عمان جو - الأردن أمانة في أعناقنا وطن إن لم نحافظ عليه فلسنا جديرين بالعيش على ثراه الطاهر الذي باركه الله تعالى في محكم تنزيله
في سورة الإسراء
سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله
صدق الله العظيم
وطن بناه الهاشميون بدمائهم وتضحياتهم وضمخه الشرفاء الأردنيون بعطر الشهادة في سبيل الله تعالى وبذلوا من أجله الغالي والنفيس وكانوا جنباً إلى جنب يقفون خلف ملوك بني هاشم الغر الميامبن من أجل تثبيت اركانه ودعائمه ووقفوا سدآ منيعا في وجه كل العواصف والمؤامرات التي حاولت تفتيت لحمته ونسيجه الوطني وتحويله إلى ساحة صراع وتشرذم فباءت كل محاولاتهم بالفشل بسبب حكمة القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ووقوف شعبه الوفي خلف قيادته الهاشمية الغراء التي دوحة النبوة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
وطن عظيم قدمت لأجله العشائر الأردنية ما يفوق الوصف والحصر من خيرة أبنائها كي يظل خيمة العز الأعلى وقلعة
الفخر الأسمى والأعتى في وجه كل من يريد به وبشعبه وقيادته الغراء سوء حتى انقلب على اعقابه خاسرا يجر أذيال الخزي والخسارة
فإلى أين يسير بنا وبه بعض الساسة وصناع القرار
إلى أين تريدون أن توصلوا الأردن وشعبه الصابر المرابط القابض على جمر العروبة والوطنية والولاء والانتماء في زمن اندثرت فيه هذه القيم والمعاني السامية في كثير من دول العالم المحيطة بنا
لقد تحمل المواطن الأردني الكثير الكثير من أجل هذا الوطن المقدس ولأجل الانتماء له والولاء لقيادته الهاشمية الغراء ولم يغير مبادئه أو يتنازل عنها رغم كل ما عاناه بسبب تخبط وفشل الحكومات المتعاقبة التي كانت لا شاغل لها إلا تحطيم آمال وتطلعات الشعب الاردني في مستقبل أفضل بعد كل هذه المعاناة الطويلة التي أوصلته إلى حال يرثى له
وأصبح يسير في طريق غامض ومجهول مليء بالاشواك والعقبات لا يعلم ما هي نهايته
كنا نتطلع إلى حكومة جديدة في كل شيء ليس فيها أي وزير سابق من وزراء الحكومة السالفة التي لا نريد الخوض في تفاصيل إخفاقاتها المعروفة للجميع
كنا نتطلع إلى رئيس حكومة لا يقدم الشكر والامتنان إلى سلفه على انجازات ليست موجودة أصلاً
رئيس حكومة يخرج علينا ببيان يوضح فيه سياسة حكومته الجديدة غير المكررة وخطتها في إنقاذ هذا الوطن وشعبه مما آلوا اليه من تردي اقتصادي وقمع للحريات وفقر وبطالة
رئيس حكومة يحقق لنا تطلعاتنا في محاسبة كل فاسد كانت له بصمة سوداء في جبين هذا الوطن الناصع المشرق
ما هو الجديد في هذه الحكومة التي بوجود معظم وجوه وزرائها السابقين فلن نخرج ابدا من عنق الزجاجة التي لا نرى اي بصيص أمل في الخروج منها
كان من المفترض على الكثير من الوزراء المكررين في هذه الحكومة الحفاظ على ماء وجههم وتقديم استقالتهم فوراً رحمة بالوطن والمواطن وتنفيذا لتوجيهات سيد البلاد في وضع الأولوية للمواطن الاردني فوق كل اعتبار
الذي قال ارفع رأسك انت أردني
لا ان نعود إلى نقطة الصفر أو تحت الصفر ويظل المواطن في دوامة من اليأس والقنوط وانقطاع الرجاء والخوف من المستقبل الغامض
وطننا يستحق منا أن نضحي لأجله ومن كان يرى نفسه ليس اهلا للمسؤولية فليتنحى جانباً
إنه الأردن فاتقوا الله تعالى في هذا الوطن العظيم
نبارك لدولة رئيس الوزراء الجديد وفي نفس الوقت نطالب دولته أن يكون القوي الأمين الذي فعلا نتعشم فيه أن يخرجنا من عنق الزجاجه قبل فوات الأوان
عاش الأردن حرا عزيزا وعاش جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
وحفظ الله سمو ولي عهدنا الأمين الأمير الحسين بن عبدالله المعظم
إنه الأردن فاتقوا الله فيه
فواز ارفيفان الخريشا
