عمان جو - تجري الانتخابات النيابية في محافظة إربد في أجواء إيجابية، حيث يشهد الإقبال على صناديق الاقتراع تزايدًا ملحوظًا من قبل الناخبين، ما يسهل سير عملية الانتخاب ويتطلع المتابعون للعملية الانتخابية إلى زيادة نسبة المشاركة الشعبية في الساعات المتبقية قبل إغلاق صناديق الاقتراع في دائرتي إربد الانتخابيتين الأولى والثانية. ويبلغ عدد الناخبين في محافظة إربد 894110 ناخبًا وناخبة. وفي الدائرة الأولى، تم تجهيز 187 مركز اقتراع لـ 569335 ناخبًا وناخبة، بينما تضم الدائرة الثانية 110 مراكز اقتراع لـ 324775 ناخبًا وناخبة. وأشارت فاطمة الهنداوي التي اصطحبت والدتها السبعينية إلى مركز اقتراع في لواء الأغوار الشمالية، إلى أن إجراءات الانتخاب تسير بسلاسة وهدوء، مشيدة بالمساعدات التي يقدمها الشباب المتطوعون في الهيئة المستقلة للانتخاب. كما اعتبرت أن المشاركة في الاقتراع تُعد واجبًا وطنيًا لفرز أعضاء فاعلين في مجلس النواب يعبرون عن الإرادة الشعبية. وقال الشاب أحمد عاشور، الذي أدلى بصوته في مركز اقتراع بلواء بني عبيد، إن فرز مرشحين أكفاء يتطلب مشاركة فعالة من جميع الفئات، وخاصة من الشباب الذين حصلوا على فرصة للتمثيل في مجلس النواب من خلال القوائم الحزبية والعامة. لافتًا إلى أن المشاركة الشبابية تعد ركيزة أساسية في تعزيز الإصلاح السياسي وصناعة القرار. من جهته، أعرب سائد بني ملحم من لواء الكورة عن تقديره لسلاسة إجراءات الاقتراع، ما يشجع الناخبين على الإدلاء بأصواتهم، متطلعًا إلى ارتفاع نسبة المشاركة مع انتهاء اليوم الانتخابي. ورصد علي حتاملة ومؤيد أبو سالم من لواء قصبة إربد إقبالًا جيدًا على الاقتراع، خاصة في القرى والأرياف، مؤكدين أن ممارسة الحق الانتخابي تعد من دعائم التنمية الشاملة، ما يسهم في اختيار مرشحين ذوي برامج جادة. وقال الناخب فايز العزام من لواء الوسطية إن المشاركة في الانتخابات تساعد في اختيار القادرين على العمل البرلماني الرقابي والتشريعي، معبرًا عن تقديره للدور الذي تلعبه الجهات المعنية لضمان سير الانتخابات بشكل ميسر. ودعت الناشطة ورئيسة جمعية تمكين للتنمية المستدامة، مجد الدلقموني، إلى استثمار الفرصة التي يوفرها قانون الانتخاب لتمثيل المرأة من خلال ترشحها بالقوائم المحلية والوطنية، حاثة النساء على التوجه للاقتراع لإحداث تغيير إيجابي في المجتمع. يُذكر أن عدد المترشحين في دائرة إربد الأولى، التي تضم ألوية قصبة إربد والرمثا وبني كنانة وغرب إربد والوسطية، بلغ 96 مترشحًا ومترشحة يتنافسون على 8 مقاعد، من بينها مقعد لكوتا المرأة. في حين يتنافس 76 مترشحًا ومترشحة في دائرة إربد الثانية، التي تشمل ألوية الأغوار الشمالية والكورة والطيبة والمزار الشمالي وبني عبيد، على 7 مقاعد، منها مقعد لكوتا المرأة ومقعد مسيحي.
عمان جو - تجري الانتخابات النيابية في محافظة إربد في أجواء إيجابية، حيث يشهد الإقبال على صناديق الاقتراع تزايدًا ملحوظًا من قبل الناخبين، ما يسهل سير عملية الانتخاب ويتطلع المتابعون للعملية الانتخابية إلى زيادة نسبة المشاركة الشعبية في الساعات المتبقية قبل إغلاق صناديق الاقتراع في دائرتي إربد الانتخابيتين الأولى والثانية. ويبلغ عدد الناخبين في محافظة إربد 894110 ناخبًا وناخبة. وفي الدائرة الأولى، تم تجهيز 187 مركز اقتراع لـ 569335 ناخبًا وناخبة، بينما تضم الدائرة الثانية 110 مراكز اقتراع لـ 324775 ناخبًا وناخبة. وأشارت فاطمة الهنداوي التي اصطحبت والدتها السبعينية إلى مركز اقتراع في لواء الأغوار الشمالية، إلى أن إجراءات الانتخاب تسير بسلاسة وهدوء، مشيدة بالمساعدات التي يقدمها الشباب المتطوعون في الهيئة المستقلة للانتخاب. كما اعتبرت أن المشاركة في الاقتراع تُعد واجبًا وطنيًا لفرز أعضاء فاعلين في مجلس النواب يعبرون عن الإرادة الشعبية. وقال الشاب أحمد عاشور، الذي أدلى بصوته في مركز اقتراع بلواء بني عبيد، إن فرز مرشحين أكفاء يتطلب مشاركة فعالة من جميع الفئات، وخاصة من الشباب الذين حصلوا على فرصة للتمثيل في مجلس النواب من خلال القوائم الحزبية والعامة. لافتًا إلى أن المشاركة الشبابية تعد ركيزة أساسية في تعزيز الإصلاح السياسي وصناعة القرار. من جهته، أعرب سائد بني ملحم من لواء الكورة عن تقديره لسلاسة