عمان جو - منذ لحظة الاعلان عن سيطرة التيار الاسلامي على مقاعد مجلس النواب (32 مقعدا) في الانتخابات النيابية توجهت الانظار إلى المحامي صالح العرموطي الذي حصل على أعلى الاصوات في الانتخابات النيابية (29911 صوتا) على مستوى المملكة.
ورأت أوساط سياسية أن العرموطي من أحق الفائزين في رئاسة مجلس النواب المقبل، ولدي خبرة سياسية وقانونية في إدارة الجلسات، ويتمتع بعلاقات طيبة مع باقي الزملاء النواب، كما يتمتع بالهدوء عند الازمات.
وكتب أحد النشطاء السياسيين حول الموضوع قائلا: …التاريخ يتشابه….في انتخابات عام 1989 كان المرحوم الدكتور عبد اللطيف عربيات والنواب الإسلاميين هم الذين دافعوا عن الاردن والقيادة الاردنية في أحلك الظروف …وكان وجود مجلس نواب قوي يمثل نبض الشارع مصلحة اردنية وطنية…والان الأمور تتشابه الاردن يتعرض لتهديدات ومخاطر كبيرة من العدو الصهيوني ومن دول عربية ومن امريكا لا سيما إذا فاز ترمب…وبالتالي فاز بالانتخابات الحالية مجلس قوي …وفاز الاستاذ صالح العرموطي هو وزملائه بحيث أن كتلته (كتلة الإصلاح) هي أكبر كتلة في البرلمان ….لذلك كما أن الدكتور عبد اللطيف عربيات الذي كان رئيس أكبر كتلة في البرلمان بانتخابات عام 1989 أصبح رئيسا لمجلس النواب آنذاك ..فإن “أسد المجلس” (كما وصف النائب الاستاذ صالح العرموطي “يحق له أن يكون رئيسا لمجلس النواب الحالي”.
عمان جو - منذ لحظة الاعلان عن سيطرة التيار الاسلامي على مقاعد مجلس النواب (32 مقعدا) في الانتخابات النيابية توجهت الانظار إلى المحامي صالح العرموطي الذي حصل على أعلى الاصوات في الانتخابات النيابية (29911 صوتا) على مستوى المملكة.
ورأت أوساط سياسية أن العرموطي من أحق الفائزين في رئاسة مجلس النواب المقبل، ولدي خبرة سياسية وقانونية في إدارة الجلسات، ويتمتع بعلاقات طيبة مع باقي الزملاء النواب، كما يتمتع بالهدوء عند الازمات.
وكتب أحد النشطاء السياسيين حول الموضوع قائلا: …التاريخ يتشابه….في انتخابات عام 1989 كان المرحوم الدكتور عبد اللطيف عربيات والنواب الإسلاميين هم الذين دافعوا عن الاردن والقيادة الاردنية في أحلك الظروف …وكان وجود مجلس نواب قوي يمثل نبض الشارع مصلحة اردنية وطنية…والان الأمور تتشابه الاردن يتعرض لتهديدات ومخاطر كبيرة من العدو الصهيوني ومن دول عربية ومن امريكا لا سيما إذا فاز ترمب…وبالتالي فاز بالانتخابات الحالية مجلس قوي …وفاز الاستاذ صالح العرموطي هو وزملائه بحيث أن كتلته (كتلة الإصلاح) هي أكبر كتلة في البرلمان ….لذلك كما أن الدكتور عبد اللطيف عربيات الذي كان رئيس أكبر كتلة في البرلمان بانتخابات عام 1989 أصبح رئيسا لمجلس النواب آنذاك ..فإن “أسد المجلس” (كما وصف النائب الاستاذ صالح العرموطي “يحق له أن يكون رئيسا لمجلس النواب الحالي”.
عمان جو - منذ لحظة الاعلان عن سيطرة التيار الاسلامي على مقاعد مجلس النواب (32 مقعدا) في الانتخابات النيابية توجهت الانظار إلى المحامي صالح العرموطي الذي حصل على أعلى الاصوات في الانتخابات النيابية (29911 صوتا) على مستوى المملكة.
ورأت أوساط سياسية أن العرموطي من أحق الفائزين في رئاسة مجلس النواب المقبل، ولدي خبرة سياسية وقانونية في إدارة الجلسات، ويتمتع بعلاقات طيبة مع باقي الزملاء النواب، كما يتمتع بالهدوء عند الازمات.
وكتب أحد النشطاء السياسيين حول الموضوع قائلا: …التاريخ يتشابه….في انتخابات عام 1989 كان المرحوم الدكتور عبد اللطيف عربيات والنواب الإسلاميين هم الذين دافعوا عن الاردن والقيادة الاردنية في أحلك الظروف …وكان وجود مجلس نواب قوي يمثل نبض الشارع مصلحة اردنية وطنية…والان الأمور تتشابه الاردن يتعرض لتهديدات ومخاطر كبيرة من العدو الصهيوني ومن دول عربية ومن امريكا لا سيما إذا فاز ترمب…وبالتالي فاز بالانتخابات الحالية مجلس قوي …وفاز الاستاذ صالح العرموطي هو وزملائه بحيث أن كتلته (كتلة الإصلاح) هي أكبر كتلة في البرلمان ….لذلك كما أن الدكتور عبد اللطيف عربيات الذي كان رئيس أكبر كتلة في البرلمان بانتخابات عام 1989 أصبح رئيسا لمجلس النواب آنذاك ..فإن “أسد المجلس” (كما وصف النائب الاستاذ صالح العرموطي “يحق له أن يكون رئيسا لمجلس النواب الحالي”.
التعليقات