عمان جو - الأردن أمانة في أعناقنا وطن إن لم نحافظ عليه فلسنا جديرين بالعيش على ثراه الطاهر الذي باركه الله تعالى في محكم تنزيله
في سورة الإسراء
سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله
صدق الله العظيم
وطن بناه الهاشميون بدمائهم وتضحياتهم وضمخه الشرفاء الأردنيون بعطر الشهادة في سبيل الله تعالى وبذلوا من أجله الغالي والنفيس وكانوا جنباً إلى جنب يقفون خلف ملوك بني هاشم الغر الميامبن من أجل تثبيت اركانه ودعائمه ووقفوا سدآ منيعا في وجه كل العواصف والمؤامرات التي حاولت تفتيت لحمته ونسيجه الوطني وتحويله إلى ساحة صراع وتشرذم فباءت كل محاولاتهم بالفشل بسبب حكمة القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ووقوف شعبه الوفي خلف قيادته الهاشمية الغراء التي دوحة النبوة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
وطن عظيم قدمت لأجله العشائر الأردنية ما يفوق الوصف والحصر من خيرة أبنائها كي يظل خيمة العز الأعلى وقلعة
الفخر الأسمى والأعتى في وجه كل من يريد به وبشعبه وقيادته الغراء سوء حتى انقلب على اعقابه خاسرا يجر أذيال الخزي والخسارة
فإلى أين يسير بنا وبه بعض الساسة وصناع القرار
إلى أين تريدون أن توصلوا الأردن وشعبه الصابر المرابط القابض على جمر العروبة والوطنية والولاء والانتماء في زمن اندثرت فيه هذه القيم والمعاني السامية في كثير من دول العالم المحيطة بنا
لقد تحمل المواطن الأردني الكثير الكثير من أجل هذا الوطن المقدس ولأجل الانتماء له والولاء لقيادته الهاشمية الغراء ولم يغير مبادئه أو يتنازل عنها رغم كل ما عاناه بسبب تخبط وفشل الحكومات المتعاقبة التي كانت لا شاغل لها إلا تحطيم آمال وتطلعات الشعب الاردني في مستقبل أفضل بعد كل هذه المعاناة الطويلة التي أوصلته إلى حال يرثى له
وأصبح يسير في طريق غامض ومجهول مليء بالاشواك والعقبات لا يعلم ما هي نهايته
كنا نتطلع إلى حكومة جديدة في كل شيء ليس فيها أي وزير سابق من وزراء الحكومة السالفة التي لا نريد الخوض في تفاصيل إخفاقاتها المعروفة للجميع
كنا نتطلع إلى رئيس حكومة لا يقدم الشكر والامتنان إلى سلفه على انجازات ليست موجودة أصلاً
رئيس حكومة يخرج علينا ببيان يوضح فيه سياسة حكومته الجديدة غير المكررة وخطتها في إنقاذ هذا الوطن وشعبه مما آلوا اليه من تردي اقتصادي وقمع للحريات وفقر وبطالة
رئيس حكومة يحقق لنا تطلعاتنا في محاسبة كل فاسد كانت له بصمة سوداء في جبين هذا الوطن الناصع المشرق
ما هو الجديد في هذه الحكومة التي بوجود معظم وجوه وزرائها السابقين فلن نخرج ابدا من عنق الزجاجة التي لا نرى اي بصيص أمل في الخروج منها
كان من المفترض على الكثير من الوزراء المكررين في هذه الحكومة الحفاظ على ماء وجههم وتقديم استقالتهم فوراً رحمة بالوطن والمواطن وتنفيذا لتوجيهات سيد البلاد في وضع الأولوية للمواطن الاردني فوق كل اعتبار
الذي قال ارفع رأسك انت أردني
لا ان نعود إلى نقطة الصفر أو تحت الصفر ويظل المواطن في دوامة من اليأس والقنوط وانقطاع الرجاء والخوف من المستقبل الغامض
وطننا يستحق منا أن نضحي لأجله ومن كان يرى نفسه ليس اهلا للمسؤولية فليتنحى جانباً
إنه الأردن فاتقوا الله تعالى في هذا الوطن العظيم
نبارك لدولة رئيس الوزراء الجديد وفي نفس الوقت نطالب دولته أن يكون القوي الأمين الذي فعلا نتعشم فيه أن يخرجنا من عنق الزجاجه قبل فوات الأوان
عاش الأردن حرا عزيزا وعاش جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
وحفظ الله سمو ولي عهدنا الأمين الأمير الحسين بن عبدالله المعظم
إنه الأردن فاتقوا الله فيه
فواز ارفيفان الخريشا