إجراءات الاقتراع، ما يشجع الناخبين على الإدلاء بأصواتهم، متطلعًا إلى ارتفاع نسبة المشاركة مع انتهاء اليوم الانتخابي. ورصد علي حتاملة ومؤيد أبو سالم من لواء قصبة إربد إقبالًا جيدًا على الاقتراع، خاصة في القرى والأرياف، مؤكدين أن ممارسة الحق الانتخابي تعد من دعائم التنمية الشاملة، ما يسهم في اختيار مرشحين ذوي برامج جادة. وقال الناخب فايز العزام من لواء الوسطية إن المشاركة في الانتخابات تساعد في اختيار القادرين على العمل البرلماني الرقابي والتشريعي، معبرًا عن تقديره للدور الذي تلعبه الجهات المعنية لضمان سير الانتخابات بشكل ميسر. ودعت الناشطة ورئيسة جمعية تمكين للتنمية المستدامة، مجد الدلقموني، إلى استثمار الفرصة التي يوفرها قانون الانتخاب لتمثيل المرأة من خلال ترشحها بالقوائم المحلية والوطنية، حاثة النساء على التوجه للاقتراع لإحداث تغيير إيجابي في المجتمع. يُذكر أن عدد المترشحين في دائرة إربد الأولى، التي تضم ألوية قصبة إربد والرمثا وبني كنانة وغرب إربد والوسطية، بلغ 96 مترشحًا ومترشحة يتنافسون على 8 مقاعد، من بينها مقعد لكوتا المرأة. في حين يتنافس 76 مترشحًا ومترشحة في دائرة إربد الثانية، التي تشمل ألوية الأغوار الشمالية والكورة والطيبة والمزار الشمالي وبني عبيد، على 7 مقاعد، منها مقعد لكوتا المرأة ومقعد مسيحي.
عمان جو - تجري الانتخابات النيابية في محافظة إربد في أجواء إيجابية، حيث يشهد الإقبال على صناديق الاقتراع تزايدًا ملحوظًا من قبل الناخبين، ما يسهل سير عملية الانتخاب ويتطلع المتابعون للعملية الانتخابية إلى زيادة نسبة المشاركة الشعبية في الساعات المتبقية قبل إغلاق صناديق الاقتراع في دائرتي إربد الانتخابيتين الأولى والثانية. ويبلغ عدد الناخبين في محافظة إربد 894110 ناخبًا وناخبة. وفي الدائرة الأولى، تم تجهيز 187 مركز اقتراع لـ 569335 ناخبًا وناخبة، بينما تضم الدائرة الثانية 110 مراكز اقتراع لـ 324775 ناخبًا وناخبة. وأشارت فاطمة الهنداوي التي اصطحبت والدتها السبعينية إلى مركز اقتراع في لواء الأغوار الشمالية، إلى أن إجراءات الانتخاب تسير بسلاسة وهدوء، مشيدة بالمساعدات التي يقدمها الشباب المتطوعون في الهيئة المستقلة للانتخاب. كما اعتبرت أن المشاركة في الاقتراع تُعد واجبًا وطنيًا لفرز أعضاء فاعلين في مجلس النواب يعبرون عن الإرادة الشعبية. وقال الشاب أحمد عاشور، الذي أدلى بصوته في مركز اقتراع بلواء بني عبيد، إن فرز مرشحين أكفاء يتطلب مشاركة فعالة من جميع الفئات، وخاصة من الشباب الذين حصلوا على فرصة للتمثيل في مجلس النواب من خلال القوائم الحزبية والعامة. لافتًا إلى أن المشاركة الشبابية تعد ركيزة أساسية في تعزيز الإصلاح السياسي وصناعة القرار. من جهته، أعرب سائد بني ملحم من لواء الكورة عن تقديره لسلاسة إجراءات الاقتراع، ما يشجع الناخبين على الإدلاء بأصواتهم، متطلعًا إلى ارتفاع نسبة المشاركة مع انتهاء اليوم الانتخابي. ورصد علي حتاملة ومؤيد أبو سالم من لواء قصبة إربد إقبالًا جيدًا على الاقتراع، خاصة في القرى والأرياف، مؤكدين أن ممارسة الحق الانتخابي تعد من دعائم التنمية الشاملة، ما يسهم في اختيار مرشحين ذوي برامج جادة. وقال الناخب فايز العزام من لواء الوسطية إن المشاركة في الانتخابات تساعد في اختيار القادرين على العمل البرلماني الرقابي والتشريعي، معبرًا عن تقديره للدور الذي تلعبه الجهات المعنية لضمان سير الانتخابات بشكل ميسر. ودعت الناشطة ورئيسة جمعية تمكين للتنمية المستدامة، مجد الدلقموني، إلى استثمار الفرصة التي يوفرها قانون الانتخاب لتمثيل المرأة من خلال ترشحها بالقوائم المحلية والوطنية، حاثة النساء على التوجه للاقتراع لإحداث تغيير إيجابي في المجتمع. يُذكر أن عدد المترشحين في دائرة إربد الأولى، التي تضم ألوية قصبة إربد والرمثا وبني كنانة وغرب إربد والوسطية، بلغ 96 مترشحًا ومترشحة يتنافسون على 8 مقاعد، من بينها مقعد لكوتا المرأة. في حين يتنافس 76 مترشحًا ومترشحة في دائرة إربد الثانية، التي تشمل ألوية الأغوار الشمالية والكورة والطيبة والمزار الشمالي وبني عبيد، على 7 مقاعد، منها مقعد لكوتا المرأة ومقعد مسيحي.
التعليقات
تزايد الإقبال على الانتخابات بإربد وسط دعوات لتعزيز المشاركة الشعبية
التعليقات