عمان جو- أطلقت كلية الهندسة في جامعة البترا بالتعاون مع مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين في الجامعة المرحلة الأولى من مبادرة: 'السلامة المرورية للأطفال'.
وأشار القائمون على المبادرة إلى أنها تطمح إلى رفع مستوى الوعي المروري لدى الأطفال، ورفع مستوى الأمان لمستخدمي الشارع، والمساهمة في تقليل آثار الحوادث، وتعزيز التعاون بين الأطراف ذات العلاقة ضمن أسس مؤسسية.
يذكر أن المبادرة تشمل أربعة مدارس في المرحلة الأولى ضمن محافظة العاصمة، ومحافظة مادبا.
ونظمت المبادرة في روضة ومدارس بطريركية الروم الأرثوذكس في مادبا بإشراف المهندسة أنوار الشوابكة، ومشاركة المهندسة أسيل عساف، ومشرف مشغل النجارة في كلية الهندسة عثمان هيكل، إلى جانب مشاركة خمسة طلبة من كلية الهندسة، وثلاث طلبة من كلية الصيدلة، وطالبة من كلية الإعلام.
تستهدف المبادرة فئة الأطفال في المدارس من عمر خمس إلى ثماني سنوات وتشمل خطوات العبور الآمن للطريق، وتنظيم السير باستخدام الشواخص المرورية، وآداب ركوب الحافلة المدرسية، وأسباب وطرق تجنب حوادث الدهس.
بدأت فعاليات المبادرة بمحاضرة توعوية، ثم تطبيق آلية العبور في ساحة المدرسة من خلال مجسم تم تنفيذه في المشاغل الهندسية داخل كلية الهندسة، ثم مجموعة من الألعاب التفاعلية التي تخدم الفكرة، بالإضافة إلى الجوائز التحفيزية.

عمان جو- أطلقت كلية الهندسة في جامعة البترا بالتعاون مع مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين في الجامعة المرحلة الأولى من مبادرة: 'السلامة المرورية للأطفال'.
وأشار القائمون على المبادرة إلى أنها تطمح إلى رفع مستوى الوعي المروري لدى الأطفال، ورفع مستوى الأمان لمستخدمي الشارع، والمساهمة في تقليل آثار الحوادث، وتعزيز التعاون بين الأطراف ذات العلاقة ضمن أسس مؤسسية.
يذكر أن المبادرة تشمل أربعة مدارس في المرحلة الأولى ضمن محافظة العاصمة، ومحافظة مادبا.
ونظمت المبادرة في روضة ومدارس بطريركية الروم الأرثوذكس في مادبا بإشراف المهندسة أنوار الشوابكة، ومشاركة المهندسة أسيل عساف، ومشرف مشغل النجارة في كلية الهندسة عثمان هيكل، إلى جانب مشاركة خمسة طلبة من كلية الهندسة، وثلاث طلبة من كلية الصيدلة، وطالبة من كلية الإعلام.
تستهدف المبادرة فئة الأطفال في المدارس من عمر خمس إلى ثماني سنوات وتشمل خطوات العبور الآمن للطريق، وتنظيم السير باستخدام الشواخص المرورية، وآداب ركوب الحافلة المدرسية، وأسباب وطرق تجنب حوادث الدهس.
بدأت فعاليات المبادرة بمحاضرة توعوية، ثم تطبيق آلية العبور في ساحة المدرسة من خلال مجسم تم تنفيذه في المشاغل الهندسية داخل كلية الهندسة، ثم مجموعة من الألعاب التفاعلية التي تخدم الفكرة، بالإضافة إلى الجوائز التحفيزية.