عمان جو - الأردن أمانة في أعناقنا وطن إن لم نحافظ عليه فلسنا جديرين بالعيش على ثراه الطاهر الذي باركه الله تعالى في محكم تنزيله
في سورة الإسراء
سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله
صدق الله العظيم
وطن بناه الهاشميون بدمائهم وتضحياتهم وضمخه الشرفاء الأردنيون بعطر الشهادة في سبيل الله تعالى وبذلوا من أجله الغالي والنفيس وكانوا جنباً إلى جنب يقفون خلف ملوك بني هاشم الغر الميامبن من أجل تثبيت اركانه ودعائمه ووقفوا سدآ منيعا في وجه كل العواصف والمؤامرات التي حاولت تفتيت لحمته ونسيجه الوطني وتحويله إلى ساحة صراع وتشرذم فباءت كل محاولاتهم بالفشل بسبب حكمة القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ووقوف شعبه الوفي خلف قيادته الهاشمية الغراء التي دوحة النبوة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
وطن عظيم قدمت لأجله العشائر الأردنية ما يفوق الوصف والحصر من خيرة أبنائها كي يظل خيمة العز الأعلى وقلعة
الفخر الأسمى والأعتى في وجه كل من يريد به وبشعبه وقيادته الغراء سوء حتى انقلب على اعقابه خاسرا يجر أذيال الخزي والخسارة
فإلى أين يسير بنا وبه بعض الساسة وصناع القرار
إلى أين تريدون أن توصلوا الأردن وشعبه الصابر المرابط القابض على جمر العروبة والوطنية والولاء والانتماء في زمن اندثرت فيه هذه القيم والمعاني السامية في كثير من دول العالم المحيطة بنا
لقد تحمل المواطن الأردني الكثير الكثير من أجل هذا الوطن المقدس ولأجل الانتماء له والولاء لقيادته الهاشمية الغراء ولم يغير مبادئه أو يتنازل عنها رغم كل ما عاناه بسبب تخبط وفشل الحكومات المتعاقبة التي كانت لا شاغل لها إلا تحطيم آمال وتطلعات الشعب الاردني في مستقبل أفضل بعد كل هذه المعاناة الطويلة التي أوصلته إلى حال يرثى له
وأصبح يسير في طريق غامض ومجهول مليء بالاشواك والعقبات لا يعلم ما هي نهايته
كنا نتطلع إلى حكومة جديدة في كل شيء ليس فيها أي وزير سابق من وزراء الحكومة السالفة التي لا نريد الخوض في تفاصيل إخفاقاتها المعروفة للجميع
كنا نتطلع إلى رئيس حكومة لا يقدم الشكر والامتنان إلى سلفه على انجازات ليست موجودة أصلاً
رئيس حكومة يخرج علينا ببيان يوضح فيه سياسة حكومته الجديدة غير المكررة وخطتها في إنقاذ هذا الوطن وشعبه مما آلوا اليه من تردي اقتصادي وقمع للحريات وفقر وبطالة
رئيس حكومة يحقق لنا تطلعاتنا في محاسبة كل فاسد كانت له بصمة سوداء في جبين هذا الوطن الناصع المشرق
ما هو الجديد في هذه الحكومة التي بوجود معظم وجوه وزرائها السابقين فلن نخرج ابدا من عنق الزجاجة التي لا نرى اي بصيص أمل في الخروج منها
كان من المفترض على الكثير من الوزراء المكررين في هذه الحكومة الحفاظ على ماء وجههم وتقديم استقالتهم فوراً رحمة بالوطن والمواطن وتنفيذا لتوجيهات سيد البلاد في وضع الأولوية للمواطن الاردني فوق كل اعتبار
الذي قال ارفع رأسك انت أردني
لا ان نعود إلى نقطة الصفر أو تحت الصفر ويظل المواطن في دوامة من اليأس والقنوط وانقطاع الرجاء والخوف من المستقبل الغامض
وطننا يستحق منا أن نضحي لأجله ومن كان يرى نفسه ليس اهلا للمسؤولية فليتنحى جانباً
إنه الأردن فاتقوا الله تعالى في هذا الوطن العظيم
نبارك لدولة رئيس الوزراء الجديد وفي نفس الوقت نطالب دولته أن يكون القوي الأمين الذي فعلا نتعشم فيه أن يخرجنا من عنق الزجاجه قبل فوات الأوان
عاش الأردن حرا عزيزا وعاش جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
وحفظ الله سمو ولي عهدنا الأمين الأمير الحسين بن عبدالله المعظم
إنه الأردن فاتقوا الله فيه
فواز ارفيفان الخريشا
التعليقات