عمان جو -
قالت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين إنها تخشى أن يكون النازحون العراقيون من الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية يتعرضون للنقل رغماً عن إرادتهم إلى مخيمات تقيد فيها حرية الحركة.
وأضافت في بيان “إن حرية الحركة مهمة لتمكين النازحين من ممارسة حقوقهم الأخرى مثل الحصول على العمل والغذاء والرعاية الصحية والمساعدة القانونية.”
ولخص البيان الذي نشر الثلاثاء تعليقات أريان رومري المتحدثة باسم المفوضية في 11 مارس آذار في جنيف.
وأضافت المفوضية أن مخاوفها تركزت على مخيمات تحت سيطرة حكومة إقليم كردستان في شمال العراق والحكومة المركزية في مناطق إلى الشمال والغرب من بغداد.
وتابعت “رغم التسليم بمسؤولية السلطات في القيام بعملية فحص أمني للهاربين من أراض تخضع لسيطرة جماعات متطرفة فإننا نحث الحكومة علي وضع إجراءات وتسهيلات واضحة لهذا الغرض تكون منفصلة عن المخيمات التي تأسست لتوفير المأوى وغيره من المساعدات الإنسانية للنازحين العراقيين.”
وبالإضافة إلى ما يقرب من مليون نازح عراقي منذ الحرب الأهلية عامي 2006 و2007 قالت المفوضية إن أكثر من 3.3 مليون شخص نزحوا منذ
2014 عندما سيطر المتشددون في الدولة الإسلامية على مساحات شاسعة من الأراضي العراقية في الشمال والغرب.
عمان جو -
قالت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين إنها تخشى أن يكون النازحون العراقيون من الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية يتعرضون للنقل رغماً عن إرادتهم إلى مخيمات تقيد فيها حرية الحركة.
وأضافت في بيان “إن حرية الحركة مهمة لتمكين النازحين من ممارسة حقوقهم الأخرى مثل الحصول على العمل والغذاء والرعاية الصحية والمساعدة القانونية.”
ولخص البيان الذي نشر الثلاثاء تعليقات أريان رومري المتحدثة باسم المفوضية في 11 مارس آذار في جنيف.
وأضافت المفوضية أن مخاوفها تركزت على مخيمات تحت سيطرة حكومة إقليم كردستان في شمال العراق والحكومة المركزية في مناطق إلى الشمال والغرب من بغداد.
وتابعت “رغم التسليم بمسؤولية السلطات في القيام بعملية فحص أمني للهاربين من أراض تخضع لسيطرة جماعات متطرفة فإننا نحث الحكومة علي وضع إجراءات وتسهيلات واضحة لهذا الغرض تكون منفصلة عن المخيمات التي تأسست لتوفير المأوى وغيره من المساعدات الإنسانية للنازحين العراقيين.”
وبالإضافة إلى ما يقرب من مليون نازح عراقي منذ الحرب الأهلية عامي 2006 و2007 قالت المفوضية إن أكثر من 3.3 مليون شخص نزحوا منذ
2014 عندما سيطر المتشددون في الدولة الإسلامية على مساحات شاسعة من الأراضي العراقية في الشمال والغرب.
عمان جو -
قالت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين إنها تخشى أن يكون النازحون العراقيون من الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية يتعرضون للنقل رغماً عن إرادتهم إلى مخيمات تقيد فيها حرية الحركة.
وأضافت في بيان “إن حرية الحركة مهمة لتمكين النازحين من ممارسة حقوقهم الأخرى مثل الحصول على العمل والغذاء والرعاية الصحية والمساعدة القانونية.”
ولخص البيان الذي نشر الثلاثاء تعليقات أريان رومري المتحدثة باسم المفوضية في 11 مارس آذار في جنيف.
وأضافت المفوضية أن مخاوفها تركزت على مخيمات تحت سيطرة حكومة إقليم كردستان في شمال العراق والحكومة المركزية في مناطق إلى الشمال والغرب من بغداد.
وتابعت “رغم التسليم بمسؤولية السلطات في القيام بعملية فحص أمني للهاربين من أراض تخضع لسيطرة جماعات متطرفة فإننا نحث الحكومة علي وضع إجراءات وتسهيلات واضحة لهذا الغرض تكون منفصلة عن المخيمات التي تأسست لتوفير المأوى وغيره من المساعدات الإنسانية للنازحين العراقيين.”
وبالإضافة إلى ما يقرب من مليون نازح عراقي منذ الحرب الأهلية عامي 2006 و2007 قالت المفوضية إن أكثر من 3.3 مليون شخص نزحوا منذ
2014 عندما سيطر المتشددون في الدولة الإسلامية على مساحات شاسعة من الأراضي العراقية في الشمال والغرب.
التعليقات