عمان جو - في مجزرة «البيجر» دولة الاحتلال حاولت اول من امس إظهار تفوقها العلمي والتكنولوجي والاستخباراتي. العملية التي استهدفت جسم المقاومة الاسلامية في لبنان. و اصابت خلال دقائق الافا من المقاومين والمدنيين من كوادر حزب الله. ومن بعد مجزرة « البيجر « دولة الاحتلال تريد القول، لا حل ولا تفاوض، ولا تسويات. و عملية « البيجر « من ابشع واقذر الخطط العسكرية. و هو شر لم يفكر ابليس به بعد. ما حدث اول من امس سوف يبدل قواعد الاشتباك على الجبهة الشمالية. و اسرائيل وجهت ضربة تعرف انها تستهدف المدنيين. و يبدو ان اسرائيل ضاقت ذرعا من حرب الاستنزاف التي تخوضها مع المقاومة. المقاومة في لبنان تحترف الصبر والحكمة، واتقنت حرب العقول. و ردها على الجريمة الشيطانية الاسرائلية لن يكون انفعاليا او متسرعا. و لا تحت ضغط غضب وانفعال الرأي العام اللبناني. و في تل ابيب يعلمون ان المقاومة تملك الرد، وان اجبارها على الاستسلام وفصل جبهة لبنان عن غزة من سابع المستحيلات، ومهما كانت كلفة الحرب مع جيش الاحتلال. اسرائيل تريد حربا اقليمية كبرى، ولكن تخشاها. و فيما حزب الله لا يريد حربا اقليمية كبرى، ولا يسعى الى وقوعها، ولكنه لا يخشى منها. وهذا فارق استراتيجي هام وكبير في معادلة الصراع والحرب، والى اين قد وصلت ؟! اليوم، ما تخشاه اسرائيل قيام قوات المقاومة بهجوم بري في شمال فلسطين. و ان تلجأ المقاومة الى استخدام صواريخ وترسانة عسكرية نوعية في المواجهة مع جيش الاحتلال. الرد الآتي من المقاومة بعد مجزرة « البيجر « سيكون متفوقا، وسيدفع الاحتلال ثمن جريمته مرة ومرتين. هي حرب عقول وشجاعة. و مقاومة لبنان تتسلح في العقل والشجاعة والحكمة. الجنون الشيطاني الاسرائيلي لا يميز بين لبناني وفلسطيني وسوري واردني.. و من اول ايام طوفان الاقصى لقنت مقاومة لبنان جيش الاحتلال دورسا عسكرية وامنية، والحرب لن تقف هنا.
عمان جو - في مجزرة «البيجر» دولة الاحتلال حاولت اول من امس إظهار تفوقها العلمي والتكنولوجي والاستخباراتي. العملية التي استهدفت جسم المقاومة الاسلامية في لبنان. و اصابت خلال دقائق الافا من المقاومين والمدنيين من كوادر حزب الله. ومن بعد مجزرة « البيجر « دولة الاحتلال تريد القول، لا حل ولا تفاوض، ولا تسويات. و عملية « البيجر « من ابشع واقذر الخطط العسكرية. و هو شر لم يفكر ابليس به بعد. ما حدث اول من امس سوف يبدل قواعد الاشتباك على الجبهة الشمالية. و اسرائيل وجهت ضربة تعرف انها تستهدف المدنيين. و يبدو ان اسرائيل ضاقت ذرعا من حرب الاستنزاف التي تخوضها مع المقاومة. المقاومة في لبنان تحترف الصبر والحكمة، واتقنت حرب العقول. و ردها على الجريمة الشيطانية الاسرائلية لن يكون انفعاليا او متسرعا. و لا تحت ضغط غضب وانفعال الرأي العام اللبناني. و في تل ابيب يعلمون ان المقاومة تملك الرد، وان اجبارها على الاستسلام وفصل جبهة لبنان عن غزة من سابع المستحيلات، ومهما كانت كلفة الحرب مع جيش الاحتلال. اسرائيل تريد حربا اقليمية كبرى، ولكن تخشاها. و فيما حزب الله لا يريد حربا اقليمية كبرى، ولا يسعى الى وقوعها، ولكنه لا يخشى منها. وهذا فارق استراتيجي هام وكبير في معادلة الصراع والحرب، والى اين قد وصلت ؟! اليوم، ما تخشاه اسرائيل قيام قوات المقاومة بهجوم بري في شمال فلسطين. و ان تلجأ المقاومة الى استخدام صواريخ وترسانة عسكرية نوعية في المواجهة مع جيش الاحتلال. الرد الآتي من المقاومة بعد مجزرة « البيجر « سيكون متفوقا، وسيدفع الاحتلال ثمن جريمته مرة ومرتين. هي حرب عقول وشجاعة. و مقاومة لبنان تتسلح في العقل والشجاعة والحكمة. الجنون الشيطاني الاسرائيلي لا يميز بين لبناني وفلسطيني وسوري واردني.. و من اول ايام طوفان الاقصى لقنت مقاومة لبنان جيش الاحتلال دورسا عسكرية وامنية، والحرب لن تقف هنا.
عمان جو - في مجزرة «البيجر» دولة الاحتلال حاولت اول من امس إظهار تفوقها العلمي والتكنولوجي والاستخباراتي. العملية التي استهدفت جسم المقاومة الاسلامية في لبنان. و اصابت خلال دقائق الافا من المقاومين والمدنيين من كوادر حزب الله. ومن بعد مجزرة « البيجر « دولة الاحتلال تريد القول، لا حل ولا تفاوض، ولا تسويات. و عملية « البيجر « من ابشع واقذر الخطط العسكرية. و هو شر لم يفكر ابليس به بعد. ما حدث اول من امس سوف يبدل قواعد الاشتباك على الجبهة الشمالية. و اسرائيل وجهت ضربة تعرف انها تستهدف المدنيين. و يبدو ان اسرائيل ضاقت ذرعا من حرب الاستنزاف التي تخوضها مع المقاومة. المقاومة في لبنان تحترف الصبر والحكمة، واتقنت حرب العقول. و ردها على الجريمة الشيطانية الاسرائلية لن يكون انفعاليا او متسرعا. و لا تحت ضغط غضب وانفعال الرأي العام اللبناني. و في تل ابيب يعلمون ان المقاومة تملك الرد، وان اجبارها على الاستسلام وفصل جبهة لبنان عن غزة من سابع المستحيلات، ومهما كانت كلفة الحرب مع جيش الاحتلال. اسرائيل تريد حربا اقليمية كبرى، ولكن تخشاها. و فيما حزب الله لا يريد حربا اقليمية كبرى، ولا يسعى الى وقوعها، ولكنه لا يخشى منها. وهذا فارق استراتيجي هام وكبير في معادلة الصراع والحرب، والى اين قد وصلت ؟! اليوم، ما تخشاه اسرائيل قيام قوات المقاومة بهجوم بري في شمال فلسطين. و ان تلجأ المقاومة الى استخدام صواريخ وترسانة عسكرية نوعية في المواجهة مع جيش الاحتلال. الرد الآتي من المقاومة بعد مجزرة « البيجر « سيكون متفوقا، وسيدفع الاحتلال ثمن جريمته مرة ومرتين. هي حرب عقول وشجاعة. و مقاومة لبنان تتسلح في العقل والشجاعة والحكمة. الجنون الشيطاني الاسرائيلي لا يميز بين لبناني وفلسطيني وسوري واردني.. و من اول ايام طوفان الاقصى لقنت مقاومة لبنان جيش الاحتلال دورسا عسكرية وامنية، والحرب لن تقف هنا.
التعليقات