عمان جو -ند ذكر مدينة جرش، يتبادر إلى الأذهان سريعاً تلك المدينة الأثرية العريقة التي تعود إلى عهد اليونان والرومان، بما تزخر به من معالم تاريخية ساحرة. إلا أن هناك جرش أخرى حديثة، شهدت نهضة تنموية كبيرة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني.
عمل جلالة الملك على تطوير مدينة جرش، واضعاً نصب عينيه محاربة البطالة وتمكين الشباب من خلال سلسلة من المشاريع التنموية. من بين هذه المشاريع البارزة يأتي *معهد التدريب المهني*، الذي يهدف إلى تأهيل الشباب وتزويدهم بالمهارات المهنية اللازمة لدخول سوق العمل بفعالية.
ولم يتوقف العطاء عند هذا الحد. ففي إطار حرصه على تطوير القطاع الصحي، أمر جلالة الملك بإنشاء *مركز صحي جرش الشامل* على نفقته الخاصة، إلى جانب تأسيس مراكز صحية أخرى في مناطق مختلفة مثل *مرصع، المصطبة، بليلا، ومراكز فرعية في **ثغرة عصفور*، مما عزز من مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
كما شهد مستشفى جرش الحكومي توسعة كبيرة شملت عدة أقسام حيوية، منها *مبنى الإدارة، التغذية، المشرحة، العلاج الطبيعي، العيادات الخارجية*، مما أسهم في رفع مستوى الرعاية الصحية وتلبية احتياجات الأهالي بشكل أكثر كفاءة.
جرش اليوم ليست فقط مدينة أثرية تضرب بجذورها في التاريخ، بل هي أيضاً نموذج حي للتنمية والتطور في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي يواصل دعم مشروعات البنية التحتية والخدمات لتحسين حياة مواطنيها.
عمان جو -ند ذكر مدينة جرش، يتبادر إلى الأذهان سريعاً تلك المدينة الأثرية العريقة التي تعود إلى عهد اليونان والرومان، بما تزخر به من معالم تاريخية ساحرة. إلا أن هناك جرش أخرى حديثة، شهدت نهضة تنموية كبيرة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني.
عمل جلالة الملك على تطوير مدينة جرش، واضعاً نصب عينيه محاربة البطالة وتمكين الشباب من خلال سلسلة من المشاريع التنموية. من بين هذه المشاريع البارزة يأتي *معهد التدريب المهني*، الذي يهدف إلى تأهيل الشباب وتزويدهم بالمهارات المهنية اللازمة لدخول سوق العمل بفعالية.
ولم يتوقف العطاء عند هذا الحد. ففي إطار حرصه على تطوير القطاع الصحي، أمر جلالة الملك بإنشاء *مركز صحي جرش الشامل* على نفقته الخاصة، إلى جانب تأسيس مراكز صحية أخرى في مناطق مختلفة مثل *مرصع، المصطبة، بليلا، ومراكز فرعية في **ثغرة عصفور*، مما عزز من مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
كما شهد مستشفى جرش الحكومي توسعة كبيرة شملت عدة أقسام حيوية، منها *مبنى الإدارة، التغذية، المشرحة، العلاج الطبيعي، العيادات الخارجية*، مما أسهم في رفع مستوى الرعاية الصحية وتلبية احتياجات الأهالي بشكل أكثر كفاءة.
جرش اليوم ليست فقط مدينة أثرية تضرب بجذورها في التاريخ، بل هي أيضاً نموذج حي للتنمية والتطور في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي يواصل دعم مشروعات البنية التحتية والخدمات لتحسين حياة مواطنيها.
عمان جو -ند ذكر مدينة جرش، يتبادر إلى الأذهان سريعاً تلك المدينة الأثرية العريقة التي تعود إلى عهد اليونان والرومان، بما تزخر به من معالم تاريخية ساحرة. إلا أن هناك جرش أخرى حديثة، شهدت نهضة تنموية كبيرة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني.
عمل جلالة الملك على تطوير مدينة جرش، واضعاً نصب عينيه محاربة البطالة وتمكين الشباب من خلال سلسلة من المشاريع التنموية. من بين هذه المشاريع البارزة يأتي *معهد التدريب المهني*، الذي يهدف إلى تأهيل الشباب وتزويدهم بالمهارات المهنية اللازمة لدخول سوق العمل بفعالية.
ولم يتوقف العطاء عند هذا الحد. ففي إطار حرصه على تطوير القطاع الصحي، أمر جلالة الملك بإنشاء *مركز صحي جرش الشامل* على نفقته الخاصة، إلى جانب تأسيس مراكز صحية أخرى في مناطق مختلفة مثل *مرصع، المصطبة، بليلا، ومراكز فرعية في **ثغرة عصفور*، مما عزز من مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
كما شهد مستشفى جرش الحكومي توسعة كبيرة شملت عدة أقسام حيوية، منها *مبنى الإدارة، التغذية، المشرحة، العلاج الطبيعي، العيادات الخارجية*، مما أسهم في رفع مستوى الرعاية الصحية وتلبية احتياجات الأهالي بشكل أكثر كفاءة.
جرش اليوم ليست فقط مدينة أثرية تضرب بجذورها في التاريخ، بل هي أيضاً نموذج حي للتنمية والتطور في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي يواصل دعم مشروعات البنية التحتية والخدمات لتحسين حياة مواطنيها.
التعليقات