظة التي تستجيب فيها حكومة إسرائيل للضغوط الاردنية والأمريكية في هذا السياق .
ويوجد كمية كبيرة وضخمة من المساعدات العينية والطبية والغذائية في مستودعات هيئة الاغاثة الهاشمية الاردنية وفي مستودعات حكومية واخرى تتبع القطاع الخاص في الاردن وتأتي طائرات محملة بالمساعدات الى مطار ماركا العسكري في الاردن.
وهذه الطائرات لديها تجهيزات لكميات كبيرة جاهزة للانطلاق في حال الإستمرار في ترتيب فتح المعابر البرية الإسرائيلية مع قطاع غزة حيث كلفة النقل عبر الشاحنات الاردنية هنا أقل وحيث إستعداد ردني لمواصلة الضغط على الاسرائيليين و الأمريكيين من أجل تمرير هذه المساعدات.
وتتحدث بعض المصادر عمليا عن أكثر من 1000 شاحنة جاهزة للإنطلاق او حمولة 1000 شاحنة الاردن مستعد لتأمينها ونقلها بالرغم من المشكلات اللوجستية الناتجة عن الترتيبات الامنية الاسرائيلية.
وعن ترتيبات التفتيش في الجانب الإسرائيلي والفترات الطويلة التي تقمعها هذه المساعدات على المعابر قبل دخولها القطاع خلافا لان الاردن يعتبر صمت السلطات الاسرائيلية والجيش الاسرائيلي عن ثلة من المستوطنين الذين يعيقون دخول المساعدات هو بحد ذاته تواطؤ وسعي نحو إعاقة اقامة جسر بري اردني مع قطاع غزة متفق عليه مع عدة دول اوروبية ومنظمات أممية.
وأبلغ أحد المسؤولين بان سلطات بلاده تعلم مسبقا بان وجود عشرات او بضعة اشخاص يعيقون مرور الشاحنات هو عبارة عن ذريعة تستخدمها السلطات الأمنية الاسرائيلية.
لكن الاردن جاهز بثقله وبإمكاناته في اللحظة التي تفتح فيها المعابر بناء على ضغوط ووعود بريطانية وأمريكية حيث تم تجميع حمولة مستودعات ضخمة والترتيبات اللوجستية جاهزة لنقل مواد غذائية وأخرى طبية و بأقل كلفة وبأسرع وقت عبر منطقة الأغوار الى منطقة بئر السبع ثم معبري كرم ابو سالم ولا حقا معبر إيرز او غيره من المعابر اذا ما فتحها الاسرائيليون.
عمان جو - يؤكد مسئولون في هيئات الإغاثة الاردنية بان برنامج المملكة في إغاثة اهل قطاع غزة مستمر ومتواصل ولن يتأثر باي اجندات سياسية ناتجة لا عن خلافات إسرائيلية أمريكية ولا عن تصورات تشكك بالدور الاردني في هذا السياق.
ويبدو ان ما قالته القيادة الاردنية علنا عن إستمرارها بالتفكير بأهل قطاع غزة وتقديم المساعدة لهم مهما تطلبت الظروف اصبح استراتيجية اردنية منتجة وفعالة في كل الاتجاهات وحسب المصادر الرسمية لا تراجع عن القرار المرجعي الاردني في دعم المساعدات لقطاع غزة واهلها مهما تكلفت الاوضاع.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد أعلن في مدينة معان الأسبوع الماضي انه يعلم بان الإنزالات ليست كافية في تأمين مساعدة لأهالي قطاع غزة وقال بأن الرسالة هي ان الأردن يفكر بأهالي القطاع ولا ينساهم.
والإصرار الاردني هنا يفسره تزايد معدلات الإنزال المظلي للمساعدات عبر الطيران بالرغم من الجدل الذي تثيره تلك الإنزالات فقد تم الإعلان عن مشاركة 4 طائرات أردنية يوم الخميس ومثلها يوم الأربعاء.
وأعلنت السلطات المحلية ان الإنزالات للمساعدات متواصلة وستتواصل فيما يتم التجهيز لنقل حمولة مئات الشاحنات عبر البر في اللحظة التي تستجيب فيها حكومة إسرائيل للضغوط الاردنية والأمريكية في هذا السياق .
ويوجد كمية كبيرة وضخمة من المساعدات العينية والطبية والغذائية في مستودعات هيئة الاغاثة الهاشمية الاردنية وفي مستودعات حكومية واخرى تتبع القطاع الخاص في الاردن وتأتي طائرات محملة بالمساعدات الى مطار ماركا العسكري في الاردن.
وهذه الطائرات لديها تجهيزات لكميات كبيرة جاهزة للانطلاق في حال الإستمرار في ترتيب فتح المعابر البرية الإسرائيلية مع قطاع غزة حيث كلفة النقل عبر الشاحنات الاردنية هنا أقل وحيث إستعداد ردني لمواصلة الضغط على الاسرائيليين و الأمريكيين من أجل تمرير هذه المساعدات.
وتتحدث بعض المصادر عمليا عن أكثر من 1000 شاحنة جاهزة للإنطلاق او حمولة 1000 شاحنة الاردن مستعد لتأمينها ونقلها بالرغم من المشكلات اللوجستية الناتجة عن الترتيبات الامنية الاسرائيلية.
