عمان جو - شادي سمحان - في صورة إنسانية بالغة التأثير ، ظهور فيها صاحبا الجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وجلالة الملكة رانيا المعظمة تحتضن “الحفيدة الكتكوتة ايمان' بأجواء عائلية متواضعة تشبه حياة الأردنيين المحتفلين بأول حفيدة تزور بيت الجد ..
الصورة التي حملت مشهداً مؤثراً أثار إطراء ومحبة الاردنيين الذين تعودوا من الهاشميين ملامسة حياتهم اليومية وتقاليدهم المتوارثة وعاداتهم المتشابهة .. توجتها كؤوس الكراوية التي اعتاد الاردنيون تقديمها حال دق الفرح ابوابهم بولادة المولود الجديد ..
أخلاق وصفات العائلة الهاشمية ، التي يتوجها التواضع ، هي بلا شك طريق يسير عليه على خطى الحسين الجد وعبدالله الاب، ورانيا الأم ، ناهيك عن حنان منقطع النظير حملته مشاعر الجد والجدة تجاه حفيدتهم الاولى، والتي تحكي رواية حب وراحة وانسجام تتعالى انغامها كلما شاركوا عائلتهم الاردنية الكبيرة تفاصيل حياتهم اليومية ..
صورة اليوم، لحظة تاريخية، لا تشبه غيرها من اللحظات، بل صورة لن تتكرر، وإن كانت تستدرج الذاكرة الحية وتستعيد عقارب الزمن لكي لا تتهادى .. فيمضي الوقت .. الذي استدعا الملك والملكة لحظة احتضان الحسين الجد لحفيده الامير حسين ذات يوم .. لاكتساب مزيداً من المحبة والألفة لمآخاة الأردنيين ..
عمان جو - شادي سمحان - في صورة إنسانية بالغة التأثير ، ظهور فيها صاحبا الجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وجلالة الملكة رانيا المعظمة تحتضن “الحفيدة الكتكوتة ايمان' بأجواء عائلية متواضعة تشبه حياة الأردنيين المحتفلين بأول حفيدة تزور بيت الجد ..
الصورة التي حملت مشهداً مؤثراً أثار إطراء ومحبة الاردنيين الذين تعودوا من الهاشميين ملامسة حياتهم اليومية وتقاليدهم المتوارثة وعاداتهم المتشابهة .. توجتها كؤوس الكراوية التي اعتاد الاردنيون تقديمها حال دق الفرح ابوابهم بولادة المولود الجديد ..
أخلاق وصفات العائلة الهاشمية ، التي يتوجها التواضع ، هي بلا شك طريق يسير عليه على خطى الحسين الجد وعبدالله الاب، ورانيا الأم ، ناهيك عن حنان منقطع النظير حملته مشاعر الجد والجدة تجاه حفيدتهم الاولى، والتي تحكي رواية حب وراحة وانسجام تتعالى انغامها كلما شاركوا عائلتهم الاردنية الكبيرة تفاصيل حياتهم اليومية ..
صورة اليوم، لحظة تاريخية، لا تشبه غيرها من اللحظات، بل صورة لن تتكرر، وإن كانت تستدرج الذاكرة الحية وتستعيد عقارب الزمن لكي لا تتهادى .. فيمضي الوقت .. الذي استدعا الملك والملكة لحظة احتضان الحسين الجد لحفيده الامير حسين ذات يوم .. لاكتساب مزيداً من المحبة والألفة لمآخاة الأردنيين ..
عمان جو - شادي سمحان - في صورة إنسانية بالغة التأثير ، ظهور فيها صاحبا الجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وجلالة الملكة رانيا المعظمة تحتضن “الحفيدة الكتكوتة ايمان' بأجواء عائلية متواضعة تشبه حياة الأردنيين المحتفلين بأول حفيدة تزور بيت الجد ..
الصورة التي حملت مشهداً مؤثراً أثار إطراء ومحبة الاردنيين الذين تعودوا من الهاشميين ملامسة حياتهم اليومية وتقاليدهم المتوارثة وعاداتهم المتشابهة .. توجتها كؤوس الكراوية التي اعتاد الاردنيون تقديمها حال دق الفرح ابوابهم بولادة المولود الجديد ..
أخلاق وصفات العائلة الهاشمية ، التي يتوجها التواضع ، هي بلا شك طريق يسير عليه على خطى الحسين الجد وعبدالله الاب، ورانيا الأم ، ناهيك عن حنان منقطع النظير حملته مشاعر الجد والجدة تجاه حفيدتهم الاولى، والتي تحكي رواية حب وراحة وانسجام تتعالى انغامها كلما شاركوا عائلتهم الاردنية الكبيرة تفاصيل حياتهم اليومية ..
صورة اليوم، لحظة تاريخية، لا تشبه غيرها من اللحظات، بل صورة لن تتكرر، وإن كانت تستدرج الذاكرة الحية وتستعيد عقارب الزمن لكي لا تتهادى .. فيمضي الوقت .. الذي استدعا الملك والملكة لحظة احتضان الحسين الجد لحفيده الامير حسين ذات يوم .. لاكتساب مزيداً من المحبة والألفة لمآخاة الأردنيين ..
التعليقات
سمحان يكتب : الفرح الملكي يروي فرح الاردنيين .. في صورة
التعليقات