وعن ترتيبات التفتيش في الجانب الإسرائيلي والفترات الطويلة التي تقمعها هذه المساعدات على المعابر قبل دخولها القطاع خلافا لان الاردن يعتبر صمت السلطات الاسرائيلية والجيش الاسرائيلي عن ثلة من المستوطنين الذين يعيقون دخول المساعدات هو بحد ذاته تواطؤ وسعي نحو إعاقة اقامة جسر بري اردني مع قطاع غزة متفق عليه مع عدة دول اوروبية ومنظمات أممية.
وأبلغ أحد المسؤولين بان سلطات بلاده تعلم مسبقا بان وجود عشرات او بضعة اشخاص يعيقون مرور الشاحنات هو عبارة عن ذريعة تستخدمها السلطات الأمنية الاسرائيلية.
لكن الاردن جاهز بثقله وبإمكاناته في اللحظة التي تفتح فيها المعابر بناء على ضغوط ووعود بريطانية وأمريكية حيث تم تجميع حمولة مستودعات ضخمة والترتيبات اللوجستية جاهزة لنقل مواد غذائية وأخرى طبية و بأقل كلفة وبأسرع وقت عبر منطقة الأغوار الى منطقة بئر السبع ثم معبري كرم ابو سالم ولا حقا معبر إيرز او غيره من المعابر اذا ما فتحها الاسرائيليون.
عمان جو - يؤكد مسئولون في هيئات الإغاثة الاردنية بان برنامج المملكة في إغاثة اهل قطاع غزة مستمر ومتواصل ولن يتأثر باي اجندات سياسية ناتجة لا عن خلافات إسرائيلية أمريكية ولا عن تصورات تشكك بالدور الاردني في هذا السياق.
ويبدو ان ما قالته القيادة الاردنية علنا عن إستمرارها بالتفكير بأهل قطاع غزة وتقديم المساعدة لهم مهما تطلبت الظروف اصبح استراتيجية اردنية منتجة وفعالة في كل الاتجاهات وحسب المصادر الرسمية لا تراجع عن القرار المرجعي الاردني في دعم المساعدات لقطاع غزة واهلها مهما تكلفت الاوضاع.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد أعلن في مدينة معان الأسبوع الماضي انه يعلم بان الإنزالات ليست كافية في تأمين مساعدة لأهالي قطاع غزة وقال بأن الرسالة هي ان الأردن يفكر بأهالي القطاع ولا ينساهم.
والإصرار الاردني هنا يفسره تزايد معدلات الإنزال المظلي للمساعدات عبر الطيران بالرغم من الجدل الذي تثيره تلك الإنزالات فقد تم الإعلان عن مشاركة 4 طائرات أردنية يوم الخميس ومثلها يوم الأربعاء.
وأعلنت السلطات المحلية ان الإنزالات للمساعدات متواصلة وستتواصل فيما يتم التجهيز لنقل حمولة مئات الشاحنات عبر البر في اللحظة التي تستجيب فيها حكومة إسرائيل للضغوط الاردنية والأمريكية في هذا السياق .
ويوجد كمية كبيرة وضخمة من المساعدات العينية والطبية والغذائية في مستودعات هيئة الاغاثة الهاشمية الاردنية وفي مستودعات حكومية واخرى تتبع القطاع الخاص في الاردن وتأتي طائرات محملة بالمساعدات الى مطار ماركا العسكري في الاردن.
وهذه الطائرات لديها تجهيزات لكميات كبيرة جاهزة للانطلاق في حال الإستمرار في ترتيب فتح المعابر البرية الإسرائيلية مع قطاع غزة حيث كلفة النقل عبر الشاحنات الاردنية هنا أقل وحيث إستعداد ردني لمواصلة الضغط على الاسرائيليين و الأمريكيين من أجل تمرير هذه المساعدات.
وتتحدث بعض المصادر عمليا عن أكثر من 1000 شاحنة جاهزة للإنطلاق او حمولة 1000 شاحنة الاردن مستعد لتأمينها ونقلها بالرغم من المشكلات اللوجستية الناتجة عن الترتيبات الامنية الاسرائيلية.
وعن ترتيبات التفتيش في الجانب الإسرائيلي والفترات الطويلة التي تقمعها هذه المساعدات على المعابر قبل دخولها القطاع خلافا لان الاردن يعتبر صمت السلطات الاسرائيلية والجيش الاسرائيلي عن ثلة من المستوطنين الذين يعيقون دخول المساعدات هو بحد ذاته تواطؤ وسعي نحو إعاقة اقامة جسر بري اردني مع قطاع غزة متفق عليه مع عدة دول اوروبية ومنظمات أممية.
وأبلغ أحد المسؤولين بان سلطات بلاده تعلم مسبقا بان وجود عشرات او بضعة اشخاص يعيقون مرور الشاحنات هو عبارة عن ذريعة تستخدمها السلطات الأمنية الاسرائيلية.
لكن الاردن جاهز بثقله وبإمكاناته في اللحظة التي تفتح فيها المعابر بناء على ضغوط ووعود بريطانية وأمريكية حيث تم تجميع حمولة مستودعات ضخمة والترتيبات اللوجستية جاهزة لنقل مواد غذائية وأخرى طبية و بأقل كلفة وبأسرع وقت عبر منطقة الأغوار الى منطقة بئر السبع ثم معبري كرم ابو سالم ولا حقا معبر إيرز او غيره من المعابر اذا ما فتحها الاسرائيليون.
التعليقات